أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - على المحلاوى - عندما يكذب الكتاب (نانا جاورجيوس)















المزيد.....

عندما يكذب الكتاب (نانا جاورجيوس)


على المحلاوى

الحوار المتمدن-العدد: 4502 - 2014 / 7 / 4 - 19:10
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عندما يكذب الكتاب (نانا جاورجيوس)
نشر في الحوار المتمدن وجريدة الأهرام مقال للكاتبة نانا جاور جيوس بعنوان (متحرشون لكن متدينون بالفِطرة !) بتاريخ 12/6/2014 ، وقد أثار انزعاجي بعض ما جاء بالمقال من كلمات ، فعلقت على المقال وكانت مفاجأة لي رد تلك السيدة على التعليق ، فأليكم أولا رابط المقال
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=419004

وهذا هو ما كتبته من تعليق أسفل المقال
أيتها السيدة ما هذا الكلام
على المحلاوي
لقد قلتي في المقال
(حرائر الإخوان التي حوَّلن ميدان رابعة لماخور دعارة باسم الدين والشرع والتغرير بالفتيات القاصرات وتأجيرهن و إجبارهن لممارسة الزنا تحت مُسمى جهاد النكاح!)
ما هو دليلك على هذا الكلام الخطير جدا
وضحى لنا ما لديك من دليل بمعنى هل كنت هناك ؟؟ أم نقلتيه عن بعض وسائل الإعلام !!
أخشى أنك بكذبك هذا تضعين الزيت على النار
الوضع في البلاد لا يحتمل هذه الكلام
ولازلت أتحداك أمام الجميع لتقديم الدليل الموضوعي والمهني الصادق على هذا الكلام
عيب قذف الاعراض بهذا الكذب
لقد دفعك بغضك الاعمى وكراهيتك لتيار سياسي أختلف أنا معه أيضا أشد الاختلاف لقذفهم بهذه الاتهامات
ولكنى والله تعف نفسى أن أستخدم ضدهم الأكاذيب وأروج ضدهم الشائعات دون دليل
راجعي نفسك وضميرك وعيب هذا الكلام

فما كان من تلك الكاتبة الفاضلة إلا أن قامت بالرد على بهذا الكلام
الأخ علي المحلاوي
نانا جاورجيوس
!زيت إيه وجاز إيه يا أستاذ عليّ؟!
لا اكتب إلا حقائق وباسانيد لأني سأحاسب عن كل كلمة مكتوبة قدام ربنا،
وكأن حضرتك مش من مصر ولا تعلم ما دار بميدان رابعة
فلست انا من أقول بل الصورة هي من تقول
مش لما يبقى لهم أعراض يبقى يستحقوا أن يكونوا مصريين يا اخي الفاضل؟
حولت الموضوع لبغض وكراهية وثأر شخصي وانت معمي او بتتعامي كي لا ترى الحقيقة
ضميري في كل كلمة وكل حرف أضعه وأعلم ماذا اكتب، اتقوا ربنا
البلد أتوسخت من نجاساتهم وانتم لسه بتتعاموا لأنكم تجدون أنفسهم ومشتهيات قلوبكم في ،زناهم العلني و نجاساتهم وقذارة أفعالهم وسفالة فكرهم وحقارة قلوبهم
شوية عقل وفكر وبلاش تقاذف الألفاظ قبل أن تروا الأمور بوضوح
هكذا المسكين حين لا يجد رد مناسب يبدأ في الشتيمة والسباب وتذرية الرماد في العيون

http://www.youtube.com/watch?v=OulOR4YSNOk

http://www.youtube.com/watch?v=03AYIA9e8AM

http://www.youtube.com/watch?v=qLv2NuJvVv8

http://www.youtube.com/watch?v=RzxjwwclZr8

http://www.youtube.com/watch?v=H0OWubx34yU

http://www.youtube.com/watch?v=l3GTtoGeUVY

http://www.youtube.com/watch?v=u9vhBEH

أسمحوا لي بتفصيل التعليق وما جاء من رد على التعليق
(أولا) ما قصدته من التعليق
كان وجه اعتراضي و رفضي أتهام أشخاص في أعراضهم لا لشيء الا أننا نختلف معهم سياسيا ، وأن يصبح هذا الاتهام مشاع هكذا في المجتمع تلكه الالسن دون دليل ، وما يترتب على ذلك من خطورة على كيان المجتمع ، فما بالك ومصدر القول كاتب منشور مقالة في الأهرام والحوار المتمدن وليس من عامة الناس ، فطلبت من تلك السيدة أن تقدم لنا الدليل (الموضوعي والمهني الصادق على هذا الكلام) هذا ما قلته بالحرف الواحد ، مرة أخرى (الموضوعي والمهني ) بغير هذا يصبح هذا الكلام نوع من الكذب الفج ، وعيب من كاتبة (تدعى ) أنها تحارب أفة في المجتمع (التحرش ) بينما هي تنشر أفة اخرى (الكذب ) ويوجد أمثالها من الكتاب الكثير هذه الأيام للأسف الشديد

(ثانيا) نحاول اولا تحليل وتنظيم رد الكاتبة من وحى ما كتبته وما جاء في التعليق
1 ـ الاتهامات الموجة للإخوان المسلمين
(1) ممارسة الدعارة (حوَّلن ميدان رابعة لماخور دعارة باسم الدين)
(2) قاموا بالتغرير بالفتيات القاصرات
(3) القيام بإجبار الفتيات القاصرات على ممارسة الزنا نظير أجر يتقاضونه (وتأجيرهن )
(4) وإجبارهن لممارسة الزنا تحت مُسمى جهاد النكاح
(5) ليس لديهم أعراض(مش لما يبقى لهم أعراض)
(5) ليسوا مصرين (يبقى يستحقوا أن يكونوا مصريين)
(6) الإخوان أنجاس (البلد أتوسخت من نجاساتهم)( و نجاساتهم)
(7)زناه (زناهم العلني)
(8)أما أفعالهم فهذا رأيها (وقذارة أفعالهم) (9) وقلوبهم (وحقارة قلوبهم)
(10) أما فكرهم (وسفالة فكرهم)

2ـ ـ موقفها من كاتب التعليق
(1) لغرابه ما قلته (من وجه نظرها ) توقعت أنى لا أحمل الجنسية المصرية (وكأن حضرتك مش من مصر ولا تعلم ما دار بميدان رابعة) لان كل مصري يعرف ما دار في ميدان رابعة
(2) تم اتهامي بالاتي (حولت الموضوع لبغض وكراهية وثأر شخصي وانت معمي او بتتعامي كي لا ترى الحقيقة)
(3) ثم رجح أتهام انى بتعامي لأنها واصلت اتهامي فقالت (وانتم لسه بتتعاموا لأنكم تجدون أنفسهم ومشتهيات قلوبكم في ،زناهم العلني و نجاساتهم)
(4) ثم نصحتني بحكم مؤثرة جدا فإليكم النصائح الغالية (شوية عقل وفكر وبلاش تقاذف الألفاظ قبل أن تروا الأمور بوضوح) ويبدوا أنها رأتني قلت لها هذا الكلام نتيجة ضعف الايمان فهمست بان (اتقوا ربنا)
(5) ثم حللت موقفي وما قلته وخرجت لكم بالعبرة الاتية من مجمل المشهد بشكل عام فاسمع وأنصت لتلك السيدة يا أخي فهي لك من الناصحين (هكذا المسكين حين لا يجد رد مناسب يبدأ في الشتيمة والسباب وتذرية الرماد في العيون )

3 ـ ـ موقف الكاتبة من نفسها ترى نفسها
(1) موضوعية تملك الحجج القوية لكلامها (لا أكتب إلا حقائق وباسانيد)( فلست انا من أقول بل الصورة هي من تقول)
(2) تخاف الله (لأني سأحاسب عن كل كلمة مكتوبة قدام ربنا)
(3) صاحبة ضمير حي (ضميري في كل كلمة وكل حرف أضعه وأعلم ماذا اكتب)
(4) ثم أفحمتني بما لديها من الحجج على ما تكذب أقصد تقول وهى مجموعة من مقاطع فيديوهات ولنا عند كل مقطع كلام

بالنظر لما ذكرته من أسانيد لتلك الاتهامات للإخوان وجد الاتي
أولا ـ (الفيديو الاول) تضمن لقاء بين فتاة عمرها 16 عام كما تقول واحد الأشخاص يجرى معها لقاء ، ويلقنها بعض الكلمات عند الاجابة على السؤال وهى تكمل الكلام ، ويتبين من كلامها أنه مفكك وغير منطقي ، فكيف خطفت من (سنديون ) (شمموها حجات في وشها ) ومن قام بهذا العمل (ناس منقبين ) وكان مغمى عليها طوال الطريق حتى ميدان رابعة (فرق كوماندوز يا ناس ) ثم قالت فجأة وجدت نفسها في وسط ناس منقبين (أغلب نساء الإخوان محجبات)ثم قامت (المنقبات ) بضربها لرفضها ممارسة الزنا نظير مبلغ 500 جنية فى اليوم (يابلاش) ثم أيضا فجأة وجدت نفسها قد هربت منهم وفجأة أصبحت في موقف شبرا فكيف حدث هذا ؟!! لا تسل( فملك الملوك إذا وهب لا تسألن عن السبب) وأعتبرها فراشة وطارت للميدان ثم غادرت (وهز راسك واعمل نفسك مقتنع)
فهي فجأة كانت في الميدان ، وفجأة غادرت الميدان ، وبين هذا وذاك تم تعذيبها ، ومحاولة إجبارها لممارسة الزنا والسؤال هنا لماذا يقوم الإخوان بكل هذه الأفلام والمغامرات؟! فهم كان يكفيهم أن يعلقوا لافتة في أول الميدان مكتوب عليها مطلوب سيدات للإقامة والمتعة نظير مبلغ 500 جنية ، ولن أحدثكم عن الأقبال ، ولا داعى للحاجات (الأصفرا والأحمرا ) والخطف ، وكل هذا السخف من الكلام

ثانيا ـ (الفيديو الثاني) عبرة عن لقاء مع أحدى الصحفيات العاملات في اليوم السابع ، في قناة التحرير مع مذيع معروف عنه انه سليط اللسان شتام كذاب ، اتهمت فيه أحد الإخوان هددها باستخدامها لجهاد النكاح ، لاحظ معي الاتي
هذه الرواية مشكوك فيها ، لأن الصحفية والجريدة والقناة التي تم فيها اللقاء ومجرى اللقاء معروف عنهم أن لهم موقف معادى ومعارض للإخوان ، ولذلك فمن باب الموضوعية أن لا أخذ كلامهم على أنه حقيقة وأستخدمه دليل ، فمنذ متى أخذ القاضي المحايد كلام واتهامات الخصوم كدليل إدانة ، فهذا القاضي لا يعتبر حياديا بل وظالم ومزور ويجب أن يجلس في بيته ولا يعمل بالقضاء

ثالثاـ (الفيديو الثالث) ليس له علاقة باتهامك للإخوان بممارسة الزنا وإجبار الفتيات على الزنا نظير الأجر ، كما كذبتي أقصد كتبتي
رابعا ـ (الفيديو الرابع ) عبارة تقرير لأحدى القنوات العربية (وليست المصرية ) مهتمة بالشأن السوري بالدرجة الأولى ،وهو يعبر عن خط ومنهج القناه ، ولا يعتد به كدليل أتهام أو يؤكد الاتهام بل يعبر عن وجه نظر القناه فقط لا غير ، فلماذا أخذتيه أيتها الكاتبة كدليل أتهام ؟! هل تعلمين لماذا لأنه صادف هوا في نفسك ، فهو معادى للإخوان ، فانت لا تحكمين عقلك وضميرك كما أدعيتي ، ولكن نفسك وأهوائك هي من تحركك في الكتابة ، ولو كانت تقارير القنوات الفضائية تستخدم كدليل فلماذا لا نأخذ تقارير (قناه الجزيرة )كدليل بدلا من تقرير( قناه الجديد) وثم أين الدليل في التقرير عن إجبار القاصرات على ممارسة البغاء في الميدان نظير اجر!!!

خامسا ـ (باقي الفيديوهات) لا أجد فيها جديد غير فيديوهات مجمعة لمجموعة مذيعين يكيلوا الاتهامات بدون دليل ، وهناك مشهد لعلاقة حميمة بين رجل وامرأه ولا نعرف في أي مكان يمارسون هذا الفعل ، هل في كنيسة أو بيت دعارة أو شقه زوجيه أو في مكان مشبوه أو في مكان عام أو في الميدان ، فنحن لا نعرف أين هذا المكان بالتحديد ، وما هي الصلة بين هذين الشخصين هل هما زوجان؟ فهل يمكن بما أنكى تستخدميه دليل أن تخبرينا بالإجابة على هذا السؤال ، وما هي جنسيتهما ؟! فيمكن ان يكون مقطع صور في الخارج لأحدى الساقطات ، هناك مئات الأسئلة حول هذا المقطع ، ولن أضيع الوقت بالحديث عن باقي ما تدعى أنها ادله ، وهى نوع من الهراء ، تحاولي أن تثبتي بها ما قمتي به من شتم وكذب وردح لفصيل سياسي تكنين له العداءٍ
ما قبل الختام
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
1 ـ السؤال الهام لتلك السيدة قبل تلفظك بتلك الشتائم والاتهامات ، هل تقصيتي أي معلومات حول هذا الموضوع ؟ وما هي نهاية ادعاءات الفتاه التي ظهرت في الفيديوهات ؟؟ بمعني هل تقدمت للقضاء ببلاغ وتم التحقيق ، أم ان كل فتاة نامت مع أحد الأشخاص ثم تدعى أنها كانت في ميدان رابعة ، وتسلط عليها الكمرات ، وتجد بعض البلهاء أو أصحاب النوايا السوء من الكتاب يتبنى هذه الكلمات ويستخدمها كحقائق مؤكدة

2ـ لقد طلبت منها أن تأتى بالدليل (المهني والموضوعي والمحايد) على ما أدعته على المتواجدين في ميدان رابعه العدوية وقت الاعتصام ، ووصفها لهم بأنهم كانوا يمارسون الزنا ، ويجبرن الفتيات على ذلك نظير المال ، وادعائها أن الميدان تحول لماخور ، فما هو الدليل الدامغ على ما تدعيه ، بمعنى هل أجريت التحقيقات بمعرفة النيابة العامة ؟ وتم توجيه الاتهام لأحد الأشخاص ، أو مثلا تم تحريز يوم فض الاعتصام بعض المضبوطات التي تؤيد هذا الكذب (يووووووه أقصد الاتهام) من قمصان نوم أو مثلا أسرة أو مثلا (مرتبة حمراء ) أو بعض الأشياء المستخدمة لهذه الأشياء ، وهل تم توقيع الكشف الطبي على المدعيات وثبت الكلام بتقارير؟؟ وأين هي التقارير ؟ وهل صدر حكم من قبل أي محكمه أي محكمة على أحد المنتمين لجماعة الإخوان المسلمين لممارسه الزنا ؟ أو سيده لممارستها البغاء في الميدان ؟
مرة اخرى لتلك السيدة هل جرى تحقيق قضائي ومهني عن هذا الموضوع ؟ وإن كان جرى تحقيق ماذا أسفر عن نتائج بخصوص أتهام جماعة الإخوان المسلمين بممارسة نكاح الجهاد ؟ وكم فتاة تقدمت ببلاغ لجهات ؟ وحكمت المحكمة ووقعت العقوبة على كم من الاشخاص ؟ وإن لم يكن هناك تحقيق فهل لدى الكاتبة دليل اخر تخفيه ؟ حتى تتهم كل الاخوان بالزنا(مش عيب أيتها السيدة الفاضلة) كأن يكون لديها مقاطع فيديو لماخور الدعارة هذا , والاخوان يمارسون فيه الرزيلة , كماخور دعارة مدرب كاراتيه المحلة المنضم لثورة 30 /6 هو وباقي الثائرات تلك المقاطع التي بناء عليها حكمت علية المحكمة بالعقاب الجنائي
تقولين أنك تملكين الدليل ، فأين هو ؟؟ وتدعى أنك عندك ضمير وتخافين الله (ألست تعلمين أن تلك الاتهامات في غايه الحساسية بحيث لا يجب التلفظ بها بدون دليل ؟!!) فأين الضمير ؟! جميع أدلتك مجرد أقول تتردد في وسائل الأعلام ، وليست دليل مهني وصادق يمكن لكاتب يحترم عقليه المتلقي أن يأخذ بها ويلقى بها على القارئ

3 ـ نعتيهم بأنهم ليس لهم أعراض وليسوا بمصريين من أنت ؟! ومن أدراك بأعراضهم ؟! ألا يعد هذا من باب السباب ؟! و كيف يصدر من كاتبة تشارك في بناء الفكر للأجيال ؟! ومن أنت حتى تمنحي المصرية لمن يؤيدك وتنزعيها عن المعارض لكي؟! ما هذا الأقصاء ؟! والله ذكرتينا بأحد رجال الدين المسيحي (من المتشددين) عندما تفوه بكلام معناها أننا أصحاب البلاد الأصلين وأن المسلمين ضيوف في هذه البلاد !!!! ثم أذا نزعتي المصرية عن الإخوان لمجرد الاتهام ، فهل نزعتيها قبلهم عن مدرب الكاراتيه والسيدات المشتركات معه في الكفاح !! كما أخبرتنا الصور التي هنا لا تقبل النقاش (لماذا الإخوان بالذات؟)
4 ـ لا زلت أؤكد كذب كل المدعين من الكتاب بهذا الاتهام بدون دليل

5ـ أنا لا أنفى الاتهام أو أؤكده ، ولكن أطالب بالموضوعية والحياد عند مناقشة هذه الاشياء ، وخاصة أنني أجد كثيرا من الكتاب يقذفون بالاتهامات بدون دليل في كثير من المقالات الموجودة في موقع الحوار المتمدن
لنحترم عقلية الأشخاص ونرتقى بفكرنا لمناقشة جوهر القضايا ، والبعد عن الشتائم والاهانات
خلاصة القول
البلد تمر بمرحلة لم تشهدها من قبل ، فلندعو جميعا للتكاتف ونبذ الفرقة والخلاف ، ونحكم ضمائرنا قبل نشر أي كلام قد يساعد في تأجيج الصراعات ، وأطالب بتحكيم العقل وعدم الانسياق وراء الأهواء سواء الدينية أو المذهبية عند مناقشة قضايا الوطن ، وأخيرا أتمنى لبلادي الأمن والسلام



#على_المحلاوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السائق المغرور والشيخ الحكيم
- مشهدان وتعليق
- يوم فاز الشعب وخسر المرشحان
- عن أى انتخابات تتحدثون ؟!! ألا تستحون !!
- وفاء البقر وغدر البشر
- اللهم بلغت اللهم فاشهد
- هذه بضاعتكم ردت إليكم
- عندما تتحول الأحكام القضائية لرسائل سياسية
- يوم أسود من أيام الإنقلاب
- ماذا تغير بعد الانقلاب ؟
- المتاجرة بالأمل
- لا تتعجب فنحن فى زمن العسكر
- من المضحكات المبكيات
- الرد على مقال (كارثة العروبة على مصر )
- لا تنزع هذا الثوب
- هل حلال لكم حرام لهم ؟؟ (2)
- هل حلال لكم حرام لهم (1)
- آهات -بهية-
- بكرة تشوفو مصر
- هل فعلا بالدستور العجلة تدور


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - على المحلاوى - عندما يكذب الكتاب (نانا جاورجيوس)