أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الجنزورى لا يصلح رئيسا للوزراء لانه المسئول عن الاموال التى هربها رجال الاعمال















المزيد.....

الجنزورى لا يصلح رئيسا للوزراء لانه المسئول عن الاموال التى هربها رجال الاعمال


حمدى السعيد سالم

الحوار المتمدن-العدد: 3557 - 2011 / 11 / 25 - 08:22
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد اصابنى الذهول والدهشة عند سماعى خبر قبول الدكتور كمال الجنزورى رئاسة الوزراء وتشكيل الحكومة الجديدة بعد ان تواترت الانباء حول استقبال المشير محمد حسين طنطاوى للدكتور كمال الجنزورى رئيس الوزراء الاسبق فى اجتماع عاجل ، حيث تقول التكهنات ان الجنزورى هو البديل الذى يراهن عليه المجلس العسكرى لتولى رئاسة الوزراء وتشكيل الحكومة الجديدة بعد ان انتشرت انباء برفض الدكتور عمرو موسى لتولى تلك المسئولية فى هذا التوقيت وبهذه الطريقة وارجاع السبب إلى رغبته فى أن يتولى المسئولية عبر صناديق الاقتراع.....

بينما اتى رد التحرير اسرع من المتوقع حيث اعلن المتظاهرون عن رفضهم للاسمين من الاساس وطالبوا برئيس وزراء لا يكون فى السبعينيات بينما اكد البعض الاخر ان كلاهما ينتمون الى النظام السابق الذى خلعه الشعب فى ثورة 25 يناير..وفى اثناء ذلك اعلن التليفزيون الرسمى المصرى تكليف الدكتور كمال الجنزورى بتشكيل او تأليف الوزارة ... فى ظل ذهول الجميع من عمايل المجلس العسكرى بالثورة والثوار وعناده المستمر لرغبات الناس ... فاسند تشكيل الوزارة للجنزورى احد رجالات مبارك او النظام البائد ... الذى كان له رأيا استشاريا بعد خروجه من الوزارة مع رئاسة الجمهورية فى عهد مبارك ...واليكم التفاصيل :


ولد كمال الجنزوري في قرية جروان، مركز الباجور، محافظة المنوفية في 12 يناير 1933. حاصل على دكتوراه في الاقتصاد من جامعة مشيگن الأمريكية.... متزوج وله ثلاثة من البنات، بنتان خريجتا كلية الهندسة، والأخيرة خريجة كلية التجارة الخارجية قسم "إنجليزي"، وكان لاعبا لكرة القدم منذ كان طالبا في المرحلة الثانوية، ثم الجامعة، ومن هواياته الكرة الطائرة وتنس الطاولة.... أستاذ بمعهد التخطيط القومي 1973.... ووكيل وزارة التخطيط 1974-1975... ومحافظ الوادي الجديد 1976....ومحافظ بني سويف 1977... ومدير معهد التخطيط 1977.... ثم وزير التخطيط 1982... ووزير التخطيط والتعاون الدولي يونيو 1984....ثم نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط والتعاون الدولي أغسطس 1986.... ونائب رئيس مجلس الوزراء ووزير التخطيط نوفمبر 1987.... ثم رئيس مجلس الوزراء يناير 1996.... كما شغل منصب عضو مجلس إدارة أكاديمية السادات للعلوم الأدارية و عضو مجلس إدارة أكاديمية البحث العلمي والتكنلوجيا ومستشار اقتصادي بالبنك العربي للتنمية الاقتصادية في أفريقيا وعضو هيئة مستشاري رئيس الجمهورية وعضو المجالس القومية المتخصصة للإنتاج والتعليم والخدمات....


الاتهام الذى لاحق الجنزورى بعد ذلك من قبل الكثير من خبراء السياسة والاقتصاد الذين أكدوا على أن إصرار كمال الجنزورى على تركيز السلطة فى يده لدرجة إشرافه على حوالى 18 هيئة عامة كان سببا مباشرا فى سقوط حكومته إما بسبب تراكم المشكلات وتداخل الاختصاصات أو خوفا من طموح الرجل الذى بدا زائدا عن مجرد رئاسة الوزراء....... كما أن حكومته كانت ضحية لمشكلة الدولار وأزمة السيولة التى سيطرت على مصر لمدة 8 أشهر وقتها،وما استتبع ذلك من قرارات متخبطة لعلاج الازمة عند استفحالها .... نذكر منها ضرورة تغطية الاعتمادات المستندية 100%من قيمتها بالدولار ..الى جانب مهزلة شركات الاسواق الحرة .... وأكد الخبراء على أن سببها كان سوء الإدارة من داخل الحكومة التى دمرها بعض وزرائها حينما تحولوا لمراكز قوى وفساد مثل طلعت حماد وزير شئون مجلس الوزراءالسابق ..... ( الرجل الذى دارت شبهات كثيرة حول فساده ترجمتها بلاغات مختلفة للنائب العام..... كان طلعت حماد صديقا وفيا لكمال الجنزورى وفجأة تعرض للتحقيق بتهمة علاقة جنسية بقاصروخرج من القضاء المستشار طلعت حماد وبدأ صديقه يبحث له عن وظيفة لشغل وقت الفراع ولأن الفساد منتشر فلا داعى للقلق على المستقبل فقام السيد كمال الجنزورى وزير التخطيط فى حكومة عاطف صدقى بالإتصال بالسيد محمد فريد خميس رئيس إتحاد الصناعات طالبا منه أن يجد لصديقه وظيفة لديه وهى مديرالاتحاد ...فأعتذر محمد فريد خميس بأدب نظرا لسمعة المستشار وانتهت المكالمة ولم يكن يدرك وقتها ولم يقرأ الغيب أن رئيس الوزراء القادم هوكمال الجنزورى الذى عين صديقه المتهم فى ممارسة الجنس مع قاصر وفضيحته
......مديرا لمكتب رئيس الوزراء بدرجة وزير شئون مجلس الوزراء وجاء الرد سريعا فى إنتخابات اتحاد الصناعات التى تأخرت على الرغم من إجرائها .... لذلك قام محمد
فريد خميس بالاتصال بالسيد رئيس الوزراء وسأله عن سبب التأخير فى إعلان النتائج فأجابه إسأل طلعت حماد ....فأنهى محمد فريد خميس المكالمة وأنهى أعماله بالإتحاد مغادرا وجاء عبد المنعم سعودى رئيسا لإتحاد الصناعات تحت إشراف طلعت حماد .... وجاء إسم طلعت حماد فى كل قضايا الفساد التى طرحت فى تلك الفترة وأهمها قضية طارق السويسى وتهريب الأثار فقد كان أهم الأسماء هى هالة طلعت حماد ولكن لم يستطع أحد من الإقتراب من ال حماد وذلك لما أشيع عن تهريب طلعت حماد لمستندات مهمة يتم كشفها فى حالة نعرضه لأى سوء وهذه المستندات تهم السادة قادة الفساد فى الوطن التعيس ) .....

واستخدم الخبراء لغة الأرقام فى إدانة الجنزورى حينما أشاروا إلى أنه خرج من الوزارة مخلفا وراءه عجزا مزمنا فى الميزان التجارى تجاوز 12 مليار دولار بالإضافة إلى زيادة الدين المحلى وبلوغه 200 مليار جنيه مصرى........... ودعك من كل هذا وركز مع تصريح رئيس اتحاد البنوك السابق محمود عبدالعزيز والذى جاء ليكمل منظومة الاتهامات الرسمية للجنزورى حينما أكد عبدالعزيز على قيام رئيس الوزراء الأسبق بسحب 5 مليارات جنيه لسد عجز السيولة لدى حكومته دون إذن رسمى وبشكل مخالف للقانون.....

كل هذه الانتقادات بلورها ولمعها صراع الجنزورى مع الصحافة الذى اشتهر بمعاداتها، ولعل أشهر معاركه كانت مع عادل حمودة الذى اتهمه بالتحالف مع رجال الأعمال الفاسدين، لقد تم إجباره على ترك روزاليوسف بعد حملته الشهيرة على كمال الجنزورى تحت عنوان تكويش السلطة وأصطدم مع رجل كمال الجنزورى القوى طلعت حماد وبهذا تضافرت قوى السلطة والفساد والمال ضد عادل حمودة بعد أن نشر البيان الذى يهدد بعض رجال الأعمال المسيحيين وقد عرف فيما بعد أنه بيان دس عليه ولم يؤشر عليه بالنشر لكنها المقتل الذى اصطادوه منه ..... وتحول عادل حمودة الى كاتب أسبوعى من كتاب الأهرام ولأن عادل حمودة مدرسة صحفية قائمة بذاتها إمتدادا لمدرسة اساتذة الصحافة الراحلين أمثال صلاح حافظ وسامى السلامونى واحمد بهاء أقام صرح جديد أسماه صوت الامة وهى جريدة أسسها عدلى المولد........ وفى محاولة لتجاوز قرار رئيس الوزراء على الموافقة على أى إصدار حتى لو كانت جريدة أجنبية حاولوا إفشال الصفقة التى أبرمت مع ورثة عدلى المولد .... ومن خلال صوت الأمة الى عرفت عن نفسها من خلال عادل حمودة وحملات عادل حمودة الصحفية تحرك المايسترو فى محاولة لإشاعة جديدة حين تقدم أحد المحامين متهما عادل حمودة بالشذوذ الجنسى وأنه راوده عن نفسه .... وطبعا من خلال تحقيقات النيابة التى إنتهت سريعا عرف من وراء هذة التلفيقة الجديدة بعد خناقة عادل حمودة الشهيرة مع احمد فؤاد نجم الذى رفض عادل حمودة أن يبع نفسه لنجيب ساويرس الذى شرشحه عادل فى محاولة حثيثة لكشف سيطرة الرأسمالية على الثقافة..... وترك عادل حمودة صوت الامة لينشأ الفجر مع نصيف قزمان . ........

وأنه أى الجنزورى كان مركزيا وتسببت له تلك الصفة فى مشاكل كثيرة مع الدولة أطاحت بحكومته...الهجوم على الجنزورى لم يتوقف عند السنة الأولى أو الثانية التالية لخروجه من المنصب كما يحدث عادة فى مصر، فقد استمر حتى وقت قريب حينما رد يوسف بطرس غالى وزير المالية على سؤال حول طبيعة خلافه مع الجنزورى قائلا: «إنه تاريخ.. سيبوه فى حاله، الضرب فى الميت حرام»، والغريب فى كل ذلك أن كمال الجنزورى اتبع استراتيجية واحدة فى مواجهة الهجوم والمديح، فلا هو يرد ويدافع ولا هو يتفاعل مع الناس ويشاركهم احتفاءهم به، بل اكتفى باتخاذ مهنة جديدة لنفسه منذ قدم استقالته من رئاسة الوزراء فى 5 أكتوبر 1999.. مهنة اسمها الصمت..... ولكن بعد صمت بلغ 11 عامًا، وصفه الجنزوري ذاته بأنه قد يكون بليغًا وقد يصبح ضارًا، ونُطق أطلق عليه مازحًا بأنه خرس طويل، وإن ما حدث في مصر يجعل اي شخص يخرج عن صمته، أجاب عن كثير من الاسئلة والالغاز التي حيّرت المصريين لأعوام طويلة....... في أحد اعترافاته الضمنية، قال الجنزوري إن سبب اختفائه طوال هذه المدة، هو الترحيب والحب الذي كان يلاقيه من الجميع عند ذهابه أي مكان، وهو ما كان يضع النظام السابق في حرج، بسبب التساؤل عن خروجه من الوزارة رغم كل الحفاوة التي يقابله الجميع بها.....



ودلل الجنزوري على ذلك بأنه خرج من الوزارة في يوم 5 اكتوبر 1999، وعند حضوره لحفلة في 13 اكتوبر، وعند دخوله قاعة الاحتفال قوبل بتصفيق حاد لدقائق، فما كان من جميع الوزراء حتى من عينهم هو في وزارته، بقطع اتصالاتهم به، فلم يرغب في احراجهم عن النظام بسبب علاقتهم به......وفيما يبدو أنه سببًا في إقالته وجهة نظره من رئاسة الحكومة، قال كمال الجنزورى إنه يؤمن أن رئيس الوزراء يجب ألا يستأذن من رئيس الجمهورية عند اتخاذ القرارات، وكذلك الوزير يجب الا يستأذن من رئيس الوزراء، ولكنهما يحاسبان على قرارتهما بعد ذلك...... وإنه كان كرئيس وزراء حقيقي وليس مجرد سكرتير للرئيس.....



وطالب الجنزوري كل أصحاب المطالب الفئوية بالانتظار لمدة شهر، من أجل بدء المجلس الأعلى للقوات المسلحة في إنجاز ما وعد به من إصلاحات سياسية ودستورية، متوقعًا أن الصورة ستتغير معها تمامًا(كلام الجنزورى كان بعد ثورة 25 يناير مباشرة ).....وقال الجنزوري إنه لم يحزن عندما قام الرئيس بتعيين عاطف عبيد رئيس الوزراء الاسبق كرئيس للمصرف العربي، على الرغم أنه أحق به، وكذلك عند عدم تعيينه في منصب رئيس المجالس القومية المتخصصة، وأشار إلى اتصاله بمكتب رئيس النظام السابق للاطمئنان على صحته....وحول الأحداث الأخيرة التى غيرت وجه مصر وازاحت عرش المخلوع مبارك ، يعبر عن روعة الشباب المصري، معلنًا أنه اقترب من هؤلاء الشباب في ميدان التحرير دون ان يدخل، لانه كان يريد أن يسعد بهذا الجيل الذي مُنِع من ممارسة السياسة في الجامعات فلجأ إلى استخدام الانترنت...وأعلن أنه قال لشباب طالبوا بنزوله لميدان التحرير إنه لا يرغب في اختلاس نصرهم الذي حققوه بمفردهم، وأعلن انه خلفهم....



وحول الفساد.. قال الدكتور الجنزورى، إن الفساد فى مصر أصبح سلوكًا يوميا كالطعام والشراب والمشي، وفي أي مكان تجده، وان الفساد في مصر كان انتشاره رأسي وليس افقي فكان تأثيره أقوى وأسرع...وحول الاصلاح القادم قال إنه يجب أن يتحدث كل مواطن حتى لو كان فلاحا بسيطا، مقترحًا أن يقوم المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتحديد مكان يتوجه إليه كل من لديه فكرة لبناء الوطن....وأشار إلى أن إهمال قطاعات الإنتاج واتجاه الدولة للأنشطة الريعية هما السبب الرئيسى فى انهيار الاقتصاد الوطنى، مطالبًا بسرعة الإصلاح السياسي، خلال الفترة القادمة حتى يمكن جذب الاستثمارات وإعادة بناء الاقتصاد....وحول المجالس التشريعية، قال الجنزوري إنه يرى ان يكون هناك مجلس تشريعي واحد قوي، وان تكون الانتخابات في 300 دائرة على مستوى الجمهورية بدلا من 222، وان يكون نائب الشعب ذو قدرات ثقافية وسياسية كبيرة.....
وبالنسبة إلى رؤيته للسلطة القضائية، قال الجنزورى من الواجب أن تكون مستقلة 100% ، وأن يكون التفتيش القضائي تحت اشراف مجلس قضاء، والنيابة العامة، وليس تحت إشراف وزير العدل وأن يتم تعيين رؤساء المحاكم الابتدائية وفقا لمجلس قضاء وليس وفقا لقرارات وزير العدل....


وحول توشكي أحد أكبر الالغاز في مصر، قال أنه كان من مصلحة جهات كتير ألا يتم وأولها الولايات المتحدة التي تصدر لنا 100 مليون طن من القمح سنويا، إضافة إلى اشخاص لهم مصالح في ذلك....وحول أكبر القرارات التي أثرت فيه والتي اتخذتها حكومة عاطف عبيد، قال أولها إيقاف مشروعات توشكي والتي كانت ستغطي احتياجات مصر الغذائية، وثانيها البناء على الاراضي الزراعية والتي تسببت في تآكل 30 ألف فدان، وثالثها قرار خفض وتعويم العملة والذي اتخذه عاطف عبيد، رئيس الوزراء الأسبق، في 29 يناير 2003، رغبة للولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي....

مما لاشك فيه ان الجنزورى قد يراه البعض رجل عفيف وشريف وطاهر اليد وهو فعلا كذلك .... للجنزورى وفترة حكمه او توليه رئاسة الوزراء عدة مأخذ غير التى ذكرناها نجملها فى الآتى :
(1) ضيق الجنزورى بالحوار وانحسار مساحات الحرية ...وخاصة حرية الرأى فى عهده عن ذى قبل ... وآية ذلك هوجة الصحافة الصفراء واغلاق الدستور وتقليم اظافر روزاليوسف ..وتحويلها من مجلة شقية مشاغبة الى مطبوعة مهادنة .. الى جانب المادة 17 سيئة السمعة ....الى غير ذلك ...
(2) معاركه مع عبدالمنعم عماره (رئيس المجلس الاعلى لرعاية الشباب والرياضة )وكذلك مع الفريق / احمد فاضل (رئيس هيئة قناة السويس )...
(3)التسميح لرجال الاعمال بالاقتراض من البنوك (رامى لكح وغيره )......ثم هربوا بأموال البنوك الى الخارج ... مما ضيع علينا اموالا طائلة .. فالجنزورى هو المسئول سياسيا عن اموالنا التى لطشها رجال الاعمال .. الى جانب انه هو الذى خطط لبيع القطاع العام !!!!
حمدى السعيد سالم



#حمدى_السعيد_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تمخض المشير فولد بيانا هزيلا ..مثله مثل مبارك ... هو بعينه ! ...
- هل يتعلم المجلس العسكرى من حكم التاريخ ام يذهب كما ذهب مبارك ...
- فى ذكرى مذبحة الاقصر ... حتى لاننسى لهم اياديهم الملطخة بدما ...
- بزنسة الدين ... وتديين البزنس
- ايتها المرأة الاستثنائية
- رحل الشوان أهم العملاء الذين شهدهم صراع المخابرات المصري الإ ...
- الشفاعة والفساد وجهان لعملة واحدة
- الفقر في مصر صناعة بشرية نجمت عن فشل سياسات التنمية
- كلاوزفيتس عبقرى العسكرية والمرأة
- نحن بحاجه لنائب برلمانى يكون قويا امينا
- الطريق طويل بين المعدة والعقل فى مجتمعاتنا العربية
- الانبياء ... والبؤساء ... والزعماء
- سيناء والتوتر فى المنطقة
- شركات الجنود المرتزقة كأداة للقتل والتخريب ونشر الفتن والنزا ...
- الحوينى لايكذب ولكنه يتجمل
- مصر التى فى خاطرنا تشتكى من سلبية الناخبين
- الرسم بفرشاة الفراق
- لا تنطق بنعم ... عندما تشعر بأن لا أولى
- ما زلت حيا اتنفس ....
- الأمة العربية بلا درع امام هجمات الأمركة (العولمة) والتغريب


المزيد.....




- لاستعادة زبائنها.. ماكدونالدز تقوم بتغييرات هي الأكبر منذ سن ...
- مذيع CNN لنجل شاه إيران الراحل: ما هدف زيارتك لإسرائيل؟ شاهد ...
- لماذا يلعب منتخب إسرائيل في أوروبا رغم وقوعها في قارة آسيا؟ ...
- إسرائيل تصعّد هجماتها وتوقع قتلى وجرحى في لبنان وغزة وحزب ا ...
- مقتل 33 شخصاً وإصابة 25 في اشتباكات طائفية شمال غرب باكستان ...
- لبنان..11 قتيلا وأكثر من 20 جريحا جراء غارة إسرائيلية على ال ...
- ميركل: لا يمكن لأوكرانيا التفرّد بقرار التفاوض مع روسيا
- كيف تؤثر شخصيات الحيوانات في القصص على مهارات الطفل العقلية؟ ...
- الكويت تسحب جنسيتها من رئيس شركة -روتانا- سالم الهندي
- مسلسل -الصومعة- : ما تبقى من البشرية بين الخضوع لحكام -الساي ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمدى السعيد سالم - الجنزورى لا يصلح رئيسا للوزراء لانه المسئول عن الاموال التى هربها رجال الاعمال