|
النظرية النفسيه للارهاب والموت طغاة العالم
سالم وريوش الحميد
الحوار المتمدن-العدد: 3422 - 2011 / 7 / 10 - 00:23
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
النظريه النفسيه للارهاب والموت لدى طغاة العالم في 18 تشرين الثاني عام 1978 حد ثت كارثة مروعة لاكثر من 900 شخص قاموا بعملية انتحار جماعي كان من بينهم نساء واطفال بلغ عددهم 83طفلا ولم تسلم من هذه المجزرة حتى الكلاب بعد ثلاثة ايام وجدت اكوام من علب المثلجات وجثث المنتحرين تمتلأبهم ساحة معبد الشمس بعد ان تناولو ا مواد شديدة السميه ادت الى مقتلهم جميعا هذا المعبد يقع في مدينة جونز تاون والتي تبعد عن العاصمة جورج تاون بحوالي 122 كم كان بطل هذة الملحمه هو توم جونز القس الامريكي والاب الروحي لتلك الطائفة كان شخصية ساحره جذب اليه الكثير من الاتباع والمؤيدين فلسفته تقوم على اساس ان الانسان يجب ان يسعى الى الموت لاالموت يسعى اليه وبذا يصل الانسان الى قمة السعادة والحياة السرمديه التي يمكن ان يجدها في العالم الاخر بمثل هذه الافكار كانت تقاد قطعان من البشر الى حتوفهم غير ابهين لمصير مجهول ب فالموت يصبح جزء من حالة اشباع غريزي سادي البعض يتلذذ بموت الاخرين و البعض يصل الى قمة النشوه بتعذيب نفسه ويجد كمال الرضى حين يزهق الارواح بيديه ابوداود او مجرم ابوغريب اعدم الالاف من الابرياء وكان يفاخر بأنه مارف له جفن ولم يتأثر يوما على شخص اعدمه ففي يوم واحد اعدم 70 فتاة وامرأه من المغرب وحتى الفجر كان منهكا خائر القوى وهو يجهز على اخر ضحيه بعدها تناول فطوره وجلس يمازح السجناء وكأنه زرع وردا في اصص لااعدم مثل هذا العدد من الابرياء ، في احد ايام 1981 صدرت اوامر صدام بأعدام 1500 شابا وفتاة وكان له السبق في ان يحصل على حصة الاسد في عدد الذين اعدمهم ولكن بشر القاتل بالقتل ولو بعد حين تشأء الاقدار ان يعدم ابوداود في نفس القاطع الذي كان يعدم فيه بعد ان زور اوراق احد المحكومين بالأعدام واستبدله بشخص اخر لينهي قصة حياته بيده تصور فرويد ان نظام الشخصيه يشتمل على ثلاث جوانب مهمه وهي للوصول الى مبدأ الذة والتخلص من التوتر فالتوتريعني (الشعور بالألم ) والتخلص من التوتر (يعني الوصول الى اللذه ) الذات الذات هي الحاكم الاداري للشخصيه والتي تقوم بوظائفها على اكمل وجه بالتنسيق بين الذات الدنيا والعليا الذات العليا وهي الحاكم القانوني للاشخاص وهو متألف من قسمين هي (الذات المثاليه) الافعال التي يعتقد الانسان بأنها اوصلته الى مبدأ الرضا والعفة والطهارة اي الافعال التي يكافئ عليها الانسان (الضمير) مقياس السوء والقبح عند الفرد الذي لاتنسجم افعاله مع رغباته فيصبح عذاب الضمير بمثابة الرادع اوالناهي اوالمؤنب ..قد نجد انفسنا امام خيار صعب في ماهية هؤلاء اهم بشر .. هل هناك الية لضمير تعمل للردع اوالنهي ام انهم استبدلوا القبح اوالسئ من الافعال بما هو سوي ومقبول ..؟ هل كانوا يعون ويقدرون سوء اعمالهم ام ان غشاوة حجبت عنهم الحقيقة...؟ بالـتاكيد انهم كانوا مدركين لافعالهم ويقدرون كم هي بشعة لكنهم لاينصتوا الالصوت رغباتهم واهوائهم يحاولون الو صول الى مبدأ اللذة و قمة الانتشاء والاستمتاع بما يروه من عذاب والم ومايسمعوه من صراخ وبكاء من ضحياهم ، كان احد المحققين من ازلام صدام لاينام الاوهو يسمع صراخ الضحايا من خلال التلفون وهو في بيته يترك التلفون مفتوحا لينصت الى اصوا ت المعذبين نساءا ورجالا حتى ينعم في نوم عميق يقول اليوم الذي لااسمع به صراخ السجناء لاأخلد الى النوم ابدا .. التأريخ ملئ بالقصص عن اناس مجرمين اخطئوا ثم تابوا فكان لحياتهم حد فاصل بين الجريمة والتوبة لكن هؤلاء الطغاة ..ايمكن ان تكون لهم توبه لوقدر لهم ان يعيشوا حياة اخرى ..؟ وشواهد التأريخ كثيره وقد يعجز الكلام عن وصف بشاعة ابطالها نيرون قام بحرق روما بأكملها سنة 39 م وبعد ذلك شن حملة ابادة على المسيحيين فقتل الالاف من اتباع الدين الجديد بعد ان اتهمهم بحرق روما ، وصل نيرون الى العرش عن طريق الخيانه فقد قتلت امه زوجها الملك بعد ان دست له السم ليتولى ابنها العرش فجازاهاعلى فعلتها خيرا حيث قتلها وقتل اخيه كما قتل معلمه الذي كان يسدي له النصح والرشد ويعنفه على سوء عمله ولم يكتفي بذلك فقد تأصلت في داخله روح الاجرام قتل زوجته التي قالت له ماكان ان يسقط منك الصولجان حيث كان يمثل مسرحيه فسقط منه تلك الكلما ت كانت سبب موتها هتلر كان مسؤولا عن مقتل اكثر من اربعين مليونا من البشر في الحرب العالميه الثانيه المانيا وحدها فقدت 11مليون نسمه الاتحاد السوفيتي 20 مليونا.. المحارق النازيه اباد فيها قرابة سته مليون يهودي تلك المحرقة التي استمرت من عام 1941_1945 وبعد ان سقطت برلين وجدت قوات التحالف المهاجمة براميل من المواد الكيمياوية تقدر بألاف الاطنان لوقدر لهتلر استخدامها لغيرت من مسار الحرب ونتائجها على العالم كله حيث وجودوا كميات كبيره من غاز التابون الذي يصيب الانسان عن طريق الجهاز التنفسي اوعن طريق العين فيؤدي للموت خلال عشرة دقائق .. كان هتلر مؤمن بأفكاره رغم انها مدمره وكان لايستمع الالصوت جنون العظمه لديه و الذي افقده البصيره كان لايهمه من يموت اومن يحيى فكان يرقص في حفلة صاخبة في حين كانت طلائع جيوش الحلفاء تدك برلين كان يأمر بنسف الجسور والمباني ويأمر بقطع المياه وهو يعيش ليا ل حمراء الى ان اصبحت المدافع والجيوش قريبة من مبناه المحصن انتحرهتلر هو وعشيقته ايفا براو ن ثم امر قبل موته بحرق جثتيهما حتى لايعبث بها احد بعد السقوط انتحر اكثر من150000 من جنرالات هتلر واركان حربه وزعماء الحزب الفاشي الالماني يقول هتلر (ان الشعب الالماني اذا لم يكن قادرا على ان يدافع عن المانيا فالاولى به الزوا ل ..)) بمثل هذا المنطق كان الطغاة يحكمون العالم وبمثل هذا الاستهتار كانوا يؤسسون دولهم على اجداث الملايين من البشر وكأنهم يهبوهم الموت هبة جائزة ثمينه يمن بها هم على اولئك الضحايا بمثل هذا المنطق حكم صدام جلاد العراق الملهم العراق وكان يفاخر بانه سيسلم العراق تراباَ .. وان الاف من الشهداء يأتون ملفوفين بالاعلام وهو يقيم حفلات عيد ميلاده الميمون وعليك ان تبتهج حتى وان كان لديك شهيد والا هذا يفسر بالعداء قال احد المقربين من صدام ان الاخير كان يمتلك شخصية غريبة الاطوار ففي الوقت الذي يؤثر به منظر طفل الى حد ان يبكيه احيانا تجده بعد لحضات مستعد لقتل هذا الطفل دون اي شعور بالألم اواحساس بالندم عليه انه كان اقرب الى الحيوان الذي اذا جاع يكون على استعداد لأكل افراخه منه الى الانسان فلم يتورع صدام عن قتل اقرب الناس اليه ذراعه الايمن عدنان الحمداني وصهريه حسين وصدام كامل وابن خاله عدنان خير الله وحتى ابنه ان نازعه على ملكه موسوليني الفاشي الايطالي الذي حكم ايطاليا للفتره من من 1922 لغاية 1945 كان رئيسا للحزب الفاشي الايطالي تحالف مع المانيا ( هتلر )واليابان وهنغاريا وبلغاريا ليؤلفون تحالف دول المحور ضد قوات التحالف والاتحاد السوفيتي كان تابع هتلر الذليل فقد اوقع ايطاليا بمأزق التحالف مع النازيه ليزيد من شقاء ابنائها بعد ان ترك لهم بلد مدمر وشعب جائع واعداد من العاطلين تزداد أزديادا مضطرد واقتصاد منهار بدأ موسوليني حياته كالبلطجية يستجدي لقمة عيشه من الاغنياء الذي كان يحمي مصالحهم فكان يشن غارات يكثر فيها القتل والسلب والتدمير و يشن حملات اباده على الجمعيات والمنظمات الشيوعبة وحين تمكن له العرش اصبحت ايطاليا سجن كبير كمم الافواه وكتم كل الاصوات الحره الغى كل الاحزاب وقاد حملة قمعية وابادة شامله ضد الحزب تحت مسمى معاداة ومكافحة الشيوعيه الذي كان الواجهة الدعائيه لمحاربة كل تطلع نحو الحرية والديمقراطيه كما انه شن حملة عنصريه ضد اليهود فساهم بأبادة وتشريد مئات الالاف منهم كانت الاعداد المليونيه لقوائم القتلى والمشردين والمعتقلين تزداد يوم بعد يوم خلال سني حكمه الى ان قاده غبائه الى ان يذوق مرارة الموت بأبشع موت ( الالعنة ا لتأريخ على الظالمين )... عيدي امين هو الدكتاور العسكري ورئيس اوغندا للفتره من 1971 _ 1979 تميز حكمه بقمع للحريات وانتهاك لحقوق الانسان وشهدت فترة حكمه حالات من القمع السياسي والاضطهاد العرقي والقتل الغير قانوني حتى تجاوزت كل الاعراف كان مهرج اكثر منه رئيس مات في السعوديه عام 2003 بعد صراع مع المرض تقديرات حقوق الانسان ان عدد القتلى من 100000 _500000 وكأن الناس خلقوا لمحارقهم فرانكو الاسباني حكم من عام 1939 _1975 اعدم حوالي اكثر من 250000 وشرد خارج اسبانيا اكثر من 500000 قاد حملة شعواء ضد القوى الوطنيه والاحزاب الشيوعية تحت شعار حماية البلد وسلامته وحماية الكاثوليكيه ومكافحة الشيوعية وحماية القيم التقليديه تعاون مع الحكم الفاشي في ايطاليا وحين مات ظل يبكي بكاء الاطفال على مجد تولى وعز قد اسلمه للغير لقد اذله الموت كما اذل كل عزيز مقتدر هم يخافون الموت لكنهم لايلغونه من قاموس حكمهم والتاريخ ملئ بمثل هؤلاء لفضتهم الحياة ولعنهم التأريخ ليكونو في مزابل القمامة خالدين ملعونين ولعل سلوبديان ميلوفتش واحد من اولئك المجرمين الذين تلطخت ايديهم بدماء الابرياء والذي حوكم بصفته مجرم حرب بطل القوميه الصربيه كما يسموه باركت له الكنيسه كل افعاله رغم دعوته الى قتل الكروات بالملاعق الصدئه لانها تؤلم اكثر و حملة الاعتقالات للفتيات الصغيرات من البوسنيين والكروات و اغتصابهن عشرات المرات بحجة تلقيحهن بذريه صربيه اننا امام نماذج بشعة متعطشه للدماء والجنس وابادة الغير الراديكالية الاسلاميه والارهاب يعتبرالاسلام الراديكالي ابشع صورة للارهاب فهو الوحيد الذي لايميز بين العدو والصديق بين المجرم والبرئ الكل سواء مادام يحقق بذلك اهدافه فالغاية تبرر الوسيله (( الحاجة تبرر قتل مدنيين ابرياء مسلمين اوغير مسلمين )) الدعوة للموت عندهم كالدعوة الى حفلة عرس (اذا اقترب الموعد الحق وجاءت ساعة الموت افتح صدرك مرحبا بالموت ) هذا ماجاء باحد الوثائق التي وجدوها في حوزة احد منفذي عملية 11سبتمبر 1991 (انها غزوه في سبيل الله ) فا هلا بالموت ان مبررات القتل لديهم هو ارهاب العدو واعلاء كلمة الله و تقويم الدين و اقامة الدولة الاسلاميه الكبرى . برايهم ان التغيير الشامل يجب ان يكون بقوة السيف وهذا التغير يجب ان ينطلق من منطلق لاتسامح في حدود اللة و يجب ان تطبق احكام القرآن مثلما هي بلا زيادة ولانقص ففي احكامهم يجوز قبول شهادة ان لاالاه الاالله من الكافر ولايجوز قبولها من المسلم المخالف لرأيهم لانهم يعتبرونه مرتد والاولى قتله وقد استنبطوا احكامهم من اياة قرآنيه فسرت وفق مايروه هم لاكما رآه الاسلام المعتدل ( فأذا انسلخ الاشهر الحرم فأقتلوا المشركين اينما وجدتموهم واحصروهم واقعدوا لهم كل مرصد ) وهذا معناه ان لاينتظروا من المشركين الوصول اليهم اويرتكبوا العدوان ضد هم حتى يقاتلوهم بل ان تكون السابقة لهم ولعل دعوتهم بتطهير الاسلام من مظاهر الشرك هي دعوة لقتل حتى المسلمين الذين لايوافقون ارائهم ولايؤمنون بدعوتهم ( واعدوالهم ماأستطعتم من قوةورباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم ) هنا الاعداد يجب ان يكون بكل اشكاله من معدات واسلحة ومعنويات وخطط لوجستيه كي يواجهوا اعدائهم ارهاب العدو عمل صالح يجزون عليه وانى يكون شكل هذا الارهاب وعدد الضحايا الذين سيسقطون مادامت تحقق به الغايات وهو ارهاب العدو فلامحرمات ولاحدود ولارحمه ولا تمييز بين رجل اوامرأه طفل ام كهل مجرم ام بريء اعداء الراداكاليين الاسلاميين الشيوعيون وقيادتهم وانصارهم ومؤيدوهم دعاة العلمانية ومروجي افكارها القيادات المسيحية التي تمارس الدور التبشيري والدعوة للمسيحية اليهود الصهاينة منهم واليهود المسالمون الامريكان والانكليز والالمان والايطاليون كما ان داعية الحق الانساني والحرية والديمقراطيه وحقوق الانسان الولايات المتحده الامريكية تأريخها اسود وملئ بالعار فهي سبب ازمات هذا العالم وهي الممول الرئيسي للارهاب في العالم وينبوعه الذي لاينضب تدخلت خلال الخمسين سنة الاخيرة في معظم دول العالم اكثر من ستين بلد تدخلت بها قوات عسكريه احتلالا مباشرا او تحت التهديد النووي وتكاد ان لاتسلم منهم دولة من دول العالم دون ان يلوحها شظى نارها المحرقة امريكا بلد الديمقراطية كانت اول من حاربت الافكار الاشتراكية والتقدمية فلازال شبح المكارثية ماثلا ولازالت العنصريه بكل اشكالها موجوده امريكا كل سياستها تتوافق مع مصالحها لاتهمها مبادئ ولا تهمها حقوق انسان ولاحريات ديمقراطيه فأن كان ابن لادن يتفق ومصالحها ما حاربته وان ملأ الأرض جورا وظلما انها ترجح كل كفة تميل لمصلحتها تكيل بألف مكيال وتأخذ ماهو لها اما الزبد فيترك للعالم كي يقولون ان امريكا هي الداعية الوحيده لحقوق الشعوب المظلومة القواسم المشتركة للطغاة والارهابيين في العالم 1. انهم كانوا مغمورين ولايتمتعون بأي ذكاء صدام حسين ابن العوجة الفقير البائس موسوليني كان عامل بناء هرب من ايطاليا حتى لايؤدي الخدمة الالزاميه هتلر كان نائب عريف 2. مغرورون نرجسيون يحبون الالقاب ويتشبثون بشعارات العظمه 3. لايستمعون الالصوت اهوائهم ورغباتهم 4. معظمهم لقى نفس المصير هتلر احرق بعد ان قتل موسوليني علق ثلاثة اياممن قدميه هو وعشيقته بعد شنقهما نيرون قطع اربا اربا 5. كلهم ينطلقون من منطلقات قوميه وعنصريه واثنيه 6. اسسو احزاب لاتنطق الابأسمائهم ولاترى الابعيونهم 7. فسروا الاراء الميكافيليه وفق اهوائهم وكلهم مدينين لاراء ميكافيلي ونظرياته حول السلطة خصوصا كتاب الامير ويكفي ان موسوليني نال شهادة الدكتوراه رسالته كانت حول ميكافلي هتلر قرأكتاب الاميرعدة مرات وكان دستور يعتمد عليه 8. امتلكوا جيشا اعلاميا ضخما للتمجيد بهم وتبرير افعالهم ونشر افكارهم وارائهم 9. كلهم حكموا بقوة الحديد والنار وكلهم سعوا للغايات باستخدامهم مختلف الاساليب 10. الشعب عندهم مادة الحرب ووقودها 11. كلهم عادوا الافكار الحرة ونادوا بمكافحة الشيوعية لقد قتل بيونشت اكثر من 10000 من الشيوعيين وانصار النظام الديمقراطي التقدمي الذي اطيح به والذي كان بقيادة سلفادور اليندي في ملعب سنتياكو الشهير فرانكو رفع شعار مكافحة ات الشيوعيه هتلر كان عدوه الاول هو النظام الاشتراكي الشيوعي صدام حسن والنظام البعثي قتل اكثر من 40000 الفا من الشيوعيين وانصارهم في عام 1963 ومن الفترة 1968 وحتى السقوط قاد ابشع حملات التصفيه ضد عناصر الحزب ومؤيديه ومؤازريه الخلاصة من خلال هذا كله ونحن نطرح شتات من الافكار لازمان مختلفة واقوام عدة كنماذج سيئه لرجال ارادوا ان يتبوؤا التاريخ من اوسع ابوابه فحلت اللعنة عليهم واصبحوا لطخات عار في تأريخ البشريه يتضح لنا من هذا البحث ان كل شخوص الطغاة فيها متشابهات عده وتكاد ان لاتختلف الاالمسميات التي يتسمون بها وان مايمارسوه من ارهاب وقتل وتشريد هو لمقاومة الخوف المستشري بدواخلهم من ذهاب سلطانهم وزوال دولهم ....... ثمة كلمة لكل حكام العرب والعالم والذين لبسوا لباس الغرور وتخندقوا ضد الشعب نقول الاتتعضون .....! سالم وريوش الحميد
#سالم_وريوش_الحميد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
النظرية النفسيه للارهاب والموت لدى طغاة العالم
-
دراسة نقديه ل(اوليات الحداثة للناقد غالي الخزعلي )
-
تغيير الاسم الحركي للحزب الشيوعي العراقي
-
تتمة لاعقلانية المنهج القصدي لدى العالم سبيط النيلي سالم وري
...
-
لاعقلانية المنهج القصدي لدى العالم سبيط النيلي / سالم وريوش
...
-
اللعبة الاخيرة قصة قصيره
-
ومضات سالم الحميد
-
المسوخ قصة قصيرة
-
الابتسامة الغامضة قصة قصيرة
-
عروة بن الورد/ قصة قصيرة
-
تراجيديا العصر الزيتوني في رواية خضير قد
-
تداعيات حسان العلوان مسرحية ثقافية رمزيه
-
قصة قصيرة
المزيد.....
-
جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال
...
-
الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا
...
-
فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز
...
-
سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه
...
-
مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال
...
-
جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
-
قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
-
البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة
...
-
مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
-
-الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|