|
تغيرات السياسة الدولية ومناهضة الإرهاب
لطفي حاتم
الحوار المتمدن-العدد: 4577 - 2014 / 9 / 17 - 21:18
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
يتميز عالمنا المعاصر بوحدته الرأسمالية المرتكزة على سوقه الرأسمالي الموحد وترابط مستويات تطوره الاقتصادي واستنادا الى ذلك فان البحث عن تبدل استراتيجيات الدول الكبرى الناتجة عن تغير مواقعها في الاقتصاد العالمي تشترط دراسة ( قانون التطور المتفاوت) المنبثق من مبدأ المنافسة الرأسمالية الذي تشترطه قوانين التطور الرأسمالي وبهذا المعنى فان مبدأ المنافسة الرأسمالية بين الدول الرأسمالية القديمة والدول الرأسمالية الناهضة يشكل مدخلا منهجيا لدراسة التغيرات الحاصلة على تبدل استراتيجيات الدول الكبرى . استنادا الى ذلك نحاول تتبع تغيرات السياسية الدولية ونزاعاتها انطلاقا من مدخلين الاول تغيرات السياسة الدولية وتأثيراتها على استراتيجيات الدول الكبرى ، والثاني ركائز السياسة الامريكية والتحالف الدولي (المناهض ) للإرهاب اولا : ـ تغيرات السياسة الدولية وتنازع اتجاهات تطورها قبل التعرض الى تغيرات السياسة الدولية نتناول بعض الموضوعات السياسية الناتجة عن حركة الاحتجاجات الشعبية لتشكل لنا فضاءً فكريا لفهم التطورات الحاصلة على السياسية الدولية إزاء الشرق الأوسط عبر الدالات الآتية ــ الدالة الاولى ـــ فشل الاحتجاجات الشعبية في تقديم البديل الوطني الديمقراطي للأنظمة السياسية التسلطية فضلا عن دورها في تنشيط مواقع الانظمة الوراثية في السياسة الإقليمية / الدولية . الدالة الثانية ـــ بسبب غياب كتلتها الاجتماعية المناهضة للاستبداد ساعدت الاحتجاجات الشعبية على نهوض تيار الاسلام السياسي وانتشار فصائله الجهادية الهادفة الى تقويض الدول الوطنية . الدالة الثالثة ــ اشرت الاحتجاجات الشعبية الى عجز النظم السياسية العربية التسلطية المتسمة بغياب الديمقراطية وتوارث السلطة السياسية عن انتاج قوى اجتماعية قادرة على موازنة المصالح الوطنية مع المصالح الدولية . الدالة الرابعة ــ كشفت الاحتجاجات الشعبية عن فشل وتعثر الدبلوماسية الامريكية وعدم وضوح توجهاتها السياسية في التعامل مع المطالب الشعبية ، فضلا عن أنها ـ الاحتجاجات الشعبية ـ قدمت وسائل جديدة لسياسة الولايات المتحدة الامريكية الهادفة الى تفكيك الدول الوطنية وبسط مشاركتها في صنع القرار السياسي . استنادا الى تلك الدالات الناتجة عن الاحتجاجات الشعبية نحاول تحديد ركائز الدبلوماسية الامريكية ونزاعاتها في السياسية الدولية عبر العناوين الآتيةــ أ ــ التدخل بأشكال مختلفة بداً من الضغوط العسكرية والتلويح باستخدامها فضلا عن فرض العقوبات الاقتصادية التي اصبحت ضارة بسبب تأثيراتها على مستويات تطور الاقتصاد العالمي . ب ــ التدخل في الشئون الداخلية بهدف استبدال الانظمة السياسية التي تشكل عائقا امام تطور مصالحها الاستراتيجية . ج ـ الاعتماد على المنظمات اليمينية بأشكالها الجهادية والسياسية لغرض استخدامها في مناهضة قوى الشرعية الوطنية الديمقراطية . د ــ اعتماد صيغ أيديولوجية عائمة مثل الديمقراطية ومكافحة الارهاب محاطة بماكينة اعلامية مضللة تسعى لضم الرأي العام الوطني والعالمي لصالح شعاراتها الايديولوجية . ــ إن الركائز الاساسية لدبلوماسية الولايات المتحدة يمكن فحصها بملموسية عبر محورين أساسيين الاول منها وحدانية قيادة الولايات المتحدة للعالم الرأسمالي وتحديد اتجاهات تطوره والثاني تثبيت هيمنتها الشاملة في الشرق الاوسط باعتبارها منطقة حيوية لمصالحها الاستراتيجية . ــ وحدانية قيادة الولايات المتحدة للعالم الرأسمالي ــ أشرت الاطاحة بالرئيس الأوكراني المنتخب يانوكوفتش عبر المساعدة الأمريكية النشطة لحركات اليمين المتطرف الى تخلي الولايات المتحدة عن شعارات الشرعية الديمقراطية في بناء الانظمة السياسية خاصة في الدول الرأسمالية الأوربية الضعيفة التي تسعى الى بناء علاقات اقتصادية جيدة مع روسيا وبهذا المعنى فان سيطرة اليمين المتطرف في اوكرانيا شكل بداية المواجهة الفعلية الخطرة بين امريكا وروسيا والتي ستحدد نتائجها اتجاهات تطور السياسية الدولية ــ شكل صعود روسيا الرأسمالية الى مسرح السياسية الدولية منافسا لوحدانية القيادة الامريكية الامر الذي ادى الى خشيتها من ظهور عالم متعدد الاقطاب مناهضاً لسياسة الانفراد في السياسة الدولية ومعالجة ازمتها الكونية. وبهذا السياق عمدت الدبلوماسية الامريكية بهدف تحجيم النهوض الروسي على كثرة من المحركات منها ــ ــ بناء سياج اقتصادي عسكري هادف الى عزل دول اوربا الشرقية عن روسيا ومنعها من بناء علاقات متوازنة مع محيطها الجيوسياسي السابق الامر الذي دفع روسيا الى اعادة بناء عقيدتها العسكرية وتحديد اولويات اهدافها الاستراتيجية ( 1 ) ــ اجهاض الطموح الامبراطوري الروسي المتمثل ببناء المشروع الاورواسيوي والذي تسعى روسيا لبنائه كفضاء جيوسياسي يخدم مصالحها الاستراتيجية . وبهذا المسار نشير الى ان توسيع دائرة العقوبات الاقتصادية الأمريكية ــ الاوربية يهدف الى اضعاف قدرة روسيا الاقتصادية لغرض اجبارها على التخلي عن مشاريعها التوسعية . ــ دعم السلفية الجهادية في جمهوريات روسيا الإسلامية بهدف تفتيت الدولة الفدرالية الروسية فضلا عن تشجيع النزاعات الدينية والعرقية في الصين والهند التي استنفرت أجهزتها الأمنية. وبهذا المعنى يمكن القول ان اضعاف روسيا اقتصاديا وعزلها دوليا يؤدي الى اضعاف منظمة بريكس التي تسعى الى بناء عالم متعدد الاقطاب. ــ أفضت العقوبات الاقتصادية ضد روسيا الى اضعاف اقتصادات الدول الاوربية خاصة تلك التي تربطها شراكة اقتصادية مع روسيا وما ينتج عن ذلك من تشديد تبعية دول الاتحاد الأوربي للولايات المتحدة الامريكية . ــ ان المحاولات الأمريكية الرامية الى توتير السياسة الدولية وإنعاش حلف الاطلسي حفزتها معالجة مجلس الأمن للأزمات الدولية وما نتج عن ذلك من كبح طموح الولايات المتحدة الانفراد بمعالجة الأزمات الدولية والإقليمية . ( 2 ) ــ مكافحة الارهاب وتثبيت الهيمنة الامريكية ــ وضعت الولايات المتحدة الامريكية كما هو معروف منطقة الشرق الاوسط ضمن مجالها الحيوي وعلى أساس ذلك اعتمدت الدبلوماسية الأمريكية على ثوابت سياسية ازاء حلفاءها تتناقض وشعاراتها الأيديولوجية حيث ساندت وبقوة انظمة الحكم التسلطية المتحالفة معها وبالضد من ذلك ناهضت الانظمة السياسية المعادية لنهوجها التدخلية . وانطلاقا من ذلك اعتمدت الدبلوماسية الامريكية على سياسة خارجية تستند على ثلاث ركائز اساسية ــ ـ الركيزة الأولى منع حيازة أسلحة الدمار الشامل المحرمة دوليا الأمر الذي مهد لها الطريق لمحاصرة دول عديدة مثل العراق وإيران وليبيا وكوريا الشمالية وفرض التدخل في شؤونها الداخلية . الركيزة الثانية ــ محاربة الارهاب حيث اعتمدت الدبلوماسية الامريكية موقفين متعارضين الاول تشجيع القوى اليمنية المتطرفة بهدف استخدامها لمكافحة الخصوم الدوليين والتدخل بشؤون الدول المستهدفة وثانيهم استراتيجية ضرب الملاذات الامنة وتدمير الاسلحة المحرمة دوليا والتي اسفرت عن التدخل في افغانستان وغزو العراق وما نتج عن ذلك من انهيار الدول المستهدفة وشيوع الارهاب والجريمة المنظمة . الركيزة الثالثة ـــ سياسية التوتر واستخدام القوة والعقوبات الاقتصادية النابعة من النزعة العسكرية الامريكية والتي أفضت الى الكثير من الأزمات الدولية والحروب الاقليمية . استنادا الى ركائز الدبلوماسية الامريكية يواجهنا السؤال الاتي ـ ما هي أهداف الحلف الدولي (المناهض) للإرهاب وهل يمكن تحقيق اهدافه السياسية ــ العسكرية المعلنة ؟. لغرض الاجابة على التساؤل المذكور نحاول دراسة الترابط بين الاهداف الاستراتيجية الامريكية ومنافعها الآنية عبر الرؤى الآتية ــ ــ اشراك الدول الخليجية بإدارة النزاعات الإقليمية بعد نجاحها في تطويق دول الاحتجاجات الشعبية بتيارات اسلامية ومنظمات سلفية جهادية . وبهذا المسار يهدف الحلف الدولي (المناهض ) للإرهاب الى استبدال التدخل العسكري الامريكي المباشر بقوى اقليمية ومساندة خارجية. وبهذا السياق نشير الى أن التحالف الدولي (المناهض ) للإرهاب يسعى الى اعادة بناء النظم السياسية عبر المساعدة العسكرية الامريكية بما يتجاوب ومصالح التحالف الاستراتيجية . ــ بسبب البناء الطائفي للنظام السياسي العراقي وبناء شكل دولته الفدرالي يحاول التحالف الدولي احداث توازن في مساعداته العسكرية بين الاقليم وسلطة الدولة الفدرالية الامر الذي يحمل مخاطر قادمة تتأسس على ثلاث أسباب ــ أ ــ اندلاع حروب اقليمية يشترطها الطموح القومي الكردستاني في تأسيس دولته الوطنية المستقلة بعد فك الارتباط السياسي مع دول المنطقة . ب ــ الهيمنة الغربية على مصادر الطاقة في كردستان العراق خاصة بعد التأكد من وجود كميات كبيرة من الغاز في المناطق الكردستانية . ج ــ سعي التحالف الى بناء قاعدة عسكرية في اقليم كردستان العراق لمكافحة الارهاب وما يثيره ذلك من حفيظة الجار الايراني . استنادا الى تلك المؤشرات تواجهنا كثرة من التساؤلات منها كيف تنعكس قيادة الولايات المتحدة للتحالف الدولي على أمن واستقرار منطقة الشرق الاوسط ؟ ومنها ما هي نتائج استخدام القوة العسكرية الامريكية لتسريع بناء تحالفات اقليمية / دولية جديدة. لتقدير شرعية الاسئلة المثارة لابد من ربطها بمناخ النزاعات الجارية في المنطقة العربية والتي تتمثل بــ ــ أحدثت الاحتجاجات الشعبية حراكا اجتماعيا سياسيا وما أنتجه ذلك من تغيرات جوهرية تمخضت عن ظهور ثلاث تيارات اساسية فاعلة في التشكيلات الاجتماعية العربية تتشكل من ــ أ ـــ تيار الاخوان المسلمين الذي حاول استلام السلطة السياسية بمباركة امريكية ـ قطرية ـ تركية ومعارضة سعودية ـ اماراتية وما نتج عن ذلك من اختلال العلاقة بين السعودية والولايات المتحدة الامريكية الامر الذي دفع الاخيرة الى تعديل رؤيتها ازاء الاخوان المسلمين بعد اقصاءهم من قبل الحركة الشعبية المصرية والمؤسسة العسكرية . ب ــ تيار السلفية الجهادية المحاط برعاية سعودية ــ قطرية ـ تركية ومباركة خارجية وما نتج عن ذلك من انتشار هذا التيار ليصبح قوة رئيسية من قوى الاسلام السياسي المناهض للنظم السياسية ودولها الوطنية. (3 ) ج ـ تيار الليبرالية العربية الجديدة المتشكل من قوى وشخصيات سياسية تسعى الى انهاء النزاعات الداخلية من خلال الحماية الدولية وإسقاط الانظمة السياسية عبر التدخلات العسكرية الخارجية . استنادا الى طبيعة التيارات السياسية المنخرطة في الحروب الأهلية الجارية ومواقف الدول الاقليمية الملتبس إزاءها نفترض ان الحلف الدولي (المناهض) للإرهاب يسعى الى تحقيق اهدافاً استراتيجية أراها تتمثل في ــ ــ تكريس العمل خارج الشرعية الدولية واعاقة بناء حلف دولي فاعل بتفويض من مجلس الامن على اساس قرار مجلس الأمن الدولي 2170 يضم الدول المتضررة من السلفية الجهادية والمنظمات التكفيرية. (4 ) ـــ يهدف الحلف الدولي (المناهض) للإرهاب الى اسقاط النظام السياسي في سوريا عبر تشجيع المعارضة ( المعتدلة ) وبهذا تكون الاستراتيجية الامريكية وبعض الدول الإقليمية قد تحقق بعضاً من اهدافها الكبرى المتمثلة بــ ( أ ) ابعاد روسيا عن منطقة الشرق الاوسط بعد تفكيك تحالفها مع سوريا وايران. ( ب ) بناء خط الانابيب الناقل للغاز القطري عبر تركيا وبهذا يتم فك الارتباط بين الغاز الروسي وتصديره الى اوربا . ( ج ) محاصرة ايران عبر تحجيم دورها الإقليمي وإضعاف علاقاتها مع بغداد من خلال ضغوطات عسكرية واقتصادية أمريكية على الاطراف السياسية التي لها امتدادات مع الجمهورية الاسلامية . ( 5 ) ــ تكتمل الاهداف الواقعية للحلف الدولي ( المناهض ) للإرهاب بعد الاشارة الى تكاليف الحلف المالية التي ستتم تغطيتها من قبل دول الخليج العربية ناهيك ما تحققه الدول الغربية من انعاش تجارة السلاح . استنادا الى بنية المقال وروحه السجالية نستطيع صياغة بعض الافكار الختامية أهمها ــ أولا ـ يشكل الحلف الدولي (المناهض) للإرهاب محركا من محركات السياسة الامريكية الهادفة الى تعديل ميزان العلاقات الدولية لصالح توجهاتها الاستراتيجية خاصة بعد إبعاد الدول المتضررة من الارهاب . ثانياً ــ يؤشر بناء التحالف الدولي (المناهض) للإرهاب اصراراً أمريكيا على الانفراد في معالجة الازمات الدولية بعيدا عن قرارات الشرعية الدولية وما يعنيه ذلك من عدم استفادة الدبلوماسية الامريكية من فشل تجاربها التاريخية في معالجة الازمات الاقليمية. ثالثا ــ تسعى القوى الاقليمية المنخرطة في التحالف الدولي (المناهض) للإرهاب التنصل من مسؤوليتها الفعلية والأخلاقية في تمويل وتسليح وتدريب قوى السلفية الجهادية وما يفرزه ذلك من اثارة الشكوك حول جدية الدول المنخرطة في الحلف الجديد في كسر موجة الارهاب الجديدة . رابعا ـ استنادا الى الشكوك التي تثيرها كثرة من الاوساط الدولية لابد من بناء تحالف دولي فاعل مناهض للإرهاب يستند الى قرارات الشرعية الدولية وخاصة قرار مجلس الامن 2170 المتضمن الحفاظ على سيادة الدول فضلا عن دعوته الاممية للمشاركة في التصدي للموجة الارهابية ونتائجها التكفيرية . الهوامش 1ــ اجرت روسيا كثرة من التعديلات على ترسانتها العسكرية فضلا عن اجراء تدريبات متواصلة بعد ان عدلت عناصر عقيدتها الدفاعية . 2 ــ ـــ أشار بوتين خلال مؤتمر منظمة شنغهاي المنعقد في دوشنبه يوم 12 ايلول الى ان توتير العلاقات مع روسيا يهدف الى انعاش دور حلف الاطلسي في العلاقات الدولية . 3 ــ ينص قرار مجلس الأمن على وحدة وسلامة الاراضي السورية والعراقية ويطالب بإنهاء الدعم المالي واللوجستي للفصائل الارهابية الناشطة في العراق وسوريا ورغم ذلك تسعى الولايات المتحدة الى مساعدة القوى المعتدلة المناهضة للنظام السياسي في سوريا . انظر قرار مجلس الامن رقم 2170 4 ــ نقلت وكالات الانباء عن وكالة الاستخبارات الأمريكية الخميس 11 سبتمبر/أيلول إن عدد مقاتلي تنظيم "الدولة الإسلامية في سورية والعراق "يتراوح بين 20 الفا و31 الفا و500" مقاتل 5 ــ هناك اهداف اخرى منها ابعاد روسيا عن مياه البحر الابيض بعد تفكيك قاعدتها العسكرية البحرية في سوريا ومنها حصر إعمار سوريا بدول التحالف .
#لطفي_حاتم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
العنف الطائفي وإعاقة بناء دولة العراق الوطنية
-
العلاقات الدولية وأزمة أوكرانيا السياسية
-
الجمهوريات العربية من الشرعية الانتخابية الى الشرعية الوطنية
-
المؤسسة العسكرية وتحولات فكرها السياسي
-
التحولات السياسية في البلدان العربية والتدخلات الدولية
-
المعارضة الوطنية والبناء الديمقراطي للدولة الوطنية
-
سلطة المساومة الطائفية وازمة العراق الوطنية
-
التيار العلماني الديمقراطي فعاليته السياسية وأهميته التاريخي
...
-
تطور الدولة الوطنية وفكر الاسلام السياسي
-
الطور المعولم من التوسع الرأسمالي وعسكرة الإعلام السياسي
-
التيار الديمقراطي والنزاعات الاقليمية / الدولية
-
الدولة العراقية وفكر منظومتها السياسية *
-
العلاقات الدولية والنزاعات الإقليمية
-
مفاهيم وأدوات دبلوماسية التدخل في النزاعات الوطنية
-
نظم الشرعية القبائلية والتغيرات الإقليمية
-
الحركات الاحتجاجية و تيار الحماية الدولية
-
الفكر السياسي الناظم لمراحل تطور الدولة الوطنية
-
الاقتصاد السياسي للأزمات الاقتصادية والطور الجديد من التوسع
...
-
الاحتجاجات الشعبية وسياسية دول الخليج العربية
-
الاحتجاجات الشعبية العربية واختلال التوازنات الإقليمية
المزيد.....
-
الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
-
هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال
...
-
الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف
...
-
السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا
...
-
بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو
...
-
حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء
...
-
الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا
...
-
جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر
...
-
بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
-
«الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد
...
المزيد.....
-
الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي )
/ شادي الشماوي
-
هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي
...
/ ثاناسيس سبانيديس
-
حركة المثليين: التحرر والثورة
/ أليسيو ماركوني
-
إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع
...
/ شادي الشماوي
-
كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات
...
/ شادي الشماوي
-
المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب -
...
/ شادي الشماوي
-
ماركس الثورة واليسار
/ محمد الهلالي
المزيد.....
|