أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ















المزيد.....

نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ


هيبت بافي حلبجة

الحوار المتمدن-العدد: 4124 - 2013 / 6 / 15 - 14:51
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ
هيبت بافي حلبجة
لا أود أن أرتكب نفس الخطأ الذي أرتكبه لينين في مؤلفه ( المادية ومذهب النقد التجريبي ) عندما عالج موضوعة النقدية التجريبية طبقاً لأطروحة بائسة ( إما ... أو ) محددة المعلم في الإطار الفلسفي العام دون أن يكترث معرفياً بالدور الفيزيائي لأرنست ماخ وتجاهل فحوى هذا الدور في علاقته مع جملة مفاهيم كانت يومذاك في مرحلة الإعداد ، وأخص بالذكر تأثيره على فكر آينشتاين وفتح المجال أمامه في تعريه الأبعاد الكونية النيوتونية ، وطرقه باباُ واسعاُ في تقوية أفهوم المجال على حساب مضمون الجسيم .
أرنست ماخ ألذي يحتسب مع ريتشارد أفيناروس من مؤسسي مذهب النقد التجريبي ، شكل معه وضعية ذات أبعاد مختلفة على صعيد بسيكولوجية المعرفة عن تلك التي أرتبطت بالثالوث المتماسك ، أوجست كونت ، ستيوارت ميل ، هربرت سبنسر .
أرنست ماخ الذي أنطلق من مفهومين ينوب أحدهما عن الآخر إذا ما غاب أحدهما ، وهما الفيزياء والوقائعي ، آثر أن يجنح نحو الفيزياء بعيداً عن الفيزيائي ، ونحو الوقائعي بعيداً عن الواقع ، وعمم شروط هذا التصور وخلفياته ومقدماته على كل مجال أهتم به .
ولقد حاول في مؤلفاته ( المعرفة والخطأ ) و ( تحليل الأحاسيس وعلاقة الفيزيائي بالنفسي ) و ( الميكانيك ) و ( الأفكار الجديدة في الفلسفة ) أن يشق درباُ خاصاً يناغي أطروحة أسميها الثالوث المزعج والصعب وهو تفضيل فهم المجال الفيزيائي على مادية مضمون الجسيم ، والألتجاء إلى مستوى الشخصانية في تقيم الفيزياء عوضاُ عن القوانين الموضوعية الشاملة ، والأبتعاد عن الجوهر ومضمون العلة لمصلحة ما هو وقائعي أو ما هو لا هنا ولاهناك ولا موجود إلا في الحدث .
وهذه المعطيات الثلاثة ليست بليدة تماماُ في أساسها ، إنما محاولة الدمج ما بين حيثياتها جعلتها على مسطح باهت بدى للينين على شاكلة أنغماس في اللاأدرية و الذاتية المنغلقة البركلية مع هجر مواضع المثالية ليستقر خلسة ومؤقتة في المواضع المادية .
وهكذا بعد أن وضعنا ( أرنست ماخ) في صورة أفضل مما يتوقعه أو يتصوره ، سنعيد صوغ بعض من شتات أفكاره التي خلقت حولها هالة من الضبابية جعلته لا فيزيائياُ لامعاُ ولا فيلسوفاُ مبدعاُ مثل الآخرين أوعلى الأقل مثل أقرانه الباقين .
على المستوى الفيزيائي الفلسفي يطرح ماخ موضوعتين أعتقد إنهما سوف تكونان أرثاُ محموداً له على مدار تاريخ طويل :
الموضوعة الأولى : هو مفهوم تدفق سرعة جسم ( صلب ) في جسم آخر ( سائل ) حسب المعادلة التالية ( ما ) يساوي حاصل قسمة ( سر ) على ( سر1 ) ، حيث ( ما ) هو عدد ماخ ، و( سر ) هي سرعة الجسم في محيطه ، و( سر1 ) هي سرعة الصوت في ذلك المحيط نفسه .
إن هذه المعادلة التي غابت عن ذهن لينين هي إحدى المداخل الصحيحة ، حسب تقديراتنا المتواضعة ، لفهم العلاقة البنيوية في إدراك منطوق السرعة ، وذلك رغم قناعتنا إنها ناقصة وينبغي إضافة ثابت رياضي الذي أسميه ثابت العلاقة ما بين الجسيم والسرعة والذي أقدره بالثلث ، أي تصبح المعادلة السابقة على الشكل التالي ، عدد ماخ يساوي جداء الثابت الثلث بحاصل قسمة سرعة الجسم على سرعة الصوت ، وبذلك يتحقق مفهوم جدار الصوت عند الحصول على الناتج : الثلث .
الموضوعة الثانية : أن أي جسم في الكون لايخضع فقط للتأثير من جانب جسم آخر إنما يخضع لتأثير من جانب أجسام عديدة تؤثر بدورها في علاقاتها مع بعضها البعض ، أي لايمكن دراسة العلاقة ما بين جسمين بصورة منعزلة عن دور الأجسام الأخرى ، هذا يعني ومن المنطلق الفيزيائي أننا في بداية تغليب مفهوم المجال على محتوى الجسيم .
هذا هو أرنست ماخ الذي أحبذ أن يكون ، بيد إنه لم يتوقف عند هذه النقاط الأساسية إنما أنحشر في ظلال متاهات بعضها جعلته على أرضية صلبة ، والبعض الآخر منها طرحته أرضاُ .
يقول ماخ في مؤلفه ( المعرفة والخطأ ) ص 3 ، إن جل ما يطرحه ليس إلا ميتودولوجيا وبسيكولوجيا علمية للمعرفة ، وأستعاض عن عضونة ( بيولوجية ) هربرت سبنسر ببسيكولوجية المعرفة لديه ، لذلك رفض رفضاُ مطلقاُ ما ذهب إليه كانط في وجود مقولات قبلية مسبقة في الذهن البشري ، وعارض ( بعكس ما يعتقده الكثيرون ومنهم لينين ) المفارقة ما بين الشيء نفسه ( الظواهر ) والشيء في ذاته ، وألغى مفهوم العلة والجوهر لمصلحة النقدية التجريبية ( وليست التجربة ) التي هي الكاشف الكيميائي لمحتوى الوقائع بعيدا عن الميتافيزيقية ، لذلك رفض رفضا مطلقا هذه الأخيرة ( الميتافيزيقيا ) في المدرستين المادية والمثالية ، ورهن فيزيائيته وبالتالي فلسفته إلى محتوى الحيادية التي قال عنها في مؤلفه ( تحليل الأحاسيس .. ) إن هذه العناصر وهو يقصد الأحاسيس ليست فيزيائية ولا نفسية ، لا ذاتية ولا موضوعية ، إنها حيادية !!
وهنا يبرز جانب آخر في بسيكولوجية المعرفة لديه وهو لايرتبط بالأحاسيس من زاوية كونها أحاسيس إنما من رؤية إضفاء ( موضوعية ) لاقيمة لها عليها لكي يلج في ثلاثة موضوعات متكاملة تلك الموضوعات التي نود أن نختزلها في هذا الشكل :
الموضوعة الأولى : ثمة توافق ما بين هذا ورؤيته حول مفهوم أقتصاد الفكر الذي يعتبره ماخ المبدأ الجوهري للمعرفة العلمية ، والذي يتطابق عن بعد مع مقولة كيريتشهوف ، العالم الألماني ، الذي عرف المعرفة العلمية ( أو العلم ) على أساس إنه السمت أو الوصف الكامل والأبسط للوقائع ، وهذا ما يذكرنا ، لكن عن بعد ، وبمسافات متباعدة ، بمحتوى البراجماتية ( الذرائعية ) .
الموضوعة الثانية : هو لايؤمن تماماُ بمبدأ الأنا المستقلة بذاتها ( بعكس ما يعتقد لينين ) إنما يلتجىء إلى مكونات الأنا ( الأحاسيس ، العواطف ، الذكريات ، الحاجات ) التي هي حسبه معيار حقيقي للفيزياء ، للفيزيائي ، للواقع ، للوقائعي ، للعلم ، للمعرفة العلمية .
الموضوعة الثالثة : من هذا المنطلق تحديداً ، ينحاز إلى فكرة الدالة ، الوظيفة ، أي يتجاوز مفهوم الشيء كما هو إلى الشيء كما ( علاقته معي ، ومعك ) ، لذلك يلغي محتوى السببية ، ومضمون العلة والجوهر ،لإن الشيء لديه لا هو ( الظاهر السطحي ) ولا هو ( الشيء في ذاته ) ولا هو ( موضوعة مستقلة ) خارج حدود هذه الدالة وتلك الوظيفة ، وهذا هو جانب جوهري في فحوى بسيكولوجية المعرفة لديه .
والآن ولكي ننتقد هذه الأفكار وفقاُ لأطروحات منهجنا في ( نحو تصور فلسفي جديد للكون ) ينبغي أن نفترض التكامل والوضوح في كل ما طرحه أرنست ماخ ، ولا مناص من أظهار المحتوى الفعلي لبعض من هذه المقولات ، الحيادية ، الدالة والوظيفة ، العلم كما هو ، التأثير ، أنحناءات السرعة ، المختبر .
النقد الأول : ماذا يقصد ماخ من مفهوم الحيادية ، سيما وأنه يقول في مؤلفه ( تحليل الأحاسيس .. ) ( أن ما ندعوه مادة ، ليس إلا رابطة قانونية معينة للعناصر ) ، أليست الحيادية لديه هي مجرد تعبير لغوي لايرتقي أطلاقاُ إلى مستوى الأفهوم !! وهل الرغبات والحاجات والعواطف والذكريات هي حيادية !! وبصراخة أنني أعتقد جازماُ أنه لايدرك القصد من الحيادية لأنها غير موجودة أصلاُ هنا ، وكيف يمكن أن ندرك أمراُ لايتمتع بمحتوى الوجود ، خاصة وأنه يؤكد ( ليس هناك فارق جوهري ما بين الفيزيائي والنفسي ) وإن أختلافهما يتأتى من أختلاف وجهتنا ودراستنا لتلك العناصر من خلال الجملة العصبية أو خارجها !! وهذا يعني تماماُ أنه لايعني ( الحيادية ) إنما يطرح أمراُ في غاية الروعة وهو بعد أن نجمل التعبير : إن العناصر ليست فيزيائية ولا نفسية ، لأنها تحتضن كلاهما وتتجاوزهما لتصل إلى مستوى العلاقة مابينها وبين أبعاد العلم والمعرفة .
النقد الثاني : الدالة والوظيفة ، نحن نستخدم التعبيرين معاُ لكي ندرك الأمر بشيء من اليسر مع العلم إن أستعمال تعبير ( الدالة ) هي أدق وأكثر أنسجاماُ مع بقية أطروحات ماخ ، والدالة لديه قد تتحول إلى محتوى الوظيفة وقد تتجاوزها .
لكن الإشكالية لدى ماخ إن الدالة مرتبطة بتلك العناصر ( الأحاسيس ) ممزوجة بخصوصيات الذات العارفة وكأننا إزاء تناقض جديد ما بين الفيزيائي والنفسي ، فالدالة سواء أكانت رياضية أم بيولوجية ، هي خارج الشيء في ذاته أو هو دمج ما بينه وبيننا . في هذه الحال نحن نسلب من الدالة محتواها من جانبين ، الأول : موضوعها ، الثاني : علاقاتها والتكامل فيها .
النقد الثالث : العلم كما هو ، عندما يقول كيرتيشهوف إن العلم هو السمت الأبسط والأكمل للوقائع ، فإنه يحافظ على حق الأشياء في كونها موجودة بصورة موضوعية مستقلة عن الوعي أو غيره ، أما صاحبنا ماخ فإنه دمج ما بين العلم والدالة والوظيفة وأفترض مسبقاً وكأنها من نتاج عقل نفسي بعيد عن ذاتية العلم المعهودة التي نعرفها من خلال خصائص سلوك الطبيعة وممارستها لذاتها .
أجل ، ندرك إن ماخ يملك خاصية إيجابية في الحديث عن كل ما كان ( ما بعد المألوف ) في ذلك الوقت ، لذلك يصدق في قوله إن ماأتى به ليس إلا ميتولوجيا وبسيكولوجيا علمية للمعرفة ، لكن هذا لايلغي جوهر السببية ، ومحتوى العلة والجوهر ، ولايذيب الحدود ما بين فهمنا للقوانين والمعادلات وما بين حقيقتها الكائنة هنا أو هناك ، فالطيور عندما تحلق في الأجواء فإنها تطبق روح وجوهر تلك القوانين التي تجعلها ( موجودة ) في السماء ( الفضاء ) دون أن تقع رغم وجود الجاذبية التي لا نستطيع رفضها .
النقد الرابع : التأثير ، انحناءات السرعة ، المختبر ، لقد أبدع ماخ في مبدأه الذي وضع آينشتاين على طريق أكتشااف نظريته النسبية الخاصة ( 1905 ) والعامة ( 1915 ) ، ومنح مفهوماُ متقدماُ لمنطوق التأثير ، وأضفى على الفكر الإنساني بعداُ جديدا في مسألة المختبر الواحد ، لكنه من جانب آخر أخذ مفهوم السرعة خارج هذا المحتوى ، وأعتقد إنه معادلته ، عدد ماخ ( ما ) هو حاصل قسمة سرعة الجسم ( سر ) في وسط معين على سرعة الصوت ( سر1 ) في ذلك الوسط ، ناقصة ولاتتطابق مع أطروحاته التي ثبتناها في هذا المقال ، فمن وجهة النقص ، أعتقد إن ثمة تجاهل في علاقة السرعة بالجسيم ، لأن السرعة ليست أمراُ نظريا إنما هي على محتوى لها أنحناءات ( كثافة وخلخلة ) ككل المفاهيم الأخرى ، ومن وجهة عدم تطابقها فهذا أمر مستنبط من الأمر الأول ، أي النقص .
النقد الخامس : ينفي ماخ الأفكار القبلية المسبقة في مسألة العناصر والأحاسيس ، ولكنه في نفس الوقت يتعامل مع هذا المفهوم في كل أطروحاته ، وهذه هي النقطة القاتلة في بسيكولوجية المعرفة لدى ماخ ، بمعنى أنه يأخذ العلم الآني ويرفض العلم ( الكائن هناك ) والذي بحاجة إلى أكتشاف قوانينه ، يؤمن بمبدأ أقتصاد الفكر حتى لو خل ذلك بقاعدة جوهرية في المنطق الأنساني ، في الكيمياء ، يدمج ما بين الفيزيائي والنفسي لصالح الأنا ، ويتعامل مع الأنا بطريقة غير واضحة ، فمن جهة يلتجىء إلى مكوناتها ، ومن جهة يعتبرها سيدة مطلقة كوحدة ثابته ، يبحث عن محتوى التأثير لكنه يعالج موضوع السرعة بصورة مجردة ، وكذلك يبحث عن معنى لمفهوم الدالة ويفرض عليها بنفس الدرجة مفهومه ، أي مفهوم ماخ . ( وإلى اللقاء في الحلقة السابعة عشرة ) .



#هيبت_بافي_حلبجة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التناقض الداخلي في حكم المرتد
- رؤية نقدية في جدلية الثورة السورية
- السرعة ومفهوم المكان والزمان المكثفان
- نقض أداتية جون ديوي
- نقض فلسفة الطبيعة لدى هيجل
- برهان غليون ... درويش على باب محراب مهجور
- نقض النقض ، هل مات الإنسان ؟ الحلقة الثانية
- نقض النقض ، هل مات الأنسان ؟
- الثورة السورية والمعادلات الصعبة
- المجلس الوطني السوري ... عام من الفشل
- لماذا نلتزم بمنهجية البارتي الديمقراطي الكوردستاني
- الليبرالية .... مأساة الثورة السورية
- بقرادوني .... والخطاب القاصر
- برهان غليون ... والمفهوم الضائع
- مابين الأخضر الأبراهيمي وميشال سماحة
- الحق الكوردي .... منطقة حمراء
- خان الثعالب ...
- جيل دولوز وإشكالية مفهوم الأفهوم ..
- هنري بوانكاريه وإشكالية مفهوم التعاقدية ..
- هربرت سبنسر وإشكالية مفهوم التطور ..


المزيد.....




- العثور على قط منقرض محفوظ بصقيع روسيا منذ 35 ألف عام.. كيف ب ...
- ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف -الناتو- في فلوريدا ...
- الإمارات.. وزارة الداخلية تحدد موعد رفع الحظر على عمليات طائ ...
- صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. -ألماس- الإيرانية المستنسخة م ...
- كيف احتلّت إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ولماذا انسحبت بعد نح ...
- باكستان ـ عشرات القتلى في أحداث عنف قبلي طائفي بين الشيعة وا ...
- شرطة لندن تفجّر جسما مشبوها عند محطة للقطارات
- أوستين يؤكد لنظيره الإسرائيلي التزام واشنطن بالتوصل لحل دبلو ...
- زاخاروفا: -بريطانيا بؤرة للعفن المعادي لروسيا-
- مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيبت بافي حلبجة - نقض بسيكولوجية المعرفة لدى أرنست ماخ