أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محيي المسعودي - عقيدة -المخلّص- ومعركة -هرمجدون- وراء الاحداث العربية الراهنة















المزيد.....

عقيدة -المخلّص- ومعركة -هرمجدون- وراء الاحداث العربية الراهنة


محيي المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 3430 - 2011 / 7 / 18 - 13:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما يحدث اليوم, في البلدان العربية من ثورات وتظاهرات واحتجاجات, يندرج في باب المنطق والواقع . وتبدو الاحداثُ وقائعَ منطقية لها ما يبررها, فالدكتاتوريات العربية ادمت الشعوب واذاقتها الويل, قهرا واضطهادا وفقرا وسَلبا للحقوق والحريات وعبثا بمصير البلاد وتبذيرا الثروات .. كل هذه السلوكيات والافعال الدكتاتورية السلطوية وغيرها , هي مبررات منطقية كافية لقيام الشعوب العربية بانتفاضات ضد الحكّام . والمنطقي ايضا ان تقف حكومات وشعوب " متحضرة" من اوروبا وامريكا الشمالية مع هذه الشعوب العربية في انتفاضاتها ضد حكّامها الطغاة . هكذا تبدو الحال منطقية, ولكن .... !
لو دققنا في الاحداث من حيث البنية الخاصة للمجتمع العربي ومن حيث التنظيم الذي خرجت به تلك الاحداث ومن حيث الاستهداف الذي ذهبت اليه , والاعلام والمواقف الدولية المساندة لها , ومن ثم قمنا بدراسة وتحليل مكوّناتها واسبابها ونتائجها, سوف نلمس بوضوح وجود داعم ومشروع خفي وراء هذه الاحداث, والمشروع مرسوم بدقة متناهية لتبرير هذه الاحداث ولكيفية وقوعها بهذا الشكل, ومن ثمّ تداعياتها ونهاياتها , أي ان المشروع يجعل وقوعها, يبدو منطقيا جدا للانسان العربي وغير العربي, ويُعطي انطباعا ان اهدافها ونتائجها تصب في خدمة الشعوب العربية " في الوقت الراهن " على اقل تقدير " كما تؤكد الاحداث التي وقعت في المنطقة العربية وشهدها العالم, نجاح هذا المشروع ودقة رسمه وتنفيذه , على الاقل في بدايته أي قيام الاحتجاجات واسقاط بعض الدكتاتوريات . ولكن الغريب ان هذه الاحداث الواقعية المنطقية تقع في "بيئة " مجتمع غير واقعي وهو لمّا يزل يؤمن بالخرافات وخاصة الدينية . فالدين هو الحاكم لحياة ومصير الغالبية العظمى من هذه الشعوب . وهو لا يمنحها صلاحية القيام بهكذا سلوكيات أي التحرر من الحاكم والنظم الاجتماعية . بل كانت العقائد الدنية والاجتماعية ولمّا تزل السبب الرئيسي في تخلف العرب العلمي والثقافي وحتى الحياتي اليومي . لن اخوض في تفاصيل العقائد الدينية التي تحكم المجتمعات العربية , فهي كثيرة ومعقدة ومتباينة ,ولكنها في كل الاحوال لا تستطيع التأثير في المجتمعات الاخرى لاسباب كثيرة منها ضعف العقيدة وضعف وتخلف اصاحبها وانعدام قدراتهم العلمية والثقافية وانعدام خبراتهم في توظيف المال لصالح هذه العقيدة , ناهيك عن المكر والدهاء والحيل والتضليل الذي تمارسه عقائد اخرى نظيرة لها مثل اليهودية وبعض العقائد المسيحية المتآخية مع اليهودية , التي استطاعت الحفاظ على كينونتها وافكارها وخرافاتها على مدار آلاف السنين وفي حقب وظروف زمنية واماكن مختلفة من العالم, كان الجميع فيها يعادي هذه العقائد وخاصة اليهودية . حتى وصلنا الى عصر العلم والعقل الذي ساد فيه اصحاب هذه العقيدة على العالم مع احتفاظهم بعقيدتهم سرا وعلنا ,
عند النظر بتمعن للاحداث العربية الراهنة ودراسة بواعثها واسبابها الحقيقية , سوف نجد ان الاسباب المعلنة لهذه الاحداث أي الدكتاتوريات وظلمها والتخلف الذي جلبته لمجتمعاتها, مع انها اسباب منطقية جدا لكنها ليست حقيقية, وهي اسباب شكلية فقط , فمن يؤمن بطاعة الحاكم ولو كان ظالما , ومن يؤمن بولاية الفقيه وطاعته المطلقة ليس مؤهلا لان يثور عليه كما هي الحال في الدول العربية وايران حاليا . وعليه يتوجب على الباحث العلمي, البحث عن اسباب لهذه الاحداث غير التي نراها ونسمعها في وسائل الاعلام التي هي جزء من تغيب الاسباب الحقيقية .
قد يبدو الطرح الذي سوف اطرحه غريبا او مختلفا او حتى متناقظا مع شكل الواقع العالمي الراهن الذي اتخذ من العلم والعقل المنفتح دينا جديدا . ولكن اتجاه الاحداث ومحركاتها ونتائجاها تتجه الى جهة عقائدية بعينها وهي التي تحكم العالم هذه الايام , والجهة هي العقيدة اليهودية المسيحية – في امريكا - القائلة بخروج "المخلص" ووقوع معركة هرمجدون . لن استعرض الرؤساء الغربيين الذي يؤمنون بهذه العقيدة ويتخذونها سبيلا لحكمهم وقد فعلوا ما فعلوا من اجلها ومن وحيها . وخاصة الرؤساء الامريكان السبعة الذين كان اخرهم بوش, ناهيك عن الفرنسيين والبريطانيين وغيرهم من الاوروبيين .
ان خروج المخلص برؤية اغلب الساسة الغربين والاسرائيلين امر واقع لا محال , ومع ان كل هذه العقائد لا تعدوا ان تكون خرافات الا ان الانسان باصراره عليها والعمل بوحيها لا بد ان يدفع الاحداث باتجاه وقوعها في زمن ما , فتبدو وكانها واقعة بارادة السماء ووفق نبوءة العقيدة, وليس نتيجة اصرار وعمل المؤمنين بها . وقد عمل الغربيون والاسرائيليون بكل طاقاتهم باتجاه تحقيق هذه النبوءة ومن يطلع على تاريخ بعض هؤلاء الساسة يستغرب كيف انهم يحكمون مجتمعات علمانية متحضرة وهم يؤمنون بهذه الخرافات . مع هذا,, يظل اصحاب القرار عندما يؤمنون بشيء لا بد ان يدفعوا الاحداث باتجاه وقوعه , واشهر دليل على ايمان الغرب وساسته بهذه الخرافة والدفع نحو تحقيقها, هو اقامة دولة اسرائيل في فلسطين كبداية لتحقيق "خرافة المخلص" ولولا هذه الخرافة وايمان اصحاب القرار الغربيين بها لما قامت اسرائيل ولما حماها الغرب ودعمها طوال عقود مضت بكل شيء وكانهم يخدمون الاله , وهذا ما قاله واكده بوش اكثر من مرة وعبر عنه بلفظ الحروب الصليبية وصراع قوى الخير مع قوى الشر وصراع الحضارات وغيرها من الالفاظ التي كشفت عن ايمانه بالخرافة اليهودية المسيحية , التي خلفت قبل قرون مضت خرافة اسلامية مثلية لها ليكتمل المشهد بوجود قوتين متصارعتين كل واحدة تدعي انها الحق وخصمها الباطل . ان امتداد خرافة المخلص من اليهودية الى المسيحية ومن ثم الى الاسلام , خلق اجواء تضفي منطقية على هذه الخرافة من خلال الاعداد الهائلة من الناس الذين يؤمنون بها , كما خلق صراعا ازليا وحتميا بين الفرقاء . لم تستطع الثورة العلمية والتكنلوجية بكل ثقلها ان تحطم هذه الخرافة. ففي الغرب المتقدم علميا وتكنلوجيا ظل الايمان بها قائما على اشده وان كان في في الوسط السياسي بقي خلف الكواليس . وتُظهر احصائة اجريت على الامركيين أن 51% من الشعب الأمريكي يؤمن بهذه الخرافة ، ومن هؤلاء عدد كبير من أعضاء النخبة الحاكمة في الولايات المتحدة، بعضهم وزراء وأعضاء في الكونجرس وحكّام ولايات، بل نجد أن جورج بوش، وجيمي كارتر، ورونالد ريجان كانوا من المؤمنين بهذه الخرافة بشكل مطلق ، بل إن بوش كان يتخذ معظم قراراته السياسية أثناء توليه الرئاسة الأمريكية على أساس او من وحي النبوءات التوراتية وعلى رأسها نبوءة ظهور المخلّص ومعركة هزمجدون . هذا الايمان دفع بالغربيين الى تقديس اسرائيل , وعليه يُعد كل عمل او حديث ينال من هذا الكيان انما ينال من العقيدة الغربية المسيحية والعلمانية معا , وقد سمعنا ورأينا ردود الفعل الغربية الغاضبة على الرئيس الايراني عندما تعرض لاسرائل ولليهود من باب التشكيك في المحرقة ووجود اسرائيل . ولكي يفعّل الغرب هذه الخرافة خلق خصما نظريا وهميا لها من المسلمين عندما انتج واخرج وفعّل تنظيم القاعدة الارهابي الذي اعطاه شعار معاداة اليهود والمسيحيين, ونعته بمحور الشر . ولكنه ترك هذا التنظيم للعبث الدموي في المجتمع العربي والاسلامي دون المساس بالمقدس "اسرائيل" وتقبل ان يقع الارهاب في امريكا على ان يظهر وكأنّ القاعدة هي التي فعلته بامكانياتها . كل هذا من اجل ترسيخ فكرة وظاهرة محور الشر الذي سيحاربه المخلص وينتصر عليه في الخرافة اليهودية المسيحية . بالمقابل لم يتبن المسلمون "السنّة" فكرة المخلص " المهدي" بشكل عملي واكتفوا بالرواية والخرافة على علّاتها , ولكن الشيعة الذي اظطهدوا طوال فترة الحكم الاسلامي كانوا بحاجة الى المخلص " المهدي" فعمدوا الى ترسيخ هذه العقيدة منذ البداية فسموا الشخص المخلص وحددوا نسبه وزمان ومكان ولادته وغيبته الصغرى والكبرى وما بقي الا ظهوره لمحاربة "المسيح الدجال " مع الاعتراف بظهور المسيح الحقيقي الذي يحارب الظلم والطغيان مع جيش المهدي وينتصرا عليه . وعند بعض الشيعة يعتبر حزب الله بقيادة حسن نصر الله هم جيش المهدي في لبنان . وفي العراق بعد سقوط صدام ظهر مقتدى الصدر واعلن تشكيل جيش المهدي ايمانا بخروجه مخلصا للبشرية من الظلم . وهناك في العراق ايضا بعض اصحاب العقائد الذين يمارسون الخطيئة للتسريع بخروخ - المخلص , المنتظر , المهدي - أي تمام كما يمارس الامريكيون المؤمون بالمخلص وبمعركه هيرمجدون . عندما ينتحرون بشكل جماعي او يمارسون اويشجعون الظلم والاضطهاد والفساد تسريع لخروج المخلص .
هذه الصورة والحال في الشرق تدفعنا للاعتقاد ان الاحداث العربية الراهنة المتمثلة بالثورات والاحتجاجات والتظاهرات واسقاط الحكام , انما جاءت بتخطيط دقيق وواعي ومتقن من قبل الغرب وتحديدا اصحاب القرار فيه لغرض خلق اجواء فوضوية وتقاتل وصراع محلي دموي في منطقة الشرق" مكان حدوث معركة هرمجدون" حتى تتحق الخرافة اليهودية المسيحية القائلة بخروج المخلص . خاصة وان اليهود "عادو" لما يسمى ارض اسرائيل وحولهم منطقة يعمها الصراع وتغلي بالدماء . وينظر الغربيون لحزب الله في لبنان وجيش المهدي في العراق على انهم خصومهم الحقيقيون , أي ان الشيعة هم الخصم الحقيقي . ذلك لان الشيعة يكملون مشهد عقيدة المخلص من جهة الخصم . لذلك نجد اسرائيل والغرب لا يهتمون كثيرا لدولة مثل السعودية بكل ثقلها النفطي وفكرها التكفيري الارهابي وعقيدتها المتزمتة ولا لاية دولة عربية ويركزون صراعهم مع ايران والبؤر الشيعية , فالعدو الاول لاسرائيل هي ايران وحزب الله في لبنان وجيش المهدي في العراق . ولكن هؤلاء سكتون معهم المعركة النهائية " حسب الخرافة اليهودية". لذلك ركز الاسرائليون والغربيون في خلق الفوضى على الدول المحيطة باسرائيل مع ضمان بقاء العراق مؤهلا لدخول المعركة ضعيفا كي يخسر خصوم المخلص " المسيح" ولو اطلعنا على بعض اعمال ومخططات المخابرات الامريكية والاسرائلية لوجدناها هي من كانت وراء هذه الاحداث, اذ يقول عاموس يادلين رئيس الاستخبارات العسكرية الإسرائيلي الأسبق عن مصر، :إنها الملعب الأكبر لنشاطاتهم منذ عام 1979، ويضيف : لقد أحدثنا الاختراقات السياسية والأمنية والاقتصادية والعسكرية في أكثر من موقع، ونجحنا في تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي، لتوليد بيئة متصارعة متوترة دائماً، ومنقسمة إلى أكثر من شطر في سبيل تعميق حالة التفكك داخل البنية والمجتمع والدولة المصرية، لكي يعجز أي نظام يأتي بعد حسني مبارك في معالجة الانقسام والتخلف والوهن المتفشي في مصر، لأننا أحدثنا فيها التخريب الذي لن تقوم بعده للمصريين قائمة ولعشرات السنين , وهنا لا يقصد عاموس خلق بيئة تعجل بخروج المخلص , بل خلق بيئة تخدم اسرائيل السياسية وامنها وانتعاشها وسطوتها. ولا يشاركه الغربيون المسيحيون المتشددون هذه الرؤية ولكنهم يتفقون معه في ضرورة قيام هذه الحالة - فوضى ,حروب داخلية, صراعات اثنية وعرقية, - لانهم يبحثون عن عدو لاسرائيل يبطش بها ويقتل اليهود فيها كي يخرج المخلص "وفق عقيدتهم" ولان الحكّام العرب جنحوا للسلام والاستسلام , اذن هم اصبحوا لا يشكلون خطرا على اسرائيل ما يعني استحالة تحقيق النبوءة الخاصة بخروج المخلص وبمعركة هرمجدون , لذلك اقتضى الحال ان يؤيد الغرب المسيحي المتطرف اسقاط الدكتاتوريات العربية التي ما عادت تغذي تحقيق النبوءة . واستبدالها بالصراعات والفوضى وسفك الدماء هو بديل مناسب لتهديد اسرائيل خاصة مع منهج تنظيم القاعدة وتهديداته ومنهج الحكومة الاسلامية في ايران القائمة على العداء العقائدي المطلق لاسرائيل .



#محيي_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العرب عازمون على قتل العراق, وامريكا وايران تتصارعان على لحم ...
- النجيفي .. علاوي .. وللسقوط السياسي بقية ..
- تَمَيّز
- الجندي الذي مات قبلي
- انتفاضة الشعوب العربية , مشروع يُشرف ويُسعد العرب في اوله وي ...
- نعم, نحن بحاجة الى صدام آخر يُعيد لنا الكويت ويردع ايران وتخ ...
- هذيان في حضرة الوعي
- -العائلاتية- في السلطات العراقية .. هل هي انعدام لثقة المسؤو ...
- المطرب ..
- جمال الحلاق في -حريق- ه .. السؤال وحده هو الجواب, والجواب رح ...
- عباس مطر في مستشفى الكرخ
- بغداد ليست بحاجة للقمة العربية القادمة !
- مركز الرافدين للتدريب والمعلومات .. بناية متصدعة وادارة ضائع ...
- ثورات الشعوب العربية على حكامها الطغاة .. صحوة امة ام تدبير ...
- قانون حماية الصحافة والصحفيين 00 ام قانون حماية نقابة الصحفي ...
- تنصيب المحافظ الجديد في بابل..! هل هي محاولة صادقة للاصلاح, ...
- آل سعود - شرقا - والقذافي - غربا – لقمع الشعوب العربية المطا ...
- تمييز وعنصرية اجتماعية مناطقية خفية, خلف الحكومة المحلية في ...
- بعد ان نجح بالوصل للسلطة .. هل ينجح المالكي بالصمود فيها !؟
- المحافظ في بابل .. منصب تسنمه الزركاني -مؤقتا - وانتهى بصاحب ...


المزيد.....




- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...
- استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
- “فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محيي المسعودي - عقيدة -المخلّص- ومعركة -هرمجدون- وراء الاحداث العربية الراهنة