وضع ايميل محدد وسهل من موقع الحوار المتمدن لاضافة الصورة والسيرة الذاتية لكل كاتب يكتب في هذا الموقع الكبير قديما وحديثا

عبد العزيز فرج عزو

الحوار المتمدن-العدد: 4657 - 2014 / 12 / 9 - 20:50
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    

السادة الكرام محرري موقع الحوار المتمدن نرجو منكم تخصيص أميل واضح ومحدد لمن يريد نشر الصورة الشخصية لكل من يكتب في موقعكم المحترم لنشرها بجانب مقالته وكذلك الطريقة الصحيحة لنشر السيرة الذاتية لكل من يرسل لموقعكم المكرم لتكتب بجانب صورته فوق الصفحة التي تحمل اسمه ومقالته المنشورة عنكم عليها وهذا ليس مطلبي وحدي وانما مطلب كتاب كثيرون هذا بخلاف من يريد أن يشترك عنكم من كتاب جدد لانهم محبون لموقعكم ويريدون الكتابة لكم في الايام القادمة ولذلك نرجو تسهيل الطريقة بأميل خاص بكم وسهل الارسال لكم لكي يتم نشر سيرة وصورة من يكتب عنكم بخلاف من يريد أن يرسل لموقعكم الكبير فنرجو كما قلنا تحديد طريقة سهلة بعيدا عن التعقيد لكي تتم عملية ارسال الصورة بجانب السيرة الذاتية بنجاح
مع العلم أن نشر الصورة الواضحة لكل كاتب بجانب سيرته يبين شخصية كل كاتب ويعرف أهل الموقع والكتاب من يتخفي بأكثر من اسم أو يعلق علي المقالات ويسب الكتاب باسم ملفق وغريب حتي لاتعرف شخصيته ويهين كتابات الكتاب الافاضل فهذا عمل مفيد أننا لانريد من نشر الصورة الشخصية بجانب السيرة الذاتية للكاتب الشهرة ولكن نريد تحديد شخصية كل كاتب فهذا خير للموقع وللكتاب عندكم ويبين الصادق في كتابته لمن ينتحل اسماء وهمية ويكتب عنكم ويقوم بالهمز واللمز علي كل الكتاب الافاضل ويشفي غليله فيهم من أصحاب التيارات الارهابية والمتطرفة الذين يريدون طمس افكار الناس لصالح فكرهم المعادي للانساسية
فنرجو الرد علينا وطريقة الارسال الصورة الشخصية بجانب السيرة الذاتية حتي يتمكن كل كاتب عندكم ليس له صورة ولا سيرة ذاتية عندكم حتي يرسلها لكم وتنشروها لهم .
وفي النهاية نشكركم ونقول لكم جزاكم الله خيرا جعلكم الله تعالي عنوان للحق والصدق ومفتاح للعلم والتنوير في العالم أجمع .
عبدالعزيز فرج عزو
كاتب وباحث وصحفي
مصر

#عبد_العزيز_فرج_عزو (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات