|
من كنوز المقالات القيمة التنويرية لاستأذنا أحمد عبده ماهر (5)
عبد العزيز خليل ابراهيم
الحوار المتمدن-العدد: 4790 - 2015 / 4 / 28 - 10:05
المحور:
دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
ما زال الحديث موصول حول موضوع ((من كنوز المقالات القيمة التنويرية لاستأذنا أحمد عبده ماهر الكاتب والباحث المصري الاسلامي )) ويقول الآتي :-
(22) نحن لا تقبل من أي فقيه تبرير::::- ---------------------------------------- نحن لا تقبل من أي فقيه تبرير....فالتبرير علم وله أساتذته وأستاذه الأكبر هو إبليس فالله سبحانه أنزل الدين وخلق العقول كلها لتفهمه ولم ينزله طلاسم لا يفك شفرتها إلا رجال الدين. كما أن الصحابة لم يكونوا ليعلموا تلك العلوم المعقدة التي صنعها الفقهاء....ولا قواعدهم الفقهية من ناسخ ومنسوخ وعلم الرجال والعام والخاص والمقيد والمطلق وغير ذلك. ولقد سألت أكثر من واحد منهم على الهواء بالتلفاز أن يدلني على البرهان من القرءان أو السنة على أن حمل النساء يمكن أن يستمر ببطونهن لأربع وخمس سنوات فلم يجيب أحد. وتحديتهم أن يأكلوا العجوة وأسقيهم أنا السم فتحميهم العجوة من شر السم كما يقول البخاري كذبا على رسول الله ...ليتأكدوا من كذب كتاب البخاري ورصدت جائزة قدرها مليون جنيه فلم يتقدم أحد. وهم يعبثون بكتاب الله وتحديتهم أن يكتبوا لي الآيات التي يؤمنون بأنها منسوخة [أي ملغاة] فلم يتقدم أحد....لأنه يستحيل عليهم أن يتفقوا أبدا لكن عدم اتفاقهم لم يمنعهم من العبث بالقرءان باسم الناسخ والمنسوخ فيه..أي بداخل آياته وبين بعضها البعض...بل هم ينسخون القرءان لصالح مرويات من السنة النبوية المظنونة السند والمتن...بل ينسخونه أيضا لذمة آيات يقولون بأن الماعز قد أكلتها فلم يتم تدوينها بالقرءان...فهذا هو مستواهم الفكري والإدراكي. وغير ذلك الكثير من البلايا ....إنهم فقهاء يروجون لدين إبليس وبضاعة إبليس ولا يزال السؤال قائما ولا يزال التحدي والجائزة مرصودة لمن يحب أن يكسب مليون جنيه ويحقق المدون بالبخاري عمليا بأن يأكل العجوة ونسقيه السم ومعه شيك بمليون جنيه فإن سقط وسقط الشيك من يده فقد مات فداءا للباطل الذي يروج له البخاري.. أما من يسبون ويلعنون في شخصي أو في أحد المجددين لأنهم لا يعجبهم مقال فهم أواني فارغة....ودوما الأواني الفارغة تحدث ضجيجا أكبر إنهم أقوام باعوا عقولهم أو قاموا بتأجيرها لأشخاص آخرين ولا يريدون لعقولهم أن تميز وتمايز بين الأقوال ليعلموا الغث من السمين موضوعيا. وهؤلاء وأمثالهم هم الذين يروجون لبضاعة إبليس وفقه الشياطين ويجعلون لها شهرة بين الأجيال.....فلقد تحرف الدين ولم يبق منه إلا القرءان فراحوا يتنطعون على القرءان ببدعة أن به آيات منسوخة. لقد تميز الإنسان بالعقل بينما هم قاموا بتعطيله ففقدوا الميزة البشرية والحضارة الإنسانية لذلك تجد السباب والتطاول هو منهاجهم وما ينتهجون لأنهم أواني فارغة تعطلت لديها خصيصة الإدراك فصاروا كما ترى. ولقد تم سب كل من جاء بالحق..... فتم سباب رسولنا بأنه مجنون وأنه ساحر وأنه به مس من الجن....غير أن الجاهلية أيام رسولنا محمد كانت أكثر أدبا من أولئك الذين يجهلون علينا بالعصر الحديث......ولا نقول إلا كما قال رسول الله [اللهم اهد قومي فإنهم لا يعلمون]
(23) الأزهر يعاملنا وكأننا المؤلفة قلوبهم::::- -------------------------------------------- لا يتراجع الأزهر أبدا عن فقه الجلادين وفقه الغلظة النابع عن فقه الأئمة المدسوس عليهم وعلينا، لكنه دوما يزعم الوسطية، ويزعم الاعتدال وكأننا مجموعة من الكفار الذين آمنوا حديثا...يعني يعاملنا وكأننا مؤلفة قلوبهم. فالأزاهرة يحرمون الموسيقى والغناء في معتقداتهم لأن سيدهم البخاري قام بتحريمهما.....لكنهم يقولون لنا بأن الغناء كلام حلاله حلال وحرامه حرام فتلك هي معاملتهم لنا وكأننا مؤلفة قلوبهم. والأزاهرة يؤمنون بقتل المرتد وقتل تارك الصلاة .......لأن سيدهم البخاري ورد به ذلك......وهم لا يقنعون إلا بالبخاري ويعتبرون أن القانون ورجال القانون هم من يحكمون بغير ما أنزل الله لكنهم يكظمون غيظهم ضدنا في صدورهم الكئيبة...حيث لا يد لهم أمام النظام القانوني للدولة .... وهم لخدمة معتقدهم يقومون بتخويف الناس وممارسة الدعوة بالقهر...فيقولون بأن تارك الصلاة له بقبره شجاع أقرع يلدغه، ومرزبات حديدية يتم ضربه بها، ويقولون بأن الفرق بين الإيمان والكفر هو ترك الصلاة...يعني تارك الصلاة كافر في فقههم. والأزاهرة يرون بأن أكثر أهل النار من النساء وأنهن ناقصات عقل ودين وأن الملائكة تلعن الزوجة التي تمتنع عن فراش زوجها وأن من استعطرت من النساء فوجد الرجال رائحتها طيبة فهي زانية....لأن شيخهم البخاري ورد به هذا العته لذلك فهم يهددون النساء بعلمهم البخاري بنشر ذلك بأبواق المساجد......لكنهم بذات الوقت يقولون بأن الإسلام أكرم المرأة وساوى بينها وبين الرجل فتلك هي معاملتهم لنا وكأننا مؤلفة قلوبهم. وهناك آلآف من العناصر غير هذا ...لذلك أجد بأن عدم السماع لهؤلاء... ومنعهم من الظهور بالإعلام هو أحد العناصر لتصويب مناهجهم ومعتقداتهم الضالة....ويجب أن يقنع رجال الإعلام بضلال فكر هؤلاء. (24) فقه الجريمة والمجرمين::::- ---------------------------------- نحن نتكلم لتنوير العقول بينما يصمت الأزهر على جرائم مدونة باسم الأئمة الأربعة وثابتة وراسخة لا يزحزحها أحد عبر القرون، بينما أراها أنا بأنها جرائم فقهية استباحوا بها الدماء والأعراض والأنساب. لقد صنع الأزهر للغباء صرحا بتأييده لفقه أراه منسوبا زورا وبهتانا للعقلاء... بل لمن نعتبرهم أئمة الأمة، فهي جريمة استمرأ الأزهر استمرارها وبقائها عبر القرون بتعظيمه لما وصلنا من فقه الأئمة.... ورفضه تنقيته وتطويره.......بل ورفضه إصدار كتاب اقترحت أن يكون اسمه [الفقه الوسطي للأزهر] لكن الأزاهرة رفضوا كتابة ذلك الكتاب. وإليك نموذجا من الخبل المدون بكتب الفقه الحنفي كنموذج على خراب ذمة كل من رضي وتابع من رجال الأزهر منذ إنشائه وحتى اليوم. مدون بمذهب أبو حنيفة بأنه: لو تزوج رجل بامرأة وغاب عنها سنتين فأتاها خبر وفاته فاعتدت منه ثم تزوجت بآخر وأتت بأولاد من الزوج الثاني، ثم ظهر الأول، فإن الأولاد يلحقون بالأول وينتفون من الثاني وتطلق من الثاني وترجع للأول. [الفقه على المذاهب الأربعة الجزء الخامس]. فلماذا تستمر المطابع في طباعة هذه الكتب على ما بها من إجرام دون أن يوصي الأزهر بوقف طباعتها بينما يتصدى لكتب المجددين بالمنع والرفض وطلبات المصادرة.....أليست هذه المفارقة جريمة يرتكبها مشايخ الأزهر. هل أصبحت تجارة كتب التراث المخبول أهم من دين الله، وأصبح الصمت على ما تحويه من عته هو الأمر السائد لشياطين العمائم بالتعاون مع الناشرين؟، هل هذه هي أمانة التطوير التي حض القانون الأزهر القيام عليها وجعلها من أهم مهامه؟. قليل من الأمانة قبل يوم الحساب أيها الأزاهرة ...أذكر ذلك لجميعكم بدءا من شيخ الأزهر لآخر فقيه أو عالم منكم ....مع الاعتذار للفقه والعلم لأنه لا يوجد بالأزهر لا فقهاء ولا علماء،....بل وقام الجميع بخيانة الله ورسوله وجماعة المسلمين.
(25) الحقوق المالية والمجتمعية للمرأة والدولة :::- ---------------------------------------------- ما يسمونه شريعة اختلط بها ظلم المرأة ليست أبدا شريعة الله العادل، ومن المتوجب على المجلس القومي للمرأة أن يتبنى حركة إصلاحية ترفع الظلم عن كاهل المرأة، وسأتناول بعضا من عناصر هذا الظلم. أولا : مؤخر الصداق. 1ــ دوما ما يكتب المأذون في وثيقة الزواج بأن مؤخر الصداق للمرأة هو ....كذا من الجنيهات بينما طغت الأعراف على الشريعة فلا تكاد ترى في ثقافة مجتمعاتنا أي اهتمام لسداد هذا المؤخر للصداق قبل توزيع التركة.....فما أحد يأبه أن هذا المبلغ دين على الزوج حال حياته.... وهو أيضا دين على التركة يتوجب سداده قبل تقسيم التركة. 2ــ أن هذا المبلغ المؤخر تتقلص قيمته مع الزمن دون أي اعتبار لحقوق الزوجة، لذلك فهم رغم فتاواهم بأن فوائد البنوك حلال إلا أنهم يحرمونها على تلك الديون المعلقة التي لا يأبه لها أحد وهو الأمر الذي يجعلني أطالب بحق الزوجة في اكتساب فوائد على مبلغ مؤخر صداقها حتى يتم سداده حتى يستشعر به المجتمع الذي أسقطه تماما من حساباته. 3ـ أنه في حالة وفاة الزوجة قبل زوجها وقبل أمها فلا أحد يعير أم الزوجة التفاتا رغم أن الشريعة أوجبت لها سدس تركتها وبالطبع فإن مؤخر الصداق هو من بين تركتها لكن لا أحد يهتم بشريعة الله في هذا الأمر بينما يهتمون بإطلاق اللحية والعلاج بأبوال الإبل. ثانيا:طلاق الزوجة وهناك قضايا مثل طلاق الزوجة التي أنجبت ومر على زواجها خمسة عشر عاما، فإنها لا تستحق إلا مؤخر صداق لثلاثة أشهر بينما تفقد المسكن وتتلطم على مسكن أشقائها ولا تجد قوت يومها ...وإن كان أبيها موظفا فإن الدولة تستخرج لها معاش والدها لتقيم حياتها ومأكلها وملبسها، أما إن كان أبيها كان بعمل حر فإن حالتها في الفقر تكون مضرب الأمثال. فهل يحق للزوج أن يطلق زوجته التي أنجبت له ومضى على زواجها خمسة عشر عاما ليتزوج بأخرى أكثر شبابا أو غير ذلك مما يهين المقومات الإنسانية للزوجة الأولى ....بل وتتحمل الدولة شهوة الزوج فتتحمل معايش تلك المطلقة التي جار عليها زوجها...أم لابد من سن تشريع يلزمه بسكن ونفقة لها حتى وفاتها وهو ما أراه عين العدل لتلك المطلقة وللدولة. ثالثا:ميراث الزوجة غير المسلمة من الأمور التي أراها مخالفة لكتاب الله حرمان الزوجة المسيحية من ميراث زوجها....فكيف يحلل الله زواجها بينما يحرمها رواة الأحاديث والفقهاء من الميراث، فهل من قواعد العدالة أن يتم التمايز بين الزوجة المسلمة والزوجة الكتابية رغم أن القرءان لم يمايز بينهما في الحقوق والواجبات، وكيف بها وقد اشتركت مع زوجها في بناء ثروته وأنجبت وقامت بواجب الرعاية للأسرة والأولاد ... ثم بعد وفاة الزوج نتركها تتسول معايشها لتقيم حياتها....أليس هذا مخالفا لقواعد العدالة ومناهج الأخلاق.....لذلك وجب وقف هذا في الشريعة المعمول بها حاليا ووقفها أيضا بالقانون لمخالفتها لنصوص القرءان بتخصيصها أمر الحرمان دون مخصص من الله. رابعا: نفقة الزوجة المرتدة ليس من الإنسانية ولا من فقه الدعوة أن يتم تجويع الزوجة المرتدة بمنع النفقة عنها ... بل هو من المخالفة الصريحة لكتاب الله. فلقد شكر الله من يطعمون الأسير الذي قتل أهلينا وتم أسره فكيف يتم تجويع المرتدة للمسيحية أو اليهودية أو حتى تم كفرها بوجود الله...إن هذا مخالف لفقه الدعوة من حيث أننا مأمورون بالدعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة وليس بالتجويع والقهر. ولن أذكر أحكام المفقود التي لا تجيز للزوجة أن تتزوج أو تأخذ حقها في التركة إلا بعد بلوغ المفقود سن مائة وعشرون عاما وبعضهم قال ثمانون عاما.....فهل هذا شريعة الله أم رأي فقهاء يجوز تعديله. من أجل ذلك وغيره أرى إعادة النظر في فهم نصوص الشريعة والقانون فيما يخص الأوضاع المالية والاجتماعية للمرأة. (26) ليس بجامعة الأزهر ومدارسه علوم يعتد بها ::::- ------------------------------------------------------ إن أصل المشكلة الأزهرية تكمن في الفكر والإدراك وليس في الفقه ولا في علومهم الأزهرية الناشئة عن إدراك بدائي. فعلومهم ناشئة عن عقليات بدائية وشهاداتهم نابعة عن خطيئة فكرية كبرى في الفهم....فتلك هي علومهم التي يشمخون بها بصفة عامة. فمثلا علم الرجال الذي يفخرون به إنما هو علم تم تشييده على معصية الله ....فمن بين الغيبة والنميمة والتنابز بالألقاب نشأ علم الرجال. ومن بين العبث بكتاب الله وعدم فهمه نشأ علم الناسخ والمنسوخ بالقرءان الذي لم يتفقوا عليه ونشأ نسخ مرويات السنة لآيات كتاب الله. ومن بين جهل حتى بوحدانية الله نشأ علم التوحيد....فالله واحد وليس متوحد فحتى اسم هذا العلم إنما يعبر عن خطيئة إدراكبية لمعنى الوحدانية التي يسمونها توحيدا. ولا يمكن إطلاق صفة العلم على علومهم فعلومهم لا تمت للعلم ولا للمعرفة بصلة......فليس لها منهجية بل كان كل مصنف يضع منهاجيته قبل أن يكتب كتابه وهم لم يتفقوا على أي أمر من الأمور رغم معاصرة بعضهم لبعض. وخالفوا قواعد الأخلاق ....فشيدوا فقه معاملة المرأة وحقوقها. وخالفوا أصل شريعة الله وأنشأوا فقه الفتوحات الإسلامية لنهب الدول وقهر أهلها للدخول في الإسلام قسرا واسترقاق أهلها. وحتى علوم التفسير شيدت أصولها على مناهج فكرية معطوبة لم تفهم كتاب الله....وامتلأت تفاسير المفسرين واشتهرت بما يسمى بالإسرائيليات بينما تجد أن الإسرائيليات أفضل منها في الحبكة الفقهية للفهم. وحتى علم أصول الفقه لا يزالون يعتمدون فيها على مدونات رجل اجتهد منذ أكثر من ألف سنة اسمه الشافعي بينما تجاوز الفكر البشري الإنساني كل ما جاء به الشافعي من أسس فقهية جعلته يفتب بجواز أن يتزوج الرجل ابنته من الزنا. ولا تجدهم يحفلون بمخالفة علوم الحديث للقرءان بل لقد تخصصوا بفن الكلام والحديث أكثر من تخصصهم بكتاب الله. والسادة أساتذة الأزهر لا يعلمون بأن العلم هو الوصول لحقيقة أصل الأمور واتفاق أهل العلم على تلك النتيجة وهو الأمر الذي لم يحدث في أي مما يسمونه [علم] فهم لم يتفقوا حتى في الأصول ولم يفهموا الأصول حتى انهم اختلفوا في [بسم الله الرحمن الرحيم ] أتكون من القرءان أم لا تكون. وكم من ظلم أصاب المرأة وأولادها من علم المواريث الذي يشمخون به. لذلك أرى بأن الشهادات الممنوحة من جامعة الأزهر عن الشريعة والفقه ما هي إلا غثاء التخبط الفكري البشري المتواضع....فهذا هو ما يسمونه علوم وتلك شهاداتهم النابعة عن تلك العلوم. حتى المعارك التي خاضها سيدنا رسول الله قالوا عنها بأنها غزوات بينما لم يغزو رسولنا أحدا قط ....فكل قتاله كان دفاعيا ....وحتى من هاجمهم النبي بعقر دارهم فإنهم كانوا قد أعدوا العدّة لقتاله قبل أن يقاتلهم. لذلك فجامعة الأزهر إنما تمنح خريجيها بالشريعة والفقه شهادات توافقية لا تمت للدين ولا للإدراك السوي إلا كما يمس الشيطان ابن آدم. والعجيب والأعجب أنه يتم منح لقب عالم لخريج جامعة الأزهر دون أن تكون له أي بصمة فقهية إلا تكرار ما قال به أهل الزمن القديم....لهذا تجدهم وقد أصاب غالبيتهم الغرور بينما لا يعلمون بأنهم يجهلون...بل لقد تشوه إدراكهم جميعا وبلا استثناء من جراء دراسة تلك العلوم والانتماء لها وأفسدوا المنهاج الفكري للمسلمين. وإن مهاجمتي للأزهر وعلومه بدأت منذ سنوات قبل ثورة 25 يناير وهي ليست متعلقة بالسيسي رئيس البلاد ولا توجيهاته....فلست مدعوما إلا من الله لتصحيح مسيرة وفهم الدين في عقول انحدرت بها علوم الدين لأنها ليست علوما من الأساس...بل ولا يصح إطلاق اسم [علم] عليها. وللحديث بقية عن باقي مقالات المستشار أحمد عبده ماهر التنويرية لعل العقول تفيق من نومها العميق وتتمسك بمناهج التنوير والدعوة لتنقية كتب التراث المسيئة لتحرير العقول والقلوب من التزوير علي الله تعالي وعلي خلقه . فإلي اللقاء لباقي كنوز المقالات القيمة لاستأذنا العظيم
#عبد_العزيز_خليل_ابراهيم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كنوز المقالات القيمة التنويرية لاستأذنا أحمد عبده ماهر ( 4 )
-
من كنوز المعرفة ( الجزء الثاني )
-
الطفل الشهيد سمير محمد ضحية الاخوان الي جنة الخلد
-
الاخوان الارهابيين وفروعهم الانذال هم من قتلوا اخوتنا المسيح
...
-
ذئب في هيئة واعظ
-
جريدة الشعب تنشر خرافات واكاذيب مجدي حسين ضد الشعب المصري
-
رسالة لمرشد الاخوان أنت لست وصي علي مصر
-
حوار قيم عن جرائم الاخوان في مصر والعالم للاستاذ فوزي عويس ف
...
-
الأحاديث الصحيحة التي أمرت المرأة بكشف الوجه والكفين (6)
-
النقاب وأضراره علي النساء والاحاديث التي تأمر بكشف الوجه وال
...
-
النقاب وأضراره علي النساء والاحاديث التي أمرت بكشف الوجه وال
...
-
حازم أبو إسماعيل وفكر الوهابية المعادي للانسانية
-
الوهابية خربت العقل من علي منابر المساجد والزاويا (1)
-
تكفير مؤلفي الكتب في معارض الكتاب
المزيد.....
-
-دارة سعاد-..تسعينية تحتضن إرث أسرتها منذ إمارة شرق الأردن ب
...
-
تهديدات جديدة يلوح بها بوتين مع ضربات عنيفة على أوكرانيا
-
بالصور.. الدفاع المدني البحريني يسيطر على حريق شب بعدد من ال
...
-
بالأسماء.. الجيش الإسرائيلي يعدد 70 قرية يحظر العودة لها بجن
...
-
لافروف يتهم مديرة -اليونسكو- بالضلوع في الحرب الإعلامية ضد ر
...
-
أقمار روسية ترصد واحدا من أقوى الأعاصير
-
إسرائيل تشن هجمات مكثفة على غزة تُسفر عن قتلى وجرحى ولبنان ي
...
-
هجمات روسية بالطائرات المسيرة تخلّف دماراً وتصيب 8 أشخاص في
...
-
إيران: على الاتحاد الأوروبي التوقف عن التصرف بشكل غير مسؤول
...
-
اليابان.. ابتكار ذكاء اصطناعي يحاكي طريقة تفكير مؤسس شركة -ب
...
المزيد.....
-
الانسان في فجر الحضارة
/ مالك ابوعليا
-
مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات
...
/ مالك ابوعليا
-
مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا
...
/ أبو الحسن سلام
-
تاريخ البشرية القديم
/ مالك ابوعليا
-
تراث بحزاني النسخة الاخيرة
/ ممتاز حسين خلو
-
فى الأسطورة العرقية اليهودية
/ سعيد العليمى
-
غورباتشوف والانهيار السوفيتي
/ دلير زنكنة
-
الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة
/ نايف سلوم
-
الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية
/ زينب محمد عبد الرحيم
-
عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر
/ أحمد رباص
المزيد.....
|