أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار عباس - صلاح الدين مقبرة -المشروع الطائفي-














المزيد.....

صلاح الدين مقبرة -المشروع الطائفي-


ستار عباس

الحوار المتمدن-العدد: 4745 - 2015 / 3 / 11 - 22:09
المحور: حقوق الانسان
    


ستار الجودة

اليوم وبعد أن انجلت الغمامة السياسة السوداء وأصبح كل شيا مكشوف على ارض المعركة في محافظة صلاح الدين, وبعد ان استطاعت القوات الأمنية وأبطال الحشد الشعبي والمقاومة من محاكاة إستراتجية الدواعش وتفريغ محتوى مشروعهم الدموي الطائفي وتكبيدهم خسائر وطردهم من ارض المحافظة, نتحدث بصراحة وحيادية,
هل تحقق ما تشيعه الماكنة الإعلامية المعادية والأصوات النشاز في العملية السياسة ,واتهام قوات الحشد الشعبي بالقتل والتدمير والنهب على خلفيات طائفية وأنها قوات إيرانية,الم يحتوي أبناء الحشد الأهالي الذين فتك بهم الدواعش وتقديم لهم المساعدات العينية والمادية ومعاملتهم بالحسنى , الم يقاتل ابناء العشائر التي رفضت الارهاب,جنبا الى جنب مع ابناء الحشد, هل انتقموا للجريمة البشعة "جريمة سبايكر" التي نحر خلالها أكثر 1700 شاب بعمر الورد لا ذنب لهم الا انتمائهم الى الجيش العراقي من أبناء الجنوب وكشف مقبرة جماعية في منطقة القصور الرئاسية ,هل حدث انتقام ونحر احد من أهالي المنطقة الم يقولوا كما قال الرسول محمد(ص) يوم فتح مكة اليوم يوم المرحمة لا يوم الملحمة,الم يترجمها الابطال على ارض صلاح الدين,هل كانت قوة تمنعهم, هؤلاء ارفع واطهر من ان يرتكبوا الإثم وأصحاب ضمير أنساني وأخلاق حميدة ومبادئ ,و يسيرون على توجيهات المرجعية الرشيدة التي تقول" السنة أرواحنا وليس أخواننا" هؤلاء مفعمين حد النخاع بحب العراق
أذا كنتم مقتنعين بهذا الاستعراض المقتضب , لما لا نواجه الماكنة الإعلامية المعادية التي تبث السموم وتشوه دور الحشد ونأخذ دورنا في التصدي ونرد جزء يسير أمام حجم التضحيات التي يقدمها أبناء الحشد الشعبي منذ بدا المعركة الى يومنا هذايزفون الشهداء,وأخيرا" لولا موقف هؤلاء الإبطال من الحشد والجيش والمقاومة لما استطعنا أن ننام نحن وغوائلنا باطمئنان ولا نكتب .



#ستار_عباس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النصر يقض مضاجع الأقزام
- معارك الأحرار
- ثقافة -الوجع-
- لا تعذريهم
- تأملات حزن جميل
- كانوا بالأمس عراة
- فساد على الطريقة - التروباتيكية-
- شناشيل
- تحسس السياسي من الصحفي
- عيد الحب وعيد الدم
- المتحف الثقافي و الفنان الفطري المتعدد المواهب
- حبيبتي
- عبد الكريم قاسم رمز لم تغيبه الأحداث
- دمائنا ليست رخيصة يا ساسة
- أذا أنت شريف يا -انور الحمداني-
- خيام النازحين
- ثوب القدر
- من جعل البعض يتمنى خسارة المنتخب
- -المتحف المتجول الثقافي - حضور دائم وثقافة منتجة
- متى ينجلي الظلام


المزيد.....




- لماذا تعجز الأمم المتحدة عن حماية نفسها من إسرائيل؟
- مرشح ترامب لوزارة أمنية ينتمي للواء متورط بجرائم حرب في العر ...
- لندن.. اعتقال نتنياهو ودعم إسرائيل
- اعتقالات واقتحامات بالضفة ومستوطنون يهاجمون بلدة تل الرميدة ...
- المقررة الاممية البانيز: مذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت غير كا ...
- شاهد.. مواقف الدول المرحبة بقرار اعتقال نتنياهو وغالانت
- لماذا لم تعقب الحكومات العربية على قرار اعتقال نتنياهو؟
- تظاهرات بفرنسا تدعو لتطبيق قرار اعتقال نتنياهو وغالانت
- صحيفتان بريطانيتان: قرار المحكمة الجنائية الدولية باعتقال نت ...
- كاميرا العالم توثّق الوضع الإنساني الصعب بدير البلح وسط غزة ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ستار عباس - صلاح الدين مقبرة -المشروع الطائفي-