|
رد على مقالة ناصر رجب!! في نبوة وزنا –2
طلعت خيري
الحوار المتمدن-العدد: 3850 - 2012 / 9 / 14 - 23:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
رد على مقالة ناصر رجب!! في نبوة وزنا –2
الكاتب.... رجم الزاني والزانية نحن نعرف أن النسخة التي بين أيدينا اليوم للمصحف العثماني لا تشتمل على أي آية تنصّ صراحة على أن الرجم هو الحدّ الذي يجب أن يُطبّق على الزناة. العقوبة الوحيدة الموجودة في النص القرآني الحالي، في أسوء الحالات، ليست سوى الجلد مئة جلدة [النور، آية 2، وأيضا النساء، الآيات 15-18]. بالإضافة إلى أنّ المقصود هنا ليس إلاّ عقوبة تُسلّط على من أتى «الفاحشة» (في سورة النساء) و «الزانية والزاني» (في سورة النور)، وذلك دون تدقيق ما إذا كان الأمر يتعلّق هنا بالمتزوّجين منهم أم لا. وهذا إذن، على ما يبدو، ليس أهون التضاربات أن تؤكِّد أحاديث تُقرّها السنّة قيام محمّد وخلفائه الأوّلين برجم زناة أكثر من مرّة ثمّ ترتكز على ذلك لكي تحدّد الأساس الفقهي لهذه المسألة. بالمثل، يبدو من أول نظرة غريبا أن يَجْعلَ كتابُ سيرة منتشرٍ شديد الإنتشار كسيرة ابن إسحاق/ابن هشام من رجم الزاني والزانية حُجّة دامغة على إعادة إحياء محمّد لشريعة موسى. بالفعل، الشريعة اليهودية تنصّ على الرجم [أنظر سفر اللاويين 20، 10-21؛ سفر التثنية 22، 22-28]. وبناءً على ذلك فإنّنا منقادون للتّساؤل عمّا كان الأمر عليه في الواقع في الممارسات وحتّى في بعض قراءات القرآن المختلفة. هذه المسألة ليست غريبة عن الموضوع المباشر لدراستنا
تعليق....
.. شرعت آيات سورة النور حد العقوبة على الزناة مئة جلده سواء كانوا متزوجين أو غير ذلك وعلى الذكر والأنثى دون ازدواجية في التشريع ولا تطبق العقوبة عليهم إلا في حالة اكتمال نصاب عدد الشهود..ما يؤكد لنا على شمولية العقوبة دون الفصل بين الثيب والأعزب .. كلمة محصنات .. أصل آيات سورة النور نزلت في قذف محصه (أي متزوجة)لو كان هناك رجم فعلي لإشارة إلى الرجم بشكل صريح ومعلن ..هذا يعني لا رجم على المتزوجين
القران...
~§§ النور(مدنية)64 §§~ سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ{1} الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ{2} الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ{3} وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَداً وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ{4} إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ{5} وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ{6} وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ{7} عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ{8} وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ{9} وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ{10}
الكاتب....
والأكثر من ذلك أن المعطيات التراثية تتحدّث عن الخُطبة الصّارمة أو آخر ما تفوَّهَ به عمر بن الخطاب قبل مقتله بقليل، إذ قال : «إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ، وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ، فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةَ الرَّجْمِ، فَقَرَأْنَاهَا، وَعَقَلْنَاهَا، وَوَعَيْنَاهَا، رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ». هذا التّأكيد المنسوب لعمر، والوارد في ظرفٍ هو أيضا هنا عرضة لتغيّرات شتّى حسب الأخبار، موجود في مختلف كتب الحديث والتاريخ : سيرة ابن إسحاق/ابن هشام [IV، 337]، موطّأ مالك [II، 884]، مصنّف عبد الرزاق [VII، رقم 13.364]، مسند ابن حنبل (وهو مكرّر فيه سبع مرّات مع تنوّعات مختلفة) [مسند، I، 23-55]، في الصحيحين، في طبقات ابن سعد وفي تاريخ الطبري [III، 204] ... الخ([12
تعليق....
لم يرجم محمد ولا الذين من بعده أي زانية ولقد بينا ذلك أعلاه ..وما استشهد به الكاتب في حديث عمر ابن الخطاب في رجم الزانية من أكاذيب الإسلام السياسي الفاسد ... فان كان هناك رجم حقيقي يجب تطبيقه على المراجع الدينية قبل غيرهم لأنهم أول من احل الزنا تحت اسم زواج .. عندنا الدليل القاطع الذي نرد به على الكاتب والمراجع الدينية الفاسدة .. تابع عزيزي القارئ .. نجد إن آيات سورة النور أقرت حد العقوبة على الزناة بغض النظر عن مرتكبيها ..ولو فصلنا بين الثيبين والإبكار لأصبح التشريع ازدواجي لأنه خفف العقوبة عن الإبكار ومكتفيا بمئة جلده وشددها على متزوجين بالرجم .. في هذه الحالة سيصبح التشريع مطط ممكن تسييسه ..ولو كانت هناك عقوبة فعليه للرجم لفرضها الله على الذين يرمون أزواجهم بالزنا .. لكنه اكتفى بالقسم ... قال الله... وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ{6} وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ{7} عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ{8} وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ{9} وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ{10
انفراد الآية لغويا بالزاني والزانية دليل كافي على أن العقوبة شرعت على الزناة بغض النظر من الحالة الاجتماعية اقصد أعزب أو متزوج ولو كان هناك فعلا نص ديني يقر عقوبة الرجم لأصبح التشريع إجرامي حيث سيقتل الكثير من النساء تحت ذريعة الرجم أو ما يسمى جرائم الشرف ..علما إن قانون جرائم الشرف قانون وضعي ...ليس إسلامي
الكاتب....
. إلاّ أنّنا نعثر على نصّ ثاني لآية قرآنية تتعلّق بالرجم. وهي آية أكثر وضوحا بكثير وترد عدة مرّات، مثلا في مسند ابن حنبل بإسْناد صحابيٍّ آخر هو عبادة بن الصامت. وهذا الحديث يخصّ الأشخاص الذين كانوا تزوّجوا ولم يعودوا أبكارا أو غادروا أزواجهم أو زوجاتهم (وأشار دو بريمار إلى أن الكلمة الواردة في الحديث هي "الثيّب"، أي الذي أو التي سبق أن تزوّج أو تزوّجت) : «كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل الوحي عليه كرب لذلك، وتربّد وجهه. فأوحى إليه ذات يوم فلقي ذلك، فلما سُري عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : خذوا عنِّي، قد جعل الله لهنَّ سبيلا : الثيب بالثيب والبكر بالبكر. الثيب جلد مائة ثم رجم بالحجارة؛ والبكر بالبكر جلد مائة ثم نفي سنة» [مسند، V، 317 وما بعدها، قارن مع سورة 4، 15-16]. في مصنّف عبد الرزاق، يُروى هذا الحديث عن الحَسن [VII، رقم 13.308]، ويُكرّره مسلم ثلاث مرّات في صحيحه كترجمة لباب «حدّ الزنا» [XI، 188]. والطبري يُورده مرّات عديدة أثناء تفسيره للآية «أَوْ يَجْعلَ اللهُ لَهُنَّ سَبيلاً» [4، آية 15]، مُعتبرًا أن هذا الحكم جاء من عند الله، ويرى بناء على ذلك وُجوب رَجم الثّيبيْن الزانييْن.
تعليق.....
عثر الكاتب على نص أخر مستدلا به على الرجم .. طبعا بتر جزء منه واظهر ما ينتفع منه لتزيف الحقيقية أَوْ يَجْعلَ اللهُ لَهُنَّ سَبيلاً .. نتابع الآيات بأكملها لنتأكد هل ما قاله الكاتب صحيح ..يقول الكاتب أو يجعل الله لهن سبيلا دليل كافي على رجم الثيب أي المتزوج .. نقول للكاتب الم تسال عقلك أين السبيل في إنسان رجم حتى الموت ....هل هناك سبيل يسلكه المتوفى بعد موته ..نصاب الشهود ثابت في كلا التشريعين أي سورة النور والنساء غير أن في سورة النساء منعت خروجهن من البيوت إلى حين البت في تشريع نهائي يحدد ماهية العقوبة وهذا ما جاء في سورة النور ..قال الله... الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ
القران ...
وَاللاَّتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِن نِّسَآئِكُمْ فَاسْتَشْهِدُواْ عَلَيْهِنَّ أَرْبَعةً مِّنكُمْ فَإِن شَهِدُواْ فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّىَ يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللّهُ لَهُنَّ سَبِيلاً{15} وَاللَّذَانَ يَأْتِيَانِهَا مِنكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِن تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُواْ عَنْهُمَا إِنَّ اللّهَ كَانَ تَوَّاباً رَّحِيماً{16} إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوَءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِن قَرِيبٍ فَأُوْلَـئِكَ يَتُوبُ اللّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللّهُ عَلِيماً حَكِيماً{17} وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلاَ الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَـئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً{18} }
#طلعت_خيري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفجور والانحلال في شريعة (المسيح ابن الله )
-
الخرافة والمعصية في شريعة المسيح ابن الله -1
-
طهران تعرض صفقة تاريخية على واشنطن: بقاء نظام الأسد مقابل …؟
...
-
مخاوف الكنيسة من تشريع تعدد الزوجات الإسلامي
-
يحرفون الكلم من بعد مواضعه (المسيحية أنموذج)
-
تناقضات يسوع المسيحية ..رد على مقالة سليمان سمير غانم
-
الاغتصاب وزنا المحارم في شريعة (المسيح ابن الله)
-
قس ايطالي أنكر إلوهية المسيح واعترف بتحريف الأناجيل
-
وثيقة تاريخية عن مشروع -الدولة العلوية- في سوريا
-
لا خير في اله ختنه بني إسرائيل وصلبه اليهود (المسيح ابن الله
...
-
الثورة الأمريكية والمناورات المالية -2
-
التعري والإباحية في شريعة المسيح ابن الله (جنة عدن أنموذج )
-
سامي لبيب ومسلسل طاش ما طاش .. رد على مقالته
-
الشذوذ الجنسي في شريعة المسيح ابن الله (الاعتداء على الاطفال
...
-
الثورة الأمريكية والمناورات المالية -1
-
جهاد علاونه بين القران والإنجيل .. رد على مقالته القران دمر
...
-
كامل النجار منظر ديني سياسي للغرب اليسوعي .. رد على مقالته
-
اله المسيحية لا يصلح بعرة ولا بعير ..رد على مقالة سامي لبيب
-
اعترافات من داخل الكنيسة على تحريف الكتاب المقدس
-
اعترافات من داخل الكنيسة على تحريف الكتاب المقدس ..
المزيد.....
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار
...
-
سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
-
أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج
...
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|