|
الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 2/3
هشام حتاته
الحوار المتمدن-العدد: 4421 - 2014 / 4 / 11 - 08:46
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
سورة النور من السور القرآنية الكاشفة والاكثروضوحا وجلاءا للعلاقة الجدلية بين النص والواقع الارضى الذى انتجها ، بل أن بعض آياتها توضح لنا الحالة النفسية التى كان يعانيها النبى محمد من جراء حديث الافك التى تعرضت له زوجته الصغيرة والاثيرة لديه دونا عن باقى الزوجات . وقصة حديث الإفك لمن لا يعلم تلخصها لنا الكاتبة افكار السقاف فى كتابها الهام والمثير للجدل ( الاسلام – الدين فى شبة جزيرة العرب ) ص 282 ، 286 في الآتي : ( - بعد غزوة بنى المصطلق( شعبان 6 هجرية) الذي انتصر فيها المسلمون وأخذوا الغنائم والسبايا ومن ضمنهم جويرية بنت الحارث ابنة سيد المصطلق التي استنجدت بالرسول من مهانة السبي وذل الرق راغبة أن تعود لزوجها سيده حر ولكن الرسول نظر إليها قائلا: «فهل لك في خيرمن ذلك؟ اقضي عنك كتابك واتزوجك» . وتزوج الرسول جويرية بنت الحارث. - كانت تصاحب النبي في هذه الغزوة السيدة عائشة ، أحب النساء إليه واصغرهم سنا. وعاد الركب إلي المدينة بدون السيدة عائشة وبدون صفوان ابن المعطل إلا في فجر اليوم لتالي لتراهما المدينة وتسألهما اين كانا قد تخلفوا؟ ولكن: لم يقنع المدينة من تلك الفتاة التي كانت تجتاز الخامسة عشر من العمر.. والمحبة للزينة والتزين قولها إنها قد تأخرت عن الركب العائد لانهاكمها في جمع حبات عقدها الذي قالت عنه إنه كان قد انفرط وعلي الرمل قد انتشر.. ولا اقنع المدينة من ابن المعطل هذا الشاب الذي كان بالحسن قد تعرف وبالوسامة الفائقة قد اشتهر، قوله بإنه قد تأخر أيضا لأنه راح يساعد عائشة في جمع حبات العقد المنفرط «1» - لم يقنع المدنية منهما هذا القول فراحت تلوك اسمهما معا حتي اشتعل قلب محمد غضبا ممزوجا بالغيرة والقلق! ومن الطبيعي أن تشتعل الجوانح من محمد غيرة علي من إلي قلبه كانت أحب الزوجات «2»
فجاء الوحي : ( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم..) الآية 11 من سورة النور «انتهت المحنة» وسكنت النفوس ) انتهى..
ولكنى من جانبى ارى ان سورة النور من أولها إلي هذه الآية كانت مشحونة بتداعيات هذا الحدث «سورة أنزلناها وفرضناها..» الآية . ونتجت عنها عدة أحكام تبين لنا من قراءتها ومن أحكامها مدي تأثير حديث الإفك نفسيا علي الرسول، مما استوجب احكاما رادعة ، وتوضح لنا بجلاء لماذا اشترط الوحى لاثبات واقعه الزنى اربعه شهداء يمرر من بينهم خيطا فلا يمر حسب ما قالة المفسرون لهذه الاية ( الزانية والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولا تأخذكم بهم رأفة..) الآية 2 ** نلاحظ الزانية أولا وقبل الزاني ، علما بأن كل آيات القرآن عندما تتحدث عن الرجل والمرأة يكون الرجل أولا ، إلا في هذه الآية فقط ... ونلاحظ أيضا عدم الرأفة في الحد. « وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين..» الآية 2 ، ونلاحظ ايضا علانية الحد للتجريس والردع. - « الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك علي المؤمنين» الآية 3 **فمن ثبت عليه الزنا سواء رجل أو امرأة لا يتزوج أو تتزوج من مسلم لم يوسم بالزني. ونلاحظ أن إقامة الحد علي الزاني والزانية لم يغفر لهم الجرم ويطهرهم... ولكنه يظل يلاحقهم كوصمة عار طوال حياتهم.. !! والمعروف شرعا أن إقامة الحد تطهر من الذنب . ثم نأتي إلي من لاك حديث الإفك فنري :( والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا بأربعة شهداء فاجلدوهم ثمانين جلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا..) الآية 4 ** وتوضح لنا هذه الآية بجلاء لماذا اشترط الوحى لاثبات واقعه الزنى اربعه شهداء يمرر من بينهم خيطا فلا يمر حسب ما قالة المفسرون لهذه الاية ، وكيف كان هذا التشريع طوق النجاه لعمر بن الخطاب فى تبرئة المغيرة بن شعبة من واقعه زنا مع امراة معروفة بلقاء العديد من الرجال ( ام جميل ) شهد فيها ثلاثة شهود اثبات ولكن الرابع انكر ذلك فاقام حد الجلد على الشهود الثلاثة ، فقد كان المغيرة بن شعبة من الذين بايعوا تحت الشجرة والذين غفر الله لهم ماتقدم من ذنبهم ما تاخر . ولأن الذين لاكت السنتهم شرف زوجة الرسول كانوا في المدينة عددا ليس بالقليل فإن إقامة هذا الحد عليهم «لأن لا أحد منهم رأي... فكيف بأربعة شهداء للواقعة التي لم يراها أحد ؟» فكانت الآية: ( إلا الذين تابوا من بعد ذلك واصلحوا فإن الله غفور رحيم ) الآية 5
** عده أحكام تتلخص كلها في الزني . بين عقوبته ، وعلانية العقوبة ، وتجريسهم مدي الحياة ، ثم عقوبة الجلد لرمي المحصنات بالفاحشة بدون أربعة شهود ثم تأتي البراءة للسيدة عائشة :( إن الذين جاءوا بالإفك عصبة منكم..» الآية 11 وبعد الأحكام الرادعة والبراءة للسيدة عائشة تأتي الآيات التالية تأنيبا وتوبيخا لكل ممن اتهم السيدة عائشة - « لولا جاءوا عليه بأربعة شهداء فإذا لم يأتوا بالشهداء فأولئك عند الله هم الكاذبون ولولا فضل الله عليكم ورحمته في الدنيا والآخرة لمسكم فيما أفضتم فيه عذاب عظيم» الآيتين 13 / 14 **ما قال الحديث ليس عنده أربعة شهداء ولولا فضل الله عليهم لكان العذاب عظيم - « إذ تلقونه بالسنتكم وتقولون بأفواهكم ما ليس لكم به علم وتحسبونه هينا وهو عند الله العظيم ، ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم» الآيتين 15 / 16 ** وفى النهاية ( يعظكم الله أن تعودوا لمثله أبدا أن كنتم مؤمنين» الآية 17 نلاحظ دقة الآية وتركيز معانيها، في ختام هذا الحديث الذي قالوه وأذي النبي نفسيا ( يعظكم الله إن تعودوا لمثله أبدا..) ورغم هذه الخاتمة المشحونة بالحدث وتداعياته نجد أن توابع حديث الإفك مازلت تتردد في السورة الى آخرها
وبعد حديث الإفك الذي اطلت من خلاله الرغبات الجنسية البدوية جاء الأمر القرآني بعد أن عالج الخصوصية في حديث الإفك وانزل التشريعات حتي لا يعودوا لمثلها ابدا. جاء إلي العمومية في تحجيم الولع البدوي في اشتهاء النساء والنظر إليهم بفجاجة:( قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم ويحفظوا فروجهم ذلك أزكي لهم إن الله خبير بما يصنعون» الآية 30 وعن النساء : ( وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن ويحفظن فروجهن» الآية31 ، و نلاحظ أنه نفس الأمر الموجه للمسلمين من الرجال. ولكن لأن المرأة هي الغواية في المفهوم البدوي عموما فقد زادت عليها الآية : « ولا يبدين زينتهن إلا ما ظهر منها وليضربن بخمرهن علي جيبوبهن..» الآية 31 وبعد أن وضحت الآية عدم إبداء زينة المرأة إلا لزوجها أو أبوها أو.. فقد تعرضت لشيء آخر كانت نساء العرب مشهورات به وهو الخلاخيل في أسفل الساق التي كانت من وسائل الغنج الحريمي ولفت نظر الرجال حيث تسير ضاربة بأرجلها في الأرض حتي نسمع شخللة الخلاخيل ويظهر ما فوقها من الساق. فقالت الآية : ( ولا يضربن بأرجلهن ليعلم ما يخفين من زينهن..» الآية 31
هذا هو السياق الذي جاءت فيه «وليضربن بخمرهن علي جيوبهن» - براءة السيدة عائشة . - معالجة آثار هذا الحادث بالأحكام الرادعة . - التطرق إلي أحكام مكملة . - معالجة طبيعة البدوي الذكورية الملتهبة بوضع نظام اخلاقي يعالج هذه الرغبة بغض البصر للرجل والمرأة . وتجمع التفاسير على ان الخمر هو عطاء الراس وكان يتدلى اسفل خلف الرأس حتى جاء الامر بان يغطى هذا الخمر الصدر بدلا من ان يتدلى حلف الرأس وان الجيوب هى فتحة الصدر وان كان آخرين قالوا ان المنقصود بالجيوب هو الصدر ختى بين النهدين ( علما ان جيوب الجسد هى مابين النهدين وماتحت الذراعين – الابطين – ومابين الفخذين ) فسواء هذا او هذا فان الامر كان بان يغطى الخمر فتحة الصدر . والمعروف ان المجتمع البدوى البدائى لم يكن يعرفي ( الزراير او السوسته ) مما يتعذرمعه اغلاق فتحة الصدرسواء لملابس الرجل او ملابس المرأة . وكان غطاء الرأس ضرورة فرضتها الظروف المناخية سواء للرجل او المرأة متدليا الى خلف الرأس ، فكان حكم الآية ان تغطى الصدور العارية للمرأة بغطاء الرأس ( الموجود اصلا للظروف المناخية ) بدلا من طرحه الى الخلف . ومن هنا استدل الراحل جمال البنا فى اجتهاداته على ان الآية تعنى تغطية الصدور ولاتعنى غطاء الرأس وان كنت ارى انه لما كان الخمر اصلا موجود لغطاء الرأس فقد امر النص ان يغطى الصدر بدلا من ان يتدلى خلف الرأس . ولكن اذا اردنا ان نجتهد فعلينا ان نعرف ونعى العلاقة الجدلية بين النص والظرف الارضى الذى انتجه وبعده التاريخى فى الزمكان النبوى ( الزمان فى مطلع القرن السابع عشر والمكان فى جزيرة العرب ) لنقول ان الظرف الذى انتج هذا الحكم فى جزيرة العرب يختلف عن مكان آخر فى نفس الزمان لاتستعل فيه الشهوات وتعتبر فيه المراة شريكا للرجل فى الانتاج ، وان الزواج بينهم كانم يطلق عليه ( الرباط المقدس ) وليس ععقد نكاح باجر فى الثقافة البدوية ، فنراها فى نقوش هذه الحضارة الباقية حتى الان وجودا كاملا بجانب الرجل فى كل المجالات .. فى الزرع والحصاد ، وحتى فى اعمال البناء الشاقة نجدها خلف الرجل تناول له الطوب الآجر ( اللبن ) و مونــــة " تثبيت الطوب ، ونرى فى الرسوم حفلات السمر التى يشترك فيها الرجل مع المرأة بالغناء والرقص والبهجة ( وهى احدى سمات المجتمع الزراعى) ورغم ظهور الدولة المركزية التى افرزت الحاكم الاله ابن اله الشمس ساكن السماء .. الا انه على المستوى الاجتماعى ظلت المرأة لها وضعها المتميز ( وبقيت لمسات الثقافة الامومية واضحة عليه طيلة تاريخه الطويل الذى استمر قرابة اربعة آلاف سـنه ، وكان كرسى الملك ينتقل عبر سلسلة النسب الامومى لا النسب الابوى ،وكل اميره هى وارثة طبيعية للعرش ، ولذا كان على الفرعون الجديد ان يتزوج من وريثة العرش لتبيث حقه فيه ) ووصلت العلاقة بـين الرجل والمرأة مرحلة حضارية فى المساواة لم صل اليها الغرب الليبرالى الا منذ خمسون عاما او يزيد ( ففى احد صكوك الزواج الذى يعود تاريخه الى الالف الثالث قبل الميلاد يقول الزوج موجها كلامه الى سيدة المستقبل ( منذ اليوم ، اقر لك بجميع الحقوق الزوجية ، ومنذ اليوم لن اتفوه بكلمة تعارض هذه الحقوق. ولن اقول امام الناس انك زوجة لى . بل سأقول بأننى زوج لك . منذ اليوم لن اعارض لك رأيا ، وتكونين حرة فى غدوك ورواحك دون ممانعة منى . كل ممتلكات بيتك لك وحدك ، وكل مايأتينى اضعه بين يديك .. ) لغز عشتار لفراس السواح ص 38 وبعد الفى عام من هذا الصك ، نجد امرأة فى صك آخر يرجع تاريخه الى الفترة البطلمية تقول لزوج المستقبل : " اذا تركتك فى المستقبل لكرهى لك او لمحبتى رجل آخر فاننى اتعهد بأن ادفـع مكيالين ونصف من الفضة واعيد اليك هدايا الزواج " ) لغز عشتار لفراس السواح ص 39 عن المراة المصرية والرجل المصرى فى الحضارة الفرعونية القديمة ايها السيدات والساده اتحدث . إنه سياق تاريخي جغرافي يختلف عن سياق آخر في نفس التاريخ ولكن في جغرافيا أخري تقع فى الشرق من جزيرة العرب ، انها مصر التى كانت منارة العالم فى الحضارة قبل ان يتم غزوها بالفكر الوهابى البدوى الظلامى ، لم يكفيهم عقوبة الجلد للزانى والزانية بل زادوا عليها عجبا يقول : ان هناك آيات نسخت تلاوتها وبقى حكمها وهى : ( والشيخ والشيخة اذا زنيا فارجمهوهن نكالا من الله) نحن لم ندخل مخادعهم ولاغرف نومهم كما يريدون ان يفعلوا معنا اليوم ولكن يبدو ان عقوبة الجلد الواردة لم تكفيهم لردع اسطولا من النساء بين زوجات اربع يتحايلون عليها بالطلاق والزواج ليصل العدد الى تسعه او عشرة وملك يمين بالعشرات لنتخيل رجل يحمل كل هذا الرصيد من الذكورية وكل هذا الرصيد من النساء - يدخل إلي الشيخوخة في الستين من عمره ، أو يعجز لأي سبب عن أيتائهم وإشباعهم في مجتمع يضج بحديث الجنس... رجل انتهت صلاحيته الجنسية بإنتهاء عمرها الافتراضي ولكن صلاحيات حريمه لم تنتهي خصوصا أنه ينتقيهم صغيرات السن جميلات ، وعندما تنتهي صلاحيات الرجل دون نساءه فلن ينفع معهم حجاب ولا نقاب.. ولا جلد ولا غض بصر.. خصوصا أن الجنس مع هؤلاء الناس اعتقد جازما أنه لم يكن جنسا معتدلا.. ولكنه حتما كان جنسا مفضوحا، فالاغراق في الجنس يؤدي حتما إلي الشذوذ، فيتم اختراع عقوبة الرجم حتى الموت على اساس انها آية رفع رسمها وبقى حكمها ..... ياسلااااااااااااام ....!!!!!
ولكن وعلى الجهة الاخرى النقيض نجد التفسير المصرى الزراعى الوسطى المتسامح يختلف عن التفسير البدوى الذى مازال يعانى من عقدة الجنس ورهاب المراة حيث يقول لنا الدكتور أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر – وقتها - في لقاء مع د. درية شرف الدين نشر في جريدة الفجر يوم 4 / 12 / 2006 : (الإسلام لا يعتبر عدم ارتداء الحجاب ذنبا.. بل مجرد مخالفة ) انتهى وفى المقالة التالية سنتحدث عن وهم الصلاحية لكل زمان ومكان ، فالى لقاء
#هشام_حتاته (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الجدلية والتاريخية فى النص الدينى : الحجاب نموذجا 1/3
-
الابتزاز السلفى للمشير السيسى
-
حكايتى مع تراث العفاريت
-
تراث العفاريت بين العلم والخرافة (4)
-
الوهابية وتراث العفاريت (3)
-
الوهابية وتراث العفاريت (2)
-
الوهابية وتراث العفاريت (1)
-
الدستور بين اقبال المراة وعزوف الشباب – قراءة تحليلية
-
( علمانيون ) وسنابل القمح
-
السحر التشاكلى والسر الاعظم
-
الدستور من التوفيق الى التلفيق
-
الى الاخوة الاقباط : المواطنة بالميلاد
-
فى ممالك البترودولار : قائمة باجمل النساء مع قهوة الصباح
-
تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام ( أخير )
-
الماده 219 بين السلفيين والكنيسة
-
تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (4)
-
الدستور بين السلفيين والكنيسة
-
مسكوكات العمله وتزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (3 )
-
فى ممالك البترودولار : الامير وهاب نهاب
-
تزوير التاريخ : دور الامويين فى الاسلام (2)
المزيد.....
-
مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار
...
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج
...
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|