أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - حوار على الهواء مباشرة مع - أحمد عصيد - الباحث الأمازيغي بالمغرب















المزيد.....

حوار على الهواء مباشرة مع - أحمد عصيد - الباحث الأمازيغي بالمغرب


علي لهروشي
كاتب

(Ali Lahrouchi)


الحوار المتمدن-العدد: 4110 - 2013 / 6 / 1 - 20:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تقديم :

و لأن الأحداث بالمجتمعات الشمال إفريقيا كما هو الحال بالمغرب تسير بسرعة البرق ، وهي تتدحرج نحو العنف ، و الخراب ، منتقلة من الوضع السيئ إلى الوضع الأسوأ ، تتجاذبها أقطاب فارسية ، و خليجية من المحميات العميلة للإمبريالية الصهيونية العالمية كالسعودية ، وقطر ، و الكويت ، و الإمارات العربية المتحدة ، وكل المحميات المكونة لما يسمى بدويلات التعاون الخليجي ، التي تشتري عقول الشيوخ ، و الفقهاء السفهاء بعملة البترودولار ، وذلك للعمل على نشر الجهل و التخلف ، وتقيد شعوب المنطقة المحسوبة على الإسلام بأساليب وممارسات القرون الوسطى ، بُغية خدمة الأجندة الصهيونية المناهضة لرغبة هذه الشعوب في الإنعتاق و التحرر من التخلف ، و التبعية ، و من قيود الإيديولوجية الرجعية ، التي ربطت بين الإسلام ، و العروبة ، و العربية ، وفرضت على شعوب هذه المناطق أخذ هذه الثلاثية كاملة غير ناقصة ، و الإيمان بها كما هي بدون جدال في ذلك ، أو تركها كلها كما هي ، حيث ممارسة الحد على أصحاب هذا الاختيار الأخير ، هكذا يمارس الإرهاب النفسي و الجسدي ، و الفكري على كافة هذه الشعوب ، و منها الشعبين الأمازيغي و الكردي ، تحت سيف ذو حدين إسمه - اسلم تسلم - وهو شعار دموي لا يخلوا من القتل ، و احتلال أراضي الغير ، وتجريد الأبرياء من هويتهم ، و أصولها العرقية ، و الإثنية ، ولغات أمهاتهم ، حيث تسرف قطر و الإمارات العربية المتحدة أموالا طائلة لدعمها للحركات الإسلامية المتخفية وراء عباءة الإسلام المتنور ، فيما أن السعودية و الكويت تسرفان أموالا طائلة في المقابل لدعمهما للحركات الإسلامية المعروفة بالسلفية الجهادية التكفيرية ، فيما أن حزب الله وإيران يدعمان الشيعة في كل مكان ، وتبقى حقيقة كل هذه الحركات الإسلامية بمختلف ألوانها هي حركات عميلة للمحميات من الدويلات الخليجية العميلة بنفسها للصهيونية العالمية ، ومن هنا يتم الاتجار بالإيديولوجية الإسلامية ، و بالمسلم العادي الذي يتحول أحيانا إلى مجرد إنسان تبعي لما يسمى بعلماء ، وفقهاء ، وشيوخ هذه الحركات الإسلامية التي قد تختلف فيما بينها في التكتيك ، و لكنها تتفق كلها في الإستراتيجية ، التي هي محاربة التنظيم الحزبي وتعويضه بالجماعة ، ومحاربة القانون الوضعي ، وتعويضه بالشريعة ، ومحاربة الديمقراطية ، وتعويضها بالأوامر المغلفة بخدع الشورى ، التي تزكي جرائم الإعدام ، و القتل المقترفة في حق الإنسان و الإنسانية من الأبرياء باسم الفتوى . وتطبيق حد الردة على كل من ولد بإحدى هذه المجتمعات ، حتى وإن كان هذا الإنسان لا يحمل أي شعور بالانتماء للإيديولوجية الإسلامية ، فلا ذنب له إلا أنه ولد في مجتمع محسوب عن الإسلام ، حتى و إن كان ذلك قد تم عبر الغزو ، و الاحتلال ، و العدوان كما هو الحال بشمال إفريقيا التي كانت منطقة أمازيغية وتم احتلالها من قبل المسلمين العرب باسم الفتوحات الإسلامية ، و أكاذيب إخراج الناس من الظلمات إلى النور.
إذا كان الحاكم الطاغي يمارس الاغتيال السياسي ، وقتله لمعارضيه من المناضلين الأحرار ، فإن هذه الحركات الإسلامية تمارس الاغتيال الفكري ، بقتلها لكل من يخالفها الرأي ، ويجادلها في المعتقد ، رافضا بذلك التبعية و الانبطاح لإيديولوجيتها العقائدية الرجعية ، و هذه الحركات المتأسلمة لم تتربى ، ولم تتعلم كيفية الإيمان بالرأي ، و الرأي الأخر ، كما لا تؤمن لا بالديمقراطية و لا بالحرية ، ولا بحقوق الإنسان ، بل أكثر من هذا أنها حركات متطرفة تقتل الرأي الأخر باعتباره رأيا كافرا ، وبهذا يتم ذبح الأبرياء ذكورا و إناثا سواء باسم تطبيق الشريعة ، أو باسم الجهاد في سبيل الله ، و كأن الله عاجز وغير قادر عن الجهاد في سبيل نفسه ، وفي هذا الصدد تم تنفيذ الإعدام من غير حق في حق الكثير من الأبرياء عبر إصدار فتاوي التحريض ، و القتل في حق الرأي الأخر ، كما هو الحال في اغتيال كل من - عمر بن جلون - ، و - أيت الجيد بن عيسى - بالمغرب ، ثم - معطوب وناس - و أخرون بالجزائر ، و - شكري بالعيد - بتونس ، و أبرياء بكل من ليبيا و مصر ، وهي فتاوي تدعو إلى هدر دم المفكرين ، و الطلبة ، و الأساتذة و الباحثين ممن يؤمنون منهم حق الإيمان بالديمقراطية ، وحقوق الإنسان و حرية التعبير ، وحرية المعتقد التي هي جوهر العلمانية ، حيث فصل الدين عن السلطة. في هذا الإطار تم التحريض على قتل الأستاذ و الباحث الأمازيغي- أحمد عصيد - وكل من ارتد عن الإسلام بالمغرب. ولتنوير الرأي العام المغربي و الدولي ، وكل المتتبعين لما ستتجه نحوه الأوضاع من إنزلاقات خطيرة بالمجتمعات العربية ، و الشمال إفريقيا عامة و المغرب خاصة ، ارتأيت أن أجري هذا الحوار المتواضع مع أحمد عصيد عبر الانترنيت . وفي هذا الصدد وجهت إليه منذ مدة زمانية إحدى عشر سؤالا عبر الإيميل ، ولم أتوصل إلى حدود الأن بأي رد منه ، ربما لكثرة إنشغالاته ، ولضيق وقته ، و هو ما حعلني احواره على الهواء.
1- الأستاذ أحمد عصيد أنت تعرف أن المتأسلمين المتشددين الذين لا يعترفون بالرأي و بالرأي الأخر ، قد سبق لهم و إن مارسوا الإعدام ، و الاغتيال الفكري ، لما اغتالوا كل من - عمر بن جلون - و - أيت الجيد بن عيسى - بالمغرب ، و- معطوب وناس - بالجزائر ، و- شكري بالعيد - بتونس ، و اللائحة طويلة ، و الآن هاهم يضعون أسمك على لائحة جرائمهم ، حيث حرضوا لقتلك ، كيف تلقيت هذا التحريض ، وكيف ستتعامل معه ؟
2- لقد أصدر ما يسمى بمجلس العلماء بالمغرب مؤخرا فتوى يدعو فيها لقتل المرتد عن الإسلام ، ما هو إذن دور القانون الوضعي ، ودور القضاء و العدالة في هذا الصدد ، إذا كان هذا المجلس قد حسم هذا الأمر من خلال إصداره للحكم النهائي الذي هو الإعدام و القتل ، أي الاغتيال الفكري؟
3 - الديمقراطية المبنية حقا على المؤسسات التشريعية ، و التنفيذية ، و القضائية ، لا تسمح لمثل هذا المجلس العلمي أن يتواجد بتاتا ، و إذا حصل أن وجد فإن وظيفته بذلك لابد أن تكون مجرد وظيفة استشارية فقط ، لأن إصداره لحكم الإعدام الغير خاضع للطعن ، ولا للاستئناف هو في الواقع إلغاء ، و نفي قاطع لدور القضاء ، و العدل ، و تجريد القضاة ، و المحامون ، وكل المدافعين عن حقوق الإنسان من أدوارهم و مهماتهم ، فأين المغرب من كل هذا ؟
4 - ما هو التعريف الحقيقي للإنسان المرتد ؟ وهل كل من ولد من غير اليهود و الأجانب من المسيحيين بالمغرب لا بد أن يعتبر مسلما ، حتى و إن هو بريء من الإسلام ، و لا يحمل في قلبه ، ووجدانه و شعوره ، و أحاسيسه ولو ذرة واحدة من الحب ، و الإقتناع ، و الإنتماء لهذا المعتقد؟
5 - إذا كان أي شخص مثلي ولد بالمغرب مثلا يتمنى أن يحشره الله يوم القيامة مع النصارى و اليهود ، وأن يدخله الله الجحيم ، فلماذا يريد ما يسمى بمجلس العلماء بالمغرب ، و التكفيريين من الأشخاص ، و الجماعات أن يفرضوا علي عكس ذلك ، و مطالبتي بضرورة أن أكون مسلما كي أحشر مع المسلمين يوم القيامة ، وكي أدخل الجنة رغم رفضي القاطع لذلك ، من هو الحاكم الفعلي هنا هل الله أو التكفيريون من الأشخاص و الجماعات؟ لماذا يأخذ هؤلاء من المرتد الروح التي وهبت له من قبل الرب؟
6 - الكثير من المغاربة منهم الشيوعيون ، ومنهم الملحدون ، ومنهم من اعتنق المسيحية عن وعي واقتناع ، فهل يستطيع ما يسمى بمجلس العلماء من خلال فتواه لقتل المرتد ، تنفيذ الحد ، و الإعدام في حق كل هؤلاء؟
7 - هناك بالمغرب مجموعة تدعوا إلى الإفطار العلني برمضان احتجاجا على بعض الفصول القانونية التي تعاقب كل من امتنع عن الصيام عمدا ، كما هناك جمعية تحت اسم - كيف كيف – للشواذ و المثليين ، وهناك حوالي عشرون ألف مغربي اعتنقوا المسيحية ، وهذا حسب الإسلام كفرا ، لكن الشيوخ ، والفقهاء من عملاء محميات الخليج لم يحرضوا أتباعهم إلا ضدك أنت بالذات ، فما هو السر في ذلك ؟
8 - أنت عضو فعال بما يسمى بالمعهد الملكي للأمازيغية ، هل التحريض لاغتيالك رسالة يقصد من خلالها التحريض ضد هذا المعهد برمته ، وضد كل من هو أمازيغي ، أم أن تحركاتك الإعلامية هي التي أزعجت المحرضين لأغتيالك ، خاصة و أنك بدأت بجرأتك توقظ النيام و المغفليين ، وتفتح عقول المغاربة للتجرد من الخوف و العاطفة ، و للبحث عن الحقيقة ، و الحقائق الغائبة في تاريخ المغرب ، وفي الإيديولوجية الإسلامية؟
9 - معروف أن الأغلبية الساحقة من المغاربة أمازيغ ، وبين الأمازيغ مسلمون ، وملحدون ، وشيوعيون ، ويساريون ، ويمينيون ، و هم متواجدون في جميع الوظائف ، و المهن ، و الحرف ، هل ترى بذلك أن التحريض لاغتيالك بالتزامن مع إصدار فتوى قتل المرتد من قبل ما يسمى بالمجلس العلمي ، هما قنبلتين موقوتتين داخل الجسم الأمازيغي بهدف شق الصف الأمازيغي الذي بدأ يلتحم ، وتحريض البعض ضد البعض الأخر لمواصلة سياسة فرق تسود ، وهي السياسة التي تم نهجها منذ زمان من قبل أقلية عربية حاكمة بالمغرب باسم الدين و النسب؟
10 - ماذا يمكنك أن تقوله للمغاربة حول الأوضاع المتردية على جميع الأصعدة بالمغرب ، حيث تم اغتيال المطالب السياسية ، و الديمقراطية ، و النقابية ، و الحقوقية ، و الثقافية التي خرج الشعب المغربي إلى الشارع من أجلها في 20 فبراير ، و في مظاهرات - تاوادا - ؟
11 - ألا ترى أن استعمال الفتاوى ، وألسنة المحرضين من العلماء ، و الفقهاء ، و الشيوخ السفهاء لتنفيذ القتل ، و الاغتيال و سفك الدماء ، هو مجرد تحريف المسار النضالي عن طريقه القويم و الصحيح ، عبر تسريب التهديدات لنشر الخوف ، و الرعب في قلوب المغاربة ، لثنيهم عن المطالبة بالتغيير الحقيقي ، و البناء على جميع الأصعدة ، بما فيه تغيير المقررات الدراسية خاصة في مجال مادة التربية الإسلامية التي لا يتعلم الأطفال من خلالها سوى المزيد من الحقد ، و الكراهية ، و العنصرية ؟
علي لهروشي
مواطن مغربي مع وقف التنفيذ
أمستردام هولندا



#علي_لهروشي (هاشتاغ)       Ali_Lahrouchi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المهاجرون المغاربة بهولندا : مصائب قوم عند قوم فوائد .
- أغنية أمازيغية تفضح عنصرية الملك المفترس أتجاه الأمازيغ بالم ...
- إذاعة هولندا العالمية : و المنافقون المغاربة بالمهجر
- بيان إدانة لإعتقال اللاجئين السياسيين و المعارضين المغاربة ب ...
- الواقع المغربي بمملكة القحط .
- نداء إلى كل الأحرار المغاربة
- اعتماد نظرية المسيحي الأمازيغي - أريوس -كأساس لبروزعقيدة ثال ...
- الملكية سرطان قاتل للمغرب.
- الأمازيغ أقدم شعب محتل ، فمتى سيتحررون ؟
- موت القديس -عبد السلام ياسين- وبداية نهاية جماعة العدل و الإ ...
- على هامش الدعوة لمساعدة بعض المنكوبين المغاربة : الحقيقة تؤل ...
- عاجل من هولندا : بيان المعتقل السياسي الأمازيغي يفضح حكم الد ...
- بيان المعتقل السياسي الأمازيغي يفضح حكم الديكتاتور محمد السا ...
- مخابرات الديكتاتور محمد السادس تختطف اليساريين بالمغرب وتلفق ...
- حقيقة الحكم الملكي الديكتاتوري الهمجي في المغرب
- الديكتاتور بالمغرب يدمر عائلة أمين حمودا اللاجئ السياسي ببلج ...
- الملتحون المتأسلمون بالمغرب يهرولون خلف الديكتاتور محمد السا ...
- الديكتاتور محمد السادس يريد شراء صمت الغرب بأموال الشعب المغ ...
- تفاصيل إختطاف مخابرات الديكتاتور محمد السادس بالمغرب للطالبة ...
- من هو - حسن أوريد- الذي نُريد ؟


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي لهروشي - حوار على الهواء مباشرة مع - أحمد عصيد - الباحث الأمازيغي بالمغرب