تعليقات الموقع (10)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 506139 - الفكر الانساني
|
2013 / 11 / 10 - 12:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
Almousawi A. S
|
تحية تقدير واحترام كبيريين لجهودك وابحاثك وليد مهدي ولبحوثك حول ما ينقذ عراقنا العزيز ويخدم الناس من الكادحين واصحاب الفكر الانساني الفذ واسمح لي بالاشارة الى بعض المقالات لغرض فتح اوسع الابواب حول نقاش مثل اهمية هذا الموضوع حيث اني اجد ان موضوعة دكتاتورية الطبقة العاملة لا تأتي ضمن سياق نمو البرجوازية طبيعيا وذلك لما تمتاز بة هذة الطبقة من امكانيات علمية وثقافية بل وحتى عسكرية واساليب حربائية متعددة وفيما يخص دور المثقف الوطني والثقافة الوطنية فكما اتصوران الماركسية اللينينية قد اشبعت نظرية وتطبيقا علاقات الامكانيات الذاتية وضرورة فهما بل وتسخير هذا الفهم في العمل الخلاق لغرض خدمة وتسريع ما هو قانون موضوعي طبيعي او تطويرة ويكون هذا على مستوى الفرد او قد يكون جماعيا بعد حين لك كل الاحترام والرجاء بالسلامة والصحة الموفورة http://www.jammoul.net/forum/archive/index.php/t-5640.html http://www.marxists.org/arabic/archive/rosa/1918/spartacus.htm http://www.marxy.com/books/LeninAndTrotsky/chapter08.htm
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 506192 - الحتمية التاريخية
|
2013 / 11 / 10 - 17:03 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
هل يمكن الآ يكون الطفل ابن أمه وأبيه ؟ تلك هي الحتمية التاريخية المجتمع قبل الثورة يظل الأساس للمجتع بعد الثورة لذلك قال ماركس أن الإنسان يصنع التاريخ لكن ليس كا يشتهي . إنه حتماً مقيد بالشروط المحيطة
أما القول .. وعلاقات الانتاج لن تتمكن وحدها من الهيمنة على مستقبل البشرية دائماً ، بل قوتها في تراجع و اضمحلال الى اليوم الذي ستسقط فيه - الحتمية - بشكل نهائي فهو يعني أن الإنسان سيكف عن السعي للإنتاج أي أنه سيكف عن فعل الأنسنة الإنتاج هو معامل الأنسنة الوحيد تسقط الحتمية فقط عندما لا يعود الإنسان إنساناً
أما القول أن الشيوعية فشلت في تحديد مستقبل الرأسمالية فأعود هنا إلى تأكيد الرفيق ستالين في أكتوبر 52 أن الإمبريالية ستنهار في وقت قريب . الشروع اللينيني كان القوة الرئيسة في تفكيك الرأسمالية وانهيارها في السبعينيات ليس من استشرف مستقبل الرأسمالية مثل الشيوعيين وهو ما أكدته في جميع كتاباتي وآخرها مقالي الظاهر اليوم في الحوار المتمدن
تحياتي للرفيق وليد مهدي
إرسال شكوى على هذا التعليق
201
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 506206 - الرفيق الموسوي مع التحية
|
2013 / 11 / 10 - 18:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
شكرا لك على المرور الكريم
اتفق معك في حربائية هذه الطبقة
فنحن بالفعل في مرحلة الوعي البشري العام , ما بعد الحتمية
لكن , بالمجمل , الوعي البرجوازي كجزء من الوعي العام لا يخرج عن حدود الحرية الطبيعية
البرجوازية مهما تغولت وتذاكت .. تبقى محدودة الرؤية
الوعي المطلق بالحرية قد يكون الوحيد القادر على كسر القوانين والنظم , وهو ما يميز الكادحين الثوريين ولا اقول كلهم بالمجمل من اغلبية صامتة
البرجوازية مهما تحايلت على القوانين والمسار الطبيعي تبقى هي اكثر الطبقات اتصالا بالطبيعة والنظم مقارنة بغيرها حين تثور وتغير وجه التاريخ
خالص شكري على ارسال هذه الروابط استاذي الكريم
إرسال شكوى على هذا التعليق
231
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 4
|
العدد: 506214 - المعلم الرفيق فؤاد مع التحية
|
2013 / 11 / 10 - 18:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
اشكر مرورك الرائع استاذنا الفاضل
بالفعل ,لن يتوقف الانسان عن الانتاج يوما لكن حدود حريته في تزايد , لتقترب من سقوط الحتمية
الحتمية قد لا تتماهى مع الانتاج مع انهما بشكل او بآخر متلازمان , حتى حين
الآلة ستحل محل الانسان وجهده العضلي في الانتاج - حتما - ... ليصبح الانتاج الفكري البشري هو المصير المحتوم
وهو مرحلة متقدمة في درجات الحرية وبل يفرغ مفهوم الحتمية من محتواه بالكامل حين يصل الانسان لانتاج نفسه ... او اجزاء منه
لا اعرف ما هي العوائق التي تقف في طريق البشرية لتحول دون ذلك ؟؟
*******
قرأت مقالك اليوم استاذنا بامعان وتشكر عليه
لكن لا ادري , لما الجزم بان الشيوعية بما تملكه من مهجية قديمة هي وحدها القادرة على احتواء وفهم وتحليل وتفكيك البنية التكوينية الوضعية وانعكاساتها الثقافية الاجتماعية للنظام الراسمالي ؟
أعتقد استاذي الكريم بان علوما عقلية , غير مرتبطة بايديولوجيا , علوما مجردة ستكون الاكثر اهلية للحكم وقراءة الراسمالية بتجرد وموضوعية, لا اقول ان الماركسية غير موضوعية بالمرة في قراءتها وتفكيكها للنظام الراسمالي لكن المسالة تصبح نسبية حين نقارنها بتقدم العلوم
يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 506216 - المعلم الرفيق فؤاد مع التحية - تتمة
|
2013 / 11 / 10 - 18:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
العلوم الانسانية وعلوم الاقتصاد وحتى العلوم الصرفة , وبما تمتلكه من طرائق وادوات قابلة للتجرد عن اي ايديلوجيا , وما تحمله من نتاج فكري ضخم قادرة على الخطي باطراد مقارنة بالمنهج والانتاج الفكري الماركسي
عالمنا متغير , الافراد يموتون , لكن الجنس البشري كنوع هو الباقي
الايديولوجيا تذهب
والعلوم تتعدل وتتغير بمنهج النقد ... وتسير نحو عقلانية اكثر ثباتا ورصانة
ربما استشرف الشيوعيون مستقبل الراسمالية من قبل
لكن لا احد يجزم بان الشيوعيون سيبقون بنفس الفكر والمنهج ليستشرفوا القادم المقبل لما بعد ما بعد الراسمالية
مع الود
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 506237 - أسعدت مساءاً خي وليد
|
2013 / 11 / 10 - 19:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد ماجد ديُوب
|
ذات مرة كتبت مقال عما أسميته العامل (س)يومها على ما أعتقد لم يحظ بالإهتمام الذي كنت أتوقعه سوى من صديقٍ يكتب مثلنا وهو من مصر الشقيقة هذا المقال يبرز أهمية العامل (س) في عملية التطور وفهم الحركة الوجودية بشكل عام ويمكن تطبيقه على كل ما هو متحرك أكان عقلياً صرفاً أم مادياً صرفاً هذا العامل الذي هو عبارة عن جملة المجاهيل الذاتية والموضوعية التي تتدخل في مسار أي حراك كما أسلفت أكان عقلياً أم مادياً وأثبت يومها أن معرفتنا بجميع هذه المجاهيل كلها سيضعنا أمام حقيقة علينا الإعتراف بها وهي أن كل شيء متحرك ليس حراً في حركته بل هو محكوم بحتمية ما تفرضها الشروط الذاتية والموضوعية لهذا الحراك إن الإحتمالية التي تبنتها نظرية الكمّ لاتعني أنّ هناك ضرب لمبدأ الحتمية أبداً بل هو إقرار بجهلنا لجميع المجاهيل التي تشكل العامل (س) وماقولنا بحرية الإرادرة التي تبناها رجال الدين إنطلاقاً من نظرية الكم للمبدأ الإحتمالي إلا كقولنا أن السمكة حرةً حرية مطلقة في حركتها وهي لاتعلم أن هناك وسط آخر لايمكنها أن تعيش فيه تقول الفيزياء في المجال شيئاً خطيراً هو : لاتوجد ساحة تمتلك لانهاية من درجات الحريّة لك محبتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 506240 - الحرية
|
2013 / 11 / 10 - 19:39 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
عمت مساءً عزيزي وليد نختلف في مفهوم الحرية فأنت تفهمها بمقدار ما يعمل الانسان ضد الشروط المحيطة الطبيعية القاهرة وأنا على العكس تماماً أفهما بقدر حسن الإستجابة للشروط القاهرة فالحرية في الجوهر هي تحرير وصول الإنسان إلى أدوات الإنتاج من كل العوائق
الماركسية تنفي كل إيديولوجيا وتواكب تقدم العلوم بكل أجناسها
ليس بعد الرأسمالية إلا الشيوعية فالعالم اليوم في فوضى ولن تنتهي الفوضى إلا بعبور الاشتراكية غير المستقرة إلى الشيوعية المستقرة
في النظام القائم البروليتاريا وحدها هي التي تخلق الثروة والبورجوازية الوضيعة لا تخلق إلا الاستهلاك المدمر للثروة . لا يخلق الثروة سوى العمال مها لبسوا
تحياتي لعزيزنا المحترم وليد
إرسال شكوى على هذا التعليق
198
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 506372 - الزميل محمد ماجد ديوب
|
2013 / 11 / 11 - 07:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
تحية لك اخي الكريم وشكرا لتعليقك ومرورك
واقعاً , السمكة مقيدة لانها تفتقد للقدرة ...!!
الحرية هي القدرة المطلقة .......!!!
اتمنى لو ارسلت لي رابط مقالك
دمت بخير
إرسال شكوى على هذا التعليق
191
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 506376 - الحرية , القدرة _1
|
2013 / 11 / 11 - 08:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
اسعدت صباحاً استاذ فؤاد ....
نعم , فهمنا للحرية مختلف زاوية النظر , وعمق المفهوم
افهم الحرية في نطاقها الجمعي الكلاني
وانت تفهمها ضمن إطارها الفرداني الانسانوي المعروف , لهذا هي بالنسبة اليك مجرد استجابة وبالنسبة لي هي امتلاك الكل للقدرة المطلقة ....
نعم , العمال مهما لبسوا , بياقاتهم البيضاء والزرقاء هم خلاقي الثروة , وإن كان هذا التعريف جديداً على الماركسية
لكن , لا يجب ان نقلل من شان - الآلة - وذكائها المستقبلي القادم , بل ووعيها الذي هو - حتمي - الإنبثاق في ظل التطور المتسارع للتقانة والعلوم
الآلة .... ستاخذ مكان العامل , والعامل سيصبح مشرفاً عاملا ..!!؟؟
التعريفات ستصبح نسبية هي الأخرى النظر من اي زاوية مختلفة قد يغير اللفظ , لكنه سيبقى يدور في ذات فلك المفهوم المحور هو الإنتاج ... ومن يقوم به
مقاربتي للقضية أكثر وغولا في المستقبل , وتبدو اكثر خيالية وطوباوية لكن مراجعة بسيطة لفكرة التطور في البيولوجيا التي خلقت البشر... والصناعة التي خلقت الآلات تكشف بان الإنسان يوما ما ..... كان كائنا ذو انتاج نسبي , وغير قادر على العمل
يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
222
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 506378 - الحرية , القدرة _1
|
2013 / 11 / 11 - 08:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
اسعدت صباحاً استاذ فؤاد ....
نعم , فهمنا للحرية مختلف زاوية النظر , وعمق المفهوم
افهم الحرية في نطاقها الجمعي الكلاني
وانت تفهمها ضمن إطارها الفرداني الانسانوي المعروف , لهذا هي بالنسبة اليك مجرد استجابة وبالنسبة لي هي امتلاك الكل للقدرة المطلقة ....
نعم , العمال مهما لبسوا , بياقاتهم البيضاء والزرقاء هم خلاقي الثروة , وإن كان هذا التعريف جديداً على الماركسية
لكن , لا يجب ان نقلل من شان - الآلة - وذكائها المستقبلي القادم , بل ووعيها الذي هو - حتمي - الإنبثاق في ظل التطور المتسارع للتقانة والعلوم
الآلة .... ستاخذ مكان العامل , والعامل سيصبح مشرفاً عاملا ..!!؟؟
التعريفات ستصبح نسبية هي الأخرى النظر من اي زاوية مختلفة قد يغير اللفظ , لكنه سيبقى يدور في ذات فلك المفهوم المحور هو الإنتاج ... ومن يقوم به
مقاربتي للقضية أكثر وغولا في المستقبل , وتبدو اكثر خيالية وطوباوية لكن مراجعة بسيطة لفكرة التطور في البيولوجيا التي خلقت البشر... والصناعة التي خلقت الآلات تكشف بان الإنسان يوما ما ..... كان كائنا ذو انتاج نسبي , وغير قادر على العمل
يتبع لطفاً
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 506382 - الحرية , القدرة _2
|
2013 / 11 / 11 - 08:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد مهدي
|
تتمـــة
ولم يكن بالامكان عده واعياً منتجاً من ناحية موضوعية ,
مع ان انتاجيته نسبية
فقبل الانسان , كانت المملكة الحيوانية وقبلها كانت البكتيريا
هل كانت البتيريا منتجة ؟ من ناحية نسبية ...... نعم
فهل الروبوتات منتجة ؟
وما هو المعيار الاساس لاعتمادها في التاريخ كمنتجة ؟ فقط حينما تقرر هي ذلك
اكرر شكري الجزيل لك معلمنا النمري على هذا الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|