|
كنّا في قدسٍ
فاطمة عبيدات
الحوار المتمدن-العدد: 3473 - 2011 / 8 / 31 - 02:23
المحور:
الادب والفن
كنّا في قدسٍ فاطمة عبيدات- القدس الشريف
وَلما آلَمتني المدينةُ ، شَققتُ يراعي عَنها
مِثلَ نهر دمعٍ هادرٍ ، ينثالُ في ريعِ أزقتها..
يختبئُ وَجِلاً ، كشراعٍ في لُجّةِ عاصفةٍ .. كأرجوحةِ قمحٍ في بيدرٍ شحيحْ
في كهفٍ أرهقه الصدأ ، مِثلَ غيمةٍ غادرت فمها، في ركابِ السائرينَ جَذْلَى
فحطّتْ على تَرَفِ نافذةٍ ،تمزّقَ فتاتُ قلقها و باتَ خبزاً للمدينة.
كأيِّ شيءٍ عابثٍ بوهمِ الانتصارِ مثلكم ومثلي ..
نتباهى بسيفٍ من خشب .
***
و أدري بأنَّ المدينةَ ثكلى و أدريِ بأنَّ المدينةَ، ما عادتْ مدينة ...
كُنّا في قدسٍ ، في مآقِ صُبحٍ يرسمُ الكُحلَ عشــــــــــــــــقا يُسامرُ إيليانا، يطوفُ بَسمةَ البحارِ في أوداجها. يُرقرِقُ ذلكَ الشرخَ الذي يبترُ فؤادها.. خِنجرٌ يَشقُّ الأوطانَ قربانا.. يَقسمها خدٌّ مُستَعرٌ بالنكبةِ، بعجوزٍ نسيت فمها ينوحُ (مُوَلْــــوِلَاً) بالمفتاحِ الطريحْ.. بإرهاقِ قطراتِ العرقِ على مصاطبِ كاهلي أرقبني.. مشلولاً مجروحاً كأنـــــــــا، مَشلولُ الوِصالِ يغفو أسفل الحدودِ المحرّمةِ يُبادلُ النكسةَ وَجَـــــــــــــــلا ! يا مُشرعاً نافذةَ الهزيعِ سَلِ الريحَ عني، أنا قُطبةُ الجبهةِ صرتُ كعكاً لغرائبِ المدينة. لا غربيّة كلــــا ، ولا شرقيّة.. لا الخطوطُ الخضراءُ ولا النيليّه لا براثنُ الغيلانِ، ولا أميالُ الذكرى المنسيّه..
مِثلَ رصفِ حنّاءِ قلادةٍ منقوشةُ العنقِ فوقَ حباتِ الكرز، وحكايتي سُبحَةٌ فَرَطتُ
وَفرطُ الترابِ يذوي في تراتيلِ مرفأ الهروبِ إليها ( يا هذا ) أما استَكْفيتَ، كفى.. لا غايةٌ تُرفرفُ في بُقجَةِ الروحِ، لا رايةٌ تتشعلقُ فوقَ جُنحِ طير، لا مكان...
لا قصاصةَ تأخذني إليَّ، لا قبس شيءٍ في حنجرتي سوى بضع من كفن.. أرغَمني فِعلُ المستترِ أسفلَ نافذةِ الهزيمةِ على السكينة.. كـــــــــــلا هيّ هكذا.... أرغمني قولُ المستتر أسفل ماخور السكينةِ على الهزيمة خبْئَ تَملْمُلَ القولِ في عقدة حذائي واختفى.. أيّنــــــــــكَ؟ قماشةُ الجسدِ مهترئةُ الطريقِ، لا قيد ذاكرة يَخيطُها، لا نقش أشجان.. ولها إن كانَ يحقُّ للصيرورةُ صحناً من وجه اللهِ ، قليلاً من فانوس التمني
تأشيرةٌ إلى قلبي، الذي باتَ مصباحاً للمدينة ..
* * *
منهكةٌ كــــــــ هـاءٍ خذلها المطر .. فاعترتها شقوقُ السراب .. وهاجر منها الضياءْ ..
يا هذا .. يا صاحبَ الكأسِ التي كُسرَ سُمّها في دمي ، فانماثَ مُرّها يجوبُ العطرَ
يقتلُ تبرعمَ الشفاهِ فوقَ جبينِ القدسِ، يُحيلها كأنها ظلال وأطيافــــــــا
(يدلقها فوقَ فتقةِ قلبها ذقنُ مستوطن موشَّحاً بالتلمودِ مطمئنُ الغيابِ والبلاد(..
كنا في قدسٍ فصرنا أشباهَ أرقامٍ وأنصافُ رجالْ ..
( يا هذا ) أما كفاكــــــــــــَ هروبُ الكفـــــــــــــى
أنسيتَ فمكَ ينهشني .؟ يُعرّيني، يضجُّ في كياني .. يختالُ سائحاً نائحاً
يُعلنُ موتاً لعويلِ الليلِ مسكوناً بسريرِ الأُنْسِ وقرقعةُ تأوهِ الحال؟
يمتدُّ لحشرجةِ الصبحِ، يُطلُّ من رحمِ زقاقٍ مُكبَّل الإنسانيّة ثخينُ البؤس يرنو إلى وجهِ الرغيفِ، تُراه يحضنهُ يُراقصهُ، ينتظرُ الدخولَ إلى المنفى أو التيه ، يشتاقُ نظرةً، لفتةً... يتناهى في صوتها نداؤهُ،، آآآه لو تناديهِ حاولْ أن تناديهِ، إن عدتَ راجعاً، تائباً من كُفرِ الديارِ، حالماً
لكنّهُ فزعُ الديارِ مُضرّجاً بوهم المُحالِ
مُرتَجِفَ الفكرةِ، مقرفصاً فوقَ قنينةِ التعب.. يحشدهُ الموتُ بينَ سورِ القدسِ ويدُ السلام
* * *
و الحجرُ الحبيسُ في سقفِ حنجرتي، يمدُّ أصابعه ليسبِيَّ جنينَ لغتي.
فتارةً يُعيد اجترار هزيمتي، يتجشأها مثلَ بقرةٍ لعوبٍ تفاوضُ
تموجُ بنشوتها تنتظرُ الشبقَ حتى نخرجَ بعاصمةٍ مملحة بنعومة الصمت .. يا أنتـــــــــــم، تُغتالُ ربوع الشمِّ في اختناقاتِ مناجمنا
تارةً كنا في قدس، وتارةً كنا في تسليم، وتارةً نكون في أورشليم
في وطنِ حذاءٍ نسيَّ فكَ رباطَه، فانتهى به أمره أشباحُ حريّة
إيّاكِ ( إيليانا ).. إيّاكِ في محكمةٍ أن تقفِ، أوَينتظرُ الإعدامُ طابوراً للموتِ؟ أوَينتظرُ هيئة المحلفين.. صفٌ من الشجبِ و(بكيني) يعلو صدرَ النفيِّ وو... عورةٌ من الاستهجان
عورةٌ ما تزالُ تنفثُ ريحها الخرساءَ، علّ مَنيّها يُخْصِبُ أمَّنا، كي تَحبلْ! أمّنا التي في الأرض تحبلُ رُغماً، يصرخُ اللقيطُ بلادُ العُربِ أوهامي *** ويُسبى سرّها لغتي .. (آآني عرافي)- ( أنا عربي)، وثيقةُ الإعرابِ تُجهضني وطابورُ ملائكة الربِّ يُخاطبني، ما اسمكِ؟ عذراً لا نعلمُ اسمكِ قوميّةُ وطنٍ تبعثر فتاتاً، منتوفٌ عاثَ الزمانُ بهِ.. ما عدتُ أدري أنا من أنايّ جنسيّةُ الإنسانِ قضمت بقيّةَ خيمتي.. عذراً حضرتكِ، تُشيرُ القائمةُ بالفراغ.. - ربّما تُهتِ عن مدفنِ الأحياءِ وسلكتِ دربَ حياةِ المدفونين!... وأصيـــــــــحُ - إنّـــــــي إحدى فتات القدسِ، بضعةٌ من الأحبارِ تَحملني، تصطحبني إلى بيتي؟ باللهِ باستدارةِ الكبرياءِ ديباجاً يكسو جبينَ أمي، بالمعاصم الطهورِ وكفِّ الليالي كسادُ الخذلانِ بَطِرٌ يُساومني، يُحاجِجني وكأنما يغفو حصاده في أفولِ أرضي - وبعدَ اللاجدوى من الإعتذار في قعرِ بئر الأسفِ حضرتكِ، قيدٌ خـــــــــارجَ الإنشاء..
وااااااا أخـــــــــــــــــي، يا ابن الترابِ المراقِ.. يا عروبةً خيطت من نعالٍ تاهَ سيّده
باللهِ .. أو بالآهِ .. بذبحنا المرتادُ في شوارع المدينة
بالحجارةِ بالكراسي الكريمة، بالأوثانِ قد دنست طُهرَ السفينة
بالبسالةِ بالشهامةِ بالكرامةِ بالمحبةِ بقرصاتِ الاشتياقِ إلى شقوقِ قلبي
خُذني إليَّ، علَّ سطوةَ الشمسِ، يلتهمها ضياعُ بلادِ الهوى .. من دفتر التقويم .. ومن هدأةِ السكينة .. فلا يقلقنا نسيانٌ ولا نحنُ أولُ أكبادِ أيّارَ الخانق كُنا في قدسٍ و ثوبُ البحرِ الطويلِ يقطفُ الجيادَ، يُلقيها في جوفِ اللوتسِ والأقحوان.. يُمازحُ حُبّها طَرِفاً يُعاني سهدهُ سراجَ الشغفِ والحرمان.. غيورٌ وبه لوعةٌ، حُرقةٌ.. قالها: أغارُ منكِ! من جديلةُ الكعكِ التي تسلبني قابَ فني وتكويني أتَغارُ مني! .. أجبتهُ؟ ويــــــــــلاهُ كمْ أنتَ ممخرقٌ، أمهــــــــقُ ؟
وأهذي برمانِ العابثين في وطني.. ببندقيّةٍ حافيةُ الرمالِ، يتيمة الزناد ..
فلينةُ تسدُّ حنجرتها كلما همّت تطعمها، تشردقتْ بدموعها والتجأت لصدأ السفينة
***
مسكونٌ قميصي بالألمِ، إذ كنا في قدسٍ، وبتنا أمديّة قصاصاتٍ رخيصة ..
هرطقاتُ غرامٍ يبتغي اجتلابِ الجنةِ وشرعنةً لهوانِ زيفِ الحال
و أقصىً قابعاً بالقربِ من حائطٍ مذعور ..يهمُّ للهِ باسمِ (المبكى التليد(
أخي كفاكَ، كفى.. كونكَ مسكونٌ بعنجهياتِ الأفخاذ
وأنتَ في ظل الخسوفِ تعتلي مذبحَ البغاءْ ..
تتأوهِ كثعبانٍ بلا أنيابٍ.. معلناً لحظةَ من الشهادةِ، لذكرى الموتِ القادمةِ كدربِ الحزنِ في صُحفي، ينتظرُ بهرجَ الخلوةِ ويروحُ يعــــــــوي
***
مدفونةٌ، أُطِلُ بأبيضِ اللحظاتِ الكسالى ..
أعتلي ممحاة الأسى، أرددُ نــــــــــــداءَ العروبةِ المرير هلمّــــــــــــوا ..
هناكَـــــــــ نمضي بعفونا الإلهي ، على مقربةٍ من صخرة العار
هلمّوا نضمُّ ذواتنا تعالوا .. إنَّ حياةَ السنابلِ بعيدة عن صفات الاسم..
مراقةُ الدمِ تحفَّ القدسَ، كنــــــــــا في قدسٍ
بينَ تشققاتِ اليراعِ ونزفِ نخاسة الأحرارِ، يتهاوى طابورُ الجنودِ المحترم .. جيشُ الدفاعِ يقضمُ سجاجيدَ قلبي، ما عادَ قلبي إستبرق ولا عسجداااا .. يبصقني مسدسٌ يشخرُ أسفلُ ناظري، مصوّبٌ نحو محرابِ الإمام وحذاءٌ يُتَممُ طاعتهُ حولَ رأسي، يَختمُ همسهُ فوقَ أمسي
والقدسُ تجثو على أحزانها تغفو في لقمةِ الجياعْ ..
عليكِـــــــــــــــ بإقفالِ الدرباسِ يا موغِلَةً في الحنين.. ودرباسُ الحنينِ بلا باب بــــــــــابٌ يرسمُ عينيّـــــــها بأسودِ الفحمِ ما تدري، بأنَّ الفحمَ يهوى الإشتعالَ على نيرانِ هُدبيّـــــــها وعينيّــــــــها يا دامَ عزّكَ، موجُ سحرٍ شغوفٍ مخمليُّ البريقْ توغِلُ من حيثُ تأتيكَ نبالُ نظراتــــــــــها والفحمُ يتراقصُ في مخبزِ صدركَ آآه كمْ يوجعكَ صدركَ، من رسمِ بحور عينيّــــــــــها هيَّ المطلقُ المســـــــــتحيل.. يرقدُ في فجرهِ متأهباً هُمام كلا .. لا وقتَ في جعبتي سألتقي بنهايتي .. فالوقتُ خوفٌ والوقتُ طفلٌ والتياع .. والوقتُ لصٌّ غادرٌ .. مُذ كُنّا في قدسنا نُخبّئُ دروبَنا منَ حسرة الضياعْ ..
*** حينما كنتَ علامة الاستفهامِ، شَردتَ تسألُ الآفَ الإجابات. أنا لا أعلمني في مسرحية التعريس المتكررِ! أنا الإرهابيُّ المزجورُ في ألَقَي
كفى تباً وسحقاً وألفُ ألف لعنةٍ عليكَ يا مكان .. يا رأساً تعلو ذلك البطنَ الحبلى حينما تطرقُ شراهّتَكَ بلادنا، أتشعلقُ بثديِّ أمي، أختبئ من لعابكَ.. أفلا تعقلون!.. قرأتَ الآيةَ قالباً رأسي على عَقبي جاهرتَ بي، منادياً أشتالَ بيتي، واسترقتَ الدمعَ فوقَي.. ولما انتشيتَ سكبتني خمرة مسكونة بالأســـــــى، وذهبتَ تتمجّدُ بال..... بال ويحَ إبليسَ، قد أنساني طولَ لساني، بال... أخشى بأني نسيتُ أن أتذكر... هـــــــــــــــــاكم جسدي متروكاً
جسدٌ يذوي على بابِ القدسِ يطرقُ وجهَ الخشبْ..
يحفرُ في مجاهيل الغيابِ، يكسرُ كلّ بابْ- وألف بابْ ..
توقفــــــــي عن اللهاث حانَ دورُ مشهَدُكِ.. هـــــــــــا قد جئتكم أين حَبكة النصِّ مني.. وجهي ملاصقٌ للجدارِ، خَجِلاً من المرايا
مدفوعاً بسخطِ المخرجِ، واتساقِ الوجعِ.. أن أكونَ أو لا أكون
آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآهِ .... وتدري أنكَ تدري لائحةُ الطعامِ دُسَّتْ في أنفي، ورائحة الخرابِ في أمِّ الأوطان .. عداهُ، سواهُ... كنيسٌ معنونٌ مثل عُقدِ العروسِ،، يُجلِلُ زفافها
يمزق حناءَ كَتفها يترامى عاليــــــــــــــــا، يطل برأسهِ فاخراً جاعراً (كنيسُ الخراب) باسمكِ أبدأ قراءةَ التلمودِ متوحداً بناموسِ إضاءةِ الشمعدانِ المذهّبِ
يا (هيكل) كنْ برداً وسلاماً عليها، وبالكأس المقدسةِ أغثها وأشبعها
والكل في سلاسة معتادة، يرمقني... يخترقني مثلَ سوقٍ شعبيّةٍ متاحةٍ للجميع
نادى المنادي يومئذٍ .. هيّـــــــا أيها الشاري
لحائطٍ تزدانُ بهِ الذبائحُ، هِبَةً مدعاةَ التقربِ من حبائلُ الحكومات
والكل، الكلُّ يسلبها أنفاسها ممارساً مهمة قابضِ الموت..
بالحنـــــــاء، بفلقاتِ دمائيَ التي لا تعرفُ التفاحْ ..
بالصهيلِ في جعبةِ ثوبِ أمي عندما كان يأتي صديقنا الصباح ..
والآن لا أعرفُ التفاحْ ..لا ألثمُ التفاحْ .. لا آكلُ التفاحْ
وأجهش بكلّ تعبِ العبادِ المرّ، مهلوساً بخزعبلاتِ الإرتياح
***
فوق الجسدِ ببضعِ خطواتٍ .. أمامَ مرأى ناظركمْ- وأنا ، مع غيمتي ،
وغيمتي في صحنِ جوعٍ ،تشتاقُ إلى الفتاتْ ..
وأنتم ،أنتم.. بصاقُ تشرذمٍ و نظريات رُفاتْ ..
موكبُ جنازةٍ ضاعَ رأس أولها في أرجلِ آخرها، والمشيّعُ بإذنِ اللهِ، لست أدري! تَبِعتُ كفني، مُردداً شــــــــــــــِ .... عارَ جُرّةَ الحُزنِ مطأطأً ذيلي إلى حين لِأذنابِكم حقٌّ تليدٌ، لا يُربطُ براقهُ في ساحاتِ أمـــــــــــــــــي كنّا في قدسٍ، وبتنا في أضغاثِ أحلام وبين حلمي وحلمي أميالٌ من الحواجزِ التفتيشيّة فلما آلمتني المدينةُ، عقدتُ دمعتي في جيبي، كأيِّ شيءٍ لاهٍ كدميةٍ متسخةٍ ببصاقِ شهيدٍ تم محوُّ اسمه من دفترِ الانتظار ممنوعٌ من الجنةِ
#فاطمة_عبيدات (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|