أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - صرخة ..! من اليوميات - 84














المزيد.....

صرخة ..! من اليوميات - 84


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 4827 - 2015 / 6 / 4 - 04:30
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات : صرخة - 84
أريد أن أصرخ صرخةً تدوي العالم !
صرخة في وجه ( قيادات ) الأحزاب القديمة والجديدة
في وجه الدول والإمبراطوريات القديمة والحديثة دون استثناء
في وجه تسميات الأحزاب والمليشيات والعصابات السورية والعربية والأقليمية
صرخة تعرّيهم وتهزّهم من أعلى شعرة في الرأس حتى أخمص القدم
صرخة في وجه الإلتواء والتضليل والإنتهازية والذيلية
صرخة في وجه الأشرار والمخططين وأموالهم وسلاحهم وحقدهم والمنفذين المرتزقة جميعاً , أعداء الشعوب وتحررها وتقدمها وسلامها خاصة الشعب السوري وثورته الحق ............ 2 - 6
-


لا يمكن أن أمرّ على بوست فيه فرح خطوبة زواج ولادة نجاح حفل تكريم صدور كتاب وغير ذلك .. إلا وأشارك بكلمة .
ولا يمكن أيضاً أن أمرّ أو أقرأ خبر فيه حزن وألم وما أكثره : وفاة إستشهاد ذكرى مرض أو ضائقة وجع نفسي ومادي الخ .... وغير ذلك من الأحزان إلا وأشارك في تعزية أو أمنية شفاء
لا أحد يحس بمشاعر المحزون أو المريض سوى من مرّ بهذه الظروف والتجربة القاسية المؤلمة .. وكيف تكون الكلمة والمواساة على قلوبهم .
السياسة .. أخلاق
الدين .. أخلاق
العلم والثقافة .. أخلاق
السلطة .. أخلاق ............... 24/ 4
- -

نحن نحارب إمبراطوريات مال وتجّار وسلاح ونفط وسيطرة عسكرية إقتصادية دولية وليس نظام قمعي استبدادي وريث فقط مدعوم من كل هؤلاء -
نحارب إمبراطوريات عسكرية نووية صهيونية إحتلالية كارثية بكل ما تملك من سطوة وهيمنة وأساطيل وشركات عابرة القارات ومافيات عالمية -


--
حروب وحروب تُصطنع لتغذية وإنعاش النظام الرأسمالي المنهار
" بسْلامة دول البترول " والدول التابعة ومال النفط والغاز وشراء السلاح وتصنيع الغزاةوافتعال الفتن والحروب !!!!!!!!


--
سوريا الثورة .. " فيتنام الثانية " , تطوقها و تحتلها أميركا , ولكن هذه المرّة ليس بجنودها بل بواسطة مرتزقة الدواعش وأخواتها , مع التخريب المسبق مع عصابات الأسد -إ ما أنا للأبد أو خراب البلد !
لقد تعلمت من العراق وأفغانستان أيضاً أن لا تنزّل جيشها على الأرض!
-
لا نريد من الآخرين أن يساعدوننا , بل أن يكفّوا شرّهم عنّا .
--


هل تضاعفت أم ضَعُفت قوة الإحتمال عند الأحرار والشرفاء والشعراء والكتاب والثوار الأوفياء لثورتهم ؟
--

الصراع
الصراع القائم اليوم في عالمنا له عدة وجوه , وما السياسة إلا وجهاً ظاهراً منها , بل هي الوجه الذي يعكس سائر الوجوه . وإذا تعمقنا جيداً في الصراعات الدائرة على سطحنا الأرضي نرى الوجه الأهم ما يتعلق بالفكر , أي الصراع الفكري والأيديولوجي والمعرفي , هذا الصراع الذي يحتدم بين المفاهيم والرؤى القديمة والجديدة المستمدة من واقعنا الجديد المعولم , ولا ننسى العوامل الإقتصادية الأساس " حجر الرحى " التي قلبت العالم رأساً على عقب وهي تدوسنا في معصرتها و تطحننا حروباً واضطهاداً وتذرنا تشرداً وتهجيراً ودماً يسيل في الأجران !
--

الأنانية , والغرور يقتلا صاحبه , إن كان شخصاً فرداً أم دولة .

--

مجتمع دولي عاهر , ساقط في وحل المال والنهب والرأسمال والبغاء السياسي .
إعلام عربي عاهر ملغوم فاسد .... يمهد الطريق والأجواء لقدوم العواصف المُخرّبة ويجمِّل أهدافها ويضع المُشاهد البسيط في حبائله المغرضة !
مسكينة شعوبنا كم سكينة وخنجر تغرس في العيون والآذان؟
كم مُحلل يظهر أمام شاشات التلفاز ليسطّح العقول ويثير الفتن وتقسيم السكان ويمهد لإجاندات جهنمية مشبوهة!!؟
كم إشارة تنصب لمتاهات الدروب وتضييع العابرين لشاطئ الوطن .. شاطئ الأمان !؟.......... 27 -5


--
إعلانات ....
مزادات .......
أوطان للبيع ....
كثُرت المزادات في هذه السنين والشهور والأيام
شعوب للتهجير .. للتسفير .. للبيع .. للموت !!! 27 -5
--

أرضنا حدودنا مدننا تجتاحها الهزات الدولية الذرية , والهزّات الإرتجاجية الكارثية !
كم قلب لك يا سوريا ؟
أمّنا السورية تتمزّق !
آه .. حبيبتي , كم تحمّلت من ضربات مميتة وأنت متعبة صامدة واقفة بثوبك الشفاف المُدمّى فوق بانياس وبردى والعاصي والفرات والساحل -
فرشتِ ثوبك وغمرتِ الطين الأحمر ولن تركعي لأحد
لا تركعي
لا تركعي
سوريانا ........ !
:
:
تدمر التاريخ .. ستطرد وتخرج من أبوابها الحجرية الشامخة كل عصابات القتل الأسدية والداعشية ومن لفّ لفهّم . ستلاحقهم قبور التدمريين حتى يوم القيامة .
--

- " يا لجسمي ما أخفّه , وما أثقل ما يحمله " . الأديب : ميخائيل نعيمة

خفَف الله عنكم وأعانكم أصدقائي قرائي الأعزاء , مما تحملون من أثقال نفسية وجسدية روحية وعاطفية أم مادية وكل ما يرهق الجسد والروح والفكر من مآسي وظروف فريدة في العالم..
تقبلوا صباحكم بالخير والفرح والإرادة
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كل حديقة زهرة - 47
- قالت ليَ - البصّارة - ..؟
- إقتراحات ..؟
- الثورة السورية والمرأة - 1
- الدحنون - شقائق النعمان !
- كان عندي حُلم
- ردّ على مقال الكاتب غسان صابور
- مّن صنع الثورة ؟ من اليوميات - 83
- المرأة .. الطاقة الثورية الخلاّقة !
- ثورة شعب لا ثورة حزب ولا ثورة نُخب - 82
- تساؤلات قديمة جديدة ؟
- من كل حديقة زهرة - 90
- شو في ما في ؟
- باقة ورد من حديقة أذار
- الأحرار هم قادة العالم . الكتّاب هم أنوار الله على الأرض - م ...
- رسالة للحوار ..
- فكرة , وسؤال ..؟
- أفكار وخواطر في كل اتجاه ؟
- بدون عنوان - من المذكرات - 2
- أسماء المساجد في سوريا - دمشق أولاً - 2


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - صرخة ..! من اليوميات - 84