تعليقات الموقع (60)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 480716 - اجمل نقد
|
2013 / 7 / 1 - 19:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيوعي عمالي متقاعد
|
كاك رزكار انت منقاعد مثلي كتبت اجمل وانضج نقد لايفيد معهم لاتتعب نفسك عيونهم مغلقة لاامل اخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 480722 - دخت اخوتي
|
2013 / 7 / 1 - 20:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابو كرار
|
اخوتي دخت هذوله جم حزب وينهم؟ وشنو الفرق بينهم وبين الحزب الشيوعي العراقي , انشطارات انشقاقات مرض الشيوعية بعد انطفا المركز السوفيتي وانهار الاب معلومات مفيدة سانساها بعد نصف ساعة هههه بدون زعل
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 480728 - تحية واحترام
|
2013 / 7 / 1 - 21:58 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي الأسدي
|
التحيات الطيبة للرفيق رزكار تشخيص دقيق لنواقص العمل الشيوعي التنظيمية والجماهيرية ، ومع أنك خصصت بها النشاط الشيوعي العمالي تحديدا لكنها تنصرف الى أبعد من ذلك لتشمل النشاط داخل الاحزاب الشيوعية الأم. الاقتراحات التي تفضلت بها عن ضرورة تجاوز الدوافع الشخصية لشرذمة الحركة الشيوعية العمالية واقعية وينبغي التعامل معها ومعالجتها بجدية فائقة. لكن بنفس الوقت لا ينبغي تجاهل أن بعض القيادات الحزبية تعجز عن التعامل المرن مع الاختلافات الفكرية والشخصية بين أفرادها ، وغياب ممارسة النقد الذاتي داخلها. ويلعب ضعف النشاط الفكري النظري دوره هو الاخر في تردي الوحدة التنظيمية في الحركة الشيوعية. والاقتراحات التي أوردتها بخصوص شرط تواجد القيادة الحزبية في الوطن ومع الجماهير هو الصواب بعينه ، لأنه وكما تفضلت لا يمكن الغياب عن ساحة النضال الجماهيري الا لظرف قاهر فقط. مع خالص التقدير علي الأسدي
إرسال شكوى على هذا التعليق
183
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 480772 - العمل داخل العراق
|
2013 / 7 / 2 - 06:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
احلام احمد
|
الاستاذ رزكار عقراوي
تحية طيبة شكرا جزيلا لمقالك الرائع عن الشيوعية العمالية و نظامها الداخلي , و خلل منهج الحزب في التفاعل مع الساحة السياسية و كما واضح نقدك نابع من حرصك على تشابك الاحزاب و القوى اليسارية داخل العراق ولكن عندي ملاحظة بصفتك كنت احد اعضاء الحزب الشيوعي العمالي سابقا لماذا لم ترجع للداخل و تعمل هناك وكونك شيوعي الان
كل الاحترام و التقدير احلام احمد
إرسال شكوى على هذا التعليق
210
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 480773 - تعليق أولي
|
2013 / 7 / 2 - 06:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
الحجة الوحيدة لقيام هذا الحويزب هو ادعاؤهم أن الاشتراكية السوفياتية إنما كانت رأسمالية الدولة وهو إدعاء سخيف يجافي كل مفاهيم الرأسمالية
مشكلة هؤلاء القوم وهي نفس مشكلة كافة أطياف اليسار وقدامى الشيوعيين التي تتلخص في عدم فهم أسس العبور الاشتراكي التي تتركز في حرب طبقية فاصلة ـ الاشتراكية إنما هي بكلمة حرب طبقية
إرسال شكوى على هذا التعليق
186
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 480776 - تقديري العالي لهذه المنطلقات الموضوعية
|
2013 / 7 / 2 - 06:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
غازي الصوراني
|
تقديري العالي لهذه المنطلقات الموضوعية النابعة من روح وعقل الرفيق الغالي رزكار عقراوي بمنهجية نقدية تنطلق من رؤية ديمقراطية ثاقبة يحكمها التحليل الماركسي ومنهجيته المادية الجدلية في حرصه المخلص على مستقبل الرفاق في الحزب الشيوعي العمالي ووحدته الفكرية والسياسية في اطار من التعددية الديمقراطية الملتزمة في نهاية الامر بروح ونصوص النظام الداخلي او دستور الحزب...
إرسال شكوى على هذا التعليق
151
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 480777 - تحياتي لجهدكم الفكري
|
2013 / 7 / 2 - 06:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
Alhorazy Hameed
|
تحياتي لجهدكم الفكري في متابعة جادة ومخلصة حول بعض الحركات والاحزاب اليسارية في العراق والمنطقة ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 480782 - ما افتهمت شيء
|
2013 / 7 / 2 - 07:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
الاخ رزكار المحترم : في كل الاحوال كلمة دقيقة وجهد كبير قمت به بالرغم من صعوبة الوضع وتعقيدات الظروف ولكن مشكلة الاحزاب الشيوعية في العراق او إيران هي عدم وضوح الرئ والابتعاد كما قلت عن قاعدة الجماهير فهتاك فاصل كبير بين الجماهير والندوات الداخلية والشعارات المرفوعة ولهذا لا نرى اي تقدم في هذا الأتجاه ومنذ عقود طويلة ... لقد اوضحت كل شيء ولا يمكنني ان اضيف فقط اود ان اطلب منك يا سيدي الكريم ان تُفسر لي رد الاستاذ النمري لأنني بصراحة ما افتهم شيء منه .. لك كل التحية والتقدير
إرسال شكوى على هذا التعليق
166
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 480783 - متابعة وحوار جاد من العزيز رزكار 1
|
2013 / 7 / 2 - 07:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
اعتقد ان الرفاق في الحزب الشيوعي العمالي (العراقي والايراني), بكل تفرعاته وشظياه, مدينون للصديق العزيز رزكار لمتابعته الجادة والحريصة والمسؤولة لممارستهم التنظيمية بجوانبها السلبية والايجابية وما تراكم منها من انشقاقات متواصلة وتحول رفاق الامس لاعداء يشهرون ببعضهم البعض لايطيقون متابعة الحوار والنقد البناء في صفوفهم ويعتمدون دونها كيل التهم المختلقة أوالحقيقية لتلويث سمعة رفاق الامس والحط من شان ما قدموه من اسهامات مشهودة للجركة الشيوعية العمالية.
إرسال شكوى على هذا التعليق
165
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 480784 - متابعة وحوار جاد من العزيز رزكار 2
|
2013 / 7 / 2 - 07:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
واتمنى ايضا من موقف الحرص على الحركة الشيوعية واليسارية الديمقراطية في العراق ومنطقتنا, ان يتنازل بعض الرفاق من ابراجهم الحزبية العاجية للمشاركة في الحوار والرد على ملاحظات الصديق العزيز رزكار الانتقادية وأن يهجروا الانعزال الذي فرضوه على حركتهم سابقا في الكوملة الكردستانية وما بعدها في شيوعية عمالية تعتبر الكل اعدائها وترى الاحزاب والفصائل الشيوعية والتجارب الاشتراكية التي سبقتها ...في العالم باسره مجرد شيوعيات برجوازية واتجاهات قومية باطلة يجب محاربتها بصرف النظر عن الاختلافات والفوارق في ممارستها ومنطلقتها النظرية ومراجعاتها النقدية لاخفاقات ونجاحات الحركة الشيوعية العالمية و لتجربة بناء الاشتراكية في الاتحاد السوفيتي سابقا. واتمنى على الرفاق في الشيوعية العمالية مراجعة مفهومهم الاساسي حول بناء الشيوعية مباشرة دون ابطاء عقب اليوم الاول لوصولها للسلطة, والذي يطيب لهم اعتماده تمييز حركتهم وفصلها والارتكازله لمعاداة باقي الحركةات الشيوعية في العالم باسره وعن جميع الاحزاب والتنظيمات الشيوعية القائمة اليوم في ايران والعراق.
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 480785 - متابعة وحوار جاد من العزيز رزكار 3
|
2013 / 7 / 2 - 07:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
حينما نقصد شيوعية في القرن الواحد والعشرين وليس شيوعية العصر الحجري, فلا شيوعية دون الغاء تام للطبقات واضمحلال الدولة, ومجرد وصول الحركات الشيوعية للسلطة, عمالية او غير عمالية, لايمكن ان يوفر الاساس لبناء الشيوعية و لن يكون لوحده ما يؤهلها للانتقال للشيوعية كمجتمع لاطبقي دون فترة زمنية تطول او تقصر ليمكن فيها تطوير قوى الانتاج لدرجة فائقة تسمح لالغاء الفوارق بين العمال والفلاحين وبين العمل البدني والعمل الذهني في مرحلة انتقالية كاملة تبقى خلالها بقايا الطبقات القديمة والفوارق الطبقية وصراع الطبقات حيث جميع الاحتمالات قائمة و مفتوحة للتقدم نحوبناء الشيوعية او التقهقر والانتكاس, كما جرى لتجربة بناء الاشتراكية في روسيا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 480786 - متابعة وحوار جاد من العزيز رزكار 4
|
2013 / 7 / 2 - 07:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
صباح البدران
|
والشيوعية هي كذلك مجتمع الادارة الذاتية التي اضمحلت فيه الدولة والغيت فيه الطبقات, ولايمكن ان نتصور في ظروف ايران اوالعراق الحالية ان يجري اقامة الادارة الذاتية وحل الطبقات في ظرف يوم وليلة بمجرد الاعتماد على ارادة وتصميم اي حزب عمالي مهما كان مخلصا لاهدافه ومبادءه, وان تتحول الجماهيرالواسعة فورا وبنشاط وبكفاءة لممارسة الحكم واصدار القرارات حال اسقاط انظمة الاستبداد السياسي وما خلفته من تركة ثقيلة وارث ثقافي رجعي يجسد قيم ومفاهيم ترسخت بالممارسة الطويلة لازمان سحيقة حول عبادة الشخصية والفصل بين الحكام و المحكومين ولاجبار المحكومين على التسليم للحاكمين او التنازل لهم يأسا عن اتخاذ القرارات الاساسية التي تحكم حياتهم وتقرر مصائرهم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 480793 - يا ريت كل يساريين يتحاورون مثل الرفيق رزقار
|
2013 / 7 / 2 - 08:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
شريف عمر
|
نقد بناء ورائع ومتزن من الرفيق المناضل رزقار العقراوي لنستفد منه في المغرب بدلا من القتال اليساري في الجامعات ونتحد في مواجهة المخزن وعملاءه
اعجبتني جدا هذه العبارة انها قمة النضج المسؤول رفيق شككرا لك ----------------------------------- ومع انه لي خلافات سياسية وتنظيمية واضحة معكم، ولكن ذلك لا يعيق أن أقول -عاشت الشيوعية العمالية - بكافة فصائلها، لكونها احد تيارات الثورية التقدمية في الشرق الأوسط. ------------------------------------
إرسال شكوى على هذا التعليق
189
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 480805 - سيكون هناك انشقاق وتشهير !!!
|
2013 / 7 / 2 - 09:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
كريم ابو فكرت
|
رغم جدية الموضوع ولكن باعتقادي لو تزوج احدهم وخلف 20 ابن وبنت وجمعهم بحزب سيكون هناك انشقاق وتشهير !!! ان مرض - الملك المخلوع- موجود لدى الكثير معزز بمرض اخر هو :حب الظهور والتصدر- مغمسا بالنفاق الذي يغلف ثقافتنا لهذا الامنيات شيئ والواقع الذي نغمض عيوننا عنه - بحسن نيه -شيئ اخر
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 480816 - كم تنظيم شيوعي في العراق
|
2013 / 7 / 2 - 10:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
جان نصار
|
اكون جدا من الشاكرين لو تفضل احد المعليقين او الافضل من اعطائنا فكره عن كم تنظيم يساري شيوعي في العراق اليوم.هل الحزب الشيوعي العراقي لا يضم عمال ام انه اليوم تشرذم السيوعين وكل 10 اشخاص يشكلون فرع لهم..اسف على هذا التشبيه لكن اختلطت علينا الامور وارغب بالتوضيح مع تحيات شيوعي كلاسيكي
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 480819 - الصديق رزكار عقراوي
|
2013 / 7 / 2 - 10:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
Ahmed Almoussarih
|
الصديق رزكار عقراوي : فلتحيا وأنت المخلص فكرا وممارسة،والوفي لانسيانيته،وكشاهد مجتزأ عن مقولة لكارل ماركس-..أنا انسان والانسانية ليست غريبة عني..-وهذا يقل بكثير عن كونك ركن من أركان التنوير الديمقراطي المدني الحر في الشرق الأوسط وفي الثقافة العربية..فلتحيا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
154
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 480839 - تحية خالصة
|
2013 / 7 / 2 - 15:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
رفيق عبد الكريم الخطابي
|
جهد نقدي هام يسلط الأضواء على جزء من التنظيمات اليسارية بالعراق وإيران..وأعتقد أن أهمية المقال تكمن في تسليط الضوء على جزء من تلك الحركة لمن هم ليسوا على اطلاع كافي بتفاصيله مثلي ..لدلك لا يمكنني إبداء أي ملاحظة حول مضمون المقال لعدم توفر الحد الأدنى من المعطيات لدينا ..إلا أنه يمكن ان نشي إلى ملاحظة منهجية عامة حول مسألة الانشقاقات .وأعتقد أن الموقف المبدئي ينطلق ابتداء من الحرص على وحدة الطبقة العاملة وبالتالي وحدة تعبيراتها ..إلا أن الانشقاقات عموما ضمن الحركة العمالية لا تشير ولا تفسر فقط بشكل داتي يتمحور حول المصالح الفردية والنزعات الفردانية للقيادة وحب الظهور وغيرها من أمراض ناتجة عن ترسبات لممارسة البرجوازية الصغيرة وعدم تمكن الحركة الشيوعية من تجاوزها...فالانشقاق إن كانت له مضامين سياسية وإيديولوجية واضحة قد يخدم ويدفع الطرف المبدئي والحركة عموما إلى الأمام ...والتجميع من الجهة الأخرى دون أن يستند إلى وضوح سياسي قد يعيق.وتبقى الملاحظة المهمة التي أشار إليها المقال ان الحزب الشيوعي لا يتحدد بإسمه بل بمضمون برنامجه ومدى اتساق ممارسته مع داك المضمون. تحية عالية لرفيقنا رزكار
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 18
|
العدد: 480854 - الرفيق العزيز علي الاسدي
|
2013 / 7 / 2 - 19:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز علي الاسدي تحية طيبة أشكرك كثيرا على المداخلة القديرة، نعم الموضوع مختص بالشيوعيين العماليين ولو ان الملاحظات التى طرحتها في موضوعي من الممكن ان تعمم على معظم فصائل اليسار العراقي بهذه الدرجة او تلك. تواجد القيادات الحزبية بين الجماهير وتبني مطالبها أمر أساسي ومحوري بالنسبة للأحزاب الشيوعية، ولا يمكنها التطور جماهيريا وتنظيميا في غياب ذلك. الصراعات النخبوية والاعتقاد باحتكار - الحقيقة اليسارية المطلقة - أعاقت بشكل كبير التنسيق والعمل المشترك بين قوى اليسار العراقي وانعكس سلبا على عموم الحركة.
تقديري الحار لك مع كل المودة والاعتزاز ألرفاقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
168
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 19
|
العدد: 480856 - العزيزة احلام احمد
|
2013 / 7 / 2 - 19:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
العزيزة احلام احمد تحية حارة شكرا على الملاحظات القيمة وعلى سؤالك المهم
انا مستقل حزبيا منذ سنة 2000 من الأحزاب السياسية العراقية، ولكن انا ألان عضو في حزب يساري دنمركي، معظم نشاطي السياسي يتركز ألان في إدارة الحوار المتمدن مع زميلاتي وزملائي الأعزاء بشكل جماعي هو يأخذ معظم وقتنا اليومي واعتقد انه حققنا نتائج ايجابية. وإذا قررت ان أنشط في حزب يساري عراقي مرة اخرى واستلم مسؤوليات حزبية فاتفق معك تماما في انه لابد ان اعمل داخل العراق فهو المكان الطبيعي والواقعي لنشاط الشيوعيين العراقيين، وعندما كنت عضو في أحزاب يسارية عراقية في الداخل حاولت قدر الإمكان إدارة مسؤولياتي القيادية بحرص وتفان، واعتقد ان الكثيرين من الذين عملوا معي الحزب الشيوعي العراقي ومنظمة التيار الشيوعي يتذكرون ويعرفون ذلك.
كل التقدير والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 20
|
العدد: 480858 - الرفيق والأستاذ العزيز فؤاد ألنمري
|
2013 / 7 / 2 - 19:30 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة أشكرك كثيرا على المداخلة، مع احترامي الكبير لرأيك ولكن لا اتفق معك حول تقييمك للشيوعيين العماليين مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
185
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 21
|
العدد: 480859 - الرفيق والأستاذ العزيز غازي الصوراني
|
2013 / 7 / 2 - 19:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والأستاذ العزيز غازي الصوراني تحية طيبة تقيمك الايجابي للموضوع موضع اعتزاز كبير لي، وأشكرك كثيرا على المداخلة والملاحظات القديرة، واحي دورك المهم في تعزيز دور اليسار في العالم العربي. كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
160
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 22
|
العدد: 480860 - الرفيق والصديق العزيز صباح البدران
|
2013 / 7 / 2 - 19:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
تحية طيبة أشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والتقيم الايجابي ، إضافتك القيمة أغنت الموضوع واتفق معك فيها بالتمام.
اعتقد ان مشاركة الشيوعيين العماليين في الحوار حول حركتهم امر ضروري ومفيد لهم وللآخرين المتابعين والحريصين على تطورهم كقوى يسارية فاعلة، واعتقد ان ملاحظاتي وملاحظاتك هي من منطلق الحرص والاهتمام بهم، عدم تفاعل جهة سياسية معينة والحوار مع الآراء المختلفة السلبية والايجابية يعكس فهم معيين للتواصل مع المجتمع ودرجة الاستعداد لتقبل الآراء الاخرى والانتقادات والاستفادة منها.
اكرر شكري على المداخلة القديرة ومع كل المحبة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 480864 - أفكار متألقة بصدقها وموضوعيتها
|
2013 / 7 / 2 - 19:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
Inji Mind
|
كالعادة، أفكار السيد عقراوي متألقة بصدقها وموضوعيتها ومن أهم ما أود التركيز عليه وإثارة الانتباه إليه هي هذه الفقرة (عدم تمكن أحزاب هذا التيار في تحقيق منجزات ملموسة مؤثرة على ارض الواقع من خلال تحويل القضايا التي يتبناها في برامجه ووثائقه إلى قضايا عامة، تتبناها الجماهير الواسعة وتتجمع وتتحرك من أجلها، وانعكس ذلك سلبا على تطورهم على الصعيدين التنظيمي والجماهيري، مما خلق حالة من التراجع والضعف والترهل الحزبي والتنظيمي، وأدى ذلك إلى شيوع التذمر والخمول والاستقالات الكبيرة بين الأعضاء.) والدليل على ذلك هو اكتساح السلفيين للساحة السياسية ووصولهم لمنابر الحكم ليس لكفاءتهم وتجربتهم أو مصداقيتهم وإنما لتوغلهم في الأوساط الشعبية واحتكاكهم بالعامة من الشعب حتى وإن كان بهدف الوصاية على الخلق
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 24
|
العدد: 480868 - الزملاء الافاضل
|
2013 / 7 / 2 - 20:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزملاء الافاضل شيوعي عمالي متقاعد، ابو كرار، شريف عمر، كريم ابو فكرت
اشكركم كثيرا على المشاركة في الحوار سواء اتقفنا او اختلفنا
تقديري واحترامي
إرسال شكوى على هذا التعليق
174
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 25
|
العدد: 480869 - الزميل والصديق العزيز احمد مصارع
|
2013 / 7 / 2 - 20:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والصديق العزيز احمد مصارع تحية طيبة واتمنى ان تكون بخير
اشكرك على المداخلة والمداخلة والرأي الايجابي واتفق معك في ضرورة تطابق الفكر مع الممارسة
مع كل المودة والاعتزاز
إرسال شكوى على هذا التعليق
145
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 26
|
العدد: 480872 - الزميل العزيز نيسان سمو الهوزي
|
2013 / 7 / 2 - 20:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أشكرك على المشاركة في الحوار، اما بصدد مداخلة رفيقنا الفاضل فؤاد النمري فاحول ذلك له للرد عليها بالمزيد من التفصيل مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
150
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 480875 - روشتك تنفع للأحزاب الشيوعية العربية أيضارفيق رزكار
|
2013 / 7 / 2 - 22:21 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامى لبيب
|
تحليل وبحث رائع عزيزى رزكار فأنت ذكرت تشوهات الأحزاب الشيوعية وقدمت روشتة علاج وبالرغم أنك تتناول الحالة العراقية إلا أننى أجد صورها تتطابق مع الأحزاب الشيوعية المصرية والتى أعتبرها حلقية وليست حزبية حيث تتشكل بشكل حلقى انشطارى أرى ان هناك شئ خطأ فى القيادات الشيوعية فهى تتعامل مع الأمور بحثا عن خلاف وعن زعامة لتجد الفذلكة تعترى خلافتهم انا لا أقتنع بتعدد الأحزاب الشيوعية فى الوضع الراهن فحجم التناقضات الرئيسية ضخمة تثقب العيون ليكون التوحد فى المواجهة حتمى فكيف نقبل بتصدر التناقضات الثانوية لتحتل المشهد فمسيرة الحزب نحو تحقيق الشيوعية أمامها عشرات الأميال بينما التحديات القائمة تسمح للجميع فى التوحد على برنامج واحد لن يجد فيه أحد انه بعيد عن تحقيق متطلبات المرحلة لذا يمكن أن نقبل تعدد الأحزاب الشيوعية فى مرحلة متقدمة عندما تطفو التناقضات الثانوية والتى ستكون بنت لحظتها كرؤية تحقيق الإشتراكية ولكن الآن ماذا يعنى هذا التشرنق والإنشطار سوى ان الشيوعيين يتعاملون برؤى احادية إقصائية باحثة عن الخلاف والتمايز
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 480907 - ليش في شيوعيه غير عماليه
|
2013 / 7 / 3 - 05:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد الحيالي
|
ليش في شيوعيه غير عماليه اخ رازكار
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 480911 - اين الشيوعين العمالين؟؟؟
|
2013 / 7 / 3 - 07:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
متابع حريص
|
لم يشترك احد من الشيوعين العمالين او مؤيد لهم في النقاش
هل هم في ابراجهم العاجية وفقا للاستاذ صباح البدران؟ ام اضمحلوا وفقا للاستاذ رزكار عقراوي؟ ام ان نقاط المطروحة صحيحىة وليس لهم رد؟ او ان المقال لايستحق النقاش والرد؟ او انهم لايؤمنون بالنقاش؟
ساعدوني في ايجاد الجواب الصحيح
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 480916 - صديق جديد لكم
|
2013 / 7 / 3 - 07:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
مشتاق عرب
|
·انا صديق جديد لكم فتحية لكل المعلقين فسؤالي قد يكون غريب المسمع اجد كلمة فكر تتكرر في عدة منتديات فهل لي من يعرف بالتفصيل كلمة فكر واذا كانت فكرة تسيئ لمعتقدات او افكار فهل يجوز طرحها ام اختص بفكري الذي وجدته ملائم لشخصيتي فقط واعززه بين الناس فهل الحقيقة شيئ والباطن شيئ فأي فكرة اطرحها عن نفسي حتى لا تسيئ الى فكراً آخر والانسان اليوم احتفل بمئات الافكار والمعتقدات
إرسال شكوى على هذا التعليق
148
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 480922 - مؤيد احمد
|
2013 / 7 / 3 - 08:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
شيوعي عمالي متقاعد
|
عدد كبير منا كان يعتقد ان مؤيد احمد اذا استلم القيادة ستتغير الكثير من الامور في الحزب الشيوعي العمالي العراقي لم يتغير الوضع اليس ذلك اخي رزكار لاامل اخي
إرسال شكوى على هذا التعليق
152
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 480976 - تشخص بدقة الكثير من مواطن الخلل والضعف في حركتنا
|
2013 / 7 / 3 - 13:16 التحكم: الحوار المتمدن
|
عواد احمد صالح
|
تحتاج موضوعات الرفيق رزكار عقراوي الهامة والضرورية التي تشخص بدقة الكثير من مواطن الخلل والضعف في حركتنا الشيوعية العمالية الى التمعن والفحص والنظر الدقيق من قادة الاحزاب الشيوعية العمالية وبشكل رصين وموضوعي ... انا شخصيا اتفق مع الكثير مما ورد في اطروحات الرفيق رزكار عقراوي لكن المهم هو اراء من سبقونا في هذا المجال من رفاقنا الاعزاء خاصة قادة الحزب الشيوعي العمالي العراقي . تحية للرفيق رزكار عقراوي الذي يعتز بانتمائه للشيوعية العمالية .
إرسال شكوى على هذا التعليق
149
أعجبنى
|
التسلسل: 33
|
العدد: 480994 - نعم نحتاج ذلك.. رفيقي رزكار
|
2013 / 7 / 3 - 16:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
علي عباس خفيف
|
رفيقي العزيز رزكار تحية من القلب.. سلمت .. وفي الحقيقة أن التجربة اليومية تتيح لنا أن نضع في الحسبان دائماً إذا لم نستطع أن نتخلى عن مسلمات نعتقد إنها الحقائق الدامغة والمفلقة، فإننا في النتيجة سنكون كمن يضع رأسه في التراب ومؤخرته مكشوفة ... ولنا أن نعتبر بدروس الماضي...ولقد تعلمنا منذ البدء الحقيقة الديالكتيكية الكبيرة والتي تؤكد علمية رؤيتنا لحقائق التاريخ والحياة التي تقول علينا أن ندرس الواقع على نحو يومي لكي نكون صادقين مع انفسنا ومع مهماتنا النضالية وهي الحقيقة التي توصينا بـ ( التحليل الملموس للواقع الملموس) ولكننا ندرك حقيقة ما يجري ، فقد شخص مقالك بنبل وحرص امراض تتآكل الجسد الذي ينبغي أن يكون سليماًً ، انا أعرف إننا لن نكون من الشامتين لأي صورة من صور التصدع في بنية شيوعية مهما صغرت ، يؤلمنا ما يحل الآن لكنك شخصت الكثير من الداء ونتمنى أن نجد معاً الكثير من الدواء .
تحياتي لجميع الرفاق
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 481007 - لا حياة لمن تنادي
|
2013 / 7 / 3 - 18:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
حميد خنجي
|
الرفيق والصديق العزيز -رزكار- مسكون بكل صدق بهمٍ كبيرٍ وهو ضرورة وحدة العمل -موضوعيا- فيما بين الماركسيين/ الشيوعيين اولا واليساريين ثانيا والتقدميين ثالثا ، حتى يتسنى للنخب السياسية، الذي يعتبرون أنفسهم طليعة الطبقة العاملة اوالشغيلة العراقية، أن يتكاتفوا في نضالهم ( ليأخذو العبرة من الشعب المصري العظيم زقواه الحية في هذا اللحظة التاريخية الفاصلة!) من أجل هدف مرحلي واضح وهو تأسيس الدولة المدنية الديمقراطية، قبل التنظيرت المجردة والشعارات البراقة عن الثورة والبروليتاريا والاشتراكية وسلطة الشعب العامل..الخ.. ، الغريبة عن الشعب نفسه في المرحلة الوطنية الحالية، انسجاما مع درجة الوعي الاجتماعي المتدني في الظرف الحالي لستُ متأكدا إن كان هذا الكلام سيرضي الحكمتيين(المعنيين هنا بمقال الرفيق رزكار) أوالفصائل الماركسية الشبيهة لها، الذي لايرون شيئا آخر(عدا مرض التأليه!) غير ما يقرأونه او يحفظونه عن ظهر قلب وبشكل مجرد، غيرعابئين بحركة الواقع نفسه! ودليلي على ذلك هو تحفظهم او ترفعهم النرجسي عن الخوض في سجال اوحتى تعليق معين للمقال هذأ! أعتقد أن مَثَلهم كمثل الاخوان في مصر : لايرون إلا أنفسهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
164
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 35
|
العدد: 481013 - الزميل العزيز جان نصار
|
2013 / 7 / 3 - 19:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز جان نصار تحية طيبة اليسار العراقي يتكون الان من مجموعة من أحزاب الشيوعية واليسارية ومنها: الحزب الشيوعي العراقي الحزب الشيوعي الكردستاني الحزب الشيوعي العمالي العراقي الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني اتحاد الشيوعيين العراقيين الحزب الشيوعي العراقي - القيادة المركزية التيار اليساري الوطني ........ بشكل عام ليس هناك عمل وتنسيق مشترك فاعل بين هذه الاحزاب او هو محدود
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 36
|
العدد: 481014 - الزميل والرفيق العزيز رفيق عبد الكريم الخطابي
|
2013 / 7 / 3 - 19:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والرفيق العزيز رفيق عبد الكريم الخطابي
أسعدني كثيرا مشاركتك في الحوار وأشكرك على المداخلة القديرة. اتفق معك اذا كانت الخلافات السياسية والفكرية جذرية فمن الممكن ان يكون هناك مبرر للانشقاق ويكون ذلك امر ضروريا حيث لا يمكن العمل في هكذا حالات. ولكن اعتقد ان نقاط الالتقاء بين معظم قوى اليسار العراقي كثيرة جدا يمكن ان تعمل معا في حزب يساري حديث متعدد المنابر او على الاقل العمل معا ضمن تحالف يساري واسع، ولكن للأسف وكما أشرت المصالح الفردية وحب الظهور والزعامة والتأليه والتقديس الشخصي والتنظيمي والكتلوي.... الخ تتطغي على المصالح العامة لعموم الحركة اليسارية وتطورها ووحدتها، والكل متمسك بحدود - تنظيمه المقدس - ولايود الإشتراك مع اليساري الآخر في العمل الجماهيري والسياسي...... كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
180
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 37
|
العدد: 481016 - الزميل والرفيق العزيز Inji Mind
|
2013 / 7 / 3 - 19:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
شكرا جزيلا واتفق معك في الطرح مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 38
|
العدد: 481019 - الاخ العزيز وليد الحيالي
|
2013 / 7 / 3 - 19:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
اتفق معك في الخلل في التسمية وقد طرحت مسألة اعادة النظر في اسماء الاحزاب الشيوعية مع كل المودة
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 39
|
العدد: 481026 - الزميل والرفيق العزيز سامي لبيب
|
2013 / 7 / 3 - 20:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل والرفيق العزيز سامي لبيب تجية طيبة الذي طرحته صحيح جدا ويغني موضوعي، وللأسف معظم قوى اليسار ليس في العراق فحسب وانما كل العالم العربي تركز على الاختلافات الطفيفة ولاترى نقاط الالتقاء الكثيرة. مما انعكس سلبا بشكل كبير على تنظيماتها وعموم الحركة اليسارية، في حين نرى القوى القومية والدينية رغم صراعاتها الدموية تتحالف وتشكل جبهات واسعة عندما يتعلق الموضوع بالسلطة والشرائح التى تمثلها وتدافع عن مصالحها.
اتفق معك في عدم وجود ضرورة لتعدد الاحزاب الشيوعية وخاصة انها كلها تطرح سياسات متقاربة للمدى القصير ومتطلبات المرحلة، وان وجدت بعض الاختلافات هناك وهناك في بعض المواقف. شكري الجزيل لك مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
205
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 481052 - سيكون القول الفصل لارادة شعب لا بد أن ينتصر
|
2013 / 7 / 4 - 02:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير فاضل
|
الأخ رزكار عقراوي المحترم تحيه طيبه لك وللجميع الموضوع الذي تصديت له - آفاق الشيوعية العمالية في العراق - واشبعته تحليلاَ واستنتاجاً وطريق عمل هو مساهمه كفوئة ومخلصه مشكوراً جهدك فيها. غير أن قرائة واقع الحال - أتكلم عن العراق- تبين لنا بوضوح ومع الأسف ضعف التيارات اليساريه والديقراطيه وتشرذمها بشكل عام لأسباب متعدده منها ذاتي أو تنظيمي يخص الأحزاب نفسها ومدى مواكبتها لمتطلبات المرحله من خلال أدبياتها و تأثير شعاراتها وبرامجها المعلنه في جماهير الناس والعامل الآخر متعلق بعوامل وقوى داخليه و خارجيه وأولاها سيطرة أحزاب طائفيه اسلاميه مهيمنه على الدوله أو قوميه كرديه تسعى لاسترداد أو تعويض الحيف والظلم بحق شعب كردستان وهي - محقه بنسبة ما - وتخندقها وتصارعها جميعاً كل لحزبه او فئته للتكييف مع هذا البحر المتلاطم ومن استقراء عام للوضع اجد شخصياً انه لا بديل عن اتحاد قوى اليسار العلمانيه والتقدميه الديمقراطيه بتحالف واسع ذو برنامج مرحلي ضمن نقاط وأهداف انيه ملحه - ممكن تطويرها حسب تطور الامكانيات وسعة ثقل الجماهير - تجذب جموع الفقراء والكادحيين واوساط الطلاب والمثقفين ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 481053 - تابع لما قبله رجاءَ
|
2013 / 7 / 4 - 02:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
سمير فاضل
|
بشعارات للالتفاف حولها مثلاً -تعرية فشل الحكومه في دحض الارهاب وايقاف نزيف دم ابرياء شعبنا - كشف الفساد المالي وعلى أعلى المستويات - تكذيب لعبة احزاب الدوله باعلامهم وطباليهم محاولين ايهام و اخافة الملايين من بسطاء الناس بان السكوت عن هذه المظالم هو أهون من عودة البعث جماعة المقبور هدام أو السلفيين الذباحه الساديين وهذه فرضيه يجب العمل وبدون كلل على دحضها على الأرض العراقيه بظهور تيار وخيار وطني ثالث يجمع كل من ينبذ الطائفيه ويؤمن بالوطنيه العراقيه ويضع الأكفاء المخلصين في مواقع المسؤليه وتطمين حاجات الفئات الفقيره أولاً بهمة واتحاد ابناءه الغيارى لتخليص شعبنا من محنته مختصر قولي هو عدم التركيز على مبادئ حزبيه ضيقه تبعد مروجيها عن ارض الواقع ولا تحفز القوى الوطنيه الأخرى للدخول في اطار عام مرن لشراكه سياسيه وجماهيريه فاعله على ارض العراق طال الزمن أم قصر سيكون القول الفصل لارادة شعب لا بد أن ينتصر
إرسال شكوى على هذا التعليق
157
أعجبنى
|
التسلسل: 42
|
العدد: 481109 - علي حيلك رزكار!!
|
2013 / 7 / 4 - 14:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
جميل
|
علي حيلك رزكار!!
رزكار يقوم بدعاية مجانية لجماعته فهو معروف كشيوعي عمالي يكيل لهم عبارات المديح كابرز واهم قوى اليسار وهلم جر من التعيظيم والنمجيد للعلم هم غير موجودين في الداخل فقط مجموعة صغيرة جدا في شارع المتنبي يوزعون جريدة كل شهر في الخارج سالت عنهم عند الكثير من معارفي لا احد يعرفهم بين الجالية العراقية على حيلك رزكار ترى نفهم بالسياسة مدح بحجة النقد!!!!!!!
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
التسلسل: 43
|
العدد: 481212 - الرفيق رزكار عقراوي
|
2013 / 7 / 5 - 05:31 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
في ردك على مداخلتي اعترضت على تقييمي للمنشقين الشيوعيين العماليين دون أن تبيّن السبب في مناقشة مع بعض قادتهم قالوا أن سبب انشقاقهم هو أن الاشتراكية السوفياتية لم تكن إلا رأسمالية الدولة وهو قول سخيف فما الذي اعترضت عليه ؟ فهل تعتقد حضرتك بمثل ما يعتقدون ؟ أم أن لهم أسباباً أخرى للإنشقاق ؟
الرفيق الشيوعي رزكار يتقدمنا جميعاً بأشواط في النضال نحو الشيوعية، لكنه عندما يستعير أردية اليسارية ظناً منه أنها تساعد في تعميق أو تشديد نضاله فإنه يرتكب أخطاء تنعكس سلباً على نضاله الشيوعي وإلا فما معنى أن يقول .. - تواجد القيادات الحزبية بين الجماهير وتبني مطالبها أمر أساسي ومحوري بالنسبة للأحزاب الشيوعية، ولا يمكنها التطور جماهيريا وتنظيميا في غياب ذلك - رزكار اليساري يشترط على الحزب الشيوعي أن يكون تابعاً للجماهير لا قائدا لها ليس هذا وظيفة الحزب الشيوعي . وظيفته تقتصر على أن يجعل الطبقة العاملة تعي ذاتها وعينه على موسكو، مركز الثورة، في أن تساعد في ذلك وظيفتنا في الأطراف كما اشترط لينين مساعدة البورجوازية الدينامية في التحرر الوطني وليس توفير سبل العيش للجماهير بتشديد الصراع الطبقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
141
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 44
|
العدد: 481220 - الرفيق العزيز عواد احمد صالح
|
2013 / 7 / 5 - 06:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز عواد احمد صالح تحية رفاقية حارة جزيل الشكر على التقييم الايجابي والمداخلة القديرة، واسعدني كثيرا مشاركة رفيق قيادي شيوعي عمالي في الحوار حول الموضوع، ويعكس ذلك حرصا و مسؤولية كبيرة في التفاعل والحوار مع الاراء المختلفة المتعلقة بحزبكم القدير وعموم تيار الشيوعيية العمالية. هدفي من الموضوع هو المشاركة في تطوير هذه التيار اليساري الجذري نحو الافضل بغض النظر اذا اختلفنا في هذه القضية او تلك، من العادي جدا ان تكون هناك بعض السلبيات والاخطاء، فيسارنا بكافة فصائله هو انعكاس لدرجة تطور المجتمع العراقي، المهم جدا تشخيص النواقص وعلاجها كلما امكن ذلك وفق الامكانيات الموجودة. طبعا يشرفني بصدق ان اكون جزءا من الشيوعية العمالية وفصائل اليسار العراقي الاخرى وفق مفهومي للعضوية المركبة في اكثر من حزب يساري، واعتز كثيرا بفترة نشاطي السياسي داخل الحزب الشيوعي العراقي، منظمة التيار الشيوعي والحزب الشيوعي العمالي العراقي. كل المودة والاحترام وتقديري واعتزازي كبير بنضال الشيوعيين العماليين.
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 45
|
العدد: 481224 - الرفيق العزيز علي عباس خفيف
|
2013 / 7 / 5 - 07:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق العزيز علي عباس خفيف
تحية طيبة وحارة من القلب
تسلم على المداخلة القيمة، واشكرك كثيرا على اغناء الموضوع واتفاقي تام مع ماطرحته في تعليقكك الدقيق والمكثف.
نعم رفيقي العزيز، مطلقا لن نكون من الشامتين ولن يفرحنا ابدا تراجع فصيل شيوعي او يساري ودوما نود ان يتطور اليسار العراقي بكافة فصائله ويتعزز التنسيق والعمل المشترك تمهيد لتحالف واسع وحتى حزب يساري حديث موحد.
دعم نضال كافة فصائل اليسار واجب جميع المخلصين المؤمنين بالعدالة الاجتماعية والمساواة والحرية...الخ، في نفس الوقت لابد ان نتحاور بشكل بناء حول السلبيات والنواقص ونشترك كما اشرت بوضوح في ايجاد – الدواء – المناسب.
اعتقد انه علينا الان ان نرفع شعار: قووا تنظيم حزبكم ..... قووا تنظيم الحركة اليسارية والتقدمية
تقديري الحار لك رفيقي العزيز
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 46
|
العدد: 481322 - إيضاح
|
2013 / 7 / 5 - 18:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
نيسان سمو الهوزي
|
سيدي الكريم رزكار المحترم لقد قمت بتسمية الاحزاب اليسارية العراقية وهي اليسار العراقي يتكون الان من مجموعة من أحزاب الشيوعية واليسارية ومنها الحزب الشيوعي العراقي الحزب الشيوعي الكردستاني الحزب الشيوعي العمالي العراقي الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي الحزب الشيوعي العمالي الكردستاني اتحاد الشيوعيين العراقيين الحزب الشيوعي العراقي - القيادة المركزية التيار اليساري الوطني فهل لك ان تشرح لي ما هو الفرق بينهم وهل الماركسية لها كل هذه الافرع ام انهم غير ماركسيين ؟ تحية طيبة
إرسال شكوى على هذا التعليق
136
أعجبنى
|
التسلسل: 47
|
العدد: 481389 - الافكار تؤمن بنفسها فقط
|
2013 / 7 / 6 - 05:43 التحكم: الحوار المتمدن
|
مشتاق
|
يبدوا ان الاخ رزكار لا يؤمن بالاصدقاء الجدد ولربما وجد صورة ابني فقاس كلامي على وجه الاستصغار ورغم موضوعي خارج عن الانشقاقات الشيوعية ولكن اردت ان التقي بنخبة مثقفة تؤمن بالمنطق فالذلك لن اجد ما يرد على سؤالي وليكن الانسان متفهم دون التمسك الكامل لفكره ليجد ما كان عليه في حقل الصواب او الاخطأ فالذلك الافكار تؤمن بنفسها فقط واذا ارادت ان تحاور فسيكون جدال بلا نقاش
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 48
|
العدد: 481405 - الرفيق و الصديق العزيز حميد خنجي
|
2013 / 7 / 6 - 08:48 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق و الصديق العزيز حميد خنجي تحية رفاقية حارة واتمنى ان تكون بخير وبصحة حرصك الكبير على قوى اليسار في العراق واهتمامك بتطوره موضوع تقدير كبير ، واحي مشاركتك القديرة في تعزيز الحوار حوله من خلال مواضيع ومشاركات عدة. الشيوعية العمالية ككل التيارات السياسية لها جوانب مختلفة منها الايجابي والسلبي، واعتقد ان لها جوانب ايجابية كثيرا جدا من الممكن ان نلتقي انا وانت ومعظم الماركسيين معهم ويمكن ان نعمل معا وفقها، ومن الضروري ان تتواصل الحوارت البناءة حول القضايا الاخرى. النرجسية السياسية والتنظيمية والاستعلاء عن التفاعل مع الاخرين تعكس ضعفا فعليا وانعزالا عن الواقع الفعلي، ونعم هؤلاء يعيشون في دنيا النصوص الجامدة ويرددونها ويرون انفسهم فقط داخل كتلهم المعزولة لاغير، وينافسون الطوائف الدينية المتعصبة المغلقة في ذلك. مودتى وتقدير وشكري الجزيل على المداخلة القديرة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
171
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 49
|
العدد: 481406 - الزملاء الاعزة مشتاق عرب ومتابع
|
2013 / 7 / 6 - 08:51 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزملاء الاعزة مشتاق عرب ومتابع تحية طيبة اشكركم على المشاركة في الحوار
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 50
|
العدد: 481407 - الزميل العزيز سمير فاضل
|
2013 / 7 / 6 - 08:54 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز سمير فاضل تحية طيبة شكرا جزيلا على المداخلة القديرة، واتفق معك فيما طرحته كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 51
|
العدد: 481408 - الرفيق والصديق العزيز كريم ابو فكرت
|
2013 / 7 / 6 - 08:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والصديق العزيز كريم ابو فكرت تحية طيبة اشكرك كثيرا على المشاركة والحوار حول الموضوع
إرسال شكوى على هذا التعليق
158
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 52
|
العدد: 481414 - الرفيق والاستاذ العزيز فؤاد النمري
|
2013 / 7 / 6 - 09:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والاستاذ العزيز فؤاد النمري تحية رفاقية حارة واشكرك كثيرا على التواصل في الحوار ورايك يهمني جدا واعتز به كثيرا. في موضوعي تجنبت النقاش النظري او التعرض الى الاختلافات الفكرية بشكل مفصل، في اعتقادي انه لك ولي نقاط التقاء كثيرة مع الشيوعيين العماليين وسائر الماركسيين واليساريين، ومنها حقوق الانسان والمرأة، الديمقراطية والعلمانية، العدالة الاجتماعية والمجتمع الاشتراكي...... الخ من الممكن ومن الطبيعي ان تكون اختلافات مثلا حول تقيم التجربة السوفيتية او حول المجتمع الشيوعي.... الخ واعتقد ان هذه الامور تتقبل تحليلات مختلفة من الممكن ان تتحاور وتتفاعل فيما بينها والاختلاف عليها لايجوز ان يلغي وينفي نفاط الالتقاء الكثيرة جدا. رفيق العزيز جبهتنا واحدة وان اختلفنا في هذه النقطة او تلك، واحي دورك الكبير كمفكر ماركسي مرموق مع كل المودة والاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 53
|
العدد: 481422 - شيوعية ماركس لم تمارس عمليا من قبلنا
|
2013 / 7 / 6 - 10:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
سامان كريم
|
الرفيق العزيز رزكار بعد التحية لا اتفق مع بحثك... ا=ولكن اتفق معك في عدة امور ومنها ضعف الشيوعية العمالية, الانشقاقات الغير مسؤلة في صفوف حركتنا... ولكن السبب ليس من الاسم ولا من البرنامج و لا ولا... القضية الرئييسة ان شيوعية ماركس ولا اقصد استنساخ ماركس بل اقصد النهج والقليد لم تمارس في حزبنا حخط سيادي.. وهذا اهم عائق امامنا... هذه هي مشكلتنا وهي مشكلتنا فعلا وتاريخيا... القضية لا تعالج عبر اليسار و اتفاق اليسار والى اخره... اليسار لا يمكنه ان يقدم بنرامجا ثوريا ونحن جربنا ولعله اخر مرة مع اليسار العراقي و رسئالنا واضحة ومعلومة ولو انها لحد لاان ليس منشورة.... هناك طبقتان وات تعرف ذلك.. ما هو برنامج طبقتنا... وباي طريقة بامكاننا تحقيقها... ان اتفق مع اي تيار او شخص اذا نتفق ونشا ك في فكرة على صعيد الاجتماعي حول الاستراتيجية العمومية اما التفاصيل اعتيادي دائما هناك اختلافات في وجوهات النظر... اما الانشقاقات انا اتفق معك ولكن نحن لسنا مع جناح كورش ولا ايادناه نحن حالونا ان لا تم الانشقاق ... الانشقاق كانت مضرة فعلا لانه لم يتم وقته لم يتم اجتماعيا لم يتم .... تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 54
|
العدد: 481431 - رفيقي العزيز رزكار عقراوي
|
2013 / 7 / 6 - 11:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
فؤاد النمري
|
بداية يا رفيق أنا لا أستطيع أن أنكر بأنك مناضل شيوعي وكنت قد أكدت ذلك لمن هم حولي وشككوا في شيوعيتك أقول هذا وأؤكده ومع ذلك لا يمكنني أن أقبل أن تكون حقوق الإنسان والمرأة والديوقراطية والعلمانية والعدالة الإجتماعية سوى أنها دعاوى بورجوازية قلباً وقالباً في الشيوعية ليس هناك أية حقوق فالحقوق هي دائما وأبداً بورجوازية بطبيعتها تتواجد الحقوق عندما يكون هناك محرومون من الحقوق وفي الشيوعية لا يجوز الإفتراض أن يكون هناك من هو محروم من الحقوق العدو الأول والأخير اليوم للشيوعيين ليس الرأسماليين والإمبرياليين أو الفاشيين بعد أن اندثر كل هؤلاء قبل زهاء أربعين عاماً عدو الشيوعيين الأول والأخير اليوم هو البورجوازية الوضيعة التي تتستر غالباً بدعاوى يسارية
أنا أعرف بأنك تعارضني فيما أقول لكنك لا تستطيع أن تنكر أن من قوّض الاشتراكية السوفياتية، أول وآخر دولة للعمال في التاريخ، هو البورجوازية الوضيعة السوفياتية وليس الرأسماليين والامبرياليين كما يدعي بعض الأغبياء ومثقفو البورجوازية الوضيعة
هل الأمريكان هم من ألغى الخطة الخماسية الخامسة في ايلول 1953 والتي كانت ستنجز كامل العبور الاشتراكي ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 55
|
العدد: 481450 - 1الى - شيوعي عمالي متقاعد
|
2013 / 7 / 6 - 14:38 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
تحية رفاقية مع تقديري الكبير لقادة وكوادر تيار الشيوعية العمالية، اعتقد انهم بحاجة اكبر إلى قادة جماهيريين معروفين ومتواجدين في ميادين العمل الشيوعي الحقيقي بين العمال والكادحين في بغداد والبصرة..... الخ، لديهم الكثير من - القادة الحزبين ويمكن قادة كتل حزبية داخل الحزب الواحد- وكما أشرت معظمهم في الخارج ولأاعتقد ان الكثير منهم يمكنهم تطوير حركتهم بل بالعكس ارجعوها الى الوراء، و هم يعيقون إبراز قادة فعليين جدد من الداخل لتمسكهم - العجيب - بالمناصب القيادية وإدامتها من خلال التكتل والممارسات اللاحزبية نتيجة ضعف التطور الحزبي المؤسساتي والشفافية، لا افهم واتعجب كيف لمناضل-ة شيوعي-ة مستقر في الخارج ومشغول بحياته المهنية او الشخصية او العائلية معظم الوقت، يرشح لقيادة حزب يساري راديكالي تتطلب وقت وعمل ومهمات كبيرة جدا داخل العراق.ذ
إرسال شكوى على هذا التعليق
100
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 56
|
العدد: 481451 - 2الى - شيوعي عمالي متقاعد
|
2013 / 7 / 6 - 14:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أما عن الرفيق والصديق العزيز مؤيد احمد سكرتير الحالي للحزب الشيوعي العمالي العراقي فاعتزازي الكبير به كاحد قادة الشيوعية العماليين القديرين وله دور كبير في بناء وتقوية هذه الحركة ولكن اعتقد ان الحزب الشيوعي العمالي تراجع بشكل واضح في فترة سكرتاريته ويمكن ان يكون ذلك لاسباب عديدة، وارى من الضروري جدا تواجده بشكل اكبر وعلني فاعل داخل العراق.
بالمناسبة اذا مازالت -شيوعيا عماليا - ومن الضروي العودة الى حزبك فالوقت ليس هو وقت التقاعد! وهناك الامل رفيقي العزيز فالشيوعين العماليين مع القوى اليسارية الاخرى في العراق هم الامل الانساني الكبير وانا متفاءل بهم كثيرا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 57
|
العدد: 481506 - لا يوجد منطق غير هذا
|
2013 / 7 / 6 - 21:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
مشتاق
|
انا قارء احب الاستماع لكل الافكار واقول ان الارض احتفلت بمجع الاديان فلا يفلت منها احد حتى لو صممت ان تنزع ما كنت عليه فان كنت من طائفة وتربيت منذ صغرك فستجد اسمك التصق الى هذه الطائفة حتى وان تخلييت فلا تجهدوا انفسكم فاليوم هو ملك الاديان هي وحدها تتصارع لمكسب الفوز او الموت دون الخسارة فيآسفني بان هو هذا هو المنطق اليوم ولم يجد الانسان قانونا جديد عملي وفعال وقوي بمنطقه ليصف انه يساري او علماني او الخ حتى يجد ما يصدقه كل الناس او يحتاجه لينجى مما عليه فكن ما تكن فالكل في مأزق لا يعرف ما ينتظره ولا يعرف ماذا يريد
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 58
|
العدد: 481582 - الزميل العزيز نيسان سمو الهوزي
|
2013 / 7 / 7 - 08:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الزميل العزيز نيسان سمو الهوزي تحية طيبة لدينا ألوف بل مئات الألوف من المشاكل في مجتمعاتنا ومن الطبيعي ان تكون لنا اجتهادات وحلول مختلفة داخل البيت اليساري الواحد كنت اود ان يكون هناك حزب يساري موحد في العراق ومع ذلك ليس لي إشكال كبير في تعدد أحزاب اليسار في العراق الآن، الخلل في التصارع وضعف التنسيق والعمل المشترك بينها كل المودة والاعتزاز ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 59
|
العدد: 481588 - الرفيق والصديق العزيز سامان كريم 1
|
2013 / 7 / 7 - 08:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
الرفيق والصديق العزيز سامان كريم تحية نضالية حارة أشكرك كثيرا على المداخلة القديرة والحوار البناء، وأنا من المتابعين لما تكتبه من مقالات وأبحاث قيمة واراها مساهمات جدية ومهمة من احد ابرز قادة الشيوعية العمالية لطرح وجهة نظر ماركسية عن الكثير من الأمور المتعلقة بالشأن العراقي والعربي و العالمي. واعتبرها مساهمات مؤثرة وكبيرة لتطوير للخطاب السياسي للشيوعيين العماليين في العراق. اعلم ان قوى اليسار العراقي تعمل في ظروف بالغة التعقيد، وتحاول قدر الإمكان تحقيق منجزات واقعية مؤثرة في نضالها ضد طغم الاستبداد والفساد الحاكمة في العراق وإقليم كردستان، ولكم دور مهم في ذلك ولكن يحتاج المزيد سياسيا وتنظيما وعلى الصعيد الجماهيري وقد اشرت لها في مقترحات لكم.
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 60
|
العدد: 481591 - الرفيق والصديق العزيز سامان كريم2
|
2013 / 7 / 7 - 08:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
رزكار عقراوي
|
أثمن باهتمام كبير موقفك الناقد للانشقاقات الحزبية وتأثيرها السلبي، في حوار مع الرفيق رحمن حسين زادة - سكرتير الحزب الشيوعي العمالي الإيراني الحكمتي ، أعطيت مثلا حول اثر الكبير للانشقاقات على الشيوعية العمالية : كان عدد المندوبين والضيوف في المؤتمر الثاني للحزب الشيوعي العمالي الإيراني الذي انعقد سنة 2000 اكثر 15 -20 ضعف مقارنة بعدد الحضور في مؤتمرهم الأخير، واعتقد ان ذلك إحصائية بسيطة لعكس التأثير السلبي الكبير للانشقاقات على تياركم المناضل، وارى من الضروري جدا للشيوعيين العماليين في العراق وإيران إجراء تقييم جدا للانشقاقات التي حصلت وإصلاح ما يمكن إصلاحه. واعتقد ان الحزب الشيوعي العمالي العراقي من الممكن ان يكون له دور محوري في إعادة ترميم البيت الشيوعي العمالي بفتح حوار جدي مع كافة الأحزاب الشيوعية العمالية اكرر شكري وتقديري لمشاركتك القديرة في الحوار مع كل المودة والاعتزاز الرفاقي
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 61
|
العدد: 482419 - الافكار تؤمن بنفسها فقط
|
2013 / 7 / 12 - 08:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
د.ناطق
|
ولتكن حقيقة جديد في عالم العلمانية ان يقف المثقف معقود اللسان بين اطباق المنطق
إرسال شكوى على هذا التعليق
92
أعجبنى
|