|
Jürgen Habermas
طاهايحيا
الحوار المتمدن-العدد: 4583 - 2014 / 9 / 23 - 23:08
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
رئيس جمهورية العراق د. معصوم، (علماني) يصف نفسه في آخر كلمة له في آخر مقابلة له مع صحيفة الشرق الأوسط السعودية اللندنية واسعة الإنتشار، عندما وصفه مقابله بأنه أزهري!.. الرئيس معصوم أطروحته للدكتوراه حول جماعة (أخوان الصفا وخلان الوفا) البصرية، انتمى في مقتبل عمره (مولود كويسنجق عام 1938م) إلى الحزب الشيوعي العراقي، وكان أستاذاً في جامعة البصرة منح رئيس الحكومة السابق الداعية نوري المالكي شهادة الماجستير شمالي العراق ثم رئيساً للجنة وضع دستور جمهورية العراق الجديد النافذ.
في تجربة ألمانيا الشبيهة بتجربة الديكتاتورية والحرب في العراق ومع المجتمع الدولي، Jürgen Habermas أبرز عالم اجتماع ألماني معاصر مولود شمالي الراين- ويستفاليا Düsseldorf في 18 حزيران 1929م، من أهم منظري مدرسة فرانكفورت النقدية له أزيد من 50 مؤلفاً يثحدث عن مواضيع عديدة في الفلسفة وعلم الاجتماع وهو صاحب نظرية فعل التواصل. وصل Habermas إلى درجة من الشهرة والتأثير العالمي لم ينجح الرعيل الأول من ممثلي النظرية النقدية الاجتماعية والمعروفة في حقل الفلسفة المعاصرة بمدرسة فرانكفورت في الوصول إليها. رغم الثقل العلمي لأفكار الجيل الأول (هوركهيمر، أدورنو، ماركوزه، إريك فروم)، هابرماس الوحيد الذي فرض نفسه على المشهد السياسي والثقافي (فيلسوف الجمهورية الألمانية الجديدة) وفق تعبير وزير الخارجية الألماني يوشكا فيشر، مذ أكثر من نصف قرن. أطروحته "المطلق والتاريخ؛ حول التناقض في فكر شِلينغ" The absolute and history: on the contradiction in Schelling،s thought. كان من بين لجنة المشرفين على أطروحته Erich Rothacker و Oskar Becker. عام 1956م، درس الفلسفة وعلم الاجتماع على يد المنظرين النقديين مثل ماكس هوركهايمر وثيودور أدورنو في معهد البحث الاجتماعي/ مدرسة فرانكفورت، لكن بسبب خلافٍ بين الاثنين على أطروحته، بالإضافة إلى اعتقاده الشخصي أن مدرسة فرانكفورت كانت قد أَصبحت مشلولة بالشك skepticism والازدراء disdain السياسي للثقافة الحديثة. أنهى تأهيله في العلوم السياسية في جامعة Marburg إذ تتلمذ على يد الماركسي Wolfgang Abendroth. درس كانت "التحولات البنيوية للأوضاع الاجتماعية: تساؤلات ضمن أصناف المجتمع البرجوازي" The Structural Transformation of the Public Sphere: an Inquiry into a Category of Bourgeois Society. عام 1961م أصبح أستاذاً في جامعة بورج. و بقرار غير معتاد بالنسبة للمشهد الأكاديمي الألماني في تلك المدة رُشِّح هابرماس ليكون أستاذاً استثنائياً (أستاذ دون كرسي) للفلسفة في جامعة هيديلبيرج Heidelberg بتوصية من هانز جورج جادامر Hans-Georg Gadamer وKarl Lِwith. عام 1964م عاد إلى مدرسة فرانكفرت مدعوماً من قبل أدورنو لتولي كرسي هوركهايمر في الفلسفة وعلم الاجتماع. تسلم منصب مدير معهد Max Planck Institute في ستيرنبيرج (قرب ميونخ) عام 1971م، وعمل هناك حتى عام 1983م، بعد عامين من نشر رائعته، نظرية الفعل التواصلي Theory of Communicative Action. بعد ذلك عاد هابرماس إلى كرسيه في فرانكفورت مديراً لمعهد البحث الاجتماعي. منذ أن تقاعد من فرانكفورت عام 1993م، واصل نشر أعماله ذات المواضيع واسعة النطاق. طرح خطابا حول تأهيل الدور العام للدين في السياق العلماني، بخصوص تطور الفصل بين الكنيسة والدولة من الحياد إلى العلمانية الحادّة. تتلمذ على يديه العديد من الأساتذة المعروفين الآن. أبرزهم: عالم الاجتماع السياسي Claus Offe، الفيلسوف الاجتماعي Johann Arnason، المنظّر الاجتماعي Hans Joas، منظّر التطور الاجتماعي Klaus Eder، الفيلسوف الاجتماعي Axel Honneth (مدير معهد البحث الاجتماعي)، الفيلسوف الأميركي Thomas McCarthy، الباحث الاجتماعي جيرمي Jeremy J. شابيرو Shapiro، ورئيس الحكومة الصربي المغتاَل Zoran indic. بنى هابرماس إطارا شاملا للنظرية الاجتماعية ورسم الفلسفة من خلال عدد من التقاليد الثقافية: الفكر الفلسفي الألماني Kant، وSchelling، وHegel، وHusserl، و Gadamer التقاليد الماركسية Marxian نظرية كارل ماركس، إضافة إلى النظرية الماركسية الجديدة النقدية لمدرسة فرانكفورت، بمعنى: Horkheimer، وAdorno، وMarcuse. النظريات الاجتماعية Weber، وDurkheim، وMead الفلسفة اللغوية ونظريات الفعل الخطابي speech act theories وWittgenstein، وAustin، وStrawson، وToulmin وSearle. علم نفس النمو development psychology وPiaget وKohlberg التقاليد البراجمتية الأميركيِة American pragmatist وPeirce، وDewey نظرية النظم الاجتماعيةِ وTalcott Parsons، وNiklas Luhmann الفكر الكانتي الجديد Neo-Kantian. اعتبر هابرماس أن إنجازه الرئيسي تطوير مفهوم ونظرية عقلانية التواصل communicative rationality، ميزه عن التقليد العقلاني بتحديد العقلانية في بنى الاتصال اللغوي الشخصي. تقدم هذه النظرية الاجتماعية أهداف الانعتاق أو التحرر الإنساني، بينما يبقى الإطار الأخلاقي الشامل. استند إلى حجّة تدعى البرجماتية الشاملة universal pragmatics- كل الأفعال الخطابية لَها نهاية متـأصلة— هدف فهم المتبادل، وأن البشر يمتلكون القدرة التواصلية لجلب مثل هذا الفهم. بنى هابرماس إطارا خارج فلسفة الفعل الخطابي Wittgenstein، وأوستن، وSearle، والنظرية الاجتماعية للعرف الثقافي interactional constitution للعقل لجورج هربرت مييد، ونظريات التنمية الأخلاقية Piaget وKohlberg، وأخلاقيات الخطاب Heidelberg colleague KarlOtto Apel. قدّم تقاليد Kant وEnlightenment والاشتراكية الديمقراطية democratic socialism من خلال تأكيده على الإمكانية لتحويل العالم ووصوله إلى أكثر إنسانية، ومجتمع عادل من خلال إدراك الإمكانية البشرية للمنطق، جزئياً من خلال أخلاقيات الجدل. بينما اعترف هابرماس بأن التنوير "مشروع غير منتهي" نجده يجادل بأنه يجب أن يصحح ويتمم، وليس أن ينبذ. أبعد نفسه عن مدرسة فرانكفورت، انتقدها، للتشاؤم المفرط والراديكاليات والمبالغات المضللة. بالإضافة إلى نقده معظم فكر ما بعد الحداثة postmodernist. في علم الاجتماع، مساهمة هابرماس الرئيسة تطويرالنظرية الشاملة للتطور الاجتماعي الحضاريِ وتركيز الحداثة modernization على الاختلاف بين العقلانية- المذهب العقلي الذي يقول بأن العقل غير مسعف بالوحي الالهي، والعقل الهادي الوحيد إلى الحقيقة الدينية أو المعرفة - المترجم - والعقلانية التواصلية من ناحية إستراتيجية/ العقلانية الأداتية. تضمن نقد من وجهة نظر صريحة لنظرية التفاضل والميز differentiation- المؤسسة للنظم الاجتماعية المطورة من قبل نيكلاس لوهمان، وتالكوت. دفاعه عن الحداثة والمجتمع المدني modernity and civil society كان مصدر إلهام للآخرين، واعتبر كبديل فلسفي رئيس لتنويعات مابعد البنيوية poststructuralism. وقد طرح أيضا تحليلا مؤثرا ً للرأسمالية المتأخرة. رأى هابرماس في العقلانية، والأنسنة humanization، ودمقرطة المجتمع من الناحية المؤسساتية institutionalization الإمكانية للعقلانية المتأصلة في فعل التواصل communicative competence حالة متفردة للنوع الإنساني. اعتقد أن فعل التواصل من خلل مسار التطور، لكن المجتمع المعاصر- الذي يقمع في أغلب الأحيان عن طريق المجالات الرئيسية للحياة الاجتماعية، مثل السوق، الدولة، والمنظمات - سيطر عليه عن طريق العقلانية الإستراتيجيِة/ الأداتية. قدّم فهم “إعادة بناء العلوم Reconstructive science” لهدف مزدوج: لوضع “نظرية عامة للمجتمع” بين الفلسفة وعلم الاجتماع، ولرأب الصدع الحاصل بين “التنظير theorization” و“البحث الميداني empirical research”. نموذج “إعادة بناء العقلانية” مثّل الخيط الرئيس للمسوح حول "بنى" عالم الحياة ("الثقافة" و"المجتمع" و"الشخصية") واستجاباتها "الوظيفية" الخاصة (إعادة الإنتاج الثقافي، التكامل الاجتماعي والتنشئة الاجتماعية). لهذا الهدف، جدل حول “التمثيل الرمزي symbolic representation“ يجِب أن يعتبر الحاق البنى لكل عوالم الحياة (العلاقات الداخلية) و“إعادة الإنتاج المادي” للنظم الاجتماعية في تعقيداتها (“العلاقات الخارجية” بين النظم الاجتماعية والبيئة). يجد هذا النموذج تطبيقاً، قبل كل شيء، في “ نظرية التطور الاجتماعي ”، بدءاً من إعادة بناء الشروط الضرورية للتطور العرقي phylogeny لصيغ الحياة الثقافية الاجتماعية ("الانسنة") حتى تحليل تطوير “الصيغ الاجتماعية”، التي يقسّمها لصيغ معاصرة وحديثة وتقليدية وبدائية. طرح محاولة، أولاً، لصياغة نموذج “إعادة بناء منطق التطوير” “الصيغ الاجتماعية” لخص تفاضل وميز بين العالم الحيوي والنظم الاجتماعية (ضمّنها، من خلال “عقلنة عالم الحياة ” “النمو في تعقيدات النظم الاجتماعية”). ثانياً، يحاول البعض عرض التوضيحات المنهجية حول “تفسير الديناميكيات” “العمليات التأريخية ”، حول “المعاني النظرية” لمقترحات النظرية التطورية. حوار مع بابا الفاتيكان Benedict XVI: أوائل 2007م، صحيفة Ignatius نشر حواره وبابا الفاتيكان، عنون "جدلية العلمانية" Secularization. عالج الأسئلة المعاصرة المهمة من مثل: هل الثقافة العامّة للمنطق والحرية المنظمة ممكنة في عصر ما بعد الميتافيزيقا؟ هل هذا الانحراف عن العقلانية يشير إلى أزمة عميقة للدين نفسه؟ في هذا النقاش، التغيير الأخير لهابرماس أصبح واضحاً. بشكل خاص التفكير ثانية بالدور العام للدين. تصريحات لعلماني صرف نصف قرن وهو يجادل ضد الحجّة الأخلاقية للدين، بعض تصريحاته كانت مدهشة، في مقال 2004 المعنون "عصر التحول" كرر: "المسيحية، ولا شيء عدا ذلك، المؤسسة النهائية للحرية، والضمير، وحقوق الإنسان، والديمقراطية. إلى يومنا هذا، نحن ليس لدينا خيارات أخرى. نواصل تغذية أنفسنا من هذا المصدر. كل شيء آخر ثرثرة ما بعد الحداثة"!. " نظرية فعل التواصل" (1984- 1987م) إلى فلسفة اللغة ابتغاء توسيع أساس التظرية النقدية وقد قدم أطروحة صعبة سنجملها في مراحل ثلاث: 1- المرحلة الأولى: يدعو إلى ضرورة التحررمما يدعوه "بفلسفة الوعي" التي يعني بها الفلسفة التي ترى العلاقة بين اللغة والفعل كالعلاقة بين الذات والموضوع (أي التحرر من منظومة الفكر التجريبي). 2- المرحلة الثانية: يمكن أن يتخذ الفعل صورتين، الفعل الاستراتيجي وفعل التواصل. الأول يتضمن الفعل الغائي العقلاني، في حين أن فعل التواصل هو ذلك الفعل الذي يرمي للوصول إلى الفهم. 3- يترتب على فعل التواصل الأولية عدة أمور: أولاً، العقلانية بهذا المعنى ليس مثالا نقتنصه من السماء، بل هو موجود في لغتنا ذاتها، إن هذه العقلانية تستلزم نسقاً اجتماعياً ديمقراطياً لا يستبعد أحداً. ثانياً، ثمة نظام أخلاقي ضمني يحاول هابرماس الكشف عنه، وهو الأخلاق الكلية الذي لا يتوجه إلى تحليل مضمون المعايير بقدر توجهه إلى طريقة التوصل إليها، والتوصل إليها -حسب هابرماس- يكون عبر نقاش حر عقلاني. ويمكن ملاحظة أن مناقشة هابرماس للرأسمالية الحديثة تفتقد للحماس الذي اتسمت به أعمال الرعيل الأول لمدرسة فرانكفورت. فهابرماس يرى في الرأسمالية، أساساً، مرحلة يمكن أن تنحرف فتؤدي إلى كارثة، لكنها عنده ليست شراً مستطيراً. ولقد ركز شأن الرعيل الأول على ظاهرة الهيمنة التقنية والعقل الأداتي السائد في هذا النظام. وحول ماركس يرى هابرماس أن الجزء المبدع لأعماله أصبح مدفوناً تحت خرسانة النزعة الأداتية والوصفية. ويرى هابرماس أن مسؤولية ذلك على عاتق ماركس نفسه، وعلى تركيزه تركيزاً شديداً على العمل باعتباره الخاصية المميزة للبشر. لقد وجهت لهابرماس مجموعة انتقادات أهمها اثنان: 1- لم يثبت ولا يستطيع أن يثبت أولوية فعل التواصل على الفعل الاستراتيجي. 2 – مرتبط بالنقد الأول، أن أطروحته حول الانعتاق والتحرر لم تثبت، ليس هذا فقط، بل إن محاولة إقامة النقد على التفرقة بين النقد والحياة اليومية تقوض وضع التحرر الذي يزعمه والمشكوك فيه أصلاً. وبذلك يظهر أن مشروعه يعاني بمجمله تناقض الأهداف، مشروعه الأكبر بأوضح معانيه، يظهر أن محاولة تأمين أولوية التواصل في فلسفة اللغة، تجهضها تلك التفرقة التي يقيمها بين النسق والحياة اليومية. إعطاء الأولوية لطرف على آخر في معادلة الفعل أو البنية تقوض النظرية. ======
الأعمال الرئيسة:
التحولات البنيوية للأوضاع الاجتماعية (1962) النظرية والممارسة (1963) منطق العلوم الاجتماعية (1967) نحو مجتمع عقلاني (1967) التكنولوجيا والعلم كايديولوجية (1968) المعرفة والمصالح البشرية (1968) "الهوية الاجتماعية" (1974) التواصل وتطور المجتمع (1976) براجماتيات التفاعل الاجتماعي (1976) نظرية الفعل الصريحة (1981) الوعي الأخلاقي والفعل التواصلي (1983) لمحات فلسفية - سياسية (1983) الخطاب الفلسفي للحداثة (1985) المحافظيّة الجديدة (1985) تفكير ما بعد الميتافيزيقا (1988) التبرير والتطبيق (1991) بين الحقائق والمعايير: مساهمات لنظرية جدل القانون والديمقراطية (1992) براجماتيا التواصل (1992) تضمين الآخرين (1996) جمهورية برلين (1997)، مجموعة مقابلات مع هابرماس العقلانية والدين (1998) الحقيقة والتبرير (1998) مستقبل الطبيعة البشرية (2003) أوروبا القديمة، أوروبا الجديدة، قلب أوروبا (2005) الغرب المنقسم (2006) جدل العلمانية (2007).
#طاهايحيا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أمس واليوم وغدا- حياتي
-
مغدورة الأميركي اسمها بغداد!.
-
داعش Frankenstein برزانستان
-
التقية الباطنية السعودية المنافقة
-
ألف بدري ولا “داعشي” يبتز
-
مُزدوج كُرْدي- “عراقي الجبل!”..
-
لم نرهم (أفادوا!) من نفطنا حتى اختلفوا..
-
لا أصدقاء سوى قُلل الجبال! No Friend but the Mountains
-
داعشُ دَوَّخ دُنيانا!
-
النازحون إلى أحضان «الشَّيعة والصُّابئة» في البَصْرَة
-
أَصْحَابُ الدَّوْلَةِ Made in America
-
لن يمروا! They shall not pass
-
بمناسبة الأحداث في العراق
-
پيشه مرگَه
-
سارق الرحل «يوسف شماس»
-
أين موقع عراق الخيرات والحضارات من هذه التجمعات؟!
-
داعش في الصحافة الأميركية
-
الحوار وحرية التعبير المتمدن
-
صحيفة Independent وجحيم Dante في بغداد
-
منظمة العدل والتنمية لحقوق الانسان
المزيد.....
-
مكتب نتنياهو يعلن فقدان إسرائيلي في الإمارات
-
نتنياهو يتهم الكابينيت بالتسريبات الأمنية ويؤكد أنها -خطر شد
...
-
زاخاروفا: فرنسا تقضي على أوكرانيا عبر السماح لها بضرب العمق
...
-
2,700 يورو لكل شخص.. إقليم سويسري يوزع فائض الميزانية على ال
...
-
تواصل الغارات في لبنان وأوستن يشدد على الالتزام بحل دبلوماسي
...
-
زيلينسكي: 321 منشأة من مرافق البنية التحتية للموانئ تضررت من
...
-
حرب غزة تجر نتنياهو وغالانت للمحاكمة
-
رئيس كولومبيا: سنعتقل نتنياهو وغالانت إذا زارا البلاد
-
كيف مزجت رومانيا بين الشرق والغرب في قصورها الملكية؟
-
أكسيوس: ترامب فوجئ بوجود أسرى إسرائيليين أحياء
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|