الى كل من كان قوةً وصوتاً ودعما ل حرية المرأة في العراق

ينار محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3593 - 2011 / 12 / 31 - 11:21
المحور: حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
    

الى كل من كان قوةً وصوتاً ودعما

لـ حرية المرأة في العراق



لقد ساعدتونا خلال مسيرتنا النضالية لعام 2011 في تحقيق التالي



شاركنا في قيادة عشرات من الوقفات الاعتراضية في ساحات التحرير لكي نسعى للتغيير في العراق

شكرا لك آية وجنات واحلام وكل من شارك بها وكذلك لاحلام سامراء وماجد لقيادة التظاهرة هناك



حررنا عشرات النساء من اوضاع العبودية، او العنف العشائري/المنزلي، او الانقياد لسوق المتاجرة بالنساء

شكرا لدلال واحلام طه والعديدات اللواتي اصبحت دورهن ملجأ لكل من احتاجت بديلا عن الذل والاستغلال



قمنا باعلاء صوت التحرريين الاشتراكيين والمساواتيين من خلال اذاعة المساواة

شكرا لك ايها الرفيق العزيز وسام لما بنيته لنا واستلمه منك محمد وحفر له اسساً غير قابلة للهدم



فتحنا وادمنا فروعا للمنظمة في سامراء والحويجة ، ونأمل بادامة

فروع البصرة والحسينية

كل الشكر لماجد واحلام ودلال وعلاء وحيدر ورعد وابو اياد



كما وقامت ممثلات الخارج وكما اعتدنا منهم بدعمنا وضمان تواجدنا

في كل منبر نسوي مهم

شكرا لكم هوزان وريكا والاخريات اللواتي ظلت قضية تحرر المرأة ومساواتها دافعا لهم



وشكر خاص الى اتحاد المجالس والنقابات العمالية في العراق لوقفتكم مع حرية المراة وقفة شراكة حقيقية في الاهداف النظرية والعملية



وشكر للناشطة المتألقة ايفان الدراجي لدعمها لجريدة المساواة



نوجه للجميع دعوة للاستماع الى برامجنا في اذاعة المساواة: وبالذات الى اصوات وديان وكريمة وهديل وقاسم ونور وبدعم من اعمدة الاذاعة من محمد الى عثمان الى زيد ومهند... نرجو منكم الدخول والتجول ما بين صفحاتنا على الرابط التالي

http://almousawatfm.com/default.aspx



كما ونود رؤيتكم في موقع المنظمة الالكتروني

http://equalityiniraq.com/ka/





كل عام وانتم قوة ودعم للمساواة والحرية

والى الامام نحو الاشتراكية والمساواة



ينار محمد

رئيسة منظمة حرية المرأة في العراق

#ينار_محمد (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات