الفظ غليظ القلب قاتل الابرياء

استاذنا العزيز انها حرب بين العقل والمنطق من جهة والعاطفة الدينية المصحوبة بالعنف من جهة ثانية.
الفكر الاسلامي خلطة غريبة وعجيبة فهو من جهة يجمع تعاليم ونصوص براقة تجذب البسطاء والعاطفيين بحكم التربية والمناخ العام في المجتمع ويصبح بالنسبة لهم كالحب بين مراهق وحبيبته لا يرى الاّ الجمال كله فيها ويعمى عن رؤية اي قصور ينتابها.
من جهة ثانية الاسلام فيه نصوص اخرى تدعوا الى العنف الشديد ورفض كل من لا يتبعه هذه النصوص تجذب المجرمين فاقدي العاطفة الانسانية .
عندما يجتمع اللاانساني المجرم مع العاطفي الساذج تحت فكر واحد ستكون النتيجة بالطبع تدمير المجتمع .
ولذلك بالنسبة لكل انسان متوازن يستعمل عقله وعاطفته الانسانية سيكون هذا الخليط غير عاقل وغير انساني فلا تتعجب.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه الكلمة التي يكررها المسلمون مليارات و ترليونات المرات بدون وعي و بمناسبة و بدون مناسبة و من قبل الجميع الاشرار و الطيبيين العقلاء و المجانين الاصحاء و النائمين اليس تكرار نفس الكلمة و للاف السنيين دليل علي جنون او مرض
هذا التكرار في الطقوس في جميع الاديان الا يحول الانسان الي كائن من نوع اخر
منظر جموع المصلين وهم ينبطحون ثم يقفون و بعدها يرفعون خلفيتهم ثم يتمتمون ببعض الكلمات التي تسعد ذلك الكائن الغريب فيقول لهم اريد المزيد من هذه الحركات و من هذه التمتمات لقد جعلتموني سعيدا تعالو بعد ساعتين و انبطحو مرة اخري و توسلو اكثر فذلك يسعدني اكثر اين المنطق من كل هذا السرك الممل و اللعيين..يشترك السحرة و الدجالين و رجال الدين ببعض الصفات المشتركة كالملابس و الحركات التي ليس لها اي معنى و الكلمات و التمتمات و البسبسات المكررة .. اننا عبارة عن قطيع يسمع فيطيع
ياكل ثم يشرب ثم ينييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد حسين يونس المحترم

أستاذي ، أنا أقف بإعجاب أمام الخرافات التي أبدعها العقل القديم
كذلك التشبيهات والاستعارات في الكتب المقدسة ولا سيما القرآن، لكني لا أستطيع استيعاب كيف يصدق ابن اليوم، ما أصبح بحكم الخرافة في عصرنا؟
كيف يستطيع العربي أن يمسك الموبايل الحديث بيده، ويستعمل الكومبيوتر هذه الآلة المدهشة، كيف يستخدم السيارة آخر موديل، والقطار الفائق السرعة... كيف كل هذا بيده وأمام عينيه وهو يصدق بتلك الخرافات
أعتقد أننا لن نتخلى عن الدين ، ما دام يدرّ بالأرباح على رعاة المؤسسة الدينية، القناة السامة التي تحقن أوردتنا بالمخدر القاتل
ولأننا بعيدون جداً عن الحلم ببلاد ديموقراطية فإني أرجو فقط أن تُسَدّ هذه القناة الموبوءة ،حاملة الفيروسات والأمراض، لعل الفرصة تتاح للإنسان أن يراجع ما امتصه من مخدرات وأوهام
الإنسان الأول فكّر على قدر ظروفه وما أتاحته له المعرفة
الإنسان الحاضر،أصبح العالم بين يديه، وبكبسة زر قادر على الوصول للمعلومة، ومع ذلك تراه ما زال يتمرغ بأوحال الماضي
تشكر على جهودك الكبيرة ولنا الهدى من فكرك النيّر
تقديري

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك ورؤيتك التي تفضلت بذكرها .. لقد أصبحنا كجنس بشرى .. علي أعتاب مرحلة جديده .. تضع الديانات .. في مكانها .. المناسب .. اى علاقة روحية .. بالاضافة لترسيخ مجموعة من القيم السامية .. و هو امر يرفضة مسطحي العقول الذين يصرون علي أن دينهم يغطي جميع الاحتياجات الانسانسة و ينظمها في افضل مسار . بحيث جعلوا من تصلبهم هذا عقبة امام تطور مجتمعاتهم .. و فرامل كابحة لتقدمها .... الصراع بين الميتافيزيقا و الفلسفة المادية .. قد يستمر لفترة .. ولكن في النهاية لن يبق الا منجزات العقل الانساني من منطق و علم و فلسفة .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم نحن نستمع الي جملة الله أكبر لعشرات المرات يوميا .. ولم يفكر احدنا ..أنها عبارة غير كاملة لغويا .. فنقول فلان اطول من فلان .. او هذا الطريق اقصر من هذا الطريق .. او هذة الشجرة أثمر من التي بجوارها .. او هذا الولد أذكي طلاب المدرسة .. فما معني الله اكبر .. بدون إضافة (من كل الالهه .الاخرى ). او الله أكبر ما في الكون .. اما الله أكبر بدون اساس للمقارنة .. فهو جملة منقوصة ..تعتمد علي خيالات السامع .. الذى إذا اكملها بانه اكبر من باقي الالهه .. فمعناها إعتراف ضمني بوجد الهه اخرى .. اما إذا كان اكبر ما في الكون .. فهنا المقارنة مغلوطة .. لان اخطر ما في الكون هي الجراثيم الاصغرالتي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة .. و هذا الكون واسع و ممتد لدرجة المالانهاية التي لا يمكن تحديد ملامحها .. فهل الله هو مالانهاية المالا نهاية .. صدقني .. لقد فشلت في معرفة ماذا تعني هذه الجملة الناقصة .. مثلها مثل .. بسم الله الرحمن الرحيم .. والتي فيها الرحمن هو الرحيم .. و لماذا تم التثليث .. لماذا لا نقول بسم الله الخالق الجبار القادر الرحمن .. مثلا اشكرك مع تحياتي ..

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم لقد لمست اهم النقاط التي تجعل الدين مستمرا حتي اليوم .. إنها المكاسب العائدة علي تجارة و تحالفهم مع الحكام من أجل سهولة قيادة الجماهير المغيبة الرافضة لفهم ..ابسط المعطيات العلمية (أن الارض كرة تدور حول محورها فينتج هذا الليل و النهار .. وانها تدور في مسار حول الشمس فينتج الشتاء و الصيف ..) .. ورغم انه كما تفضلت .. يستخدم الموبيل و الكومبيوتر لمعرفة درجات حرارة اليوم المتوقعه ..إلا أنه يعزوها .. لرب السماوات .. الذى يدير كونه .. ..

الاستاذة ليندا .. نحتاج اولا أن نزيح عن كاهلفنا .. اساطير الاولين و نضعها في متاحف الانثوبولجي ..ثم نتجه للقاعات المجاورة في المتحف لنعرف كيف تكون الكون .. و تخلقت الحياة و تطورت .. لتعي وجودها ممثلا في الانسان .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدين هو أهم شيء في حياة الإنسان و هو توجه إنساني طبيعي لا يمكن تجاهله، و ليس هو نتيجة الجهل كما يقول البعض لكنه نتيجة العلم بالحقائق التي يعيشها الإنسان و منها قصر عمره و الموت و المرض المحيط بنا و إستحالة بقاء الحياة الدنيا و الفقر و سطوة الطبيعة و الأمراض و الإنسان المصري بالذات دونًا عن باقي أمم الأرض جميعًا أنفق و بحث و تأمل في الموت أكثر من أي إنسان آخر ظهر و سيظهر على وجه الأرض و بالتالي فالمصري بالذات مستحيل أن يتخلى عن إيمانه إطلاقًا لا من أجل العقل و لا حتى من أجل السيف أنظر مثلًا و تأمل في شهداءنا في ليبيا و أحدهم يظهر و هو يصلي لآخر ثانية و السكين على رقبته، إنها رسالة قصيرة و صامتة ! للعالم الغبي الملحد عن حقيقة الإنسان المصري
يهرب جنود العراق أمام داعش و يتركون لهم الجمل بما حمل و ترتعد فرائص الجيش السوري أمام داعش و لكن الجيش المصري ليس لجيش آخر في الشرق الأوسط قبلًا به رغم محدودية الإماكانات الإقتصادية مقارنة بالعراق و إسرائيل مثلًا، لأن المصري تستوي عنده الحياة و الموت لا فرق هو حي في كلتا الحالتين عقيدة عمرها 7000 سنة قبل الإسلام و المسيحية من يستطيع أن يقتلعها

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد رامي حنا كل شئ يقاس بالنتائج
ماذا فعلت لمصر هذه العقيدة التي عمرها 7000 سنة
استراليا عمرها 200 سنة و عقيدتها هي العلمانية
قارن بين الاثنين
خير الكلام ما قل و دل

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم المصرى للاسف .. من اكثر سكان العالم تدينا .. وإهتماما بطقوس الدين (و ليست فلسفته ) و هذا لسبب غريب .. قد ندركة بمجرد النظر لتصميم المعبد الفرعوني .. بهو ضخم يقف فيه العباد .. لا يتجاوزونه .. الي ما يلية من قدس الاقداس الذى توضع فيه تماثيل الالهه صاحبة المعبد .. وبين الاثنين يقف الكهنة .. يلقون بمواعظهم و يستقبلون النذور و الهدايا .. التي يفترض ان يستهلكها صاحب المعبد .. الكهنة أيضا يبيعون صكوك الموتي .. التي بها كلمات القدرة التي سينطق بها المتوفي في ساحة (ماعت ) اثناء الحساب .. او سيجتاز بها البوابات الاثني عشر اثناء رحلة مركب الشمس في (التوات ) المصرى القديم يهتم بالاحتفالات و هو لازال يقيم نفس الموالد و يقدم نفس النذور و لم يتغير منذ مولد (الربة باستس ) حتي مولد السيدة زينب .. ومنذ مندبة اوزيريس حتي مندبة الحسين .. .. المصرى كان يحرص علي الصوم .و علي الصلاة مع حركة الشمس وكانت التسابيح تسمع في فجر منف كما تسمع الان .. وكان يدفن موتاه و يكلمهم علي القبر كما يكلمهم و يلقنهم الان و يفرق عين حورس (الشوريك ) و إسم (رع) الفطير علي روح ؟موتاه ليضمن لهم الرحمة ..هل هذا تدين ام طقوس

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التدين المصرى .. المرتبط .. بالاخرة و السعي لايجاد مكان في حقول الاليسيان إذا كان المصرى من أتباع اوزيريس او مع نجوم السماء إذا كان من الملوك وكهنة امن او رع .. قد لا تتصور سيادتك مقدار الاموال و الجهد الذى بذل من أجل هذا الهدف .. أهرامات و مقابر محفورة في الصخر .. و تحنيط للجثث .. و متون الاهرمات التي هي أدعية و كتب للموتي منقوشة علي الجدران .. وتماثيل لتحل فيها الروح بعد الوفاة إذا وجدت ان الجسد قد بلي .. .. كل ما تبقي لنا .. من القدماء مرتبط بطقوس الموت .. هذا هو ما ورثناه عن الاجداد .. صباغة الوجه بالنيلة .. والحزن لاربعين يوم و زيارة المقابر كل عيد .. وجيش من كهنة القبور يرشون الماء و يتلون الادعية .. ويستقبلون القرابين . ..
المصرى حرص علي طقوسة الدينية التي اقامها اجداد الاجداد .. مهما كان دينة .. امن اتن اوزيريس قبطي مسلم .... لا يحيد عن ما لقنه إياة .. الاب و الام .. ويعلمه للابناء .. هذه هي الحصيلة التي تساءلت سيادتك عنها ..
اما القيم العليا و تهذيب النفس و الفلسفة .. فهذا امر متروك لرجال الدين من الكهان .. يفسرونه باسلوبهم وعلي الدهماء الطاعة .. لتحل فيهم البركة تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ محمد يونس دائما متألق ,نعم الجميع حائر ويتخبط ويهذى ويتوعد خاصه بعد الثوره المعلوماتيه والتى كسرت الحواجز والمسافات واصبحنا جميعا قريه كونيه نتواصل فى خلال لحظات , يجب ان تكون الحرب شرسه ضد الثنائى الفاسد الشرير فى عالمنا العربى الاسلامى الا وهما عصابه السياسه وعصابه الدين فانهم حائط الصد الاول ضد حملات التنوير والمعرفه ,انهم رباط ثنائى عفن وقبيح ودموى وفاسد يتعيش وينهب ويسرق ويتبجح ويتحدى ويهدد ,يتمتع بالانحطاط الاخلاقى والدونيه والكذب الصريح والسفاله ومص الدماء وقطع الرقاب ,هذا الثنائى القذر البشع يجب فضحه وتسليط الاضواء على فجره وعهره ونتانته وكذبه ,شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          62 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أكتب فقط لارسال تحية تقدير واجلال لحكيمنا الرائع أستاذنا محمد حسين يونس

أتابع كل مقالاتك سيدي ولا أعلق لأني لا أجد كلمة أضيفها أو تعليق يليق على هذا الكمال في الفكر والتعبير

لا يسعني إلا الشكر والتمنيات بالصحة والسعادة لمن يهتم بمصير أجيال ووطن

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالامس ارسلت ردين علي .. تعليقتكما .. ولكنها لم تظهر ..انا اسف

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد
أجدكم في حال زيادة جرعة الخبل والهوس الديني تتفاعل في حماس وتسرد لأمة أقرأ ما لن تقرأه وإن قرأته صعب عليها أن تتعلم عنه ومنه أو تفهم ما يرمي إليه مثل تعليق تسلسل 7
أعتقد وكما وضحت حضرتك الدين إنعكاس تقليدي للعادة والعرف والسياسة والإقتصاد في زمانها ومكانها
وقبل ظهور (القطران وأمواله كما كتبت حضرتك سابقا )كان الإسلام في كل بلد علي حدة دين محلي أي الجميع يعتقدون في خرافة وجود الكائن الفضائي وباقي التعاليم من ثقافة المكان ولا تتداول غالبا سور وآيات الكتاب الأصلي بكامله أو التاريخ المدون أو الحديث المعنعن وهكذا سار المسلمين في تبات ونبات وخلفوا صبيان وبنات حتي ظهرت أموال القطران وبطريقها تم تشكيل عقول المؤمنين لتعود بالمسلمين إلي عصر التداوي بالبول والعلاج بالحجامة وتقديس النخامة وأما التكنولوجيا فصارت بالنسبة لهم مجرد لعبة وليست علوم تم شرائها بأموال القطران و اللعب بها أو القتل بطريقها لا يهم المهم أن صاحب اللعبة راضي ويمول ويسمح بأن يعبث بها أطفاله حتي لو كانت إنتحار بعضهم لن تنضب أرض الإسلام فالعدد في الليمون طالما لا يزال القطران سيد الآلهة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور حضرتك وإضافتك التي أنفق مع سيادتك بخصوصها .. نعم رجال
الدين .. والسياسيين وجهان لعملة و احدة .. يستعين كل منهما بالاخر لدعم نفوذة .. حتي يطمع طرف منهما.. في نصيب اكبر من الكعكة .. فيتقاتلان حتي الموت .. المسكين في هذا الشعب الذى تتسلط علية القوتان تستنزفة .
لا خروج من هذه الدائرة .. الا بالعلم و الديموقراطية التي تتنافس فيها أحزاب حقيقية مثلما حدث لجيراننا .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد فوجئت بلقبك الجديد .. و الذى قد يمتد ليصل الي أن يلتقي بالقاب الدواعش .. الذين يتصورون انهم المكلفون باهانة الجميع و إستعبادهم و قطع رقابهم .. لو لم يستسلموا للذل و الاهانة .. أشكر كلماتك الطيبة .. وارجو دوام التواصل .. متكسلش !!

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكلتي يا عزيزى أنني نحيت جانبا كل النصوص التي لا تتوافق مع الزمن الذى أعيشه .. حدث هذا منذ أن كنت في سن المراهقة .. لدرجة أنني نسيتها و لم يبق في ذاكرتي الا اننا متساون كأسنان المشط .. وهكذا كانت صدمة نفخ الروح في هذه النصوص و إعادتها للحياة .. خصوصا ما يتصل بالعبودية و النخاسة .. صدمة لا يمكن تصورها .. وكلما زادت الجرعة .. كلما شعرت بالخزى و الخجل .. و عبرت عنة بوضوح ..أن التعارض بين قوانين ومعطيات الفلك و بين النص .. يجعل الانحياز للعلم بدون تفكير .. ولكن!ّ! ماذا اقول إنه حظ سيء ان أعيش لارى هذا الهطل .. تحياتي وشكرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جملة ( الله اكبر ) يعني اولا فرض السلطة المطلقة بدون اي اعتراض والويل لمن يعترض والشىْ الثاني هو خطأ في التعبير وادعاء الهيمنة والسيطرة اي بمعنى هناك منافسون لهذا الله او خصوم فلذلك ينعت نفسه ب ( أكبر ) فهل الله الذي يقول انه اذا قال ( كن فيكون ) هذا الاله يخشى منافسيه ؟.. وهو يخشى من ظهور شخص جديد يدعي النبوة فيسحب البساط من تحت رجلي صاحبنا فيتجه المسلمون او قسما منهم بعبادة الاله الجديد ويذهب كل تعبه وصراعاته وقتله وقتاله سدى او ربما يقتل على ايدي انصار الدين الجديد فلذك هو قال واكد ان ( لانبي بعدي ) بسبب هذا الهاجس الذي كان يزوره بين فترة واخرى .. تقبل تحيتي واحترامي .

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر مرور سيادتك و إضافتك .. .. .. انا أتكلم من حيث دقة اللغة .. فكلما سمعت (الله اكبر) .. سألت من ماذا او من ..إنها جملة ناقصة لغويا .. ونحن نكررها كالببغاوات لانها جزء من عقيدتنا .. دون فحص .. أما نقل عن ان نبي الاسلام بانه هو الاخير الذى لا نبي بعده .. فهو أمر يرجع للسامع إذا ما كان يعتقد في نبي تال .. فسيراه غير صحيح .. اما إذا كان مؤمنا فسيصدق و يتصرف في حدود تصديقة .. بان يقتل و يحرق من .. يقول بالعكس اويشكك او يظهرعدم التصديق .. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---