أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خاليد القاسمي - حوار مع القاص عمرو حسني















المزيد.....

حوار مع القاص عمرو حسني


خاليد القاسمي

الحوار المتمدن-العدد: 3346 - 2011 / 4 / 25 - 00:33
المحور: مقابلات و حوارات
    


أفتتح سلسلة الحوارات التي أعتزم خوضها مع ثلة من أصحاب القلم الرفيع ..بهذا الحوار المتدفق صدقا وتلقائية..والذي أجريته مع مبدع جميل له بصمته المتفردة في الكتابة السردية .. وأنت تقرأ نصوصه تغمرك لذة القراءة .. فتأبى إلا أن تسافر في عوالم المدينة والبحر والمرأة والأسطورة والتاريخ ..
في خضم حواري معه انهالت أجوبته على أسئلتي في بوح عفوي بديع ..لن أطيل عليكم ..أترككم مع الكاتب المصري عمرو حسني في هذا الحوار :

_من هو عمرو حسني الإنسان ؟

صدقا لا اعرف ياخالد، ما كنت لاكون هنا لو كنت اعرف، ولكففت عن الكتابة لكني مجرد هاو للكتابة اتخيلني كشخص وجد فى الجو شطة فعطس ،يشكلنى الجدل ، جدل الاشياء الذي يثبت المعنى وينفيه فى آن ..اهوى الكتابة على الانترنت، واحب ان اقرأ كثيرا فى كل المجالات، خصوصا فى مجال الادب والتاريخ وعلم النفس، يمكننى مثلا ان اقرأ مجلدا كبيرا فى يوم واحد فى جلسة واحدة عائلتي شديدة التماسك كبيرة العدد لدرجة تثير الجنون ههههههه بس امسك الخشب ..انا شخص محاط بالناس من كل جانب، ولكن اصدقائي قليلون جدا..
ولدت فى وسط القاهرة فى منتصف السبيعنات ..درست الحقوق ، وعملت ضمن هذا المجال لفترة بسيطة..تفرغت بعدها ومازلت للاعمال التجارية مع اخوتي ، ومازلت اعمل فى البزنس حتى الان
انا الان مقيم بالمملكة العربية السعودية، ولكنى جبت العالم، لان عشقي للسفر لا يضاهيه الا حبي للسينما ، هذا الفن الساحر الذى افكر كل يوم في التفرغ لدراسته بغرض احترافه.

_باعتبارك مقيما في المملكة العربيةالسعودية، هل لمست تباينات ثقافية بين الشعبين المصري والسعودي؟

ثقافية ؟ لا توجد فروقات ثقافية بين الشعوب العربية، الكل يشبه بعضه، هي نفس اللغة والعادات والتقاليد ، والنزعة القدرية والماضوية الناكصة، ولكنهم اهلنا الذين نحبهم ..
يتميز الانسان السعودى (الفرد) بالسهولة والانفتاح، فى مقابل انغلاق المجتمع وتقليديته و بينما نجد الانسان المصرى ( الفرد) منغلق وصعب يتميز المجتمع المصرى بأنفتاحه وتحرره إلى حد ما، وهذه ملاحظة تحتاج الى معايشة قوية لاكتشافها واعزو هذا لاسباب اقتصادية.

_ أنت لم تدخل قفصك الذهبي بعد .. هل لهذا التأخر علاقة بالكتابة ؟

صحيح اني لم اتزوج بعد، ولكنى ساعقد قراني خلال الايام المقبلة، والطريف أن والدتي كانت تظن أن التاخير بسبب الجن والاعمال السحرية، كانت قبل مرضها لاتكف عن اطلاق البخور حولي ، تربطني بأمي صداقة قوية واعتز بهذا كثيرا، ولذلك اتعجب كبف انها لم تلحظ اني لم اكن راغبا فى الزواج حينها، ثم لماذا اتزوج وانا رجل لايكف عن (الصرمحة) فى بلاد العالمين هههههههههه

_حسنا لنخض في المجال الإبداعي الآن ..متى كانت بداياتك الأولى مع الكتابة القصصية ؟

بدأت اكتب منذ عامين او ثلاث ربما..
كنت كغيري من الشباب الذين اجتذبتهم حمى التدوين والكتابة النتية، انشأت مدونتي وبدأت بكتابة مذكراتي، طبعا اكتشفت بعد عدة تدوينات ان الاصح فى مثل سني هو ان اكتب يومياتي بدلا عن مذكراتي، ففعلت، وقد شكل التدوين نقلة فى حياتي، سيما وان مدونتي كانت ناجحة جدا فى عام 2007
كان يؤمها مدونين من كل انحاء العالم، حتى اني تلقيت دعوة من مدونيين اسرائليين ابدوا استعدادهم لعلاج والدتي هناك، وهذه الدعوة ارعبتنى كثيرا، وسببت لى كثير من المشكلات، حتى انى حذفت هذه المدونة بسبب ذلك ، ومازلت اشعر انى قد اضعت جزء ا منى بهذا التصرف..
فى هذه المدونة كتبت بعض النصوص القصصية، كما كتبت بعض فصول روايتي الاولى، كتبت بها كذلك سلسلة من النصوص المقتبسة من اعمال عالمية، كرواية صورة دوريان جراي لاوسكار ويلد، ومسرحية زواج فيجارو ، وبعض اعمال فرديدرش دونمارت، ولعلك تذكر احد نصوصي هنا بعنوان الحذاء وهو مقتبس من ملهاة البرجوازي النبيل..وهذا لايعني اني مهتم بالمسرح العالمي ، ولكنها الكتب التى جذبتني اكثر من غيرها منذ طفولتي لتوفرها فى مكتبة البيت، ذلك انى انتمي لاسرة شديدة الاحتفاء بالقراءة والكتاب ، حتى اني اشعر وكأني اقرأ منذ الازل .

-رغم العمر القصير لتجربتك الإبداعية تبدو ممتلكا محترفا لأدوات وزمام الكتابة السردية.. هل يمكن أن نعزو ذلك إلى كثرة وتنوع القراءة لديك؟

شكرا خالد هذه شهادة اعتز بها من شاعر وقاص وناقد ، ولكني لا استطيع ان ادعى بانني كاتب يملك ادواته ، فتجربتي كما رأيت ما زالت تحبو ، اتذكر ان ناقدا صديقا كنت قد حملت له بعض( اشيائىء) في مجال الشعر، وكنت اقلد فيها نزار قباني قال لي ( ان فى العالم شاعر واحد اسمه نزار قباني ، وآلاف الذين يقلدونه، هؤلاء يقفون خلفه فى طابور طويل، ولن يتذكرهم احد فى يوم من الايام،فاذا اردت ان تقف معهم فإن عليك ان تبدأ من اخر الصف ولكن نصيحتى لك ان تقرأ كثيرا، ان اردت ان تشكل صفا جديدا تكون فيه واقفا بالقرب من نزار) ..
ذكرت هذا الحدث لاؤكد على حديثك حول اهمية القراءة ، انا قارىء مجنون ياصديقي، يمكنني ان اقرأ مجلدا كاملا فى جلسة واحدة، قد اقضي ليلتي في السيارة بصحبة كتاب حتى الصباح!، اقرأ كل شىء واي شيء، قرأت فى الادب والفلسفة والتاريخ وعلم النفس، وهى قرآتي الاثيرة المحببة الى نفسي،
ولذلك نعم، للقراءة كفعل ذهنى دورها فى استنباط نصوصنا ، فى دفعنا لاكتشاف المجهول ، وفى اضرام رغبتنا الشبقة لمضاجعة اجساد افكارنا ..انها السباحة فى لجة الوعي .. فهي كما ذكر احد النقاد فعل ذهني منتج لفعل ذهني اخر هو الكتابة ، ولها دور فى صياغة وعي الكاتب، وفى تشكيل وجدانه ودعم موهبته.

_حسنا .. في نفس الموضوع من هم الكتاب الذين تأثر بهم عمرو حسني ؟

كل الذين قرأت لهم، فى طفولتي .. قرأت كل سلسلة المسرح العالمي التي يحبها احد اشقائي كثيرا، اتذكر ايضا رواية ليبية اسمها المؤسسة ،هذه الرواية هى اول رواية اقرأها وقد تركت فى نفسى اثرا كبيرا، حتى تمت مصادرتها مني ومنعي من اكمالها، لازلت ابحث عنها حتى الان، هذه الرواية تحكي عن بداية عصر النفط فى ليبيا ، وهى بشكل ما تشبه اعمال منيف، ولكنها لم تكن مناسبة لطفل، هذا شيء اتفهمه الآن..قرأت اغلب محفوظ والحكيم ، وكل عبد القدوس والسباعى، وكلهم اثر في..احب ميلان كونديرا وهنرى ميلر وكارل ماركس فى اعماله الشابة وخصوصا مخطوطات 1848 ان لم تخني الذاكرة وهؤلاء تاثيرهم بين فى كتاباتى..وللكتب المقدسة ايضا حضور فى خارطة التاثير والتأثر، القرآن والانجيل والتوراة، حيث اجد متعة كبيرة فى نبش المعانى واجراء المقارنات..
الان اتابع بشفف كثير من الكتابات الشابة المدهشة، يمكنني ان اذكر مثلا مبدع مغاربي اسمه انيس الرافعي، كما احب كتابات الاخ عمر علوي ناسنا كثيرا، واعتقد ان هذين تحديدا سيتركان اثرا لن ينسى فى حياتي ..بالاضافة طبعا الى كثير من الاسماء التى ادين للمنتدى فى تعرفي على ابداعاتها والانسان بطبيعته كائن متحرك يميل الى التفاعل والتأثير والتأثر..

_ أنت تقصد هنا منتدى من المحيط إلى الخليج .. كيف تقيم تجربة هذا المنتدى ؟

شهادتى مجروحة هنا ايها العزيز، فأنا ادين كثيرا لهذا المنتدى، هذا المنتدى هو مصنع حقيقي للابداع، استفدت منه كثيرا ، ووجدت به كل الرعاية هو صرح ثقافي كبير، وقد قلت سابقا انه عمل عجزت عنه كل وزارات الثقافة العربية مجتمعة، يكفي أن مؤسسه هو الاستاذ مصطفى مراد ، هذا الانسان المتفرد ، المبدع المفكر الفذ، له منى كل التحية والتقدير، واقول له بصدق لقد نجحت، كنت الذكى الوحيد، الذكى الذى كلما اقترب صنع الف فكرة ، وزرع الف قصيدة وقص جميع الحكايا، لقد تعلمنا منه كيف نلقى الاسئلة ، وكيف نقرأ الشعر، وكيف نقول الحكايا .

_ما رأيك فيما أصبح يعرف في الآونة الأخيرة بأدب المنتديات والمدونات ؟

اقدر ان الادب هو الادب ، سواء كان نتيا او ورقيا، الكتابة النتيةهى واحدة من الاستجابات لعالم اليوم المتطور،هى ليست ظاهرة وقتية ستنتهي ، ولكني اقدر انها سوف تتطور بتطورالتقنية، الكتابة فى المدونات والمنتديات مثلها مثل الكتابة الورقية بها الجيد والرديء،وهى خاضعة لنفس اليات ومعايير النقد والتقييم خارج العالم الافتراضي..
انت تعلم اننا نعيش عصر الصورة، ولكن الكتابة فى الانترنت ما زالت قاصرة حتى عن الاستجابةلتحدي يقوم على ابتكار صيغ واشكال اخرى تتجاوز فقط استخدام الكيبورد، اقدر انه فى المستقبل قد تظهر هذه الاشكال الجديدة، التى اتخيل انها ستكون اقرب الى السيناريو منها الى شكل النص التقليدي..
نقطة اخرى للتوضيح انظر مثلا الى تجربة الاخ هشام الفيلالي فى تحويل القصة الى عمل رقمي، كما الاحظ ان الان بدأت تظهر بعض الكتابات التى تعتمد على اساليب الطباعة الكومبيوترية، وحجم الخط ونوع الفونط ، اي انها تضع فى اهتمامها ليس فقط ما سيقرأ ولكن ايضا ما سوف يراه القارىء وقد انتقل هذا حتى الى بعض الكتابات الورقية للمدونين مثلا رواية احمد العايدى ( ان تكون عباس العبد) وهى رواية حازت على رواج كبير فى مصر ، واحمد العيدى هو مدون اقتبس روايته هذه من فلم لبراد بيت! اسمه ( نادى القتال)ههههههههه

_ الأكيد أن فيلم براد بيت يتوجه إلى جمهور معين ..هنا أسألك ..لمن يتوجه عمرو حسني بنصوصه؟

لا يمكننى ان اقول اني حين اكتب اتخيل جمهورا بعينه، لماذا يكتب ملايين الناس حول العالم ؟ ربما هي الرغبة فى التحقق ، وفى البحث عن الذات ،الكتابة عندي هي محاولة للاتصال بذلك الاخر الذى يسكننا جميعا،الاخر الغبي الذكي ، النزق الملول المنخفض المتعالي، لطالما اعتقدت ان فعل التوازن فى حياتنا لايمكنه ان ينضبط دون اتصال ما معه ..عندها فقط ستستطيع ان تجلس بقربه تتاملان معا او تمارسان فعل الركل الجميل لمؤخرة القطيع..
يقول فوكو ياما ، وهو احد منظري حركة اللبرالية الجديدة فى الولايات المتحدة الاميريكية( ان ماسيحرك التاريخ بعد انتهاء عصر الايدولوجيا هو الحاجة التى تدفع الانسان الفرد الى الحصول على تقدير العالم)
اعتقد ان الناس يكتبون ايضا لرغبتهم بالاتصال ببعضهم بعضا، نحن الآن نعيش فى عالم تخنقه المادة، الكائن الانساني اصبح معقدا كالواقع ،و متوحد كطفل ضل طريقه الى امه ، وبما اني ابن لهذا الزمن فقد وجدت ان علي ان ابحث بدوري عن تلك الحميمية المفتقدة، عن تلك الام التي ضاعت فى الزحام، هنا تتحول الكتابة الى ضرورة الى احتياج وجودي لاستكمال لوحة العالم المتناثر فى ذهني كقطع البازل..
انا لففت حبال التوقعات والترقب حول عنقي منذ زمان ،ولازلت احدق فى الهاوية التى لاتريد ان تفتح فاهها حتى الآن، ولذك اتقصد اولا ان اعبر عن ذاتى فيما اكتب، ليس هذ ا محاولة للتوحد فى ظلال النرجس ان كنت تفهمنى خالد، بقدر ما هو ايمان بوحدة الكائن الانسانى، هل شعرت مثلا انك تقرأ نصا لكاتب اخر يعبر عنك ؟ هل شعرت بان نصا لكاتب اخر قد يأخذك اليك؟
عندها فقط سيصرخ فيك الوجود قائلا لقد وصلت فتجاوز الآن وأبحر فى عمق الوعى الانسانى لعلك تتعرف الى نفسك ، الى الاخر الذى هو ذاتك وقد كفت عن السكنى فيك، انا اكتب لنفسى لاتجاوز نفسى كوعى منعزل عن الاخرين لان الانا المستغنية بذاتها سيكون مصيرها ان تمحو حضورها فى العالم

_في ظل هذا اللهاث الحقيقي للتوحد مع ذات كونية مفترضة ..أسألك عن لحظة الكتابة ذاتها ..هل هناك طقوس شخصية معينة تستعين بها في أبداع نصوصك ؟

لحظة الكتابة هى التى تفرض حضورها،انها تفعلنى ،قد اجلس لانجز نصا دون اى تفكير فيه، وقد اكتب نصا فى ذهنى اولا ثم انقله لاحقا الى الكيبورد ،قد اكتب اثناء الدوام او في غرفة النوم المهم فقط ان اخرخ تلك التنهيدة التى ترغب دائما في ملاحقة دخان سجائري بعد كل نص.

_المتأمل في نصوص عمرو حسني سيجدها ذات مسحة من الواقعية ..لكنها تلك الواقعية المشحونة بالحلم والخيال .. هل يمكننا القول بأنك مهيأ في أية لحظة لخرق قوانين الطبيعة والعلو على منطق الأشياء ناحيا بذلك منحى الفنطازيا؟

الفنتازيا التى احبها ليست مفارقة، هى فنتازيا بسيطة بساطة احلامي ..كلها تحلق في فضاءات النفس والروح والرغبة فى ملامسة العالم من مكن الذاكرة، ستجدني دائما احاول توخي الدقة حتى لا تصبح اشيائي زائدة ومفتعلة، ولكني حين اكتب لا اعبأ بفوضى الحكي، العالم كله فوضوي، مايهمني فقط ان الامس واقعي، ان اتوغل فى حاضري، ان اتلاعب قليلا بعباراتي ، بعدها اترك العنان للنص يكتب نفسه ، ويحدد مكانه وزمانه
اعتقد ان عالم الحلم احيانا يكون اكثر حقيقية من الواقع، ربما لاننا فى الحلم نتخفف من مشهدية الامكنة وحياديتها، فى الحلم يمكننا دائما ان نحلق بعيدا ، غير ان تقنية الحلم تحتفى بهروبية عتيدة، هى دائما تتخفى خلف اقبية المبرر ، الكوابيس التى نكتبها تأتي دائما صادقة، لانها واقعنا وقد تبدى لنا دون مساحيق، ولذك نعم قد قد اذهب بنصوصي الى حيث لا حيث لان الكتابة كما ذكرت لك هى رغبة تسكنني فى التجاوز.

_ما هو آخر كتاب قرأته وما هو مضمونه ؟

(ايات شيطانية) لسلمان رشدى مترجما إلى العربية، واعيد للمرة الثالثة قراءة( مدارج السالكين) لابن القيم ، وهو كتاب قيم ، شديد الامتاع.

_هل هناك خطوط حمراء يستحضرها عمرو حسني في كتابة نصوصه ؟

لم تعد هذه الخطوط موجودة الآن فى تقديري، ويبدو أن الرقيب الذى يسكنني قد يئس مني فلم يعد يبالي
.
_ أنت رجل أعمال وكذلك كاتب قصة بارع .. أين تجد نفسك أكثر ؟

ممممم لا وجه للمقارنة بين العالمين ،عالم الاعمال هو حياتي الواقع الذى اعيشه هو عالم زاخر بالتعب والدهشة، انا ادين لهذا العالم ، تعلمت منه كثير من حقائق الممارسة الانسانية حين تغترب عن نفسها، البزنس هو الكابوس الذي يجعلنا نتأهب لاستقبال الجحيم ، بينما القصة هي جدلي مع الناس والحياة، هي حواري مع عالم البزنس .
انتهى



#خاليد_القاسمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- -لا يتبع قوانين السجن ويحاول التلاعب بالشهود-.. إليكم ما نعر ...
- نظام روما: حين سعى العالم لمحكمة دولية تُحاسب مجرمي الحروب
- لأول مرة منذ 13 عامًا.. قبرص تحقق قفزة تاريخية في التصنيف ا ...
- أمطار غزيرة تضرب شمال كاليفورنيا مسببة فيضانات وانزلاقات أرض ...
- عملية مركّبة للقسام في رفح والاحتلال ينذر بإخلاء مناطق بحي ا ...
- إيكونوميست: هذه تداعيات تبدل أحوال الدعم السريع في السودان
- حزب إنصاف يستعد لمظاهرات بإسلام آباد والحكومة تغلق الطرق
- من هو الحاخام الذي اختفى في الإمارات.. وحقائق عن -حباد-
- بيان للجيش الإسرائيلي بعد اللقطات التي نشرتها حماس
- اختتام أعمال المنتدى الخامس للسلام والأمن في دهوك


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - خاليد القاسمي - حوار مع القاص عمرو حسني