أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - الفهلوي احمد - التشريع ليس أمزجة ومصالح بل إستحقاقات وأسس لاعراف تشريعية














المزيد.....

التشريع ليس أمزجة ومصالح بل إستحقاقات وأسس لاعراف تشريعية


الفهلوي احمد

الحوار المتمدن-العدد: 3974 - 2013 / 1 / 16 - 07:18
المحور: دراسات وابحاث قانونية
    


التشريع ليس أمزجة ومصالح بل
إستحقاقات وأسس لاعراف تشريعية
الفهلوي أحمد *http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=341117
* 1- كلمة فهلوي مأخوذة من الفهلوية وهي اللغة الفارسية القديمة وتستعمل بشكل عامي للدلالة على الخبرة والمعرفة فكأن الذي يعلم اللغة الفهلوية يعلم اشياء ولديه خبرات لا يمتلكها الكثير من الناس فاستعير اللفظ هكذا؛ وإستعرناه للدلالة :على ما جاء بالرقم 5 - يعني نبيه - شاطر ونقصد به المواطن العراقي الصامت . المغيب وما يسمى : وبتعبير عن الجماعة = العراقيين الصامتين ؛ والتعبير عن دواخلهم ؛ وبريدي [email protected] وسيكون لنا موقع في Facebook ؛ راسلونا لننسق كمجتمع مدني
التشريع إستحقاق دستوري أولا ؛ وثانيا له أعراف وأحكام تسري على الجميع ؛ لا يجوز تجاوزها والتشريع ليس مطلق وغير محدد وخروجه عن أعرافه والاحكام العامة الوظيفية أو القوانين المدنية والقضاء ؛ يلغى.
فالاستحقاق الدستوري أولا : فيما تقدم في عرض الاستحقاق الدستوري ومواده التي جاءت للمواطن : ثبت الدستور الثروة لجميع العراقيين ؛ وأكد كرامة عيشهم وتحقيق العمل والسكن والضمان لجميع الاجيال ؛ ولم تقتصر المنفعة للموظفين ولا للجيل الحالي ؛ وأكد الحفاظ على المال العام وعدم هدره ؛ فلا يجوز مكيال لعمر وعشرة مكاييل لزيد ؛ والهدر الكبير في الترهل الوظيفي والبطالة المقنعة ؛ وقد تضاعفت الاعداد بمرات ! ويجب موازنة الموازنة لتحقيق العدالة في توزيع الثروة ؛ وتقسيمها بعدالة لغير الموظفين وإدخار جانب منها للاجيال القادمة وتشريع بنك الاجيال والتمويل للجيل الحالي وإعادته للاجيال القادمة وتراكم للتنمية ؛ المطلوب تغييرهيكلية الميزانية وتكافؤ الفرص بين الموظفين وبقية قطاعات المجتمع وإعتماد نسبة لهم منها ؛ وهنا يجب إعادة النظر بالميزانية التشغيلية ودراسة جوانبها ومنع الهدر الحكومي ومنها يعتمد الادخار وتشريع بنك الاجيال والتوجه لتحقيق فرص عمل وعلاج أزمة السكن وتشريع نسبة 17% لبنك الاجيال . ونكون بذلك قد حققنا ما إستعرضناه من مواد الدستور ؛ وفي الضمن البنك نواة لتشريع قانون الضمان ويتحقق بإعادة النظر لعدد الوزارات والهدر الحكومي ؛ وإعادة النظر بالترهل الوظيفي وموازنة الرواتب .
ثانيا : عند النظر للتشريعات ومدى قانونيتها ودستوريتها ؛ تتحدد شرعيتها في جملة من الاعراف والاحكام والدستور ؛ ويأتي دور القضاء يشير لشرعيتها من عدمها ؛ والقضاء ملزم لا يجوز تجاوزه وتجاوز الدستور ولا يجوز تجاوز الحقوق المكتسبة دستوريا وضمن الاحكام المدنية ؛ وهناك جملة قوانين مدنية تعزز ذلك ؛ ومنها القانون المدني العراقي الرقم 40 لسنة 1951 وقانون الاثبات الرقم 107 لسنة 1979 وقانون شورى الدولة وقانون الانضباط الوظيفي ؛ والمحكمة الادارية وأحكامها ليست مطلقة يمكن الطعن فيها ؛ والدستور في مادته المادة (93): تختص المحكمة الاتحادية العليا بما يأتي: اولاً :ـ الرقابة على دستورية القوانين والانظمة النافذة . ثانياً :ـ تفسير نصوص الدستور. ثالثاً :ـ الفصل في القضايا التي تنشأ عن تطبيق القوانين الاتحادية، والقرارات والانظمة والتعليمات، والاجراءات الصادرة عن السلطة الاتحادية، ويكفل القانون حق كل من مجلس الوزراء، وذوي الشأن، من الافراد وغيرهم، حق الطعن المباشر لدى المحكمة. ؛ هذا والتجاوز على القانون من إختصاص الادعاء العام كما جاء بالمادة5 من قانون المفوضية المستقلة لحقوق الانسان ؛غياب معرفة المواطن لذلك ضياع لحقوقه . وضمن ضياع حقوق المواطن تبعاَ للتجاوزات على القانون واسعة وعديدة و لا حصر لها وأولها يصطدم المواطن والموظف بالواجهة الاولى التي تتلقى طلبه بالشكوى أو بداية ما يقدم الطلب وفق القانون فاللجان لديها تعليمات وأوامر باصلها متجاوزة على التشريع فهي بتفسيرها ضياع لهدف التشريع وإنقلاب عليه وتطبيقها 180 درجة مخالفا للتشريع ؛ والحالات عديدة لانتمكن من التطرق لها ولاحقا نوردها ؛ ونذكر منها تعليمات السلم الوظيفي وتعليمات المفصولين السياسيين ونزع المكية ؛ وما يجب توضيحه للمواطن جاء بالدستور بالمادة 100 : يحظر النص في القوانين على تحصين أي عمل او قرار اداري من الطعن.
نؤكد هنا لاحصانة لتشريع ولا لقرار اداري وتجاوز ؛ وتعود الحقوق عند معرفة المواطن لاتجاه المراجعة





#الفهلوي_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المواطن الثروة الميزانية الدستورحق العمل والسكن وضمان الاجيا ...
- إنها قسمة ضيزى بين إعادة المادة 40 وإمتناعكم لسنين عن تحقيق ...
- الفهلوي احمد تعبير عن لسان حال المواطن العراقي الصامت


المزيد.....




- الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لق ...
- مقارنة ردة فعل بايدن على مذكرتي اعتقال بوتين ونتنياهو تبرزه ...
- كيف أثر قرار إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت على دعم ...
- سفير ايران الدائم بالأمم المتحدة: موقفنا واضح وشفاف ولن يتغي ...
- سفير ايران بالأمم المتحدة: أميركا وبريطانيا تساهمان في استمر ...
- كنايسل تنتقد ازدواجية المعايير لدى الغرب تجاه مذكرات الاعتقا ...
- -المملكة المتحدة ستفي بالتزاماتها القانونية-.. لندن تعلق على ...
- 5 شهداء وعشرات الإصابات بقصف الاحتلال خيام النازحين بخانيونس ...
- شهيدان وأكثر من 20 جريح بقصف الاحتلال خيام النازحين بخانيونس ...
- مدفيديف: روسيا تدعم قرارات الأمم المتحدة لحل الصراع الفلسطين ...


المزيد.....

- التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من ... / هيثم الفقى
- محاضرات في الترجمة القانونية / محمد عبد الكريم يوسف
- قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة ... / سعيد زيوش
- قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية ... / محمد أوبالاك
- الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات ... / محمد أوبالاك
- أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف ... / نجم الدين فارس
- قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه / القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / اكرم زاده الكوردي
- المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي / أكرم زاده الكوردي
- حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما ... / اكرم زاده الكوردي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث قانونية - الفهلوي احمد - التشريع ليس أمزجة ومصالح بل إستحقاقات وأسس لاعراف تشريعية