أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - الوالي زروال - في الذكرى السابعة و العشرون لاستشهادالمناضلة الماركسية اللينينية سعيدة المنبهي11 دجنبر 1977 – 11 دجنبر 2004















المزيد.....

في الذكرى السابعة و العشرون لاستشهادالمناضلة الماركسية اللينينية سعيدة المنبهي11 دجنبر 1977 – 11 دجنبر 2004


الوالي زروال

الحوار المتمدن-العدد: 1072 - 2005 / 1 / 8 - 12:56
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


11 دجنبر 1977، تسمو شامخة و صلبة لتحاكي الجبال، لتعطي آخر درس لها في الحياة، درس في الثبات على المبادئ و في الوفاء إلى الوعود التي قطعتها على نفسها اتجاه شعبها و رفاقها.
كان الدرس رائعا بكل المقاييس، اهتزت له كل أركان دولة الجلادين، زعزعت ثقتهم بأنفسهم و بآلياتهم، لقد أكد ذلك الدرس إحدى الموضوعات المركزية الماركسية اللينينية، لقد أثبت ذلك الدرس أن البرجوازية لا يمكن أن تتجاوز في صراعها ضد الجماهير إرسال كلابها اتجاههم و تصويب الرصاص عليهم، لا يمكن أن تتجاوز زج المناضلين الشرفاء داخل المعتقلات و تعذيبهم؛ بينما اثبت من الجهة المقابلة على أن الثورة لازالت أمامها أفاق رحبة لتتطور و تسمو؛ لازال أمامها جيوش من المناضلين الشرفاء جيوش من العمال و الفلاحين و الثوار.
إن هذا الدرس العظيم قد أعطته رفيقتنا الشهيدة سعيدة المنبهي، تلك الشامخة التي أبت إلا أن لا تخون دماء زروال و رحال و ... أن لا تخون ارتباطها بشعبها أن لا تسلك ذلك الطريق الذي ناضلت ضده حتى الاستشهاد و ان تبقى ثابتة و وفية لفكرها و غاياتها.
11 دجنبر 1977 – 11 دجنبر 2004، 27 سنة تفصلنا على فقدان مربيتنا الصلبة، فهل غابت سعيدة؟ أبدا، إنها اليوم بيننا تزرع الأمل فينا، إنها اليوم بيننا تكشف ضعف النظام القائم و عملائه، ضعفهم على قتلها و قتل ما ناضلت من أجله، ضعفهم على إخفاء وجوههم القمعية الفاشستية. إنها اليوم بيننا تفضح أولائك الخونة الأنذال، الجبناء اللدين تنصلوا من كل شيء حتى من الشرف في التعاطي مع التاريخ و الذاكرة، إنها اليوم بيننا تؤكد على أن مسار الثورة هزائم و انتصارات، إحباطات و شحد للهمم.
27 سنة على استشهاد سعيدة، فكيف نكون أوفياء لرفيقتنا؟ كيف نكون أوفياء لروحها و مبادئها و غاياتها التي رسمتها بدمائها الطاهرة؟
هل بـ"طي صفحة الماضي" الممتد حاضرا، هل بـ"المصالحة"؟ أم بــ"الكشف عن الحقيقة" و "محاسبة الجلادين"؟ أم أن الوفاء لرفيقتنا الشهيدة يعني النضال على القيم التي ناضلت من أجلها و على الأهداف* التي استشهدت من أجل تحقيقها؟
تلك هي الاتجاهات الرئيسية الثلاث التي تطرح اليوم بعد 27 سنة على استشهاد سعيدة الثورية، حول تجسيد الوفاء و الإخلاص لروح الشهداء الشعب المغربي و على رأسهم شهداء الحملم**. فأي من هذه الأطروحات الأساسية يجسد الوفاء لسعيدة و لكل شهداء الشعب المغربي و على رأسهم شهداء الحركة الماركسية اللينينية؟
حول "المصالحة" و "طي صفحة الماضي" و "الانصاف"
"طي صفحة الماضي"، لكن هذا الماضي المقصود لازال حاضرا و سيبقى حاضرا ما بقي هذا النظام العميل جاثما على صدور شعبنا، ذلك "الماضي" المسمى "سنوات الرصاص"، لازال قائما و إن قلت حدته، فهذه الأخيرة ليست نابعة من تغير الدولة الطبقية لطبيعة سلوكها السياسي القمعي بل إنها تعكس أساسا قلة الاستعداد و المبادرة لدى الثوريين و من كثرة الهجمات على مواقع صمود شعبنا.
إن مروجي هذه الخطابات و هذه الهجمات لا يجدون اليوم حرجا في إعلانها علانية و بأعلى أصواتهم بعدما وفرت الشروط الدولية و المحلية أيضا المناخ المناسب لإعلان الردة و الخيانة و الدعوة إليهما. إن القول بإمكانية "طي صفحة الماضي" أو لنقل صفحات أو مجلدات "الماضي" و السجون مليئة بالمعتقلين السياسيين و بنادق النظام مصوبة نحو الجماهير، عمالا و فلاحين و عاطلين و طلبة و تلاميذ .. وكل الجماهير لا يعني الخيانة و فقط بل إنها العمالة أيضا و الدناءة في أوسخ حللها المتعفنة، إن تلك الخطابات تسعى إلى تثبيت الشعارات الحالية للنظام القائم من "عهد جديد" و "دولة الحق و القانون" و ما شابهها، فالنظام العميل يعي بضرورة تثبيت هذه الشعارات بعدما شاخت الشعارات القديمة(شكلا) (المسلسل الديمقراطي، السلم الاجتماعي، الاجماع الوطني) و تعفنت خصوصا و أنها كانت جزء من مرحلة سنوات الرصاص تلك.
فالنظام القائم و أذياله و هم يرفعون ضرورة "طي صفحة الماضي" يرفقونها "بالمصالحة و الانصاف". المصالحة بين الجلادين و الضحايا من معتقلين سابقين و شهداء و ... و "إنصافـ"هم(!). كيف؟ بشراء التاريخ و شراء دماء الشهداء و حتى جثتهم. إن صفقة الشراء التي يطرحها النظام القائم و كلاب حراسته قد رصد لها الملايين بل الملايير من الدراهم من أموال الشعب المغربي، من نهب عرق العمال و الفلاحين. أما"الانصاف" فلا يعني و الحال هو عقد صفقة بيع و شراء و ليس له معنى سوى إنصاف الشاري في حقه في امتلاك ما اشتراه، أي إنصاف النظام القائم في "حقه" في امتلاك دماء شهدائنا، و تاريخ شعبنا بعدما يدفع الثمن نقدا و عينا. و لا عجب إذا ما وجدناه غدا يطالب بحقه هو أيضا بتخليد ذكريات الشهداء أو بأحقيته في حضورها. هذه هي نظرة النظام القائم و عملائه لهذه القضية. فكيف يجب أن نتعامل مع من يقبلون بهذه الصفقة أو أولائك اللذين يباركونها؟
لا رحمة و لا شفقة ضد من يريد أن يسرق منا دمك سعيدة
لا رحمة و لا شفقة اتجاه من يريد أن يسلبنا ذاكرتنا و ذاكرة شعبنا
نقسم على أن لا نبيع دمائك سعيدة
و نقسم على أن نجعل هذه الصفقة خاسرة للبائع و الشاري بنضالنا و بدمائنا المتجددة على الدوام.
لكن هل يكفي أن نفضح خلفيات الدولة الطبقية و أبواقها؟ إن الماركسية لا تقف عند تلك الحدود بل تذهب إلى أبعد من ذلك، فهي تضع نصب عينيها ابراز طريق التغيير و تجسيده أيضا.فهل مقولات "الكشف عن الحقيقة" و "محاسبة الجلادين" تفي بهذا الغرض؟
"الكشف عن الحقيقة"، أية حقيقة نريد أن نكشف عليها و لمن؟ حقيقة إرهاب الدولة، حقيقة ما يسمى "الاعتقال التعسفي" (و كم هي مضحكة هذه الترهة) و حقيقة "الخروقات الجسيمة لحقوق الإنسان" هكذا يطرح العديد ممن لازالوا يختبئون خلف دمائك سعيدة. و رغم أن الشعب المغربي يعرف جيدا طبيعة النظام الدموية فواجب كل ماركسي أن يعمل على المزيد من كشف الحقائق الماضية و الحاضرة التي تفضح وجهه المتعفن و يداه الملطختان بدماء الجماهير الشعبية، و واجب كل ماركسي أن لا يفضح النظام و فقط بل أيضا و أذياله و كل اللذين يخدمونه بوعي أو بدونه. لكن هل يكفي من يتبنى فكر الشهيدة أن يقف عند هذه الحدود؟
إن كثرة من رفاق سعيدة بالسجن البارحة يؤكدون اليوم على أن "الحقيقة و عدم الافلات من العقاب" توجد بين مسلسلبن: مسلسل التعتيم و مسلسل الكشف عنها و خلاصتهم أن "هناك مسلسل التعتيم على الحقيقة تمارسه الدولة و حلفائها، و مسلسل الكشف عن الحقيقة الذي تمارسه الحركة الحقوقية و معها الحركة الديمقراطية و في خضم هذا الصراع المفتوح بين المسلسلين تتحدد رهانات القطع مع طي صفحة الماضي" 1
إن هذا الفهم للصراع الحالي و لاتجاهاته يثبت إلى أي مدى ابتعد هؤلاء عن فكر و غايات الشهيدة، فالاعتقاد بإمكانية لقطع مع صفحة الماضي من خلال تلك الأوهام التي يروج لها ح.ص و رفاقه، يعكس هنا فهما برجوازيا صغيرا ضيق الأفق لجهاز الدولة التي تعني من وجهة نظر فكر الشهيدة أي من وجهة نظر الماركسية اللينينية أنها جهاز يعبر عن استحالة حل التناقضات الطبقية، جهاز لممارسة الديكتاتورية الطبقية، و هذه هي الألف باء الماركسية حول الدولة.
فرهان "طي صفحة الماضي" من خلال "الكشف عن الحقيقة كل الحقيقة" لبس إلا ابتذالا لمفهوم الدولة من الناحية النظرية، يجب على الماركسيين أن لا يضللوا الجماهير بل أن يرفعوا وعيها نحو معرفة حقيقية بالدولة و معرفة ثورية بكيفية الاستيلاء عليها و تحطيمها و إنشاء أخرى لإحقاق ديكتاتورية العمال و الفلاحين. فإذا كنا نتفق نحن أيضا على المزيد من تعرية الوجه العفن للنظام القائم فإننا يجب أن نبين للجماهير أن الطريق الوحيد لتغيير ذلك الوجه ليس هو إنتاج المساحيق المجملة أو دَلـك الوجوه المتجعدة كما يفعل هؤلاء السادة و غيرهم، بل هو تغيير هذا النظام برمته و أن نبين أن الطريق الوحيد لذلك هو الثورة و لاشيء غير الثورة.
أما فيما يتعلق بمحاسبة الجلادين في ظل البنية الطبقية الحالية فلا يعني غير الأوهام و تضليل الجماهير، صحيح جدا أن نرفع هذا المطلب و أن نعمل على ترجمته فالنظام القائم يعرف من التناقضات ما يجعله "يضحي" ببعض الكلاب خصوصا تلك التي انتهت مهمتها أو استنفدت أدوارهم لكن ذلك لا يجب في أي حال من الأحوال أن يلهينا عن مهمتنا الأساسية، تلك المهمة التي استشهدت من أجلها سعيدة و التي تنصل منها هؤلاء السادة، أي مهمة إسقاط الحكم المطلق و تفكيك الدولة الطبقية الاستبدادية
قد يقول البعض أن اعتراف الدولة بـ"خطئها" و بـ"الحقيقة" يشكل خطوة إيجابية حيث يمنعـ"ها" من تكرار نفس الممارسات إن هذا الكلام لا يمكن أن يصدر إلا من البلهاء و الحمقى و البلداء فعدم تكرار هذه الممارسات لا يمكن أن يتحقق إلا إذا لم يتكرر النضال؛ و التاريخ البشري بما هو تاريخ صراع الطبقات يؤكد أنه رغم الخيانات و الهزائم فالشعوب تنهض من جديد للنضال و يشتد هذا النضال إلى أبعد الحدود عندما تتوفر القيادة السليمة و الصحيحة له، و التاريخ يؤكد أن القيادة السليمة بخطها الايديولوجي و السياسي و بصلابتها التنظيمية تتبلور من خلال النضال الدائم و المستمر، عبر الهزائم قبل الانتصارات و بروزها هو على كل حال مرتبط بمجمل الظروف الموضوعية و الدانية لكل بلد على حدة. أما القول بأن "الاعتراف بالحقيقة" و "محاسبة الجلادين" يشكل ضمانة لعدم تكرار ما سبق يعني ضمنيا و ظاهريا أيضا أمرا من اثنين أو كلاهما معا
- الأول أن هناك ابتعاد كلي على فكر الشهيدة بل و تشويه له أيضا و هو ما يعني خيانة دمائها و دماء رفاقها. فالدولة كما سيقت الاشارة هي جهاز لممارسة ديكتاتورية طبقة (أو طبقات) على طبقة أخرى (أو طبقات أخريات) هذا أولا، ثانيا أن النظام القائم بالمغرب هو نظام استبدادي مطلق لا يسمح حتى بأبسط الحريات إلا إذا كانت له مصلحة في ذلك، و إذا أردتم الدليل على ذلك أنظروا إلى معارك الجماهير و كيف يتعامل معها (معارك العمال، الفلاحين، المعطلين، الطلبة، ...)، فالحرية السياسية مصادرة بشكل كلي، أما الوهم المسمى الهامش الديمقراطي فليس سوى هامشا من أجل إدراجكم في طابور ملمعي الوجه العفن لهذا النظام الاستبدادي.
- أما الأمر الثاني فهو أن أصحاب هذا الخطاب يعنون بعدم تكرار ما حدث في الماضي هو عدم تكرار المحاولة من جديد لتحطيم بنيان النظام القائم، و هو ما تثبته كل اتجاهات "نضالـ"ـم الحالي، و هم بذلك أيضا يخنون دماء سعيدة و زروال و رحال و كل الذين سقطوا في معركة السبعينات، يخنون ما ناضلت من أجله الرفيقة سعيدة أي إسقاط الحكم المطلق و تأسيس الدولة الوطنية الديمقراطية الشعبية.
- و بالإضافة إلى أنهم يخونون دماء الشهداء فكرا و ممارستا فإنهم أيضا بلهاء إذ يعتقدون أن رفع راية الثورة لن تقوم له قائمة ما داموا هم قد رفعوا الراية البيضاء، راية الاستسلام، إننا نقول لهم ما أبلدكم إن كنتم تتوهمون أن هناك من ثوري حقيقي لازال يعقد الأمل و لو بصيصا من الأمل عليكم أو على أمثالكم، فإلى درك المستنقعات أنتم زاحفون و نحن سوف نساعدكم إلى أن تتألقوا فيه و أنتم تؤدون دور ربيعة 2 لكن الآخرون هذه المرة أي في الواقع الحقيقي و ليس في ميلة الشواذ فكريا فهم البرجوازيون و الملاكون العقاريون، جلادي سعيدة و زروال و رحال و ...

إن الوفاء لسعيدة ليس إلا التشبث بفكرها و التشبث بالمهام التي وهبت حياتها فداء لها
إن الوفاء لسعيدة هو صيانة ذاكرتنا و ذاكرة شعبنا و شهدائنا التي يحاول أن يقبرها الرجعيون بمساعدة الخونة و المرتدين
إن الوفاء لسعيدة ليس هو العويل و النحيب و الصراخ و إنما العمل و النضال على تهيئ الشروط لبداية المعركة من جديد ما دامت الحرب مفتوحة و ستبقى مفتوحة مع هذا النظام اللقيط و أذياله إلى أن يبعث العامل و الفلاح الأرض و من عليها.
يجب على الثوار وفاء لروح الشهداء و دمائهم أن يرفعوا الشعار الثوري:
اعتقل الثوار – عاشت الثورة
استشهد الثوار – عاشت الثورة
---------------------------
* . في حوار مع "المناضل" السابق السريفي ببرنامج "تحقيق في القناة الثانية ، ذهب هذا "المناضل" و المعتقل السياسي السابق إلى حد تزوير التاريخ و تزوير الحقائق، عندما أكد أن نضال الماركسيين إبان مرحلة السبعينات لم يكن يستهدف إحقاق الجمهورية بل مجرد اكتساب حرية الرأي و التعبير!!!!
1 . حسن الصعيب "الحقيقة و عدم الإفلات من العقاب بين مسلسلين: مسلسل التعتيم عن الحقيقة و مسلسل الكشف عنها" جريدة النهج "الديمقراطي"عدد دجنبر ص 12-13.
2. فيلم "ربيعة و الآخرون" تشويه سافل و حقير للتجربة الثورية لعقد السبعينات و لدور المرأة داخلها، فالفيلم حاول أن يرسم صورة المرأة –ربيعة- بوصفها عاهرة بلا مقابل داخل جماعة من "المناضلين" المدمنين على الخمر و الحشيش و النساء. إن الهجوم على معارك السبعينات كان شاملا و من كل الاتجاهات
**.الحملم:الحركة الماركسية اللينينية المغربية



#الوالي_زروال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا تريد دولة الجلادين؟


المزيد.....




- عز الدين أباسيدي// لعبة الفساد وفساد اللعبة... ألم يبق هنا و ...
- في ذكرى تأسيس اتحاد الشباب الشيوعي التونسي: 38 شمعة… تنير در ...
- حزب الفقراء، في الذكرى 34 لانطلاقته
- تركيا تعزل عمدة مدينتين مواليتين للأكراد بتهمة صلتهما بحزب ا ...
- تيسير خالد : سلطات الاحتلال لم تمارس الاعتقال الإداري بحق ال ...
- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - الوالي زروال - في الذكرى السابعة و العشرون لاستشهادالمناضلة الماركسية اللينينية سعيدة المنبهي11 دجنبر 1977 – 11 دجنبر 2004