أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي محيي الدين - الشاعر احمد العكيلي شاعر من مدينتي















المزيد.....

الشاعر احمد العكيلي شاعر من مدينتي


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 4823 - 2015 / 5 / 31 - 09:35
المحور: الادب والفن
    


الشاعر احمد العكيلي
شاعر شاب من مدينتي القاسم ولد في أسرة كريمة حرصت على تنشئته نشأت فاضلة، فكان هادئا حريصا ملتزما اختلف عن أقرانه بهدوء غير معهود لمن في سنه، وفي المدرسة تميز بذكائه وجده واجتهاده، فكان مميزا بين أقرانه بحب الشعر والأدب وحصل على درجات أهلته الالتحاق بالجامعة وأنهى دراسته الجامعية ليعمل في الشركات الأهلية، ولم يلهيه تخصصه العلمي عن الشعر، وكان حريصا على مواكبة الجديد، وله حضوره في المشهد الشعري من خلال مشاركته في الاماسي التي تقام في المناسبات المختلفة او اماسي اتحاد الشعراء الشعبيين في بابل، ولكن عمله خارج المحافظة أبعده عن الالتزام في الحضور والمشاركة، ورغم ذلك أكد حضوره من خلال القصائد الرائعة التي ألقاها في مناسبات مختلفة تجلت بالأصالة والصور الرائعة والابتكار الموحي بقابليات رائعة على أن يكون شاعرا يحتل مركزا متقدما بين الشعراء.
في أول حضور له في الاتحاد، قرأ علينا قصيدة عن الأم كانت والحق يقال قصيدة زاخرة بالصور مزدحمة بالخيال المجنح، وأبانت عن شاعر له القدرة والبراعة في التصوير واختيار المفردة الموحية المعبرة، معربا عن ثقافة مكتسبة وقدرة موروثة على التعبير والابتكار، لذلك كان نصب أعيننا في الاتحاد حريصين على إسهامه في المهرجانات المحلية والوطنية ولكن انشغاله بالعمل حال دون المشاركة في الكثير منها، وقد أبدع في مشاركته بمهرجان العراقية للشعر الشعبي الذي أحياه شعراء الحلة، وبث عبر الفضائية العراقية وكان من تقديم الشاعر الكبير سمير صبيح.
ومن قصائده التي رأينا اختيارها هذه القصائد التي أترك للقارئ الكريم استجلاء ما فيها من جميل الصور وروعة التعبير وجمالية المعنى.
قصيدته "ذبح رسام" تعبر بلا شك عن خيال مجنح وقابلية على استنباط الصورة ووضعها في إطار جذاب، وتنم عن ثقافة عالية :
لوحة بلا رسم والفرچـــــــة تنزف نار والرســـام واڰ-;-ف ويــــده مشــــــدودة
واڰ-;-ف مرتعب خايف اللوحـــــــة تروح من ڰ-;-ــــــــدام عيــــنة الغــيرة مڰ-;-يودة
حلم يرسم عشڰ-;- موعشڰ-;- ليلة ويوم عشڰ-;- من قيد مـــوت يكسر قـــــيوده
وحلم يرسم دمع بس دمع من سچــين حتة بدمــــع عيــــــــنة يڰ-;-طع خدوده
وحلم يرسم وطن ينثرعشڰ-;- عالكــون وطــن شتـلة ورد حارستــــة بحدودة
وحلم يرسم ڰ-;-لب مفـــتوح للحـــب دوم ويمسح كــــل ڰ-;-لـب بيــــبانة مسدودة
جمـــع ربي المحاســــــــن كلـــهة عدة شخص واحــــــد كفر لو ردت عـــدة
كسر بيكاســـــو ودا فنشـــــي عدتـــــه لأن خلة بلوحتــــه أصـــــبح ثريـــــة
وتمايل وي فرشته خــط اللـــي يظنون حلم وردي رســــم ومحاصرة حـدودة
رسم قلعة سعادة يعيش بيــهة سنـــين وي طــــــــرت الفجر لاڰ-;-اهة مهدودة
صفة باڰ-;-ة ورد والوكت صـــار اسيوف كـــــــل لحــــــــظة تمــر اذبح اورودة
ومثل شجرة قديمة وماتـــت من اسنين ذبل لاچن وطــــــــن للطير ظل عــودة
واللوحة انتهت لن صـــــفت بيـــد الغير دمع اسود بچت كلهة اصــبحت سودة
لأن عدهة الصبح اختــــلف صــار الليل وفارسهة انذبح ومطــــشرة اجــنودة
أسيرة اللوحة صارت وبســـــجن زبــال كرم فارسهة ضـــــاع وضيعت جـودة
ومثل طفلة بريئـــــة وحلمـت بكــــاروك حلــــــمت بـس قدرهة تمـوت موؤدة
تره الدنيـــــة مسلسل يحچـي واقع حـال نهايتهة البــــطل للمــــوت مــردودة
الرسام انذبح واللوحــــــــة عد زبــــــال حـــــــــلم بيهة لچن ما نال مقصودة
الرسام انذبح واللوحــــــــة عد زبــــــال حلـــم بيهة لچن مـــا نــــال مقصودة
وقصيدته"راح أرسم" فيها الكثير من الصور المستوحاة من مخيلة حافلة بمختلف التجليات التي عبرت عن تراكمات متجذرة في النفس:
راح ارسم دنية زغيرونـة بيـــت او وردات او دربونة
راح عللباب ارسم شــــفة تبوسكم لمــــــــــــن ادڰ-;-ونة
***
راح الزم يومية الشـــارع بلـــــكي تمرون ابقة اباوع
قابل حتة بغمـزة وقـــــانع وتمنة بشبڰ-;-ـــــــة ادارونة
راح ارسم دنية زغيرونة بيت او وردات او دربـونة
راح عللباب ارســــم شفة تبوســـــكم مــــــــن ادڰ-;-ونة
***
ارد المسكم لكــــــن خايف نار انتم وچــفوفي صرايف
خدكم شايل كومة وظايـف چــــا يمتة ابوسة اتعينونة
راح ارسم دنية زغيرونة بيــت او وردات او دربونة
راح عللباب ارسم شفــــة تبوسكـــــــم مــــن ادڰ-;-ونة
***
راح اشتل روحي بعتبتكم بلكي تشوفوني بطلعــــتكم
ضحكاتي تكسر خاطركــم ناي بضحكـــاتي تسمعونة
راح ارسم دنية زغيرونة بيت او وردات او دربونة
راح عللباب ارسم شفـــة تبوسكم مـــــــــــن ادڰ-;-ونة
***
راح ارسم عالــــم مجنون بي كـــــــل الناس يحبون
عالم شوكة يضوي الكون عالـــــم عشاڰ-;-ـــة ينورونة
راح ارسم دنية زغيرونة بيت او وردات و دربــونة
راح عللباب ارسم شفــــة تبوسكم مـــــــــــن ادڰ-;-ونة
***
راح استاصل كل جروحـي وستبدل كل نغمـــــة بنوحي
اعلك فيروز بنص روحـي وبوجهــــي العيد تشوفـونة
راح ارسم دنية زغيرونة بيــت او وردات او دربونة
راح عللباب ارسم شفــــة تبوسكم مـــــــــــن ادڰ-;-ونة
وقصيدة "أمـــي " تستحق أكثر من وقفة لما فيها من صور واقعية معبرة عن شعور صادق ولكن طبيعة الكتاب تحتم علينا أيراد النماذج تمهيدا لدراستها من قبل النقاد والباحثين:
امي جنة ونـــور مـــن رب العبــــاد امـــــــــي اروع أيـــة للحب علـمت
امي من سمعت استشهد طاح ابوي ما بچت دمعات بس راســــن عمت
***
امي اروع قصة عرفـــتهة الحياة قصة مـــن هموم كاتبهة جــــــــرح
امي رسمت ليل بهـــــدوم السواد ليل وبضحكت امــــــل رسمت صبح
امي دنية كلهة وجــــــدان وحياء دنية مـــــــــا بيهة زعل كلهـة صلح
امي من تغتاض چن غيمة بسماء امي مــــــن دموعهة اتعيـــش الفلح

امي اترف من جنح اتــرف فراش امي وي كـــــل وردة توڰ-;-ـــــع تنذبح
امي حتة ويالجرح عاشـــت سلام مـــــــــــرة راد يمــــوت حطتلة ملح
***
وحافظ الامي مواقف مــــن زمان طابعة ابالــــي المواقــــــف من زغر
چانت تحط بالجدر ماي ودعــــاء وجنة ونشبع مـــــن نباوع عالجـــدر
وچنة من نبرد تغطـــــــينة بحنان تشعلنة اسنــــــــــين چــــانت موجمر
امي اجمل لوحة راسمهة الالـــــة امي مـــــــــــن عدهة تعلمــنة الصبر
امي ما توڰ-;-ف فرد وقت الصـــلا ة امي ويــــــــة جروحهة توڰ-;-ــف سطر
امي شرحت فلسفة كــــــوخ الفقير وعللت سڰ-;-ــــفة عليهـــم مــــن يخــر
امي من ابسط جرح كلش زغــــير خـــــــــذت دكتورا ه بتاريخ القــــــهر
امي ساتر حارس بظلــــة الفــــقير امي ييهة انكتب دســــــــــتور القــطر
امي اخذت ثار كل دمـــعة يتيـــــم مـــــــــــــن وڰ-;-ع ڰ-;-ــــدامهة وذل الفكر
امي اخذت ثار كل دمـــعة يتيــــــم مـــــــــــــن وڰ-;-ع ڰ-;-ــــدامهة وذل الفكر
وقصيدته "انتظار" لوحة مزوقة بمختلف الالوان الزاهية المعبرة عن البطولة والشهامة والفروسية وعمق الايمان بالاثر الخالد لأئمة آل البيت الكرام حيث يقول في الامام القاسم بن الكاظم:
منتظرتك سورة چـــــانت من زمان حلم لطيـــــــوف البلابل رســــــمتك
كان ياما كـــــــان فارس سيفة ماي هيج جانت تحچــــي قصــة لوردتك
سورة چانت ما تسمـــــــيك الغريب لأن تــــدري التربة اصـــــلا تربتك
سورة حتة النســـمة وصتهة عليك لأن تـــــدري احساس شاعر رقتك
من اجيت الدنية صارت كلــهة عيد لسورى اول عـــــــيد چـان بجيـتك
ضمتك من نارهــــــــم خافت عليك بوصل من قماش جرحـــــك غطـتك
بكبر خطوات الســــفر بيك انتة نار تبين بصــــورة اخــــــوك بصفنـتك
من جمرهة النار سويـــــت الخلود جمر لكـــــــن جنــــة صــار لشيعتـك
العالو بسورى غنــــم صارو بديك صــــــولة العــــــباس بيهــم صولـتك
صارو مرادم افـــــــواج تمر عليك علة العالو مــــــوت صارت ضربتـك
وڰ-;-ـــــالو بجربتك ماي الما وعوك مـــــــــا دروهة ايتام شالــــت جربتك
لأن تنطيهة كرامة وية الرغيــــف اغنة كــــــل النـــــــاس چانت فقرتـك
ومن مشيت الدنية دم صبت عليك بڰ-;-لب سورة الباري قرر دفنــــــــــتك
صرت كوب يا مـــــــلاذ الحائرين وكعبة فوڰ-;- الغيـــم صــــــارت ڰ-;-بـتك
بينة الك شوڰ-;- بكبر جرح السنين شما نعيش ويانــــة تكبــــــر عــزتــك
الما يعرفك خل يبـــاوع عالصدور بينة اثــــــر شباچ خلــت شبڰ-;-ـــــــتك
الما يعرفك خل يبـــاوع عالصدور بيـنة اثر شباچ خلـــــــت شبڰ-;-ــــــتك
ويدعو كل شاعر يعشق العراق أن يسهم بجزء يسير من واجبه اتجاه الوطن ليقول ما ينفع في أعادة الوئام بين العراقيين ونبذ الفرقة والتشرذم:
لا تكتبلي صورة تجسد الموت ......هوت ذاكرتي ڰ-;-د ما موت شالـت
القصيدة تعيش لمن تذكر ورود ......ولمن تذكر الغام احسبهة ماتت
من توصفلي عبوة تهدم البيت ......تهدم حلم وردة بروحي عاشــت
انة بحفلة ونينك شفت بس ليل وعلى عزف الونين الضحكة نامـــت
اخنڰ-;- صوت جرحك جامل العيد ...... لا ترسم جرح ارسم حمــــامة
القصيدة هواي تحلة بجرح الايتام .... بس سيوف تصبح عاليتــامة
المشاعر بالحديقة تخضر ورود ........بس بالمكبرة تخضر قيامـــة
بمحيط أنقاض روحك دور هناك ..... يم أول جرح تلڰ-;-ة ابتسامــــــة
وفي الابوذية له صولات وجولات في توليد المعنى واختيار الجناس الجديد ، ومن ابوذياته:
تظل بسم الوطن تطــــــــرب عربنة ...وبعد هيهات تشتت عربنــــة
احنة المبتدا ربــــــــك عربنة ........مضاف شلون تعربنة الرديـــــة
***
شتعب غيري وحظه بتمرك ونخلاك ونة الكل عمري اصليلك ونخلاك
بعد ما داعي أهزنك ونخــــــــــــلاك لأن واثق دغــش تطلع اليــــــــة
***
اقر الهــــــــوة انـــــــتي ونتمائي وبيچ اثبت هويتـــي وانتمائـــي
احب انتي علة انتـــــي ونتما اي سبب كل الفرح والحزن بية
وخطب فتاة جامعية كانت زميلة له أيام الدراسة من أهالي "سوق الشيوخ"، وتقدم لخطبتها ولكن جدها رفض بحجة أنها لا تزال صغيرة على الزواج فكتب لها:
طويلة وناڰ-;-تي تعبت من السوڰ-;- وبعد مامش دوة العلتي من السوڰ-;-
عليل وطيبتي بنية مـــن السوڰ-;- ترد ارويحتي مـــــــن الناصــــرية
***
الچ جديت شو ما ثمر جـــــدي وقراري وياچ كلــــش چان جدي
تڰ-;-لي انساني ما ينطيك جـــدي يڰ-;-ول ازغيرة خــــــل اكبر شوية
وكتب مرة أخرى في رسالة لها:
الية ادعي بصلاتچ من تكبريــن ولو يــــــــا عمي اتو منتكبرين
اني شلون بية مـــــــن تكبرين إذا جدچ قفل مـــــــــا قـــبل بية
***
وحڰ-;- ربچ ورب جدچ وجـــدي انة الموقف وظل ثابت وجـــــدي
لو اعرف اذل روحي وجــــــدي قافــــل مــــا اعوفــــچ للمـــــنية
وكتب ايضا:
بوسط ڰ-;-لبي جلستچ من تعقدين اذكري اللة باموري من تعقدين
عله غيري حساب احسبي من تعقدين افجر المحكمة عليچ وعلية
وآخر المطاف كتب لها:
تعالي أنلم بعد شملي وشمـــــلك واحلل بوس كل وردة وشملك
اشكبرة العلة الخد دڰ-;-هة وشم لك وشكرة البيهة خلاني ضحية



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشاعر الكبير هادي التميمي
- قراءة في كتاب موضوعات سياسية وفكرية معاصرة
- سجناء انقلاب شباط 1963
- تخرصات عبد الحسين شعبان
- صباح نوري المرزوڰ-;- انطباعات عن قرب
- سجناء شباط 1963
- السجناء والمعتقلين السياسيين بعد انقلاب شباط 1963
- النائب الدائح مطشر السامرائي
- هل سمعتم بحسن اوزمن
- هادي الفتلاوي لص بامتياز
- الحكومة تعجز عن حماية برلمانها
- انتخابات الاتحاد العام للأدباء والكتاب بابل
- وعاظ السلاطين ..حامد كعيد أنموذجاً !!!
- ما هكذا تورد الإبل يا حنان
- من يتحمل الفشل
- طبيب يداوي الناس وهو عليل
- (الصلات الثقافية والأدبية والعلمية بين مدينة الحلة وقضاء اله ...
- طاح حظكم وحظ الباشا
- 26هجوما في يوم واحد والقوى الأمنية نائمة
- التحرش الجنسي وحقوق المرأة


المزيد.....




- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد علي محيي الدين - الشاعر احمد العكيلي شاعر من مدينتي