تعليق على مقالة سامي لبيب في .. البحث عن جدوى للإنسان والله

أنا ممنْ علّق في مقالة الفاضل سامي لبيب، أسألك في نقطة واحدة فقط من خلال ردك عليه: تقول (الله وفر لنا جميع سبل الحياة دون تكلف ليس لها جدوى نفعيه تصب في مصلحة الخالق ..إلا كدلائل على عظمة خلقه) يا سيد طلعت ، ما فائدة أن يوفر الله سبل الحياة للإنسان لبناء المشاريع الإنتاجية التي تتمرغون في خيراتها ثم بضربة فولاذية رهيبة يقضي على كل خير هيأه لنا ؟لم يكتف الله بزلزال ضعضع عظامنا وقتل من قتل خنقاً وحرقاً بل زاد عليه بالمد البحري ليقتل أضعاف أضعاف من قضى في انهيارات المنازل ، وليدلل على عظمته راح وحط مصيبة المجمع النووي , فسمم مياه البحار والأنهار والمطر والمزروعات والمراعي لتتسمم الأبقار المسكينة وتنتج الحليب الضار . أي فائدة من التدليل على عظمته من زلزال وتسونامي ونووي وفوق الكل في طقس بارد مثلج ليُشلّ كل نواحي الحياة ووصول المساعدات للضحايا ويفقد الناس أعمالهم وتعم البطالة ..., هل يتمتع الله إلى هذا الحد بمصائب أبنائه ؟ كويس . خللي يضرب ضربة نستتفيد منها , أما أن يضرب لنعيد التعمير ثم يضرب لنعيد التعمير ثم يضرب ... فهذه متل حكاية إبريق الزيت . حكاية غير مقنعة والسلام عليك

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد طلعت .........توقفت عند نقطه لفتت انتباهي في تعليقك وهي سؤالك عن ان لماذا لا تقوم الطبيعه بخلق ظروف ومناخ على كوكب زحل ؟ اي سؤال ساذج هذا ومع شديد احترامي لشخصك وارائك الطبيعه والكل يعلم لا فكر لها ومن قولنا طبيعي اي دون اضافات ودون ما تدخل الانسان به.ولم يكن معتقد الطبيعه محصور يوما بالشهوات وانزوات لكنني ارى الاسلاميين هم اكثر الناس شهوات لانهم في حالة كبت دائمي للغريزه وعن تجربه اتحدث اليك...النقطه الثانيه التي استوقفتني هي ان الايمان يلعب دور في جعل الحياة غير عبثيه ,جدا صحيح وانا معك لكن كيف؟ خوفا من العقاب وليس ايمان كان من الاجدر ان يلغى العقاب لكي يتسنى للمؤمن ان يلتزم عن ايمانا فعلي وليس الخوف هو الذي يردعه , سؤالي لحضرتك هل يستوي الملتزم اخلاقيا الذي يخاف العقاب ام الذي يخاف ضميره الحي باستمرار ودون خوف؟ ايهما تفضا المؤمن الكاذب والسارق ام الكافر الصادق والامين...مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايهما تفضل المؤمن الكاذب والسارق ام الكافر الصادق والامين...مع تحياتي
**************************************

الرائعة فؤادة
لا هذا ولا ذاك
فلا المؤمن الذى يكذب ويسرق مؤمناحقا
ولا الكافر الذى يصدق ولا يكذب كافرا حقا
الافضل والاوجب والطبيعى هو ان يكون المؤمن او الانسان السوى ..مؤمن وصادق ولا يكذب ولا يسرق
اعتقد انك ان كنتى مسلمة تتذكرين حديث رسول الله عندما سأله الصحابة:
أيكون المؤمن بخيل يا رسول الله قال ..نعم
قالوا أيكون جبانا يا رسول الله؟ قال نعم
قالوا ..أيكون كذا .أيكون ..كذا .؟؟ قال نعم
فلما سألوه أيكون كذابا يا رسول الله؟؟
قال لا.
فاى مؤمن كاذب سارق تفاضلين بينه وبين كافر صادق يا فؤادة؟؟
المؤمن الكذاب ليس مؤمنا حقا من اساسه

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انصحك بقراءة موقع نادر قريط ففيه من الافكار والكتب المترجمة ماقد يفيدك اكثر فى المناظرات المشابهة

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليندا كبرييل .. شكرا لكم

أنا ممنْ علّق في مقالة الفاضل سامي لبيب، أسألك في نقطة واحدة فقط من خلال ردك عليه: تقول (الله وفر لنا جميع سبل الحياة دون تكلف ليس لها جدوى نفعيه تصب في مصلحة الخالق ..إلا كدلائل على عظمة خلقه) يا سيد طلعت ، ما فائدة أن يوفر الله سبل الحياة للإنسان لبناء المشاريع الإنتاجية التي تتمرغون في خيراتها ثم بضربة فولاذية رهيبة يقضي على كل خير هيأه لنا ؟

شكرا لكم سؤال وجيه .. الله سبحانه وتعالى ضرب لنا أمثال متعددة عن أقوام من قبلنا إصابتهم الكوارث الطبيعية وكانت سببا في هلاكهم .. قوم نوح .. بالغرق .. قوم عاد .. بالرياح الجليدية... قوم لوط ..بالبراكين .. حاضرة يني إسرائيل .. تسونامي البحر.. نعم هذه الأمثال نقلها الدين .. ولكن ليس للانتقام .. لان جميع هذه الكوارث تعصف بكافة البلدان سواء إن كانت إسلاميه أو غير إسلاميه

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليندا كبرييل .. مرة اخرى
لم يكتف الله بزلزال ضعضع عظامنا وقتل من قتل خنقاً وحرقاً بل زاد عليه بالمد البحري ليقتل أضعاف أضعاف من قضى في انهيارات المنازل ، وليدلل على عظمته راح وحط مصيبة المجمع النووي , فسمم مياه البحار والأنهار والمطر والمزروعات والمراعي لتتسمم الأبقار المسكينة وتنتج الحليب الضار .

نقوم بتحليل احد الأمثال .. غرق وقوم نوح .. الحدث الديني نقل لنا إن نوح دعا في قومه إلف سنة إلا خمسين .. ليس الهدف من طول عمره إشارة على ضخامة الجسم وطول الذراع ... إنما في ذلك مغزى من تلك الحادثة .. مفادها على الشعوب إن إلا تغفل عن الكارثة مهما قضت من زمن طويل في امن واستقرار .. لذلك عند حدوث أي كارثة في بلد ما يفصح المختصون في مجال الكوارث ..إن بلادهم لم يتعرض لمثل هكذا حادثه منذ 150 عام أو أكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليندا كبرييل .. مرة اخرى

أي فائدة من التدليل على عظمته من زلزال وتسونامي ونووي وفوق الكل في طقس بارد مثلج ليُشلّ كل نواحي الحياة ووصول المساعدات للضحايا ويفقد الناس أعمالهم وتعم البطالة ..., هل يتمتع الله إلى هذا الحد بمصائب أبنائه ؟ كويس . خللي يضرب ضربة نستتفيد منها , أما أن يضرب لنعيد التعمير ثم يضرب لنعيد التعمير ثم يضرب ... فهذه متل حكاية إبريق الزيت . حكاية غير مقنعة والسلام عليك

نقصد بالفوائد .. هي الثوابت التي لا تنقطع عن الأرض وبدونها لا يمكن العيش مثل الماء والتربة والهواء ... الأرض قادمة إلى كوارث عديدة ... سببها التجارب النووية والاحتباس الحراري.. فجرت فرنسا قبل عامين القنبلة النووية في المحيط الهادئ .. كما سبب الاحتباس الحراري إلى انتفاخ في مجال المغناطيسي للأرض ... فمنذ عامين تغيرت الأحوال الجوية بالنسبة للعام فقد شهد عدد كثير من الفيضانات المدمرة ومنها الفيضانات التي ضربت بعض أقاليم باكستان .. شكرا جزيلا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤاده قاسم محمد ... شكرا لكم


السيد طلعت .........توقفت عند نقطه لفتت انتباهي في تعليقك وهي سؤالك عن ان لماذا لا تقوم الطبيعه بخلق ظروف ومناخ على كوكب زحل ؟ اي سؤال ساذج هذا ومع شديد احترامي لشخصك وارائك الطبيعه والكل يعلم لا فكر لها ومن قولنا طبيعي اي دون اضافات ودون ما تدخل الانسان به.ولم يكن معتقد الطبيعه محصور يوما بالشهوات وانزوات لكنني ارى الاسلاميين هم اكثر الناس شهوات لانهم في حالة كبت دائمي للغريزه وعن تجربه اتحدث اليك...

الفكر المنكر لوجود الله .. لا يضع للخالق أي قيمه .. إنما جعل الحياة والممات حاله واحده .. مجرد السعي وراء الشهوات والنزوات وإشباع الرغبات .. معتقدا أم مفتريا إن الطبيعة كانت وراء وجود الإنسان .. ربما لديك وجهة نظر أخرى عن هذا الفكر .. هذا ليس رأي الإسلاميين إنما أراء المئات من الكتاب الذين يكتبون في الحوار .. منهم من استخدم التاريخ في إنكار وجود الله ومنهم من استخدم العلم وأبحاث الفضاء

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤاده قاسم محمد .. مرة اخرى

النقطه الثانيه التي استوقفتني هي ان الايمان يلعب دور في جعل الحياة غير عبثيه ,جدا صحيح وانا معك لكن كيف؟ خوفا من العقاب وليس ايمان كان من الاجدر ان يلغى العقاب لكي يتسنى للمؤمن ان يلتزم عن ايمانا فعلي وليس الخوف هو الذي يردعه , سؤالي لحضرتك هل يستوي الملتزم اخلاقيا الذي يخاف العقاب ام الذي يخاف ضميره الحي باستمرار ودون خوف؟ ايهما تفضا المؤمن الكاذب والسارق ام الكافر الصادق والامين...مع تحياتي

الإيمان لا علاقة له بالعقاب .. لان من امن لا يخاف من العقاب .. إما إن كان قصدكم إن الناس امنوا خوفا من العقاب هذا أكيد .. ولكن الدعوة لم تبدءا بالعقاب مباشرة لإرغام الناس بالقوة .. إنما سبقها عدد من الآيات غيرت فكر الإنسان من المعتقد الشركي إلى المعتقد الإيماني .. العقاب والثواب هي ثوابت يوم القيامة ولا بد من الفصح عنه وإلا كيف يعرف الناس ماهية ذلك اليوم .. كما إن العقاب لم يكن دنيوي كي يرغم الإنسان على الإيمان .. إنما عقاب أخروي مؤجل .. إلى يوم الحساب..

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا عزيزتي اخلقي لنفسك مكانا بعيدا عن قدرة الله وادفعي عن نفسك بلائه ..مثلما خلقتك الطيبعة تضرعي لها ان تنصرك على الله ذلك القوي الجبار .... هذه نقطة ونقطة ثانيه بسيطة وسهله ان نتحدى الله ونخلق بالعلم الذي تطور كثيرا مناخا ملائما كالذي موجود على الارض في كوكبا اخرا ونصنع الهواء والماء والضياء وندعو من دون الله ما نشاء -ان لم نستطع اشلون حلها ؟؟ اجبي على عقلي البسيط بهذا الاستفسار البسيط الذي على ما يبدوا تبجحت به الست الفاضلة فؤادة .. وتحياتي لكاتب المقال الاستاذ طلعت خيري

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤاده قاسم محمد .. مرة اخرى

إنا أفضل الكافر الصادق الأمين .. على المؤمن السارق الكاذب . هذا ما يخص مجال الإنسانية .. ولكن الأمر عند الله يختلف فلا يرضى على الكافر وإلا على المؤمن .. لان هناك قاعدة تقول ... {مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ }النحل97... شكرا جزيلا لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شاهر .. شكرا جزيلا

على اضافتك القيمه .. تحياتي وتقديري لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رشا احمد... شكرا جزيلا لكم

سيدتي انا قرات الكثير للسيد نادر .. ولكن معظم مقالاته عن التاريخ .. وبصراحه .. انا ابتعد عن الكلام الغير موثق بنصوص .. لان الدين يحتم علينا نقل الحقيقة دون كذب او تزيف بالادله والبراهين .. تحياتي وتقديري لكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قال السيد المسيح في الانجيل ( ان دخول الجمل من خرم الابرة ايسر من دخول غني ملكوت الله ) بالمناسبة يدعم السيد نادر قريــط في احدى مقالاته ماذهبت اليه بمعنى الجمــل ... الحبل المتين وليس البعير ومع هذا يا استاذ طلعت فان التشبيه مفزع ومروع بحيث يستحيل دعوة امير سعودي الى المسيحية لمجرد هذا المثل المدوي ترى كيف تبرر بقـاء الاف المليارديري على مسيحيتهم وعدم اللجوء الى اديان اخرى تبرر تكديسهم للمال . لااتفق مع سامي فالايمان مسالة روحية توفر قدر كبير من الاستقرار النفسي للانسان تحية محبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاء حامد .. شكرا جزيلا

على تعليقكم .. واترك الحوار لكم مع الزميله ليندا كبرييل دون تدخل .. تحياتي وتقديري مرة اخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كنعان ... شكرا لك


قال السيد المسيح في الانجيل ( ان دخول الجمل من خرم الابرة ايسر من دخول غني ملكوت الله ) بالمناسبة يدعم السيد نادر قريــط في احدى مقالاته ماذهبت اليه بمعنى الجمــل ... يا استاذ طلعت فان التشبيه مفزع ومروع بحيث يستحيل دعوة امير سعودي الى المسيحية لمجرد هذا المثل المدوي ترى كيف تبرر بقـاء الاف المليارديري على مسيحيتهم وعدم اللجوء الى اديان اخرى تبرر تكديسهم للمال .

هناك فرق كبير بين قول المسيح وقول الله بخصوص المثل ...دخول الجمل في سم الخياط .. التعبير المسيحي حمل الحقد على الأغنياء دون مبرر.. كأنه أعطى الجنة للفقراء دون النظر إلى إعمالهم .. وهذه إحدى أساليب الدين السياسي في استقطاب الفقراء .. أو ربما أسلوب ديني وضعه المؤلف لانتزاع الأموال من الأغنياء مقابل دخول ملكوت السموات أي الجنة .. بينما المثل ألقراني .. قال الله {إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُواْ عَنْهَا لاَ تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاء وَلاَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جوابك جدا صائب...لا هذا ولا ذاك ...لكنني اتحدث عن المؤمن ليوم بهذا الزمن اللعين, واتحداك لو قلت ان المؤمنين اليوم لا يوجد بهم واحد لا يكذب ولا حتى يسرق وجميعهم يعيشون ازدواج الشخصيه ويتمنون في داخلهم كل ما هو مقرف مع (احترامي لشخصك ) )لكنهم يكبتون رغباتهم خوفا لا ايمانا وتزداد الطين بله بذلك اما اكذب والسرقه فاصبح عادي لديهم وحتى علني , فالمفروض والافضل ان يكون انسان سوي لكن الموجود عكس ذلك,,فايهما الان افضل...مع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك وهذه اول مره نتخاطب والاجدر بنا ان نكون اكثر ادبا وهذه من صفاة المسلم اليس كذلك عزيزتي؟؟؟انت وقعت بنفس خطا استاذ طلعت حيث علقت على الاخت ليندا بان تتضرع للطبيعه ومع شديد الاسف من عدم وجود المرونه في التفكير والتزمت الذي يوقف الانسان عن اي تطور ولم نتوصل الى الفهم المعقول للطبيعه , حينما نقول طبيعة فلان هكذا ما المقصود ,,وصدقيني لو كان الرسول العظيم اليوم حي يرزق لضحك ملء فمه وقال هل من المعقول ما يجري بالرغم من ما وصل اليه العلم ولا يزالون الناس تتشبث بافكار اتت بوقتها وكانت عظيمه والافكار والعالم والعلم في تطور مستمر عدا امة العرب ...لك خالص مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من قال هذا مجرد السعي وراء الشهوات..انا مما اشاهده بعيني ارى ان المنكر لوجود الله وانا لا احبذ اسم المنكر لوجود الله لكن اسميه الذي لا يتشدق بالزيف ولا يشجع الازدواجيه.ارى اليوم المسلم يتصف بصفاة الملحد والعكس صحيح وهذه اصبحت حقيقه لا جدال فيها اليوم ولا نحاول ان نخدع انفسنا ...اما عن الايمانوعلاقته بالعقاب ,لا يوجد اليوم ايمان فعلي ويا ليته وجد ,,كل من امن لم يؤمن فعلا واقل كل بالرغم من ان لا يوجد المطلق بالحياة فرض على المؤمن الايمان فرضا ودون حتى ان يعطى الحق للسؤال لماذا السؤال حرام لماذا يردع بشده كل من حاول ان يستخدم عقله ليصل الى قناعه تقيه الازدواجيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          162 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اما عن الدعوه استاذي فهي عندما بدات لم يكن لها علاقه باليوم حيث تطور الانسان وفكره تغير ..واراكم لا تؤمنون بالتطور والرقي للاحسن وانما البقاء في اماكنكم خوفا من تخطي خطوه للامام انما الاعمال بالنيات الله يرضي اكثر على الغير مؤمن ولا اقول الكافر لان الكفر بحد ذاته لا توجد منه فائده ولا تغير شىء ..قصدي من الكافر الذي لا يتشبث بالصلاة امام الناس والصوم ويخفي الكثير اي الازدواجيه هذا مفضل عند الله على المسلم اليوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

فؤاده قاسم محمد ... مرة اخرى

من قال هذا مجرد السعي وراء الشهوات..انا مما اشاهده بعيني ارى ان المنكر لوجود الله وانا لا احبذ اسم المنكر لوجود الله لكن اسميه الذي لا يتشدق بالزيف ولا يشجع الازدواجيه.

السيدة نقلت لنا سلوكها الشخصي لأنها لا تسعى وراء الشهوات .. نحن معها ونعتبر إن المنكر لوجد لله ليس هدفه إشباع الرغبات وليكن ذلك .. بما أنها تكره تسمية المنكر لوجد الله .. ولكنها لا تجد فيمن يعيش تحت هذا المفهوم .. أي ازدواجيات أو تزيف .. أكيد وهذا شيء واقعي .. نجد لديهم الإخلاص الصدق والجدية .. ولم اعترض عليها لأني قلت إنا أفضل الصادق الأمين الكافر على حد تعبير ألسيده مسبقا.. على المؤمن الكذاب المخادع اللص

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤاده قاسم محمد ... مرة اخرى

...اما عن الايمانوعلاقته بالعقاب ,لا يوجد اليوم ايمان فعلي ويا ليته وجد ,,كل من امن لم يؤمن فعلا واقل كل بالرغم من ان لا يوجد المطلق بالحياة فرض على المؤمن الايمان فرضا ودون حتى ان يعطى الحق للسؤال لماذا السؤال حرام لماذا يردع بشده كل من حاول ان يستخدم عقله ليصل الى قناعه تقيه الازدواجيه

قالت السيدة .. لا يوجد إيمان فعلي .. أكيد لان الإسلام السياسي أضاع كل صور الإيمان الحقيقية ووضع إيمان مزيف من صنيعة المراجع الدينية بالأحاديث وقصص السلف الصالح.. أكد القران في جميع الرسالات إن الذين يحملون الإيمان الحقيقي هم قله جدا ... لم يحرم التنزيل حق السؤال أو التفكير .. ولو كان الإيمان فرضا بالقوة لأرغم الله البشرية على الإيمان .. قال الله .. {إِن نَّشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِم مِّن السَّمَاء آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ }الشعراء4.. دعوة القران في حق التفكير .. في العبارات التالية .. يتفكرون .. يتفقهون .. يعقلون .. يرشدون ..يتذكرون

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

فؤاده قاسم محمد ... مرة اخرى

اما عن الدعوه استاذي فهي عندما بدات لم يكن لها علاقه باليوم حيث تطور الانسان وفكره تغير ..واراكم لا تؤمنون بالتطور والرقي للاحسن وانما البقاء في اماكنكم خوفا من تخطي خطوه للامام انما الاعمال بالنيات الله يرضي اكثر على الغير مؤمن ولا اقول الكافر لان الكفر بحد ذاته لا توجد منه فائده ولا تغير شىء ..قصدي من الكافر الذي لا يتشبث بالصلاة امام الناس والصوم ويخفي الكثير اي الازدواجيه هذا مفضل عند الله على المسلم اليوم

قالت السيدة .. إن الدعوة لا علاقة لها باليوم .. وقصدت التطور العلمي والتكنولوجي لان الإنسان وفكره تغير.. الفكر العقائدي لا علاقة له بالتطور .. لأنه يحاكي الاعتقاد فقط .. ممكن لعالم ذره إن يعتقد إن الإله دخل إلى المدينة بحمار أعرج .. وقد يعتقد راعي غنم انه لا الله إلا الله ... بالفكر العقائدي يكون راعي الغنم هو اصح عقائديا من عالم الذرة .. ولكن عمليا يكون عالم الذرة هو افصل من الراعي علميا ..التقدم العلمي هو تطلعات الشعوب والحكومات .. فالكثير من بلدان العالم ليس لديها دين لكنها لا تزال متخلفة...
شكرا لكم تحياتي وتقديري مرة أخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة ، أرجو أن تتفضلي بقراءة مقالي ( هل أتضرّع لطبيعة غبيّة لتنصرني على إلهٍ جبار ؟؟ ) الذي تكرم الحوار بنشره قبل قليل ، وفيه أجيبك عن بعض تساؤلاتك وأتمنى أن أكون وُفِقت في طرحي وشكراً

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---