|
ابتسامة شمس خريبكة،أجمل تحية وحب وسلام لإفريقيا ،لآلهات ونجوم الفن والحب والجمال والحرية والابداع و السينما والحرية.
محمد محمد فكاك.
الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 17:12
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ابتسامة شمس خريبكة،أجمل تحية وحب وسلام لإفريقيا ،لآلهات ونجوم الفن والحب والجمال والحرية والابداع و السينما والحرية. مغني أفريقيا، عن حرية واستقلال أفريقيا:ابن الزهراء محمد محمد فكاك. أطرح السؤال الملتهب على الشقيقات والأشقاء الأفارقة الذين يحجون ويعتمرون بمدينة خريبكة الأفريقية بامتياز:هل السينما، الفن، الحب، الجمال ،الابداع،..التزام وانخراط وإيمان واعتقاد ومعانقة لقضايا الجماهير الشعبية و الشبابية العمالية البروليتارية الخريبكية المستغلة والمسحوقة والمعذبة والمطحونة،وبالتالي ،فأوجب الواجبات الأفريقية المكافحة القتال والمقاومة والصمود والافتداء بالروح والنفس والدم والكلمة والشعر والأدب والصورة والموسيقى والأغنية والمسرح والحب والابداع من أجل الحرية والكرامة والاستقلال والعدالة الاجتماعية والمساواة والتقدم والديمقراطية وتضحية فذة ودفاعا ومرافعة عن قضايا وهموم الجماهيرالواسعة المحرومة من حق المشاركة في ثروات الفوسفاط،وخيرات الفوسفاط،التي يفترسها الملك وأهله وعشيرته وخدمه وحشمه وجواريه وغلمانه؟ لا بد من استحضارجدي لهذه الأسئلة المحيرة المحرقة،وأنتم يا فينوسات وافرودات الحب والسلام والفن،ويا سوبرات الفن الافريقي، تشرفون الجماهير الشعبية المكافحة بحضوركم ووجودكم وابتساماتكم ،أن هذه الجماهير الظمأى والمتعطشة والمتذوقة للفن السينمائي الأفريقي الجمالي الجميل الرائع، والتي تنظر إلى الفن السينمائي الأفريقي نظرة دياليكتيكية جذرية، على قاعدة ذهبية،أن لا إبداع ولا جمال ولا فن يفيد ويجدي الجماهير بلا انخراط والتزام بهموم الشعب وبقضاياهالحيوية في العيش الحر الكريم وفي إرساء العدالة الاجتماعية،والمساواة الوطنية والاستقلال السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والحرية. هل يطيب لبنات أفريقيا الجميلات المحصنات اللبؤات المكافحات،وهل يحلو لأبناء أفريقيا الأفذاذ النشامى الأبطال،أن تعيش الطبقة العاملة والجماهير النسائية والشبابية الكمد والنكد والكآبة والجوع والخوف والمطاردة وحبل المشنقة الملكية الاستبدادية الديكتاتورية التعسفية والحصار وثم الاغتراب الداخلي القسري والقمع، داخل وطنهم المغرب وفي حضن مدينتهم الدفيئ الحنون،ثم يتخذ هذا النظام الملكي المطلق من السينما الأفريقية المناضلة المحبوبة مطية واستعمالا انتهازيا قبيحا ونفاقا من أجل التدليس و تضليل وتعمية الجماهير وصرفها عن مطالبها العادلة والمشروعة في التنعم بثروات خريبكة الفوسفاطية؟ هذه الجماهير التي ليست معادية للفن السينمائي الأفريقي الابداعي الرفيع،بل إن الفن السينمائي الأفريقي وآلهاته ونجومه يشغف حقا هذه الجماهير الخريبكية عشقا وحبا وهياما وغراما، وهذه الجماهير المستعبدة والمستبعدة تهتف وتقول:الفن السينمائي الأفريقي لنا،لا للأغيار والاستعمار والاحتلال والاستيطان المقنع باللغة المغربية والثوب المغربي. إن عدو الجماهير الشعبية المغربية الخريبكية والفن السينمائي الأفريقي المقاوم هو واحد،هوالذي يغتال الطموحات الشعبية والسينما الافريقية ،لأنه يكره الفن والشعب بالغريزة والفطرة والطبع.فالشعب هو الذي دفع حياةبناته وبنيه وصاحباته وأمواله وأرواحه من أجل الوطن..أفريقيا..الفن ..الجمال السينما..الحرية.. الكرامة.هو الذي قاوم وقاتل حتى آخر قطرة من دمه،وآخر آهة من حياته وأنفاسه. وإن تعجب فعجب لهذا النظام الملكي الطغياني ،كيف يجمع بين الديكتاتورية وبين الابداع السينمائي الأرحب، الذي يتحدد بالضرورة وقوانين الكون والطبيعة والتاريخ والمنطق ،بالدفاع المستميت المبدئي، عن قضايا الجماهير المضطهدة المظلومة في خريبكة وفي المغرب في أفريقيا وفي الأرض جميعا.؟فمعركة الحرية والديمقراطية والفن السينمائي وحريةالتعبير والكلمة والرأي وحرية المرأة والدين والعقيدة لا تتجزأولا تتبعض،فالحرية والسينما هي قضية واحدة،وصديقها وحميمها واحد هو الشعب،وعدوها اللئيم الحقير السافل واحد هو النظام الديكتاتوري الملكي التعسفي. فألف وألف تحية ومحبة وسلام لشقيقاتنا الأفريقيات ،والأشقاء الأفارقة، نحبكن ونحبكم،نناديكن، نبوس الأرض تحت نعالكن وتحت نعالكم، ونقول:نفديكن بالروح والدم،ونفديكم بالروح والدم.ونناديكم،نشد على أياديكن،وعلى أياديكم نستقبل مهرجانكن ومهرجانكم فتنعموا وطوفوا وشوفوا واستمتعوا وتفرجوا وسيروا في جنة الله بأرضنا، ومارسوا الحب والابداع صادقا دفاقا متفجرا حارا،حتى يبقى هذا الفن الافريقي الأسمى والأعز والأغلى والأعلى ،شمعة وشعلة وقادة متلألئة ونابضة متوهجة ومتدفقة مع النجوم في السماء. فلا ننكر عليكن سيداتي الأفريقيات،سادتي الأفارقة،لقد ضجر وضاق صدر المغاربة،من الضيوف المنافقين المزدوجين الذين يتنكرون لفضل و خير وشكر وحمد والاعتراف بالجميل للطبقة العاملة والشعب المغربي، التي وحدها لها كل الفضل والحمد والشكر. لقد تسامى حبنا وعشقنا وغرامنا وهيامنا بالفن السينمائي الأفريقي،والحب الأفريقي،والجمال الأفريقي،حتى صارت أفريقيا كوننا وكياننا وكينونتنا وهويتنا ، فلا تحرمونا الحب والفن،فبدون الحب الأفريقي لا يمكن أن نغني وننشد ونعزف نشيد أفريقيا للحرية والسلام. لقدتسامى عشقنا لأفريقيا حتى ما عدنا نضيق أو نتحمل تعاليم المخصيين من نظام ملكي تبعي قزمي ومن أمبراطورية الفوسفاط و إدارة الشر والغدر والنهب والافتراس والتجويع والقمع :التي تسمى زورا وتلبيسا ،المكتب الشريف للفوسفاط. وما له من شرف سوى شرف الشركة الاحتكارية الاستغلالية الاستعماريةالاحتلالية الاستيطانية العابرةللقارات و متعددة ومتعديةالقوميات والجنسيات،والتي ليس لها من لمسة مغربية سوى الحيطان والجدران،أما الروح والمحتوى والجوهر،فهو الاستعمار والأمبريالية الصهيونية والعولمة. إن ما تقدمه إدارة الفوسفاط للمهرجان ،هوفقط لذر الغبار في العيون،أما الحقيقة فهذ الشركة المصاصة لدماءالجماهير الشعبية ،مثلهافي ذلك ،مثل وجهها السلطوي المأجور ،والمتمثل في الجهاز الأعلى من سلطة العامل الوالي المندوب المقيم الاقليمي للنظام الملكي وكذلك اكل أنواع أجهزة البيوليس والقمع والقتل، فلا يؤمنون بالفن السينمائي الأفريقي ولا الابداع السينمائي الأفريقي ولا الحب الأفريقي ولا الجمال الافريقي، فالفن عند سلطة المستعمرة الملكية السياسية والامالية والاقتصادية واللاهوتية والدينية اليمينية الرجعية،إلآ عندما يكون منخرطا ومبايعا ومخلصا وتابعا وجزءا من النظام الملكي المطلق. فعلا وحقيقة،لقد تجذر وتعمق الفن السينمائي عبر المهرجان السينمائي الافريقي،في أعماق الأرض الخريبكيةالمغربية،واستظل واستطال وارتفع وتسامى وتصاعد وتألقت فروع شجرته وسنديانته الفنية السينمائية الحمراء في سماء خريبكة والمغرب وأفريقيا. لقد أصبح مهرجان الثقافةالسينمائية النقدية الابداعية ،يهجس في أن يكون طريقا وأداة للوحدة الافريقية،التقدميةالديمقراطية الثورية،بعدما تسلط علىافريقيا عملاء وخونة الاستعماروالامبريالية والصهيونية فجعلوها مزقا شذرا مذرا. والسؤال المحرق الوحيد الذي على فنانات أفريقيا ،وفناني أفريقيا، الاجابة عليه هو:لمن تطلع شمس المهرجان السينمائي الافريقي،هل لتحية الجماهير العمالية والنسائية والشبابية والشعبية، فيكون مهرجانا وطنيا،أفريقيا،أمميا ومنافي الشعب وزنازين الشعب وهموم الشعب ومآسي الشعب أقرب من هموم الجماهير وقضايا الشعب أم للنظام الأغياري الهجين والحرامي والباطل واللاشرعي واللامشروع واللاوطني واللاشعبي واللاديمقراطي واللادستوري واللاعقلاني فيكون مهرجانا عبثيا راقصا على دماء الشعب. إذا كان مهرجان الثقافةالسينمائيةالافريقية لا يغني لآلاف الشهيدات والشهداءفي المغرب وأفريقيا، ولا يحفظ تاريخ وذاكرة وحلم الشعوب الأفريقية المكافحة والمقاومة وحركات التحرر الوطني الأفريقي المستميتة في الدفاع عن حق أفريقيا في الحياة الكريمة والعزةوالفرحةوالسعادة والبهجة والحب والسلام ضد الطغاة السفاحين الضواري والكلاب الفجرة ملوك مرتزقةورؤساء خونة تصدروا منصة الحكم في سفالة وسفاهة وإجرام ووقاحة وتعال وعجرفة وسيطرة وعنجهية ووحشية حيوانية،حتى ولو تقنعوا بأي قناع أو برقع لاهوتي ديني أو تزيوا بزي أفريقيا،وجمال سواد أفريقيا. فلماذا يا نساءأفريقيا ورجال أفريقيا من الفنانات العظيمات والفنانين العظماء،لا تحركون سينماكم وأفلامكم وكاميراتكم وآلات تصويركم وميكروفوناتكم نحو أدغال خريبكة المنسية المهمشة المقصية التي نخرها الظلم الطبقي والصدأ الملكي،ونهشها ذئاب وكلاب النظام ووضعوها بين مخالبهم،والتي هي ضحية الجبروت والطغيان، وهذه المدينةالتي تحتضنكم كأم هي أيضا مدينة شهيدة من شهيدات الميز العنصري للنظام الملكي النازي الفاشي. إن الرسالة التي تحييكم من خلالها جماهير خريبكة المعطلة والمنسية والمنهوشة والمدهوسة والمحطمة بأحذية وأجزمة وحوافر خيل الملك الذي تعقدون مؤتمركم السينمائي الافريقي العظيم تحت رعايته اللاسامية اللاعالية اللامقدسة الساقطة والذي لا ينفك نظامه وأركانه تتزعزع يوما بعد يوم، حيث كل المغرب تستعر فيه نيران وعواصف الثورة الوطنيةالديمقراطية ،هذه الرسالة الواضحةلكم وللعالم،تقول لكم:إنكم للأسف تعقدون مهرجانكم السينمائي في جوف الوحش الملكي العنصري البغيض المقيت والذي جعل الشعب يصلى نار جهنم في القمع وغلاء الأسعاروالخبز والحب والعشق والتعليم والهواء والماء والبحر والدفتر والقلم والتين والزيتون وهذا البلد الأمين والتضييق على الحريات الديمقراطية، واقتياد الشعب المتسامح نحو المشنقة الاخوانجية الاسلامنجية الظلامية الارهابية التعصبية الانغلاقية الطائفية الجلادية السفاحية من الذين لا رحمة فيهم ولا رأفة ولا ملة ولا دين ولا قلب. لا مهمة لهم في المغرب سوى التجويع والأخونة والترهيب باسم الحكومة التي لها محدد واحد: هوما يقتضيه الحكم الديمقراطي المدني العلماني الجمهوريالشعبي. فهل يرقى هذا النظام الهمجي إلى الاعتقاد،بأن معنى كل مهرجان سينمائي افريقي وطني تقدمي ثوري ،هو عديل السيادة للشعب وحده و الحرية والديمقراطية والتقدم، وهو كما أستعير القولة من الكاتب الفرلنسي القدير والتقدمي الذيع الصيت والسمعةوالشهرة آرفي بازان، وأسحبها على مهرجاننا السينمائي الأفريقي،وأقول معه:غن السينما مثل البحر تماما لا تحتمل إلا من يتحرك. فكيف يتحمل النظام الملكي الدوغمائي المعادي بالطبيعة للفن والحب والسحر والشعر والصورةهذا المهرجان-العرس، وهو ساكن جمودي بيروقراطي ميت؟ وهذا هو ما أسفر عنه حكم جماعت الاخوان المتأسلمين في مصر وتونس والمغرب،من محاولة القضاء على الفنون الموسيقية والغنائية والتصويرية والسينمائية والمرسحية والأوبرالية. ما ثقافة سينمائية افريقية لا تستحضر الشهيدات وااشهداء وكبار أفريقيا،مثل الشهيد بنجامين مولوويز الذي اغتيل وقد قال لأمه المنتحبة الباكية:" أنا يا أمي أموت في سبيل الحرية،وأعلم أن الشعبالأسود سيحكم هذا البلدفي يوم قريب.. لا تبكوني..لا أريد أن يبكيني أحد..فأنا أمشي في اتجاه المشنقة دون تعثر وأنا أغني:إلأهي أنقذ أفريقيا"( نكوزي سيكلال أي افريكا)فكانت" آخر صرخة للشهيد الأسود كالزيتون الأسود رمز السلام" (أعلن للعالم أجمع أن دمي أريق من أجل من سيحيون من بعدي لتستمر الثورة..فأنا مطمئن لأني أعرف يقيناأن بلدي سيحطم قريبا أغلال القهر والجبروت). أيته الغزلان الافريقيات الفاتنات الساحرا ت المحرقات لأكباد العشاق ،إنكن باحتضانكن مهرجان الثقافة السينمائية الأفريقيةـ وحدكن ووحدكن تصنعن الحرية. وتحررن الشعوب الأفريقية المضطهدة من أنظمة حمقاء سفلاء تنتهك القوانين الانسانية الأساسية.ولستن أيتها المناضلات المانحات الحياة والحب والحرية والفن والجمال،بحاجة لأقول لكم مانشره محاموالشاعر الافريقي بنجامين مولويز هذه القصيدة التي نظمها وهو في طريقه إلى المشنقة التي أعدتهاله السلطات العنصرية فيجنوب أفريقيا: أقف الآن مفتخرا بمصيري جازما أنعاصفة الظلم والجبروت الخطير سوف يعقبها مطر من دمي. باعتزاز، وهبت حياتي. توحدت منفردا. بنجامين مولوويز. الرفيقات،الرفاق ،عندما يمتزج غبار الفوسفاط بالدم العمالي،والفنالسينمائي،والجمالالسينمائي الأفريقي،،تصبح خريبكة جمرة ملتهبة ثورية حمراء.لأن في البدء كانت افريقيا،وفي الختام ستبقى افريقيا، وتيقى الصورة السينمائية الأفريقية. إن معنى مهرجان الثقافة السينمائية الافريقية ،هي شعارنا جميعا: نحو وعي افريقي مغربي عربي متجدد ومشحون ومهووس بالمسألة الثقافية الافريقية وقضيا الشعوب الافريقية.إن المهرجان محدد بإضافة نوعية جديدة ورؤية مشروع افريقي جديد وثري وحي وبسام ومشرق يثري الثقافة السينمائية العالمية، ويحطم ويلغي كل جدارات التمييز الاستعماري العنصري الاستيطاني،ويقيم الوحدةالافريقية المضادة والمعادية للأمبريالية والصهيونية والملكيات المصطنعة والمتنفسة بأنابيب وزبازيب الاستعمار والمتحالفة مع الاستعمار ، وامتداداته القومجية والاخوانجية والاسلامنجية المروثة عن النرجيسية العشائرية والقبلية المشؤمة المنحوسة التعسفية الغاشمة القائمة على الكبت والجبرية والقدرية والمازوخية والحليب المر الحنظل. كيف يمكن لأطفال مغاربةأن يعيشوا جمال الحياة وحلاوةالحياة وحلم الحياة وسعادة الحياة،وأمهاتهم المكتئبات الحزينات العابسات النكدات يرضعن أولادهن لبن الكآبة والنكدوالكرب والهول والنحس والشؤم والبؤس والجهل والحقد والخوف والخضوع؟ صدقيني رفيقاتي الافريقيات،إنه بدون دفءحلمة وحضن ورحم امرأة و سينما وحب وعشق وموسيقى وفن أفريقي،لن تضيء الشمس،ولا ينير القمر ولا تطلع النجوم، ولا تجري المياه في الأنهار والبحار،ستكون الحياة قاعا صفصافاوخواء وسرابا وغبارا ومزابل وحطاما وتكون افريقيا صحراء ممتدة قاحلة ومسمارية وخنجرية رصاصية أخدودية فيافية موحشة بلا معنى. أنا لا استحق أن ينساني الوطن..فلن يرث الأرض إلاالفنانات ا لسينمائيات الافريقيات العاشقات؟ فضمي يا خريبكة إلى صدرك بحنان ورقة الأم الرؤوم كل عاشقات وعشاق الفن السينمائي الافريقي اللواتي ولدن والذين ولدوا للفن والابداع والالهام والاحلام والحب والسلام. رحبي وهللي بآلهات ونجوم أفريقيا فما هم يا أمي بغرباء ولا بضيوف ، بل هن وهم شقيقاتنا وأشقاؤنا ومن صلبك خرجن وخرجوا ،ومن ثديك رضعن ورضعوا و" في تربك انغرسن وانغرسوا" وانطرحن وانطرحوا في حبك مستشهدات ومستشهدين. شاعر الثورة والحب والسلام:ابن الزهراء محمد محمدفكاك.
#محمد_محمد_فكاك. (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بتوبيخ نادر.. أغنى رجل في الصين ينتقد -تقاعس الحكومة-
-
مصر.. ضجة حادث قتل تسبب فيه نجل زوجة -شيف- شهير والداخلية تك
...
-
ترامب يعين سكوت بيسنت وزيراً للخزانة بعد عملية اختيار طويلة
...
-
ترامب بين الرئاسة والمحاكمة: هل تُحسم قضية ستورمي دانيالز قر
...
-
لبنان..13 قتيلا وعشرات الجرحى جراء غارة إسرائيلية على البسطة
...
-
العراق يلجأ لمجلس الأمن والمنظمات الدولية لردع إسرائيل عن إط
...
-
الجامعة العربية تعقد اجتماعا طارئا لبحث تهديدات إسرائيل للعر
...
-
ابتكار بلاستيك يتحلل في ماء البحر!
-
-تفاحة الكاسترد-.. فاكهة بخصائص استثنائية!
-
-كلاشينكوف- تستعرض أحدث طائراتها المسيّرة
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|