أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كارتر، داشل، غينغريش، أوزيك، بوسنر وكوشنر - من يتحمل مسؤولية مأساة أحداث 11 سبتمبر؟















المزيد.....

من يتحمل مسؤولية مأساة أحداث 11 سبتمبر؟


كارتر، داشل، غينغريش، أوزيك، بوسنر وكوشنر

الحوار المتمدن-العدد: 243 - 2002 / 9 / 11 - 05:11
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


 
الثلاثاء 10 سبتمبر 2002 04:00

 

 
إذا ما توصل العالم إلى شبه اتفاق بأن ما حدث يوم الحادي عشر من سبتمبر بدل حال أميركا، فإن الأراء متعددة بشأن مضمون ذلك التحول. فبالنسبة للبعض، يرتبط التحول ببساطة برؤيتنا لما حدث، وبالنسبة لأخرين فالتحول ملحوظ في السياسة العامة، والأنظمة القانونية، والنقاش السياسي، أو في حياتهم.
وقد طلبت "نيويورك تايمز" من شخصيات أميركية الحديث عن وجهات نظرهم بشأن أبرز مظاهر التحول التي مرت بها الولايات المتحدة خلال العام الماضي.
من يتحمل مسؤولية المأساة؟
يقول ستيفن كارتر، أستاذ القانون في جامعة ييل الأميركية:
ماذا تبدل منذ الهجمات الإرهابية التي تعرضت لها أميركا منذ عام مضى؟ هناك العديد من العلامات البارزة بهذا الشأن، فالقوات الأميركية تقاتل في الخارج بتأييد داخلي واسع. وفي الداخل ورغم حزننا على من فقدناهم، الا أننا على ما يبدو نقبل بشكل أو بآخر احتمال خوض الحرب للاطاحة بصدام حسين. وقد أثبتنا إننا إلى حد كبير أمة من الوطنيين مع استمرار غضب البعض منا.
ومع حلول الذكرى الأولى، ها نحن نشعر بالأسى على حالنا قبل ذلك اليوم. وها هم نشطاء اليمين واليسار يتبادلون التهم بشأن من يتحمل مسؤولية المأساة، لأنه لا يوجد ما يمنع أن يستفيد بعض السياسيين ولوقت قصير مما حدث. فرؤية خاطفة لشاشة التلفزيون أو للصفحات الأولى من الجرائد تبدو كافية لاقناع معظم الأميركيين بأن جميع القضايا القديمة ذات الخلاف استعادت موقعها في الساحة، على اعتبار ان الصحافيين باتوا يشعرون بالملل من هذه الأمة التي كانت تأمل في ترك خلافاتها جانبا.
فاللحظات القصيرة التي شعرنا خلالها بالوحدة ـ وبمحاولة أن نختار المسار الأسلم، وأن نسعى الى إكتشاف العوامل المشتركة بيننا، وأن نفهم أنفسنا على إننا أكبر من مجرد مستهلكين، وأن ننظر إلى بعضنا البعض أكثر من مجرد عقبات ـ هذه كلها باتت ذكرى أليمة، تتلاشى على عجل. وربما انها على أية حال كانت خيالاً، أو لمزيد من الدقة، طائرا وهميا نهض من الرماد، لكن فقط في عالم خرافي.
ذلك هو الذي يجعل أميركا اليوم في أمس الحاجة للدعاء: الدعاء بأن يساعدنا الله، قبل أن يفوت الأوان، لوقف تزحلقنا بعيدا عما كانت عليه حالتنا.
لا أحد محصن من الخطر
وقال توم داشل زعيم الأغلبية الديمقراطية في مجلس الشيوخ:
عندما أغتيل القس مارتن لوثر كنغ جوونير، واسى روبرت كيندي الأمة بترديد عبارات إيشلوس. وقال كيندي إنه في وقت ما سيزول الألم، ومنه ستأتي الحكمة "من خلال رحمة الله".
وكغيره من التجارب المأساوية، فقد جعل الحادي عشر من ستمبر إلى حد ما أكثر حكمة. لقد تمكنا من تجديد تقديرنا لأهمية العائلة، والاصدقاء والإيمان والواجب والمجتمع. في جنوب داكوتا شاهدت تلاميذ المدارس يجمعون مدخراتهم، وأصحاب المزارع يبيعون قطعانهم من الماشية لكي يتمكنوا من مساعدة أولئك الذين لم يلتقوا بهم في أماكن لم يقوموا بزيارتها من قبل على الإطلاق.
وهناك تحولات أخرى أكثر وعيا. فقد تعلمنا ان اكثر الأمم قوة في الأرض ليست محصنة من الخطر، واننا بحاجة إلى جهد جديد هائل لضمان أمن بلادنا بشكل أفضل، وان الحذر الشديد مطلوب للمحافظة على حرياتنا الأساسية التي ترسم صورة أميركا، حتى ونحن نعمل لمكافحة الإرهاب.
بالنسبة لأمثالنا ممن يشغلون مناصب عامة، جدد الحادي عشر من سبتمبر التزامنا بذلك الهدف وجعلنا نفكر بترو في حجم مسؤولياتنا، خاصة ما يتعلق بالأمن القومي.
وها نحن نقوم بعملنا بحس أعمق من الآنية وبقدر أكبر من الوداعة. ما زلنا نبدأ كل صباح جديد بالتفاؤل، لكنه محفوف بذكريات لا تمحى وبحقائق عالم ما بعد الحادي عشر من سبتمبر.
لقد أصيبت أميركا بجرح في يوم 11 سبتمبر، لكن ذلك الجرح يتعافى. ومع تعاملنا مع تلك الأحداث، نتذكر دائما بأن علينا التعامل مع كل يوم على انه نفيس، من أجل إحياء ذكرى مناقبنا العديدة، وأن نعيش حياتنا على اثر تضحيات أولئك الذين فقدناهم.
الحق في توجيه الضربة الأولى
وقال نويت غينغريش رئيس مجلس النواب (الكونغرس) من عام 1995 وحتى 1999: ما أحدثه الحادي عشر من سبتمبر بوضوح هو ان علينا احداث تغيير في سياسة بلادنا المتعلقة بالأمن القومي لتصبح مبنية على أساس حق الشفعة بدلا من الاحتواء. لايمكن لأحد أن يخطئ بأن بعض الناس يكرهوننا . وهذه ليست مشكلة تواصل . انهم يفهمون ما تعنيه أميركا وما تمثله ، ومع ذلك يرغبون في قتلنا.
فالاسلام الأصولي المتخلف الذي يختلف عن الاسلام الحديث سيظل دائما يعارضنا لأن وجودنا بحد ذاته يشكل تهديدا لقيمه. فالنساء الأميركيات اللواتي يقدن العربات ويدلين بأصواتهن في الانتخابات ، ويرتدين ملابس حديثة ويعملن ، يفعلن كل ذلك بدون ان يرافقهن قريب من الرجال، يشكلن تهديدا لصلب أفكار الاسلام الأصولي المتخلف ، الذي يبدو ان أتباعه على استعداد لفرض قيمه ولو باستخدام العنف.
لقد أصبح ما يدعى بالفكر الإسلامي المتطرف حركة اسلامية عالمية توجد عن طريق ما يسمى بالمدارس التي تلقن الفتية من الذكور اسلوب أفكارها المتعصب ، والذي يعد تنظيم "القاعدة" مجرد عرض من أعراضه. فهدفها هو اقامة عالم لا يتأقلم مع وجودنا.
أصبح الاحتواء مستحيلا في عصر الترحال العالمي والمجتمعات متعددة الأعراق وأسلحة الدمار الشامل. وبانتظار أن يهاجمنا عدونا، فاننا نخاطر بخسارة احدى مدننا ـ وربما أسوأ من ذلك.
ولضمان انه بامكان كل أميركي ان يعيش بسلام وبصحة ورخاء وحرية ، فان سياستنا الأمنية يجب أن تستند الى حقنا في توجيه الضربة الأولى بحيث نهزم أعداءنا، وذلك هو درس الحادي عشر من سبتمبر.
من يتساهل مع الإرهاب ينهزم
أما الكاتبة ساينثيا أوزيك فقالت: منذ عام مضى أمكن لما طرحه اي ام فورستر في مؤلفه "هاواردس اند" ـ عن "الربط الوحيد" ـ أن يصبح العامل الرئيسي في تشكيل واحداث هزة في حياتنا بعد الحادي عشر من سبتمبر. ففي رواية فورستر، نرى رجل أعمال محترما يشعر بأنه لا يختلف عن زوجة منحطة لموظف مفلس : فكلاهما مدان بارتكاب الزنى. فالخطأ لايمكن التستر عليه أو تبريره. والأشياء تؤخذ بعلاتها والوغد هو الوغد.
هذا الربط القطعي البديهي انفجر في وجه الأميركيين الذي أصيبوا بالرعب ، مع اننا فهمنا، في لحظة النار والرماد، دافع الخاطفين الانتحاريين أحادي الأفق. فغرضهم كان اشباع غريزتهم بلا رحمة. كراهيتهم لم تكن ناتجة عن ما فعلناه أو مالم نفعله ، بل انها كانت تتعلق بنا نحن. فما يحدث في القدس وتل ابيب ، وأمام البرلمان الهندي وفي المعابد اليهودية من لندن الى ليون ، بلغ نيويورك وواشنطن.
وما ظل الملالي المتطرفون يطرحونه في بلدان اسلامية وفي غزة أصاب بلهيبه مدينتا. وقد اتضح غموض الارهاب بلاجدال من خلال التدقيق المعنوي في مبدأ الربط الوحيد.
على انه ومع مرور الوقت يبدو ان ذلك الغموض بات يتفتت ويهتري . فقد برزت في السطح علامات عدم الارتباط والرغبة في أن لا نرى الأشياء. وقد تجلى ذلك في اشارة مبكرة وقعت في يوم الرابع من شهر يوليو (تموز)، عندما قرر مسلح مصري قتل اسرائيليين أمام مكتب سفر تابع لشركة العال في مطار لوس انجليس، وقد امتنع المسؤولون عن وصف ما ارتكبه بالارهاب. وعندما لم يتم ملاحظة أو حتى ابداء ملاحظة أو استنتاج ما، على اكتشاف المانيا مؤخرا ان تنظيم "القاعدة" كان وراء تفجير المعبد اليهودي في تونس الهجوم. ونسمع عن مبررات تطرحها الصحافة الدولية بشأن عمليات التفجير الانتحاري التي ينفذها فلسطينيون ممن أعلنوا فناء الدولة اليهودية.
فيما يتعلق بمركز التجارة العالمي ومبنى وزارة الدفاع (البنتاغون)، استمعنا الى أصوات محدودة خلال شهر سبتمبر (أيلول) الماضي تحمل أميركا مسؤولية الاعتداء الذي تعرضت له واليوم لم يعد هناك الكثير منها. فعندما نتساهل مع الارهاب فانه سينتصر علينا. وعندما يقال ان الضحايا لهم علاقة بالارهابيين، يكون عدم الارتباط قد دخل مراحله الأخيرة. تماما كما هو حال الوضوح النفسي والمعنوي.
لا ثقة بكتاب الأعمدة وفطاحل التحليل
وقال ريتشارد بوسنر القاضي في محكمة الاستئناف الأميركية بالدائرة السابعة: الولايات المتحدة في حالة حرب . وفي هذه الحالة يعرف الجميع ان لا شيء يحدث وينتهي خلال أشهر: وهنا يمكن أن نفكر في "الحرب المزيفة" التي أعقبت مغامرة هتلر في بولندا عام 1939.
والآن لدينا عدو محبط لكنه خطير ، ويتحفز لامتلاك أسلحة دمار شامل ، يمكنه اثارة حرب على مستوى الدول في منطقة الشرق الأوسط ووسط آسيا، ويرغب في قتلنا. وهناك أحداث تذكرنا بشكل يومي في المطارات الجوية والمباني العامة بأننا في حالة حرب ، ويمكن للمرء فقط أن يلقي نظرة على ما حول البيت الأبيض ليشعر بأننا أمة في حالة حرب.
وربما ان الأمة لم تكن ذات يوم منذ عام 1941 معرضة لخطر أعظم، بل ان حلفاءها الخارجيين أو مكانتها بين الأمم الكبرى معرضة للخطر هي الأخرى. وادراك هذه الحقيقة هو الذي أوجب وحدة الأميركيين. حيث باتت الفوارق العرقية والدينية وتلك المتعلقة بالطبقات، وبشكل مفاجئ ، أقل أهمية. فالعدو لا يفرق بيننا، كما ان الغريب، وباستثناء نادر، لن يساعدنا. فالعدو المشترك يوحد أميركا.
ويبدو ان حرياتنا المدنية لم تعد بعد اليوم محصنة من الانعكاسات الخطيرة. وحالها لم يعد كما جاء في الدستور. بل انها من صنع قضاة المحكمة العليا الذين يقومون بالاستناد الى مسائل واضحة في تلك الوثيقة ، بشكل موجز ورخو. انها نقطة الارتكاز بين أمن المجتمع والحرية الشخصية، ومع حدوث تغيير في التوازن ، فان نقطة الارتكاز تتبدل.
انها معرضة للخطر، بشكل أفضع مما افترضنا حدوثه ، من قبل عدو لا يمكن هزيمته بالطرق العسكرية فقط ، بل بأن ترسم الأمة خطا فاصلا بين أمنها وحريتها.
وقال الكاتب المسرحي كوشنر:
لا يعد التحول استبدال حالة دولة ما ساكنة بحالة أخرى. فالمعاني التي حملها يوم 11 سبتمبر (أيلول) مازالت تغمرنا ، وتفسيراتنا الدائمة هي التي ستحدد أشكال ما سنفعله مستقبلا. فهذه المأساة الهائلة جعلت أميركا تتقبل امكانية فهم جديد لمكانتنا بين الأمم.
أثر المأساة غير المنظور هو انها تدفعنا للابداع: حيث تتدفق معان جديدة لملء الفراغ الذي فجرناه بجزعنا من هول الكارثة. وهنا يبرز سؤال مفاده: هل نحن أوفياء للمبادئ الديمقراطية المفرزة التي تنطبق على شعبنا وعلى شعوب العالم أيضا؟ وهل نعي ان هناك تداخلاً بين "شعبنا" و"بقية شعوب العالم"؟ وهل سنرد بشيء من الخيال والعاطفة وجمع المعلومات بشكل شجاع، بحيث نرفض المشاريع التوسعية والحرب السرمدية؟
المسار الذي سنتبعه لا يمكن توقعه في الوقت الحالي. وعلينا أن لا نثق بكتاب الأعمدة بالصحف وفطاحلة التحليل والبحث وأولئك المملين من رعاة البقر الذين يحيطون برئيسنا أو بمستشاريه المغامرين. فنحن ، مواطنو هذا البلد، مازلنا قادرين على تفسير الأمور.
واستنتاجاتنا هي التي ستفرض مجددا تفسيرنا للأمور. وقد تكون الآنية مقبولة لكنها ليست مبررا للغباء أو البشاعة. وشعورنا باليأس الناتج عن ضعفنا هو مجرد أكذوبة نطرحها على أنفسنا.
نحن جميعا نتحمل مسؤولية صياغة ذلك التفسير والأفعال الناتجة عنه، فنحن جميعا شركاء.
الشرق الأوسط اللندنية


#كارتر،_داشل،_غينغريش،_ أوزيك،_بوسنر_وكوشنر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- دولة خليجية تكشف أكثر جنسية ترتكب الجرائم الخطرة وتهدد الأمن ...
- شاهد عمليات رفع الأنقاض من الموقع المستهدف بالبسطة الفوقا في ...
- شجرة نوردمان في بروكسل: بين الاحتفال والاستدامة... قصة تحول ...
- -العالم المتقدم يريد أن يحترق الكوكب-، خلافات عميقة في -قمة ...
- تسجيل أول إصابة بجدري القردة في كندا
- أنباء عن عملية اغتيال قيادي بارز بحزب الله في بيروت
- -كان بمقدوري وضع سلاح نووي عليه ولكن اخترت عدم ذلك-.. لسان ح ...
- زيلينسكي يثور غضبا على البرلمان بعد إلغاء اجتماعه إثر ضربة - ...
- قتلى وجرحى في قصف ببيروت وعمليات الإنقاذ مستمرة
- مودي سيستقبل بوتين بغضّ النظر عن امتعاض واشنطن


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - كارتر، داشل، غينغريش، أوزيك، بوسنر وكوشنر - من يتحمل مسؤولية مأساة أحداث 11 سبتمبر؟