أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - والله حيرة ياناس














المزيد.....

والله حيرة ياناس


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 4588 - 2014 / 9 / 29 - 09:28
المحور: كتابات ساخرة
    


اسىءلة كثيرة تحتاج الى جواب، وشعبنا اصبح معتقا يالاستغفال، لايهم ان يعرف هذا الشعب ماذا يجري حوله لانه غير معني الا بالركض وراء لقمةًالعيش وتفادي الموت اليومي.
السندباد البحري كان يتجول في هذا العالم ولايهمه ان يحط رحاله، ولكن اياد علاوي وهو السندباد العراقي لايحط في بلد حتى يغادره الى بلد اخر باعتباره رسول السلام والبحث عن حلول لمضاكل عند اخواننا العرب ،ًلبس هذا مهما بل الصوال المحير من اين ياتي بمصاريف السفر هذه له ولطاقمه برعاية ميسون الدلموجي.لاجواب عندي واذا ذكرت تخمينات ما فقد اظلم هذا النايب الذي لم يحضر اجتماعات قبة البرلمان الا في الافتتاح.
عدد العشواىءيات في العراق الان بلغت 1553 وتضم اسر لايمكن احصاءها خسب وزارة التخطيط الموقرة .
انهم ايهاالسادة يعيشون على السراج وغنيهم على الفانوس والاغنى على "اللوكس".
تصورا بيتا من التنك يعيش فيه كبار السن واطفال لايعرفوا ماهو الحمام،بيوتا تنقلب الى نار في الصيف وقطعة زمهرير في الشتاء وحكومتنا مازالت تعيش مخاض اختيار وزير الداخلية والدفاع.
عدد كبير من مواطني البصرة ثطالبون بالاقليم وحصة من النفط وتعيين برلماني يمثلهم في ذلك، انها حيرة فعلا تلك التي تظهر في السطح بين الحين والاخر، لاندري كيف تطالب محافظة بالاقليم وهي لم تزل في عرف الموسسات والتخطيط ،كيف لهم ان يديروا اقليما وهم لحد الان لايستطيعوا ادارة محافظة بسبب صراعات الكتل السياسية التي تنظر كل منها الى الكعكة وتشحذ العقل في كيفية قضمها بعيدا عن الشوشرة.
حسنا فعلت وزارة التربية بقبول الطلاب النازحين في المدارس دون مستمسكات ولكن المحير اين هي الفصول الدراسية التي تستوعب هولاء وواقع الحال يقول ان عدد الطلاب الصف في معظم المدارس لايقل عن اربعين طالبا.
معارك الكتل السياسية ومازالت في اوجهاوليس هناك من رجل طيب يقود هولاء الرعاع الى جادة الصواب ويضعوا العراق بين اعينهم.انها حمى الدولار وصرقته بشتى الطرق والاساليب وظز بعراقنا الذي كان جميلا في يوم من الايام بشهادة فيروز وام كلثوم.
ليس من عذر للحكومة الجديدة في التفكير في وضع الحلول للمشاكل المتراكمة فهناك مشاكل لاتنتظر التاجيل لانها ببساطة تتعلق بحياة ووجود المواطنين الذين سيكونون اداة طيعة لداعش وغيره اذاتباطات الحلول.
قد يكون من السهل قول هذا الكلام ولكن الذي ليس بيده سوى قلمه لايستطيع ان يكتب غير ذلك.



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياللسخرية،ياللكابة
- اذا عبوسي بالصدر قبط ياجبوري
- عند البطون تعمى العيون
- طلابنا عطشانون في - الهندية-
- ثلاثيات الدولة والفخامة والسعادة
- انت اليوم حباب ابني راح انطيك وزارة
- 3في 3 في1=صفر
- وزارات في المزاد العلني
- لكم الله ايها المتقاعدون
- -بنكو-للوزراء الجد
- دلالات تحت قبة البرلمان
- الموصل..هل هي الحدباء فعلا
- في العراق قيادة سز
- نريد سيارات اطفاء بدل السيخوي الخردة
- قليل من الغيرة ايها المسؤولون
- عباس لايعرف -العربية- وعبعوب وطني بامتياز
- طنبورة وين
- شعب مطحون بين عطا ومعن
- نقاط في مؤخرة -العاهرون-
- اولاد الكل...كلكم خونة


المزيد.....




- مترجمون يثمنون دور جائزة الشيخ حمد للترجمة في حوار الثقافات ...
- الكاتبة والناشرة التركية بَرن موط: الشباب العربي كنز كبير، و ...
- -أهلا بالعالم-.. هكذا تفاعل فنانون مع فوز السعودية باستضافة ...
- الفنان المصري نبيل الحلفاوي يتعرض لوعكة صحية طارئة
- “من سينقذ بالا من بويينا” مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 174 مترج ...
- المملكة العربية السعودية ترفع الستار عن مجمع استوديوهات للإ ...
- بيرزيت.. إزاحة الستار عن جداريات فلسطينية تحاكي التاريخ والف ...
- عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
- إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع ...
- تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محمد الرديني - والله حيرة ياناس