|
أيتها الشهيدة العظيمة سعيدة المنبهي يا من تعتصر دفء صمت الانتهازيين التحريفيينلكنها تملأالقلب الثوري الشيوعي بعطرها الثوري الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي.
محمد محمد فكاك
الحوار المتمدن-العدد: 4660 - 2014 / 12 / 12 - 16:22
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
خريبكة – لينينغراد – قلعة البروليتاريا وهيروشيما المغرب في 12/12/2014. "من يحب سعيدة الشهيدة ، فليتبع طريقها الثوري: مقاومة النظام الملكي الكولونيالي الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي، وقوى الظلام والإرهاب والعنصرية و الفاشية و الامبريالية والصهيونية " أبو اسمهان ابن الزهراء الزهراء محمد محمد بن عبد المعطي بن الحسن بن الصالح بن الطاهر فكاك. لكم أتهيب الكتابة والنقاش مع وعن الرفيقة المناضلة الكبيرة الشهيدة سعيدة المنبهي،والتي أدعو عشاقها إلى أن خير وسيلة لإحياء ذكرى الشهيدة الرفيقة العظيمة سعيدة المنبهي،هو توسيع وإثراء وإغناء حضورها في الحياة السياسية والثقافية على أساس قاعدة المعرفة النظرية الماركسية اللينينية، انطلاقا من قناعة ورؤية سعيدة ،بأن العلاقة بين الفكر والممارسة علاقة عضوية،وأن الحركة الثورية لا تنتصر من دون نظرية ثورية. من يعشق سعيدة الشهيدة ،فليحمل دمها وقضيتها وهمومها إلى ميادين الثورة والصراع الطبقي ،وإلى الحقول والمعامل والمصانع والندوات واللقاءات الفكرية،ويعطي للمفاهيم الماركسية اللينينية البلشفية الاشتراكية الشيوعية العلمية والفلسفية مضامينها ومحتوياتها الثورية الحية،ومتحررا من هذه الذكريات التي تبقي سعيدة الشهيدة في قوالب جامدة مجوفة وسفسطات مائعة ومقعرة وخارجة عن النشاط والحياة اليومية الملموسة للناس المظلومين المهشمين والمحرومين، وعن دائرة الصراع لطموحات الطبقةالبروليتارية إلى الانعتاق والتحرر من نير وأسر النظام الملكي اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي ومن وطأة كل أشكال العبودية والاسترقاق والاستغلال والاحتكار والاستعمار والاستيطان والامبريالية والصهيونية والرجعية الدينية الارهابية الرجعية الظلامية بكل صورها البشعة والمفجعة. بمعنى اتخاذ هذه المناسبة الغالية والثمينة لإحياء ذكرى استشهاد وتصفية المناضلة الكبيرة العظيمة الرائدة القائدة الأمامية،وذلك باحترام وتقدير وتبجيل وتحصين مشروع رؤية و قضية سعيدة الشهيدة في انتمائها ووفائها للحزب البلشفي الشيوعي، حزب الطبقة العاملة والفلاحين والنساء المضطهدات والشباب المعطل المعتقل والمثقفين الثوريين. فلنكن أمينات وأمناء لدم سعيدة ،وروح سعيدة،ومبادئ سعيدة وقضية سعيدة،وأهداف سعيدة وخط سعيدة، وصمود سعيدة ،وملتزمات وملتزمين بما آمنت به،ودافعت عنه حتى استشهدت في سجون وزنازين عصابات ومجرمين و كلاب حراسة الامبريالية والصهيونية المدعو "النظام الملكي" من يحب سعيدة الشهيدة،فلينخرط في مدرستها الوطنيةالديمقراطية الشعبية التقدمية التحررية الطلائعية المدنية العلمانيةالاشتراكيةالشيوعية المستقلة والموحدة بشعاراتها الاستراتيجية الثورية:"سعيدة الشهيدة في سجون النظام،الأرض للفلاحين ،والسلطة للعمال،فليسقط النظام" من يحب سعيدة الشهيدة،فليعشق الحياة ،وليحب الحياة، وليعش الحياة بكل قلبه ووجدانه ومشاعره وعقله وجوارحه ،وبكل عمق وغنى وتجدد ما استطاع إلى ذلك سبيلا. ومن لا يحب الحياة فلا حق له بل لا مصداقية له في الانتساب و في الانتماء إلى الثورة والمقاومة والإبداع. من يعشق سعيدة الشهيدة ،فليركب معها زورق الثورة، وليحمل العلم الأحمر إعلانا وجهرا :أنه ماركسي لينيني بلشفي شيوعي اشتراكي. من لايعشق سعيدة الشهيدة يكتفي يركوب انكسار الثورة، ويكون هاجسه الانتهازية والردة والشوفينية والتحريفية،وتكون المصالح الشخصية الضيقة موضوع بحثه اليومي والدائم. لا يفتش ولا ينقب إلا في كيفية خيانة الثورة ،وتحريف الثورة وكيف تمارس الوصولية والانهزامية والاستسلامية،وكيف تصاغ المقررات الزبلاوية البرتقالية الصفراء، وتحدد الأهداف والخط السياسي الانتهازي الخياني الاصلاحي التخاذلي المساوم والمهادن. فهل رأيتم ومتى علمتم أن كليبات وجريوات بيضاء تكشر عن أنيابها لتعض حتى يتقيها ويخشاها النظام الكلبوي؟ وهذه الثعالب والذئاب هي التي ساعدت النظام الاستعماري الامبريالي الصهيوني وساعدت الامبريالية والصهيونية على ذبح الثورة، وشل العمل الثوري في جوهره ،وبالتالي فقدت الثورة مصداقيتها،وأصيبت الحركة الثورية بالفشل وبالهزيمة والانحسار والتفكيك. إن من يعادي سعيدة المناضلة الشهيدة ،يبدأ بقتل واغتيال فكرها الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي، وتحريم جوهر الدياليكتيك اللينيني" التحليل الملموس، للواقع الملموس، لاحركةثورية بدون نظرية ثورية،ولا نظرية ثورية بدون براكسيس وممارسة ثورية. ومن طبيعة الحركات الانتهازية التحريفية أن لا تستجيب لسعدة الشهيدة في ندائها التاريخي : نعم سأموت ماركسية لينينية بلشفية شيوعية،ولكنني سأقتلع الظلم والجور والعسف والقهر والجوع عن شعبي. من يعشق سعيدة الشهيدة،فليخلد ذكراها كمناضلة وقائدة للثورة والمقاومة المغربية والأممية،التي كانت على علم بإرهاصات ولادة الثورة،فقررت ورفيقها الشهيد عبد اللطيف زروال، وساءر رفيقات ورفاقالطريق والدرب والهدف والقضية منالشيوعيات والشيوعيين ،أن يبنوا الحزب العمالي الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي تحت نيران العدو الملكي الكولونيالي الخياني الاستبدادي الديكتاتوري الفردي المطلق اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي. من يعشق سعيدة الشهيدة فليؤمن إيمانا عميقا لا يتزعزع بأن النظام الملكي الغازي الاستعماري الاحتلالي الاستيطاني كما دخل المغرب سيخرج منه مهزوما ذليلا مدحورا. وأن يمارس الفعل الثوري لفكر ثوري، حاضرا بكل كيانه وكينونته ووجوده وحياته. من يعشق سعيدة الشهيدة ، فليكن مولده ونشأته وتربيته وحياته ثوريا ومقاوما ،حتى إذا استشهد في سبيل القضية وفي سبيل طرد وإجلاء قوات النظام الملكي الكولونيالي الاستعماري وكل فلول وعصابات الظلام القامع للحريات ومتخذا الدين أدوات للقمع والاستغلال استشهد وقضى ثوريا ومقاوما ومناضلا شريفا. من يعشق سعيدة الشهيدة ،فليخض نقاشا أيديولوجيا عميقا وعنيفا ضد الأفكار والرؤى والخط البرجوازي الانتهازي فليعتنق فكرها الثوري الماركسي اللينيني البلشفي الشيوعي الذي يستعصي ويستحيل أن يكسر أو يهزم ،لأنه فكر ينتمي إلى التاريخ وإلى الأممية الانسانية. لا حق للذين انزلقوا إلى مواقع مرض الطفولة البرجوازية اليسارية الصغيرة في عشق سعيدة الشهيدة.وليكتفوا بمهازلهم ومأساتهم في عشق الملك "الديمقراطي جدا" الذي يعودله السبق والريادة في حركة التوسع الامبريالي الصهيوني وقوى الظلام الديني الرجعي الارهابي لعصابات بنكران ومليشياته. وبذلك فليفرح الانتهازيون بتبشيرهم المغاربة بالاستقلال السياسي الشكلي وبتجديد علاقة التبعية البنيوية بالامبريالية والصهيونية من خلال تجديد علاقات الانتاج الكولونيالي وهو بالتالي/ هذا الاستغلال/ الشكل الملائم لسيطرة البرجوازية الكولونيالية" كما يقول الشهيد مهدي عامل. من يعشق سعيدة الشهيدة فليقطع مع النظام الملكي الكولونيالي الرجعي الاستبدادي الديكتاتوري اللاوطني اللاديمقراطي اللاشعبي اللاشرعي،ويتجاوز مجرد الاستقلال السياسي الشكلي إلى تحويل ثوري لعلاقات الانتاج الرأسمالية في شكلها الكولونيالي وبالتالي في سيرورة الانتقال الثوري نفسها إلى الاشتراكية. وهذا ما يعمل على معاكسته الحركة الانتهازية التحريفية التعسفية التخلفية المخصية والتي اختارت التمترس في الموقع الرجعي وتسخير الثورة لصالح أهدافها. لا حق لتيارات الانتهازية والشوفينية في عشق سعيدة الشهيدة المحصنة ضد فيروسات الخيانة والتحريف للطبقة العاملة و الفلاحين و النساء الثوريات والمثقفين الثوريين. لقد رسم المفكرالشهيد مهدي عامل خريطة الثورة: "أنحني لك إجلالا. أيها الوحي الآتي في هنيهات البحث عن الأنبياء. ولا أبكي عليك لأن البكاء على المغلوب. وأنت الغالب بفكرك ورؤياك. ويوم يتعالى نداء الثورة المؤجلة ضد الامبريالية والصهيونية وأزلامها الكولونياليين، ستكون رايتك هي المرفوعة الشامخة العليائية. Adresse électronique ou téléphone
Garder ma session active Mot de passe oublié ? CITY 10 décembre 2012 • في ذكرى استشهاد المناضلة الثورية سعيدة المنبهي، نعاود نشر هذا المقال الذي سبق نشره بمجلة "الى الأمام" المغربية ، العدد 10- يونيو 1985 سعيدة: برنامج ثورة في الحادي عشر من دجنبر 1977، استشهدت المناضلة الثورية المغربية سعيدة المنبهي وذلك في فجر اليوم الثاني والثلاثين من الاضراب اللامحدود عن الطعام الذي خاضته بجانب رفيقتيها المعتقلتين معها بالسجن المدني بالدار البيضاء وبجانب رفاقها المعتقين بالسجن المركزي بالقنيطرة . إن هذا الاضراب الذي دام 45 يوما كان يستهدف الحقوق العادلة للمعتقلين السياسيين المغاربة ولفت انتباه الرأي العام الوطني والدولي الى الأوضاع اللاإنسانية التي يعاني منها هؤلاء المعتقلين.لقد كانت العشرة الأيام الأولى من الاضراب قاسية جدا بالنسبة لسعيدة وهي التي تعاني من مرض عضال في القلب. لقد وضعت في العزلة التامة وحرمت من التوصل بالماء المعدني( هذا مع العلم أن الماء المتوفر في السجن المدني بالدار البيضاء لايمكن أن يعتبر ماء صالحا للشرب)، كما انها حرمت من تناول بعض قطع السكر التي تسمح الادارة عادة للمضرب عن الطعام بتناولها يوميا . وسيتضح فيما بعد ان هذه الاجراءات الاستثنائية والقاسية سيكون لها عواقب وخيمة. لقد نقلت سعيدة يوم 19 نونبر الى مستشفى ابن رشد بالدار البيضاء بعدما تدهور وضعها الصحي. ورغم ذلك استمرت بإصرار بطولي في الاضراب، وبعد أيام وجهت سعيدة ورفيقاتها رسالة الى وزير العدل تنبهن الى خطورة وضعهن الصحي وتضعنه أمام مسؤولياته. لكن جواب المسؤولين هو اللامبالاة والصمت المطبق. وفي 25 من نفس الشهر طرأ تدهور حاد على وضعية سعيدة استمر في التعمق على الى يوم 8 دجنبر حيث دخلت في حالة غيبوبة تامة الى أن لفظت أنفاسها الأخيرة يوم 11 دجنبر 1977. ورغم علم المسؤولين بمرض القلب العضال الذي تعاني منه سعيدة منذ اعتقالها فلقد واجهوا تدهور وضعها الصحي بلا مبالاة سافرة ولم يقوموا بأي اجراءات طبية استثنائية لإنقاذ حياتها. ان كل العناصر المتوفرة الى يومنا هذا تثبت بما ليس فيه مجال للشك أن حياتها كان يمكن أن تنقذ لو أن وضعيتها عولجت بالوسائل الضرورية. من هذا كله، يتبين أن مسؤولية الحكم في موت المناضلة الثورية المغربية سعيدة المنبهي واضحة، كما أقر في وقته الرأي العام الوطني والدولي. هكذا سقطت سعيدة شأنها شأن العديد من المناضلين الوطنيين والثوريين في ساحة النضال. هذا النضال الطي يخوضه الشعب المغربي منذ ارساء النظام الاستعماري الجديد ليفرز أعدائه وأصدقائه وليلتمس طريقه من أجل دحر مضطهديه ومستغليه وتحرير نفسه بنفسه. ان استشهاد سعيدة تم في اطار نضال المعتقلين السياسيين من أجل فرض حقوقهم المشروعة والمتمثلة في احترام كرامتهم ورفع جميع أشكال القمع والإهانة التي يتعرضون لها من داخل المعتقلات السرية والسجون وفي تمكينهم من وسائل تتبع ما يجري في وطنهم ( مذياع، جرائد) وفي تحسين التغذية والعلاج الطبي وظروف زيارة ذويهم...الخ. ان استشهاد سعيدة له أكثر من دلالة. فبالإضافة الى كونه يندرج في اطار النضال الدؤوب للمعتقلين السياسيين وفي اطار نضال الشعب المغربي وقواه المناضلة من أل انتزاع الحقوق الديمقراطية وإقرار سلطة الشعب الفعلية، فأنه يعبر بصفة خاصة على مدى الوعي الذي اصبح يترعرع في صفوف المرأة المغربية لكي تساهم على قدم المساواة مع الرجل في مسيرة الشعب النضالية والتحريرية. ان سعيدة المنبهي أعطت الدليل القاطع على أن المرأة المغربية أصبحت تعي أن تحررها الخاص من قيود الاديولوجية الاقطاعية والاضطهاد الطبقي يمر عبر تحرير المجتمع ككل من نير الاستغلال والاضطهاد الرجعيين والامبرياليين. الا أن هذا الوعي الواضح لا يمكن أن يلغي دور المرأة الخاص في تحرير نفسها بنفسها ومن ثم تحمل مسؤوليتها كاملة في خضم النضال التحرري والطبقي. هكذا اعطت سعيدة بكل جرأة ، وبولوجها ساحة النضال السياسي خارج السجن وبنضالها داخله واستشهادها في احدى معارك المعتقلين السياسيين، الدليل على عمق وعيها وبعد نظرها، وبذلك أصبحت بحق رمزا ساطعا ينير الطريق أمام كل النساء الكادحات والنساء الديمقراطيات من أجل ولوجهن ساحة النضال وحتى يرفعن بأيديهن نصف قبة سماء وطنهن. ان التأثير البالغ الذي كان لحياة نضال واستشهاد سعيدة البطولي، يتجسد في كونها اعطت مثال المرأة المناضلة والمناضلة المرأة ليس بالنسبة لرفيقاتها ورفاقها في النضال، بل أيضا في كل ضمائر القوى الديمقراطية المغربية. وللتدليل على ذلك، نكتفي بذكر المثالين التاليين: • أن تاريخ 11 دجنبر أصبح بالنسبة للشبيبة المغربية يوم نضال وخشوع تقوم فيه الكليات والثانويات على نطاق واسع نسبيا بإضراب عن الدراسة لمدة 24 ساعة رغم القمع المسلط بقساوة متنامية على الحركة الجماهيرية الديمقراطية في المغرب. • لقد أصبحت سعيدة العنوان والمضمون الثوريين للعشرات من القصائد الشعرية والتي لم يعد بإمكان الرقابة أن توقف سيلها، فإذا بها تنشر حتى على صفحات بعض الجرائد الوطنية. هكذا لم يعد بالإمكان حجز اسم سعيدة المنبهي. انها وصمة عار في وجه الحكم ، رمز لوعي المرأة المغربية والعربية المضطهدة، رمز لكفاح الشعب...انها تعيش الآن حياتها الثانية، تلك الحياة التي تكتسب أكثر قوة وأكثر استمرارية في ذاكرة الشعوب. قصيدة وذكرى لو يصلك الآن صوتي لو يطربك نشيدي، كلماتي دقات نبض هذا القلب فتعلمين أن رياح الليل ما استكانت وبريق عينيك ما هدته رعود وان موج البحر الراغي قد ظل يجود واليوم، وأنت بيانات وقصائد رأيت أن أمجد الوفاء في ذكرى الشهادة ان اعطي صبحي لون الفداء اذيب لجاجة الامس، استدارة الجرح ليحملني اليك لظاك فآه، لو يصلك صوتي وغدا يسيخ الفرح في دمي يكتمل العشق في توهجه فجرا يتناثر أريجا، ورود حب وسنابل يعلو الساحات صخب النشيد فتسكن ذكراك قلب هذا الوطن. ابو اسمهان ورفيق سعيدة الشهيدة وابن الزهراء الزهراء محمد محمد فكاك.
#محمد_محمد_فكاك (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في الذكرى 59 لما يسمى بالاستقلال المغدور والثورة الموءودة ال
...
-
نحن في المغرب لا نخاف التهديدات لا الصهيونية ولا الامبريالية
...
-
إن اغتيال الشهيد أحمد الزايدي هو أحدالدروس الكبرى لمن لا يعر
...
-
تقدموا تقدموا ياعمال العالم ،الثورة لاتصنع في دكاكين وبراريك
...
-
قسما بجبال الأوراس والريف والأطلس لولا هذه الدويلة الملكيةال
...
-
أرفض رفضا مطلقا منح جائزة ابن رشد للفكر الحر ،للأصولي الظلام
...
-
انهضوا يا من ترفضون أن تكونوا عبيدا فقد خلقتم أحرارا ولا حق
...
-
نعم سنموت ولكننا سنقتلع القمععنشعبنا وألف ألف تحية للشهيدات
...
-
سننتصر ونحطم قيود الرجعية ،سننتصر ونشيد قلاع الحرية. هذا تعل
...
-
من جبالنا طلع صوت الأحرار ينادينا للاستقلال.
-
ما رأي -أميرالمؤمنين - في تجدد مشروع الارهابيين بزعامة المأج
...
-
لماذا حاصرت الأجهزة اليلطوية البوليسية القمعية فيلم- الحياةا
...
-
إدا لم تستطع يا نظام العمالة للامبريالية أن تقهر شعبنا بالنا
...
-
..أحب لو استطعت أن أمر بضريح جمال عبدالناصر وأضربه بعصاي فين
...
-
-إن مت يا وطني فقبر في مقابرك الكئيبه/ أقصى مناي. وإن سلمت ف
...
-
كذب وافتراء وبهتان من يقول -بثورة الملك والشعب- إنها ثورة ال
...
-
كيف يمثل المغرب في الدورة التاسعة والستين للامم المتحدة ارها
...
-
-قم للمعلم وفه التقتيلا .. كاد المعلم أن يكون مرذور
-
كل شعب قد طغت فيهالدماء/دون أن يثأر للحق الجلي/ خله للموت يط
...
-
-رهيب أن تجتر ألمك/ ولا أمل بالفجر والصباح وطلوع الشمس-
المزيد.....
-
تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
-
ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما
...
-
الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي
...
-
غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال
...
-
مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت
...
-
بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع
...
-
مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا
...
-
كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا
...
-
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في
...
-
مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|