أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع شامخ - فصل في الحقوق والعقوق الوطنية / عراقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل















المزيد.....

فصل في الحقوق والعقوق الوطنية / عراقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل


وديع شامخ

الحوار المتمدن-العدد: 3738 - 2012 / 5 / 25 - 18:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أولأَ : في باب حق الميت على وطنه
عندما كنتُ في دمشق مؤخرا، قمت بزيارة قبور أبناء بلدي المبدعين المقيمين في مقبرة الغرباء وهم " الشاعر الكبير محمد مهدي الجواهري ، الشاعر مصطفى جمال الدين ، المفكر هادي العلوي .. حيدر بن الشاعر سعدي يوسف وغيرهم الكثير .. رأيتهم ينامون بغير سلام في مقبرة الغرباء.." .. نعم بغير سلام لأن سبب غربتهم في دنياهم وآخرتهم قد انتهت عمليا بسقوط طاغية العصر" صدام حسين" فلماذا هم هناك ..غرباء في حياتهم ومماتهم !!.
لماذا لم تعمل وزراة الثقافة في الحكومات المتعاقبة، بعد التغيير، على نقل رفات هؤلاء المبدعين والذين هم منارات بارزة في المشهد الثقافي والحضاري الإنساني قبل العراقي ؟؟
لماذا يتأخر أو ينسى السياسي العراقي دور هؤلاء الرواد في مقارعة الطغيان ؟؟ لماذا ُتخصص الحكومة العراقية مهرجانات دعاية وأعلانات لرعايتها حقوق شهداء المدافن الجماعية وهذا حق جدا .. وتتغاضى عن شهداء المقابر الفردية المعروفة المكانة والهوية !!
هل نذّكر الساسة والسادة معا في عراق اليوم بقصة الكاتب دانتي صاحب الكوميديا الإلهية وهي من أهم الملاحم الشعرية والفكرية في الأدب الإيطالي، حيث يرى الكثيرون بأنها من أفضل الأعمال الأدبية في الأدب على المستوى العالمي وهو كما تشير المراجع "مولود في مدينة فلورنسا الإيطالية عام 1265م ، من عائلة تتحدر من النبلاء الرومان،. وعلى الرغم من أن عائلة دانتي كانت تملك بعض الأراضي في ريف فلورنسا فإنه عاش حياة بالغة التواضع. فقد ماتت أمه وهو في السادسة من عمره، وتزوج والده أليجيري ثانية، ولكن دانتي لم يكن سعيدا معهما ولا مع أشقائه. ثم مات والده وهو في الثانية عشرة من عمره، تاركا له ديونا تقضّ المضاجع.
أما من الناحية السياسية فقد عاش دانتي في فترة من أشد فترات الصراع السياسي على الساحة الأوربية عامة والإيطالية خاصة. فقد عاصر خاتمة الصراع المرير بين البابوية والإمبراطورية الذي كان قد إندلع قبل مولده بقرنين من الزمن، حيث نجحت البابوية أخيرًا في القضاء على أسرة الإمبراطور فردريك الثاني (ت1250م) الذي كان يقود مشروعا ضخما لتحضير أوربا، وربما أسهمت هذه الأحداث جميعا في تكوين الوعي السياسي عند دانتي، فقد أحب مدينته فلورنسا وبلده إيطاليا حبا جما، وقد تجلى ذلك في السياسة التي انتهجها عندما عمل عضوا في المجلس البلدي الذي كان يحكم فلورنسا، وكان حلمه الذي ناضل من أجله، قولا وفعلا، طوال حياته، هوالوحدة الإيطالية. ولكن أعداء هذه الوحدة، وفي مقدمتهم البابوية والأمراء المتحالفون معها، ناصبوه العداء وتربصوا به الدوائر. وبالفعل تمكنت البابوية من دفع حكومة فلورنسا الموالية لها من تلفيق تهم باطلة ضد دانتي ومن ثم الحكم عليه عام 1203م بالنفي من فلورنسا ومصادرة أملاكه.. وكانت جريمته الحقيقية هي أنه كان يعمل من أجل وحدة أمته..
وعاش دانتي بقية حياته مشردا في إيطاليا. فبعد أن أمضى فترة قصيرة في ضيافة أمير فيرونا، استقر به المقام في بلاط أمير رافنا، الذي كان شاعرا وكريما ويدرك قيمة دانتي الفكرية. وعلى الرغم من أن حكومة فلورنسا سمحت عام 1315م، بأن يعود دانتي إلى فلورنسا بشرط أن يطلب المغفرة علنا، فإنه رفض هذا العفو المشروط واعتبره إهانة لكرامته. مات دانتي في رافنا عام 1321م ودفن فيها. وقد نُقش على تابوته «ليست فلورنسا بل أهواء السياسة التي حكمت عليه بالنفي الدائم». وأدركت فلورنسا - ولكن بعد مضي عقود طويلة - أنها ارتكبت ظلما شديدا في حق ابنها العبقري، فشيدت له قبرا رمزيا في كنيسة كروتشي عام 1829م، اشتمل على تمثال لدانتي وهو جالس ومتوَّج بإكليل من الغار وقد نُقش في أسفله عبارة «مجدوا الشاعر العظيم"».
متى نستفيق حقا لنُطرّز الوطن بأرواح المبدعين الذين كانوا مشاعل وهدى لحياة حرة وكريمة للعراقين ودفعوا الثمن غاليا .
لماذا ينسى الفقهاء " أمانة الارض" سيما وأن مقبرة الغرباء في حي السيدة زينب قد أوفت بعهدها وحفظت رفاة العراقيين .. فلماذا طال المقام بهم هناك ؟؟؟؟؟؟؟؟

...................
ثانيا : في باب حق الغناء والمغني في الوطن
جاء في الخبر " قرر مجلس محافظة البصرة "مجددا" منع إقامة الحفلات الغنائية على مسارح وكازينوهات وقاعات الفنادق في المدينة في خطوة عدها اغلب المثقفين إعادة إلى حجب ومصادرة للحريات بعد سنوات من فرض القانون والقضاء على المليشيات في آذار 2008. وقال رئيس مجلس محافظة البصرة صباح البزوني :
"إن قرار المجلس كان واضحا وهو منع الحفلات الغنائية الماجنة التي تقام في المحافظة، وأضاف البزوني وهو عضو عن ائتلاف دولة القانون أن المنع جاء فقط لتلك الحفلات الغنائية وقد تم إرسال كتب لمنظميها نخطرهم بالمنع وان السبب يعود كون المدينة تعد محافظة!، وزاد أن المنع هو فقط للحفلات الغنائية الماجنة وليس لجميع الحفلات الأخرى كون المجلس يدعم الحفلات الشعرية والمسرحية والحفلات التي تكون لغرض تنشيط الواقع الثقافي في المدينة"
من جانب آخر كشفت مصادر مقربة من مجلس المحافظة إن القرار جاء على خلفية إقامة ابن لعضو في المجلس حفلة بمناسبة خاصة في فندق البصرة الدولي وحضرها بعض أعضاء المجلس الذين ابدوا امتعاضهم من وجود الغناء في الحفلة، وزادت المصادر التي فضلت عدم الكشف عن هويتها ، أن "هذا الإمتعاض ولّد غضبا لدى بعض أعضاء المجلس المنتمين إلى أحزاب دينية وصدر القرار"
راعني كثيرا ونحن نعيش في القرن الواحد والعشرين أن تصدر هذه الفتوى من مجلس محافظة !! وليس من دور افتاء شرعية ..
علما أن السيد البزوني نفسه كان قد صرح تصريحا ناريا بخصوص مهرجان المربد الشعري التاسع والذي يدعو فيه الى اقامة المهرجان برعاية الحكومة المحلية ..!!!!
هل يعقل أن يصل الإستهتار بحقوق المجتمع المدنية الى هذا الحدّ . ثم اين معيار السادة في مجلس المحافظة في قضية الغناء الماجن وسواه ، وماذا يعنون بإجازة الحفلات الشعرية والمسرحية !!!" وهذا يدل على حضيض حضاري حقيقي ، اذا مالفرق بين المسرح والشعر والغناء ؟؟
تعالو ا معي لنقرأ ماحدث مع الراحلة وردة الجزائرية ونرى البون الشاسع :
جاء في الخبر أيضا : ان الجزائريين كانوا مستائين جدا من الطريقة التي نقل بها جثمان المطربة الراحلة وردة الجزائرية من مصر الى الجزائر، وفي خبر آخر.. يقول "من المسؤول عن إهانة جثمان الفنانة الراحلة وردة عند نقله من مطار مصرالى الجزائر ؟
بالرغم من أن السلفيين الإسلاميين قد تصدروا المشهد مؤقتا في مصر ولكنهم لم يستطيعوا الغاء تقاليد حضارية في احترام الفنان .. لذا جاء تكريم وردة الجزائرية في القاهرة موضوع حب من قبل الشعب والحكومة المصرية والتي بعثت التابوت الى الجزائر- ملفوفا بالعلم المصري والجزائري- الجزائر التي انتصرت على السلفيين .. وكان استقبال جثمان وردة المطربة الكبيرة .. هو مناسبة حقيقية للإنتصار على المد الظلامي في الجزائر وإعادة الإعتبار لوردة بوصفها مطربة الشعب .
ولكن الجزائريين إنزعجوا كثيرا من طريقة نقل جثمان وردة ، وهو ما اعتذرت عنه السلطات في مطار القاهرة فورا .. والقت بتبعيتها على السفارة الجزائرية ..، وما زالت الصورة التي نشرت لجثمان الفنانة وردة في مطار القاهرة تثير استياء جمهورها في العالم العربي، وليس فقط الشعب الجزائري، وقد اشتعلت الانتقادات القاسية بحق المصريين بسبب طريقة نقل الجثمان عبر رافعة في مطار القاهرة ..، واعتبر المنتقدون " أنّ ذلك إهانة لحرمة الفنانة الراحلة" ، فيما اعتذر بعض المصريين عبر وسائل اعلام جزائرية عن الطريقة التي تم نقل بها الجثمان، واعتبروا " أنّ ما حصل عائد إلى جهل رجال أمن المطار بجثمان السيدة وردة "، وقدّموا اعتذاراً للفنانة الراحلة وردة، كما لاَم بعض الجزائريين سفارتهم على الطريقة المهينة التي تم بها شحن التابوت.
تخيلوا الفرق بين المشهدين وبأي زمن نحن نسير والمحرمات تحيق بنا من كل حدب وصوب ..
...............


ثالثا: في باب الذئب و دم يوسف في العراق ..
بعد وصول السيد المالكي الى سدة الوزارة بحيلة شرعية قانونية ، أقرتها المحكمة الإتحادية العليا بحصولة على الكتلة الاغلبية في البرلمان ، وهو التفاف واضح على أحقية القائمة العراقية في الفوز ، ولكن العراقية إمتثلت للامر الواقع ممنية النفس بوجود قائدها السيد علاوي على رئاسة أحد الهيئات :" لابد ان يكون رئيسا أيضا " ، وهذا ما حصل في " سقيفة أربيل " الأولى ، وهو اجتماع أداره الحليفين الكردي والشيعي بمهارة سياسية تامة ، ومن ابرز مقررراته استحداث مجلس وطني للسياسات العليا .. سيكون السيد علاوي على رأسه .. ولكن هذه القرارات تميعت وغاب صداها بعد ان أطمئن الفرقاء الأقوياء في البرلمان بأن علاوي قد بلع الطعم تماما ..
ولكن السياسة لم تدع معتنيقها للراحة .. فقد استجدت الخلافات داخل البيت الشيعي، ومن ثم الى الخارج من التآلف الكردي ضمن جملة استحقافات وطنية لم تكن كركوك والنفط وحدود صلاحيات اقليم كردستان إلا على رأس هذا المسائل الخلافية ، فعمد السيد برزاني على استغلال الظروف السياسية المناسبة ، وهذا حقه ، فكانت سقيفة اربيل الثانية ، والحقتها : سقيفة النجف . في بيت مقتدى الصدر .. الذي كان قويا جدا في اضافة نقاط مهمة على اجتماع اربيل الثاني .. بدى السيد مقتدى وهو في غاية الشحوب والضعف بعد ان فشل المجتمعون في داره على سحب الثقة من المالكي ومثلما كان مقررا في " عطوة" الخمسة عشر يوما ..!!! الذي أعطوها للحكومة بشكل مثير للدهشة .
وبدأ تلويح السلطة المركزية يفتح ملف السيد مجيد الخوئي .. وبهذا فشلت سقيفة النجف الثالثة .. من بدايتها لعدم حضور البارزاني وعلاوي معا .. ربما لاستشعارهما بالنتائج سلفا ..
من بيت السيد طالباني الى ولائم السيد الجعفري ، و من ديوانية الصدر، وبراني هذا المسؤول ومضيف ذاك الشيخ تتداول القضية الوطنية العراقية بهذا النمط .. وتحاك الدسائس السياسية .. فنرى في كلّ جولة خاسرا ورابحا ، ولكن النتيجة النهائية ان العراق هو الخاسر الكبير للتمادي غيرالمنطقي في لعبة إدارة الأزمات من قبل الفاعلين السياسيين .." ألم تلاحظوا غياب السيد السيستاني عن هذه الزوبعة!!
هل من المعقول ان تكون هذه البيوت أو " السقائف " هي القاعدة الملزمة لحل مشاكل الحكومة العراقية ؟؟
هل من الممكن أن تكون " الملفات" الأمنية السرية هي سلاح الساسة لاسقاط بعضهم البعض.
هل من المنطقي أن نبتعد عن القانون والقاعدة ونخضع لحكم الشواذ والازمة والتوافقات والمحاصصات ..
أم علينا الالتفات الى الدستور أولا .. نصلح ما تضمنه من فقرات خلافية ومطاطية .. نبعد عن دستورنا صفة " حمال الوجوه " .. لنسعى الى جعله مجموعة قوانين حضارية ومدنية تستوعب التطور الهائل الذي تمر به البشرية الساكنة في كوكبنا الارضي..
نحدد بوضوح مانريد . برغبة وقوة .. لان العراق يستوعب جميع الحقوق وفيه من الارض والمال والزرع والضرع ما يشبع قارات العالم..
نحن أزاء مشكلة الخلل في إدارة الحكومة في ظل غياب تقاليد الدولة العصرية .
المالكي هوصنيعة المحاصصة الوطنية بأمتياز !! وإن ازاحته ليس هو الحل السحري ، فسيجيء الجعفري او غيره ، وهكذا يخسر العراقي زمنه ودمه معا ..
أين دور برلمان العراق المنتخب الرقابي، أزاء تخلف المالكي وحكومته من أداء دورهم التنفيذي ؟؟
لماذا لا يقوم المجلس بأستضافة أو استجواب المالكي بشكل قانوني وشفاف تكون نتيجته سحب الثقة عنه من داخل قبة البرلمان أن ثبت التقصير ؟؟
بغير هذه الرؤية سندفن العراق بأيدينا .. ولا أحد بريء من دم يوسف العراقي لاحقا ..
..................................................................................................


رابعا: في باب جلد الشارب ثمانين جلدة ..
شاهدت بحزن تام ، فرح رجال الشرطة العراقية وهم يقفون أفرادا و زارفات حول سيارة مواطن عراقي تَحمل شحنة من المشروبات الكحولية !! الشرطة وقادة المحافظة انتصروا كثيرا ، وكأنهم بهذا الفتح العظيم قد انعشوا الحياة في الحلة وقضوا على الارهاب فيها ، ومنعوا الفساد الأمني والإداري ،.. كلهم تجمعوا حول هذا السائق المسكين الذي حمل بسيارته مشروبات كحولية ؟؟ وهو غير مخالف للدستور العراقي والذي ينص على حقوق الإنسان وحريته الشخصية في هذا الشأن.. وفي بغداد حاضرة حكومة المالكي ، هناك بارات وملاهٍ ومحلات لبيع الخمور .. فلماذا تكون المحافظة "مالكية" أكثر من الملك ..
من أين جاءت شرطة الحلة والمسؤولين فيها بسلطة منع ممارسة الناس لحقوقهم المدنية .. واذا كان أهل الحلة الكرام قد أبدلوا جلودهم .. ومضوا مع خفافيش الظلام لتنفيذ أجنداتهم فهذا شيء غير معقول تماما لأننا نعرف الحلة وشعابها ..
والسبب الراجح أن الذين سيطروا على هذا الكنز هم أفراد جهات تنفيذية لا حول لهم ولا قوة .. سوى التهليل على طريقة أسيادهم
أليس من الأولى أن تمر هذه الشحنة بسلام ولنرقب السكارى بعدها لنجلدهم ثمانين جلدة !!!!!!!!!!!!!!!
.. أم ان الحمولة ذهبت الى السادة والمسؤولين والذين هم خارج حدود الشرع والقانون ؟
هل أذكركم بقصة الشاعر إبراهيم بن هرمه ..مع الخليفة العباسي ..!!!
هل نعطل حدود الله .. أم نذهب الى فهم الله بطريقة إنساني



#وديع_شامخ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الشاعر العرقي وديع شامخ
- ديمقراطية القرف الشرقية
- المالكي... يستغيث
- المالكي .. الهاشمي .. المطلك .. فساد الدهر وترقيع العطار
- لى محمود عبد الوهاب في القبر..
- لماذا يعود البعث؟
- قذافي .... مَن هو الجرذ حقا؟؟
- جلعاد شاليط بأكثر من ألف.. والدم العراقي بالمجان
- السيادة الوطنية وأمرضها
- مازن لطيف .. نورس المتنبي وبشير عراقي ثقافي ..
- الفيدرالية والعماء السياسي العراقي
- كاظم إسماعيل الكاطع والقوافي النشاز
- دمعتي على فأس الحطاب
- التلصّص على الذات
- عرس الدجيل... واقعة الدم العراقي المجاني
- الفرح مهنتي
- ميليشيات على جرح العراق
- أوراق من دفاتر الشهور
- أفول المُلك العضوض
- ثقافة الإحتراب في المشهد الإبداعي العراقي


المزيد.....




- -لا خطوط حمراء-.. فرنسا تسمح لأوكرانيا بإطلاق صواريخها بعيدة ...
- الإمارات ترسل 4 قوافل جديدة من المساعدات إلى غزة
- الأمين العام لحلف شمال الأطلسي روته يلتقي الرئيس المنتخب ترا ...
- رداً على -تهديدات إسرائيلية-.. الخارجية العراقية توجه رسالة ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة في لبنان؟
- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وديع شامخ - فصل في الحقوق والعقوق الوطنية / عراقيون .. ولكن بعد هذا الفاصل