نقيق (المثقف) العربي من الشرق

سميرة الغامدي

الحوار المتمدن-العدد: 4449 - 2014 / 5 / 10 - 23:47
المحور: كتابات ساخرة
    

راجع محرك البحث Google: من ساحل بلدة الكنائس والعجائز Woodcroft Adelaide Australia صياد استرالي اصطاد سمكة ظن أن ثمة قطعة خشب خضراء عالقة في حلقها، إلا أنه تبين أنه ضفدع أخضر عالقة وأثناء محاولته نزع صنارته من فمها.
أصيب الصياد بالدهشة وقام بالتقاط صورة لها ليسجل بها المشهد النادر، حسب ما جاء في صحيفة Daily Mirror البريطانية.
والمفاجاة انه بعد أن تمكن الصياد من التقاط الصورة، قفز الضفدع من فم السمكة، وأرسل Games اللقطة إلى إحدى المجلات المعنية بشؤون الزواحف، التي قامت بدورها بنشر الصورة على موقع facebook. وأكد الصياد أنه لم يلحظ أي نقيق يصدره الضفدع، رغم أن الضفادع الأسترالية الخضراء تشتهر بقدرتها على الصراخ للاستغاثة عند مواجهة خطر ما، لكن على ما يبدو، هذا الضفدع كان يشعر بأمان في موقع almothaqaf بحفم السمكة. مطعم ياباني جديد يقدم تخفيضات خاصة لزبائنه "الصلع"


مطعم جديد في طوكيو شجع زبائنه من الصلع حيث يقدم لهم تخفيضات غير متاحة لزبائنه من غير الصلع.
وتشجع هذه الحانة المقامة على الطراز الياباني في منطقة اكاساكا بطوكيو القريبة من مكاتب الحكومة المركزية الزبائن على تقبل كونهم صلعا وعدم إخفاء ذلك.
وقال يوشيكو تويودا صاحب المطعم ان "الصلع قضية حساسة جدا في اليابان ولكن في هوليوود يوجد عدد من النجوم الذين يتجاهلون تماما صلعهم ويباشرون بفخر عملهم".
وتابع: "أعتقد أنه سيكون أمرا طيبا أن نعزز هذه الروح هنا"، ويقول "أديرانس" وهو من كبار صانعي الشعر المستعار في اليابان إن الصلع غير منتشر في اليابان مثل الغرب ولكنه مازال يصيب 26 في المئة من الرجال.
وتلعب الوراثة دورا رئيسيا ولكن ينحي أيضا باللائمة في ذلك على الضغوط بين موظفي الشركات الذين يعملون فوق طاقتهم في اليابان.
وقال شيرو فوكاي (48 عاما) أثناء تناوله شرابا "ما من شك عندما تبدأ في الصلع تكون صدمة كبيرة، الأمر شاق فعلا بالنسبة لرجال الأعمال اليابانيين، الضغوط تتراكم ثم يبدأ شعرك في السقوط بعد ذلك". الأصلع يحيى يرتزق يعجز عن تخصيب نخلة الله:

http://www.youtube.com/watch?v=RXrtUiRE68s

سميرة الغامديّ العراقيّ «Victorious Stranger» في 10 أيار 2014م من شاطىء القنال الانجليزي.

k

#سميرة_الغامدي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات