|
روسيا في العام 2012 تحددها الانتخابات البرلمانية ...!!!
خالد ممدوح العزي
الحوار المتمدن-العدد: 3563 - 2011 / 12 / 1 - 17:34
المحور:
السياسة والعلاقات الدولية
الانتخابات البرلمانية الروسية للعام 2011، تحدد الرئيس القادم للبلاد، ولا تختلف عن خريطة البرلمان في العام2008. الانتخابات البرلمانية: لقد اقر الرئيس الروسي السابق "فلاديمير بوتين" الانتخابات النيابية العامة في البلاد وحدد موعدها النهائي في تشرين الثاني12 من العام 2008 ،اليوم الانتخابي في الدولة الاتحادية،والملفت للنظر إن خريطة البرلمان الجديدة التي أفرزتها هذه الانتخابات، هي التي حددت الخط المرسوم ، للرئيس الجديد في انتخابات آذار من العام 2008، لروسيا، من قبل صنعي القرار الرسمي في الكرملين. تم إجراء انتخابات نيابية روسية داخلية، داخل المحافظات والجمهوريات الاتحادية الروسية، في آذار من العام 2007. أما اليوم فالرئيس ميدفيديف هو الذي حدد موعدا نهائيا للانتخابات البرلمانية في 4 ديسمبر من هذا الشهر ، وهو الذي يتصدر لوائح حزب روسيا الموحدة كما هو العرف الحالي في روسيا البوتينة .
نظام الانتخابات العام:
إن نظام الانتخابات الروسية الذي يسمح لكل محافظة بانتخاب نوابها وممثليها الخاصين،ومن ثم انتخاب رئيس مجلس نواب ورئيس بلدية، أو محافظ للمدينة، فالمحافظ هو الرئيس الفعلي للمدينة، له الصلاحيات الكاملة، المصغرة على المستوى الجمهورية أو المحافظة، كما صلاحية رئيس الدولة. المحافظ الذي يشكل مجلس وزراء صغير يدير شؤون المحافظة أو الجمهورية شبه المستقلة في الاتحاد الروسي، كما هو الحال في الاتحاد الروسي العام بالإضافة إلى أن المحافظ نفسه يكون عضوا أوتوماتيكيا، في "مجلس الشيوخ العام"، إي البرلمان الثاني في البلاد. لكن في الفترة الأخيرة أضحى يعين المحافظين أو رؤساء الجمهوريات ذات الحكم الذاتي في الاتحاد الروسي ،من قبل رئيس الجمهورية نفسه ، والذي يشرف على هذه الأسماء وهذا عرف في البلاد أصبح متبع، لا يزال، من أيام الرئيس "بوتين"، لعدم انتخاب أشخاص وأسماء لها أسباقية ومسلكيه خاصة تتعارض مع قوانين البلاد العامة، فالعملية الانتخابية هي شيء مصغر للعملية الانتخابية العامة الكبرى، التي يتم التحضير لها على مستوى البلاد كافة، كانت انتخابات"شهر تشرين الثاني 2007″. فالانتخابات التي تجرى إذا وفقا للقانون الروسي العام، حسب المادة من مواد الدستور الروسي ،والتي تنص عليها القوانين الانتخابية العامة في البلاد، "على العضو المرشح أن يحصل على كمية معينة من أصوات الناخبين المحليين حسب عدد السكان في المدينة المرشح عنها والتي تؤهله لخوض المعركة الانتخابية كما هي الحال نفسها أثناء العملية الانتخابية العامة في المجلس النيابي"،ولكن الاختلاف هو الكمية التي تؤهله إلى مجلس النيابي العام هي اكبر من كمية الأصوات للمجالس المحلية. في المجلس النيابي يجب أن يحصل كل مرشح على 7%من كمية المقترعين الروس. في المجالس المحلية يجب الحصول على 3% للعضو المرشح، من مجمل الأصوات التي يحق لها الاقتراع. القانون الروسي المعدل:
لقد عدل المجلس النيابي الروسي العام، في عام 2006 القانون الانتخابي، في جميع المناطق وحتى المجلس النيابي نفسه والذي ينص القانون على: - يبطل الصوت الذي يقترعه المواطن ضد غائب (مرشح مجهول). - الانتخابات النيابية المحلية أو العامة كلها تتم تحت لوائح حزبية تخوض المعارك في كافة الانتخابات الرسمية. - تم إلغاء الانتخابات الخاصة "القائمة الفردية" التي تشجع على الانتخابات المنفردة لشخصيات روسية مختلفة. - يجب على كل الأحزاب التي تحاول المشاركة في العملية الانتخابية الحصول على %7 في المائة من الأصوات العامة التي تؤهلها الوصول إلى البرلمان . فكانت انتخابات 11 آذار من العام 2007 التي اعتبرتها الأحزاب هي تجربة مسرحية مصغرة في خوضها للمسرحية الكبرى القادمة في شهر تشرين الثاني من العام 2007 لانتخابات "مجلس الدوما العام"، البرلمان . كانت والتجربة في الماضي في 14 إقليم من جميع الأقاليم العامة لروسيا الاتحادية والبالغ عددها 36 إقليما، والتي ظهرت بها الأحزاب المتنافسة على الشكل التالي: 1- ( حزب روسيا الواحدة ) 46% في المائة الذي فاز في مجموع المقاعد العامة بقيادة رئيس مجلس النواب ( باريس غريزلوف) حزب السلطة. 2 – (حزب روسيا العادلة) 15 % في المائة فاز به ( سرغي ميرونوف) وهو رئيس مجلس الشيوخ وهو الأمين العام لاتحاد حزب روسيا المعتدلة المؤلف من ثلاث أحزاب – حزب المتقاعدين +حزب الحياة + حزب الوطن. 3- (الحزب الشيوعي الروسي)16 % في المائة من المقاعد (غنادي زغاروف ) 16 % في المائة. 4 – ( الحزب الديمقراطي الليبرالي الروسي )9% في المائة من المقاعد ( فلاديمير جرنوفسكي) . 5 – بالإضافة إلى فوز أحزاب أخرى في مقاعد نيابية مختلفة في الأماكن التي استطاعت أن تتخطى نسبة %7 (كأحزاب قوة اتحاد اليمين الروسي)، وهي قوة حزبية مركبة من عدة أحزاب ليبرالية ذات اتجاه اقتصادي يميني حكمت روسيا سابقا، في العام 1990، 6- (حزب التفاحة ) هو حزب ليبرالية أيضا، وذات اتجاه اقتصادي. خريطة برلمان 2007،والتي ستكرر في برلمان 2011 : بعد الفوز المريح لهذه الأحزاب بهذه المقاعد التي يمكن أن نرى خريطة البرلمان الروسي القادم والتي وزعت على الأحزاب التالية: 1 روسيا العادلة 2 الحزب الشيوعي 3 الليبرالي الديمقراطي 4 قوة اليمين 5 "حزب روسيا الواحدة"بالإضافة إلى صعود واختراق للخارطة البرلمانية، من بعض أحزاب ذات الاتجاه القومي، الماركسي والليبرالي،ولبد من الإشارة هنا إلى إن كل برامج الأحزاب المرشحة للبرلمان عرضت برنامجا متشابها، بعضها لبعض من الناحية الاقتصادية أو السياسية كأنها أصبحت أحزاب اشتراكية كلها بمن فيها الأحزاب ذات التوجه الغربي ،كلهم ركزوا أثناء حملتهم الانتخابية على مخاطبة الناخب الروسي” على الفساد الاقتصادي، رفع مستوى حياة الفرد ، ودور روسيا القادم عالميا”، هذه الشعارات الثلاثة التي كانت في برنامج المرشح القادم للرئاسة الروسية. وانطلاقا من كل ذلك لا يوجد حتى اليوم أي تغير في برامج الأحزاب الحالية اليسارية او اليمينية الروسية ،مما يدفع المحللين السياسيين بعدم حدوث أي تغير جديد تحدث على خريطة البرلمان الروسي "مجلس الدوما" في العام 2011، وانما قد يحدث تغير بسيط في ترتيب الأحزاب الحالية الموجودة في الخريطة السياسية الحالية،أو لجهة اختراق بعض المستقلين أو المعارضين لسياسة النظام الحالي ،وهذا الوضع يريح حزب السلطة الذي يخوله من امتلاك أغلبية النواب، والذي يخولها من تشكيل وزارة حرة دون شراكة والامساك بالقرار السياسي ،ومن تقديم رئيس جديد للدولة القادم ،بمعنى اصح عودة الرئيس السابق بوتين للحكم ،لذلك كان صقور الكريملين سباقين في تقديم اسم المرشح الجديد للدولة لإعادة تجديد الثقة بالرئيس بوتين التي تفرضه المرحلة الحالية بسبب التغيرات الجو-سياسية في المنطقة والجيو-إستراتجية.
الصراع على السلطة: يعتبر الصراع القائم على مقاعد البرلمان بين حزب السلطة" كاربات" المنطوين تحت جناح وحماية الرئيس السابق " فلاديمير بوتين" الأب الفعلي للدولة الروسية . والذي سيخوض صراعها للفوز بالأكثرية النيابية،في العام ،2011 من اجل تامين فوز مريح لهم ولمرشحهم المقبل في السلطة، والممثلة بإعادة انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين لولاية ثالثة في العام 2012 . إذا تعتبر نسبة 46% لحزب روسيا الواحدة، هي ثابتة حتى اليوم حسب قراءة المحللين والاعلاميين الروس ،ويمكن إن تنخفض النسبة، أثناء الانتخابات القادمة أو ترتفع. ونسبة 7-13 % لحزب روسيا العادلة ، وبإمكانها ان تهبط أو تزداد لتحسين مواقعها الانتخابي في مناطق جديدة ،وفقا لتواجدها ونشاطها السياسي الحالي في البرلمان الروسي العام. بالطبع هذه النسب سوف ترتفع وتهبط ، لهذا الحزب لكن هي من رصيد حزب روسيا الموحدة، وبسبب الأخطاء التي ارتكبها حزب السلطة، من خلال وجوده وممارسته لها ،سيكون تأثيره في الانتخابات الحالية . من هو حزب روسيا العادلة : حزب روسيا العادلة، هو حزب مزيج بين اتحاد لثلاثة أحزاب روسية، ظهرت معظمها في أوقات مختلفة على الخريطة السياسية لروسيا ابتداء من العام 2003 حتى العام 2007 . 1- حزب "الوطن"، الذي عمل على بنائه صقور الكرملين وخاصة في الانتخابات البرلمانية العامة عام2004، ذات التوجه اليساري، ولكنه وقع فيما بعد، في التعصب القومي الروسي الشوفاني ، بعدما شنت عليه حملة قوية من الصحافة،ومنظمات المجتمع المدني والأهلي، ورجال السياسة،و تصوير الحزب على انه متعصب ومتطرف، بعد ذلك بدأت صقور الكرملين وبقرار من الرئيس بوتين نفسه عمدوا على إعفاء أمينه العام السابق ( ديمتري راغوزين)، والذي يشغل اليوم منصب مندوب روسيا في بروكسل بين "روسيا وحلف الناتو "و انتخاب لاحقا أمين عام للحزب خلفا له ،يمثل الاعتدال، هو النائب الحالي (الكسندر بابكوفا ). 2- ( روسيا العادلة) حزب السلطة الخفي : بعد فشل حزب الوطن ب، تم العمل الفوري من قبل صقور الكريملين، على تأسيس حزب سياسي جديد ذو اتجاه روسي قومي وذات توجه قومي اشتراكي، يساري، ليكون الثعبان المقابل لروسيا الواحدة. والمنقذ لهذا الحزب، لكي تبقى قدراته متواجدة، بقوة ضمن هذه الطبقة اليسارية والعلمانية المتواجدة في المجتمع الروسي والتي لا ترى بان الحزب الشيوعي الحالي يمثلها ، فإدارة الرئاسة الروسية تلعب الدور الأساسي في توجيهها لحزب 3- “حزب المتقاعدين” الذي تأسس أواخر 2006. ليعلن فيما اتحاد فيما بين الأحزاب الثلاثة تحت راية حزب روسيا العادلة لتخوض الانتخابات النيابية والرئيسية معا في العام 2007-2008،وفي العام 2011 تعود لتخوض الانتخابات النيابية في حزبهم الواحد روسيا العادلة . دور حزب روسيا العادلة في السلطة السياسية : ( روسيا العادلة) هو الحزب الذي يراهن عليه بان يلعب دور حزب السلطة القادمة، بحال عجز حزب روسيا الواحدة عن تلبية شروط الدولة وإذا أخفاق دوره السياسي المستقبلي، وارتداد جماهيره الغاضبة على تصرفات قيادته أو بعض افرضه، ليكون الحزب القادر على استقطاب العدد الممكن من الجماهير الشعبية، الحزب جاهز، وذو شعبية غاضبة من تصرفات الحزب الحاكم والاحزاب الاخرى، وينهض الحزب على أخطاء الاحزاب الأخر… بوتين الذي أو فد ابن مدينته ( ابن سانت بطرسبورغ ) "سرغي ميرونوف" لترأس مجلس الشيوخ ، والذي توجه إلى خوض الانتخابات الروسية سنة 2004 ميرونوف وأسس (حزب الحياة) ، بدعم من الكرملين مباشرة ،أسس حزبه واتحد مع والحزبين المذكورين، ليخرج الحزب الجديد ( روسيا العادلة) في أواخر عام 2006 وفي أول آذار من العام2007 عقد حزبه الجديد مؤتمره العام ودعا إليه مندوبين للأحزاب الاشتراكية كالصين وكوبا وفيتنام، معلنا بان حزبه ذو توجه اشتراكي على الطريقة الصينية. سرغي ميرونوف الرئيس السابق لمجلس الشيوخ الروسي عن مدينة"سانت بطرسبورغ "، وبدعم من” بوتين” بالرغم من الخلافات المؤخرة التي نشبت بينه وبين حزب( روسيا الموحدة). بالطبع ميرنوف ليس مشروع رئيس وليس بديل عن بوتين بالرغم من ترشحه للرئاسة الروسية في الفترة السابقة . استعداد حزب السلطة للانتخابات : لكن حزب روسيا الموحدة يستعد لقبض على كل مفاصل السلطة الروسية من خلال حركته السياسية ،لقد رشح لمنصب رئيس مجلس الشيوخ النائب عن مدينة سانت بطرسبورغ فالنتينا متفينكو الشخص الثالث في السلطة ،وكذلك تم تقديم اسماء كبيرة ولامعة جدا في العمل السياسي والاقتصادي والديبلوماسي للانتخابات النيابية وكذلك قدم اسم الرئيس القادم ولم يبقى سوى رئيس الوزراء القادم الذي سوف يعمل معه بوتين في الفترة القادمة لكي يشكلوا. تنائي سياسي مميز وهنا يكمن دور الرئيس الحالي "الرئيس مفدفيديف" في لعب دور مميز في العملية الانتخابية الحالية ،و إن يمارس نفس اللعبة التي مارسها سلفه الرئيس “بوتين” للاحتفاظ بالأكثرية النيابية والحزبية لتأمين فوز مريح لخليفته المقبلة. يبقى حزب السلطة هو الاقوى من كل الاحزاب الروسية التي تنافس على السلطة الحالية ،بسبب سيطرته على كل موار الحياة التي تسمح له بان يكون الاقوى ،بظل غياب معارضة روسية حقيقية ،تنطلق من مصالح الشعب الروسي واماله وتطلعاته الفلية يبقى الحزب الشيوعي الحالي هو المعارض الحقيقي لكل احزاب السلطة الحالية ،بالرغم من تقارب برامج الاحزاب المتنافسة في الوصول للسلطة والتي تحمل في طياتها دور ريادي لروسيا في الخارج وتنافس على تطوير حياة الفرد الروسي وتحارب الرشوة والفساد والبيروقراطية. فالخارطة البرلمانية ستبقى كما هي ونسخ لانتخابات الدورة السابقة في العام 2008 مع تغير لبعض الاسماء وحلول مكانها اسماء اخرى في العام 2011. د. خالد ممدوح العزي كاتب إعلامي،مختص بالشؤون الروسية ودول الكومنولث [email protected]
#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأسد حول سورية إلى ملعب إقليمي بدلا من كونها لاعبا إقليميا.
...
-
اليمن السعيد : ثورة شعبية ضد السفاح...!!!
-
الأسد يزلزل المنطقة، والشعب يزلزل عرشه، ويتصدوا لجنرالات الم
...
-
بناء مركز إعلامي عربي ،لتأهيل كوادر إعلامية ؟؟؟
-
الإعلام، الديمقراطية والانتخابات...
-
سلطة الإعلام السياسي وتأثيره على الشعب، والمجتمع اللبناني نم
...
-
روسيا –أوكرانيا: تدهور العلاقات الروسية -الأوكرانية...!!!
-
جمعة تجميد العضوية،الجامعة العربية في مواجهة مع نظام الأسد،
...
-
ريما فليحان: معارضة سورية من جبل العرب ، تتمرد على التقوقع ا
...
-
روسيا الاتحادية: وكالة حصرية لحماية الدكتاتوريات العربية ،أو
...
-
النظام العائلي الحاكم ينسف المبادرة العربية ،وحمص صامدة حتى
...
-
الإعلام الممانع في لبنان
-
روسيا والثورة البلشفية: ثورة أكتوبر الروسية، مضت على ولادتها
...
-
روسيا - قيرغيزستان:الصراع الداخلي في -قيرغيزستان- والموقف ال
...
-
اليمن وسورية: قصة انتفاضات ثورية، يرويها شعب بطل، لكنه ضحية
...
-
مي شدياق: إعلامية من لبنان وقديسة من قديسات الثورات العربية.
...
-
لبنان : صيدا تتضامن مع الشعوب العربية ضد الانظمة القمعية وال
...
-
مصراتة غراد تضع نهية لحقبة ألقذافي وعائلته، والجميع بات ينتظ
...
-
روسيا والدول العربية: وكالة حصرية لحماية الدكتاتوريات،أو حما
...
-
الإعلام الإسلامي: واقع حقيقة وتحدي عالمي...!!!
المزيد.....
-
صور سريالية لأغرب -فنادق الحب- في اليابان
-
-حزب الله-: اشتبك مقاتلونا صباحا مع قوة إسرائيلية من مسافة ق
...
-
-كتائب القسام- تعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية وناقلة جند جن
...
-
الجزائر والجماعات المتشددة.. هاجس أمني في الداخل وتهديد إقلي
...
-
كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلح
...
-
جمال كريمي بنشقرون : ظاهرة غياب البرلمانيين مسيئة لصورة المؤ
...
-
-تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى-..-حزب الله- ينفذ 1
...
-
مصدر: مقتل 3 مقاتلين في القوات الرديفة للجيش السوري بضربات أ
...
-
مصر تكشف تطورات أعمال الربط الكهربائي مع السعودية
-
أطعمة ومشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس
المزيد.....
-
افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار
...
/ حاتم الجوهرى
-
الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن
/ مرزوق الحلالي
-
أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا
...
/ مجدى عبد الهادى
-
الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال
...
/ ياسر سعد السلوم
-
التّعاون وضبط النفس من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة
...
/ حامد فضل الله
-
إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية
/ حامد فضل الله
-
دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل
...
/ بشار سلوت
-
أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث
/ الاء ناصر باكير
-
اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم
/ علاء هادي الحطاب
-
اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد
...
/ علاء هادي الحطاب
المزيد.....
|