أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خسرو ئاكره يي - الى بناء أستراتيجية وطنية قومية كوردية قبل فوات الأوان















المزيد.....

الى بناء أستراتيجية وطنية قومية كوردية قبل فوات الأوان


خسرو ئاكره يي

الحوار المتمدن-العدد: 3436 - 2011 / 7 / 24 - 19:39
المحور: القضية الكردية
    


الى بناء أستراتيجية وطنية قومية كوردية قبل فوات الأوان
لقد نادى وينادي المجتمع الدولي وبقرارات صادرة منه التي تدافع عن حقوق الانسان وحرياته الاساسية بضرورة تأمينها للأفراد والشعوب منذ عقود من الزمن حتى وصلت الى محاربة ظاهرة الاستعمار واباحة كافة السبل الكفيلة ضده من قبل الشعوب المستعمرة لهدف التحرير منه ضمن قوانين الجمعية العامة للامم المتحدة .
تعرض الكرد قبل عقود من الزمن الى الضرب بالاسلحة الكمياوية للابادة الجماعية في مدينة حلبجة الشهيدة في 16/03/1988 دون ان نرى المجتمع الدولي يحرك ساكنا" في ادانة للمجرمين ثم توالت الاحداث واشتدت معها الهجمة الشوفينية للبعث البائد الى ان وصل الى الاعلان بأنفلتهم وذهبت نتيجة لتلك السياسة الشوفينية من خلال عمليات الانفال اكثر من 180000 مائة وثمانون الف نسمة بين طفل ورجل وامرأة وشيخ وشاب وشابه وبتخاذل من المجتمع الدولي كعادته بالاعلان عن الادانة بسبب العلاقات والمصالح السائدة بين الدول ومنها ذات القرار على المستوى العالمي فلم تأخذ بهم الرأفة بالابرياء من ابناء الامم والشعوب عند تعرضهم للموت وبالابادة الجماعية ولا تقيم للحقوق والحريات وزنا" يذكر ، ويعود اسباب الصمت الرهيب لجملة من المصالح التي تربط بعضهم بالبعض وهي افضل وارقى درجة في عيون الانظمة المسيطرة على السياسة العالمية من سفك دماء الابرياء .
اليوم ومع ثورات الشعوب ضد انظمتها في الجزء الشمالي للقارة الافريقية وامتدادها الى الدول والانظمة الاسيوية ومن وحدة الشعارات بينهم جميعا" شعار رفعت واصبح هتاف للمتظاهرين الا وهو (الشعب يريد اسقاط النظام) نرى ايضا" بأن وسائل الاعلام وموقف الدولي تكيل بمكيالين بين نفس الاحداث من هنا وهناك من تلك الثورات نسبة الى العلاقات الدولية بين الانظمة ودرجة تأمين مصالحهم بالاضافة الى دور العقيدة مثال بسيط على ذلك كيف نرى ان الاحداث في بحرين مرفوضة عربيا" خليجيا" كما هو مبين في اعلامها المرئي والمسموع والمقروء ومرحب بها ايرانيا" ، وفي سوريا كذلك وليبيا واليمن الكيل بمكيالين وللاسباب نفسها من زاوية المصالح .
جنوب كوردستان تتعرض لهجمة شوفينية ايرانية بقصف مدفعي شديد وتقدم الباسداران الى داخله وتشريد وتفريغ القرى من سكانها بتركهم لقراهم ومصالحهم وسبل معيشتهم من ترحيلهم القسري بسبب العمليات العسكرية التي تقوم بها المؤوسسة العسكرية الايرانية ضد سكان المنطقة من المدنين العزل من السلاح وسبل المقاومة مع نفي السيد وزير البشمه ركة الكوردي من دخولهم اراضي الاقليم الخاضع لقيادته العسكرية ، دون ان تحرك الاحداث الضمير العالمي لمواجهة الموقف .
اليس الترحيل الجماعي قسرا" يعتبر في نظر المجتمع الدولي حروب ضد الانسانية كما جاءت في المادة 7(1) (د) من نظام روما الاساسي للمحكمة الجنائية الدولية ، والتي تنص على ((ان ابعاد السكان او النقل القسري للسكان ، متى ارتكب في اطار هجوم واسع النطاق او منهجي موجه ضد أية مجموعة من السكان المدنيين ، يشكل جريمة ضد الانسانية )) .
وبموجب المادة 8 (2) (7) من نظام روما الاساسي فأن ((ابعاد او النقل غير المشروعين تشكل جريمة حرب ولا سيما عندما ترتكب في اطار خطة او سياسة عامة او في اطار عملية ارتكاب واسعة النطاق لهذه الجرائم )) .
اذا" الى متى والترحيل القسري يلاحقنا الا يحق لنا ان نقول بأن تحريك الضميرالعالمي بحاجة الى قوة تحرك ذلك الضمير وبتفعيل مواد المحكمة الجنائية الدولية التي تدين الحروب ضد الانسانية بالاعلان عن الرفض من قبل أصحاب الحقوق وبشكل عام في مشاركة اخوة المرحلين وفي اماكن تواجدهم لتشكل ضغطا" كبيرا" عليه ليبدأ بالتحرك ؟
اذا كانت الحكومة العراقية لم تحرك ساكنا" ولم تصدر بيانا" بالادانة ولا بتبليغ هيئة الامم المتحدة ومجلس الامن الدولي بأنتهاكات النظام الايراني من رأس السلطة السيد جلال الطالباني والى دونه من مواقع المسؤولية والقرار في النظام العراقي ولأسباب معروفة حيث لم تعد العلاقات الايرانية العراقية كسابق عهدها بل تغيرت بدرجة 180بعد سقوط البعث البائد وبدأ نمط جديد منها مبني على اسس التضامن القويم ولا مكان بعد اليوم لقوى المعارضة للبلدين على اراضيهما لأستخدامهما كورقة ضغط من هذا الطرف على الطرف الاخر الا يجدربنا الامر ان نحرك القاعدة الجماهيرية ضد الانتهاكات الصارخة ضدنا كأمة ؟
والذي اتمناه ان يجري بناء العلاقات الكوردية الكوردية على غرارها فيحق لكل كردي مؤمن بحرية وطنه كوردستان وبحقوق الكرد ان يكون عينا" ساهرا" على الاحداث وما يترتب عليها النتائج سلبا" وايجابا" نسبة الى القضية الكوردية بشكل عام فالكوردايتي ليست ملكا" محصورا" لأحد ولا يمكن تثبيتها بأسم أحد لأنها قضية اكثر من اربعون مليون نسمة .
اذا" اين القيادات الكوردية وامة الكرد مما تتعرض لها اخوتهم لنار الغضب الايراني القاتل ؟ ام لازالت القيادات الكوردية تنظر الى الاحداث نظرة قبل سقوط البعث وتركز على غزلها مع النظام الايراني كخلفية مريحة عند الحاجة للجوء اليها دون ان تنظر الى التغيرات التي تجتاح العالم ومنها سقوط الانظمة الاستبدادية الشوفينية من قبل المعارضة من هنا وهناك وبدعم وتأييد من المجتمع الدولي بل والعكس صحيح تزداد فجوة الخلافات بين الاحزاب الكوردية الكوردية بين السلطة والمعارضة وتمهد السبل لضرب مصير المكتسبات في جنوب كوردستان وتحقيق حلم الاعداء اذا لم يتمكنوا من وضع نهاية لصراعاتهم ويقدسوا المصالح الوطنية والقومية العليا فوق مصالحهم الشخصية الادنى منها .
اليس سكوت النظام العراقي عن جفاف نهر الوند في منطقة خانقين من قبل النظام الايراني ارهاب قاتل بحق المستفيدين من مجراه ام ان الساكنين على ضفافها من الكرد يستحقون الموت في نظر النظامين الايراني والعراقي حيث كأنما لم يحدث ذلك ضمن نطاق السلطة العراقية وسيادتها الوطنية أم أن سيادة العراق محمية بسلطة وسيادة ايران وهي أصبحت جزء منها بسبب الانتماء الطائفي .
الا يحق للمرء ان يتسائل لماذا يختلف تعامل النظام العراقي مع قضية واحدة بل من مصادر مختلفة بين مصادر مياه دجلة والفرات المنحدرة من تركيا صوب العراق ومصادر نهر الوند المنحدرة من ايران وصوب نفس الاراضي الخاضعة لنفس السلطة العراقية ؟ أم أن الساكنين على ضفاف نهري دجلة وفرات يختلف تكوينهم العرقي عن تكوين الساكنين على صفاف نهر الوند ودمهم من نوع آخر!!!! او ان الأختلاف في الرؤية يكمن في نوع النظام بين بلدي مصادر تلك الانهار ؟
لقد نشرت ويكيليكس كوردي وكشف عن وثائق عن علاقة حكومة اقليم كوردستان والاحزاب الكوردية في الأقليم بأيران (الوثائق باللغة الكوردية) نقلا" عن صوت كوردستان في 22/07/2011 حقل الوثائق ، اذا" الا يحق لنا ان نسأل قياداتنا ثم الكرد بأسرهم عن صمتهم الرهيب تجاه ما تتعرض لها القرى الكوردية وترحيلهم ؟
نقول لأنصارحزب بزاك الكوردستاني الابطال ( واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم وآخرين من دونهم .... سيروا ببركة الله ولا تدعوا غازيا" يعود سالما" الى مواقعهم فالجهاد مستحق عليهم لأنهم الغزات بكل القييم السماوية والقوانين الوضعية أضربوهم بيد من حديد كم من فئة قليلة غلبة فئة كثيرة بأذن الله والله مع الصابرين ... وقلوب الملايين من اخوتكم المؤمنين بحقوقهم الوطنية والقومية معكم ، من قتل دون عرضه وارضه وماله فهو شهيد نعم الى الشهادة المباركة دفاعا" عن الوطن وكرامته حب الوطن من الايمان كفى الاستسلام لأرها ب الاعداء الغزاة والمحتلين لكورسدتان والركض وراء السراب من رؤية الاعداء اصدقاء واحباب .
الا يحق للكرد ان يسأل عن ماهية دور القنصليات الايرانية في جنوب كوردستان واذا جزء منه يتعرض لغزوه ؟ الا يحق لأصحاب الحقوق ان تهاجم تلك القنصليات ورشقها بالطماطة والبيض الفاسد كأسلوب حضاري يعلن عن رفضهم للممارسات الارهابية بحق اخوتهم وقراهم ومصالحهم ؟ ام ان ذلك يسبب دوخة الرأس للقيادات الكوردستانية بسبب علاقاتها المشبوهة مع النظام الايراني تلك القيادات التي حركت دباباتها ضد المنتفضين في مدينة السليمانية والالاف من القوات لضرب اخوتهم فيها وهم اليوم في ردهم على الاحداث لم يحركوا ساكنا" ضد الاعداء في مواجهة دخول الباسداران الى الاقليم الخاضع لسلطتهم بل وينفون حتى دخول تلك القوات اراضي الاقليم ؟ ثم لماذا مئات الالاف من البشمركة اليس وعلى لسان القيادات الكوردستانية للدفاع عن حدود الاقليم وأمنه ؟ ام ان اليوم الدولار والمواقع الرئاسية اغتزلت شعار كوردستان يان نه مان ورفعوا شعارا" جديدا" مكانه الا وهو النضال من اجل البقاء والاحتفاظ بالسلطة وبأغلى الاثمان ؟ ام ان حدود الاقليم تنحصر في مواقعهم الرئاسية وتأمينها دون ان تمدد الى ابعد من تلك المصالح ؟
حقا" انه موقف ضعيف جدا" لا ترقى الى مستوى المسؤولية التأريخية لقيادة حركة تحررية قومية لأمة تعاني من الاحتلال ومن ممارسة كافة انواع الارهاب بحقها .
اقول قسما" لم يبقى مكان في ايران بعد اليوم للمعارضين للسلطة العراقية الجديدة ولأسباب معروفة اذا ما اصابت الانجازات الكوردية في جنوب كوردستان بنكسة كما تعرضت لها في عام 1975 ، حيث أن النظامين العراقي والايراني اليوم نظام واحد في خندق واحد لا تمييز بينهما ولا فرق في مواقفهم تجاه حقوق الكرد ومن هذه الزاوية ان الغزل مع النظام الايراني لم يعد في خدمة مصير القضية الكوردية واعتماد الكرد على عدوها امريكا بتأمين حقوقهم لهو من افضح واكبر الاخطاء قاطبة ولا يمكن ان تفلح بالفوزبتأمين مصالحك بين موقفين متعارضين حيث لا يمكن التوافق بينها مطلقا" من زاوية المصالح التي تشوبها العداء بينهم في الظاهراما المخفي منها فهذا شيئ آخر .
بهذا الشكل وبهذه المواقف الهزيلة سنقرأ الفاتحة على مصير قضيتنا العادلة لأننا نفتقر الى وجود استراتيجية وطنية قومية نتمكن من خلالها توحيد المواقف وفرض ارادتنا وتسخيرها في مواجهة الاعداء الذين هم اخوة كأسنان المشط في ما بينهم في محاربة القضية الكوردية بين اجزاء كوردستان الاربعة المحتلة عربيا" وفارسيا" وتركيا" ولا يمكن في يوم من الايام ان نخدع انفسنا بالاعتماد عليهم في تأمين ابسط حقوقنا الا بأرغامهم على ذلك بأيجاد موقف وطني قومي تضع المصالح العليا فوق جميع المصالح الثانونية وذلك ببناء تلك الأستراتيجية وبعيدة عن تأثيرات الخلافات الفكرية الضيقة من قبل الاحزاب في الرؤية الى مصير القضية الكوردية واستغلال الموقف الدولي الذي يدعم الحقوق والحريات .
الى المظاهرات الحضارية السلمية للاعلان عن الرفض للمواقف الدولية والعراقية والقيادات الكوردية من الاحداث التي تتعرض لها جنوب كوردستان الى بيان موقف كوردي قومي منها وبناء استراتيجية وطنية قومية على المستوى الكوردي في العالم الى التحرك الدبلوماسي على المجتمع الدولي للوقوف بوجه الارهاب الدموي بحق الكرد من قبل الانظمة المحتلة لها في جنوب كوردستان والاجزاء الاخرى قبل فوات الأوان حيث تستعر حرارة ثوراث الشعوب على انظمتها الشوفينية الاستبدادية وبتأييد من المجتمع الدولي علينا ان نستغل الموقف كحق طبيعي في دعوة الامة الى سيادتها على وطنها كوردستان .
خسرو ئاكره يي ـــــــــــــــــــ 24ـ 07 ــ 2011



#خسرو_ئاكره_يي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جمهورية جنوب السودان وأحلام قادة جنوب كوردستان
- شرق كوردستان واحتلالها يفند مزاعم طهران
- غرب كوردستان وضبابية الرؤية
- جنوب كوردستان الفاسدون يستوردون أسباب الموت
- شمال كوردستان تزهو بأنتصارات المعارك الانتخابية
- مسار الثورة السورية وانعكاساتها على غرب كوردستان
- لننطلق من الحرية النسبية في جنوب كوردستان الى السيادة الكامل ...
- مائة يوم لم يفعل دوره كالعصى السحري في العراق
- الأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها
- ألأنفال والسبل الكفيلة بأيقافها
- ثورات الشعوب المعاصرة من نهضة وعي أجيالهم
- جروح حلبجة الشهيدة لا تزال تنزف دما-
- تحية كوردستانية الى قناديل باب سراي
- برلمان كوردستان بين التحزب والتمثيل الحقيقي لأرادة الشعب
- بركان الغضب الشعبي يثور ويستعر حرارة-
- أحداث السليمانية بين صوت الشعب ولعبة المصالح الحزبية
- القيادة ضرورة أجتماعية سياسية أو وظيفه شخصيه أنفرادية
- تتساقط أنظمة الفراعنة كسقوط أوراق الخريف


المزيد.....




- أردني محرر من سجون سوريا يروي معاناة 26 عامًا من الاعتقال وي ...
- هآرتس: وفاة 4 فلسطينيين تحت التعذيب بإسرائيل منذ أكتوبر 2023 ...
- وصفتها بالمتسرعة.. برلين ترفض مطالب بإعادة اللاجئين السوريين ...
- كاتس: هناك فرصة لإتمام صفقة جديدة لتبادل جميع الأسرى مع حركة ...
- سوريا.. إدارة العمليات العسكرية تُعلن إلغاء حظر التجول في دم ...
- مونديال السعودية 2034.. سجل حقوق الإنسان يطارد المملكة
- وصفتها بالمتسرعة.. برلين ترفض مطالب إعادة اللاجئين السوريين ...
- مطالب بالكشف عن مصير المعتقلين الأردنيين في سجون الأسد
- كيف تؤثر عودة اللاجئين السوريين على اقتصاد تركيا؟
- الجولاني يكشف مصير المتورطين في التعذيب داخل السجون السورية ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - خسرو ئاكره يي - الى بناء أستراتيجية وطنية قومية كوردية قبل فوات الأوان