أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد رحيمة الساعدي - الفسادالاداري- العهد الملكي اللادستوري في العراق1















المزيد.....

الفسادالاداري- العهد الملكي اللادستوري في العراق1


كاظم محمد رحيمة الساعدي

الحوار المتمدن-العدد: 3289 - 2011 / 2 / 26 - 09:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الفساد لم يكن وليد لحظة ولا عمره الافتراضي في المنظور الآني وفق المرحلة الحالية فحسب بل انه نتاج لتفاعلات غريبة كانت ولا زالت تحكمها المصلحة الشخصية على حساب القانون المدني...
حكم العراق طيلة عهد الطاغية صدام وماقبله بدستور مؤقت,لا يطبق الا على الاهواء بل انه مطاطي للدرجة التي يتسع فيها لخلفية عاهرة ولا يستر شيخ جليل او طفلا لايفقه في عالم الدنيا شئ...وهذا عندما يكون الشعار شئ والعمل شئ...كما هو حال العهد الملكي الذي استنزف قدرة العراق المالية لخدمة اسياد العهد البائد
ففي الوقت الذي تم تقريب وجهاء ليس لهم من الوجه الا قناع شيطاني لايتواني عن قتل الانسان العراقي واذلاله بسوط الاقطاع وهذا هو الانجاز الاقتصادي العظيم لملك مملكة العراق فيصل الاول الذي نصب في اجتماع بالقاهرة ولطالما كانت ارض الكنانة اساس لمصائب عديدة في الوطن العراقي فبعد ان كان فيصل متسكعآ مابين ايطاليا وانكلترا وكان العراق يعيش ثورة ضد الاحتلال الانكليزي تلك التي انطلقت شرارتها في السماوة ((ولا اعلم كيف انتقلت بعهد صدام وبتزوير غريب الى الرمادي))..تم استدعاء فيصل لحضور مؤتمر القاهرة عام 1921 ومن هناك اعلن عن تسميته ملكا لعرش العراق وكانت اول حكومة مكآفآت هي حكومة عبد الرحمن الكيلاني التي بذلت الغالي والنفيس وبتعاون على اعلى درجات الدقة مع المندوب السامي البريطاني القائد الفعلي في العراق لتحضير عرش العراق للمتصابي فيصل الاول الذي اتى ملتحيا وارتدى الملابس العربية
ثم جاءت حكومة المكافآت الثانية وكانت من نصيب عبد المحسن السعدون واستغرب ان اهل مدينة الناصرية لازالوا يشيدوا بوطنيته رغم ان القاصي والداني كان يعلم انه كان نعلآ في رجل فيصل وفيصل كان نعلآ في رجل السير بيرسي كوكس..وبعد خدمة حثيثة انتحر عبد المحسن السعدون..والامر انسحب الى كافة الحكومات المتلاحقة في اشكال رؤساء الوزراء اللادستوريين..حكومات مكافآت ليس الا.
والغريب ان احد الكتاب استشهد بنزاهة النوري !! السعيد عندما قدموا له احد المعارضين وكان مشاركا في مظاهرة ضد النظام اللامنتظم ... فقام باعطائه ربع دينار وقال له ارجوك لاتشرب عرق مو سر مهر لانه يؤثر عليك اشتري عرق سر مهر واذا احتاجيت فلوس مشروب تعال لرئيس الوزراء النوري

هذه كانت اخلاق رئيس وزراء العراق الذي صال وجال بسياسة معززة للحكم وابجديته الانكليزية لم يكن النوري عميلا بل كان موظفا في البلاط الملكي اللادستوري والملك كان موظفا في بلاط الاحتلال لبرسي كوكس.

كان في العراق شيئين من حق المواطن العراقي البسيط.الحياة تحت التهديد وحرمانه من كل ابسط مقومات الحياة وهذه كانت في نظرهم هبة كبيرة اما قطاعات العراق الاخرى كانت كالاتي..

1-القطاع الاقتصادي.

يتعامل على المواطن العراقي الزامآ مع اذناب الاقطاع ويلتزم حرفيا بما يشرعوه ويقروه والا فان ابواب السجن والنفي والاعدام تطاله وبقوتين لا واحدة الاولى القوات البريطانية الحامية لعرش والتي خرجت منتصرة من اتون الحرب العالمية الثانية وبزهو المنتصر تمارس عنجيتها في بسط نفوذها على العبد لله الانسان العراقي البسيط والثانية كانت يد الاذناب ممثا بالنظام الملكي والمشرع بحكومات مكافات لرؤساء وزارات.

وهذا كان الجانب الاقتصادي للمواطن العراقي الاقطاع ليس الا.

2-قطاع التعليم الاساسي والثانوي والتعليم العالي.

كان التعليم في الجنوب العراقي يعتبر من الامور التي تم تغيبها قسريا عن ابناء الجنوب ونظرا لوجود قلة منتفعة متمثلة بالاقطاع والمنتفعين المشاركين بجريمة سد منافذ الحياة عن المواطن العراقي الشريف كان لوجودهم في الجنوب يعني تهيئة لمدارس الابتدائية وهي محرمة عن ابناء الانسان العراقي الشريف اما غير الشريف فهو يشارك اقرانه بكل مايعطى من فتات ...التعليم الثانوي كان يعتبر ضربا من الخيال فاقرب مدرسة ثانوية كانت في مراكز المحافظات و لايقوى عليها الا الراسخين في الرذيلة وقلة من الشرفاء الذين ناضلوا بقوت عيشهم من اجل حياة كريمة لاولادهم
.
واما التعليم العالي كان حلما محرما لايطاله الا اولي الامر واصدقاء وصبيان اولي الامر وتتناقص اعداد الشرفاء المجاهدين في اكتساب العلوم الى حدود ضئيلة
يكفي ان تستعرض اسماء العوائل والعشائر التي كانت تنال رضاها من الملك وحكوماته الرشيدة لتعرف الشريف من غير الشريف في حكم سوداوي استمر ولا زال يعاني منه مواطننا الحالي الشريف من هذا الفساد رغم ان الامر قارب ان يكون في عقده التاسع ولكن امبراطوريات اسس لها منذ ذلك الزمن البائد الى هذه اللحظة تنامى وهناك جزء كبير منهم هرب او هُرب الى دول الجوار ويبدو ان الامر في تهريب الاموال كان طبيعة مستمرة لعلمهم بان المال كان في الاصل حرام وغير مشروع

وبايجاز يجب ان نشير الا ان الملك المبجل والفحل الاوحد والقائد الضرورة فيصل المتصابي في شوارع ايطاليا وانكلترا ارسل ابناؤه ومنهم غازي الذي حتى السكائر لم تسلم منه وسماها باسمه وكانه يعلم بانهم كالسكائر مصدر لسرطان الرئة وتصلب شرايين القلب ...كان غازي متسكعا كوالده في طرقات انكلترا ولندن بالذات ودرس في كلية هارو.....وعلى نفس السُنة او خارطة الطريق تم ارسال فيصل الثاني وهو بعمر 12 سنة الى انكلترا وكان لم يبلغ الحلم.

كان العراق يحكم بطفل لم يعرف ما معنى المراهقة بل سافر وهو لم يبلغ الحلم ودرس ابن الملك في مدارس انكلترا وجامعاتها وغريب امر ملوك العراق يقال لنا ان اصلهم مكة وقبلتهم الكعبة وهم الاتقياء الاوصياء نسل اهل البيت الهاشمي والغريب بعد ان مارسوا كل انواع السرقة والفساد بكل اوجهه اتسائل هل حقا ان تساؤل عمر بن الخطاب عن ناقة في ارض العراق عثرت سيساله الله على دربها لما لم يعبد؟

غريب امر الناقة او البغلة عموما اهل مكة غريبين في الانضواء في باحة الدين وبغلتهم وجملهم له قصص غريبة وعجيبة.

كانوا يفقهوا في حواري لندن اكثر ممايعلموا شوارع بغداد نفسها.

وعاد بعد ذلك ليمارس الملكية اللادستورية واما ابناء العراق الشرفاء ليس في صفوفهم حتى المقاعد الدراسية ناهيك عن ان مناطق يقطنها مئات الالاف محرمة عليهم المدارس وبارادة سامية في بلد يشهد له التاريخ بانه اول من كتب حرف على رقعة الطين وعموما لااتوقع ان هناك من يطالبني لماذا لم يدرسوا بالقصب والبردي الطين ويتناسى لغباؤه بان الحضارات القديمة لايوجد لديها امن ومخابرات واقطاع كان الامر يؤسس له منذ العهد الملكي اشاعة الجهل والتخلف والامراض في شعب العراق ..

اذناب تعوي بسبب وبدون سبب
حارسة القصر في الصبح والعصر
وعند اذان الفجر
يدفئوا قلوبهم بقارورة خمر

والفساد الاداري في قطاع التعليم لم يقتصر على هذه الامر فحسب بل ان كل الزمالات الدراسية والبعثات كانت مخصصة لاناس يدوروا في فلك الجريمة
لذا باستعراض بسيط في الوقت احالي للعوائل المنتمية الى القطاع الملكي اللادستوري مكن ان تجد الالاف المؤلفة من حملة الشهادات التي تقتصر عليهم ليس لكفائتهم

بل لان اباهم كان ماسح احذية احد العاملين في البلاط الملكي
او ان جده كان يمسك بالابريق الذي يغتسل به احد ابناء الحاشية وهو يتغوط بعد وجبة دسمة
او يغسل يديه بعد اكلة سمك .
او اخر كانت جدته محظية واخر واخر.
والجميع كان قد دفع الثمن بشكل او باخر من كرامته وشرفه ومبادئه التي ذهبت ادراج الرياح بأرادته وعاش بدونها.

واما العراقيين الشرفاء فكانوا تحت رحمته بقوة السلطان والسلاح تصور ناقص من كل الاعراف التي تمت للانسانية فاقدها ويريد من الجميع ان لايكونوا احسن منه ولك ان تتصور كيف يحكم السافل شريفا وهو يعلم بانه انقى واشرف منه.

الغريب ان يكون الشاعر الكبير بدر شاكر السياب خريج دار المعلمين العالية وليس خريج احد جامعات بريطانيا علما ان له الجهد الذاتي في ان يكون رائد الشعر الحر وايضا كان منظرا عظيما للادب الانكليزي الذي لم يفقه كنهه لا فيصل 1 ولا فيصل 2 ولا حتى الكنج سايز المحسن ليس السومر غازي وجميع اذنابهم.

هذا هو الفرق بين الانسان الذي ينهل المعلومة الانسانية والاخر الذي لايفقه من الحياة غير ان يكون ذنب.
لازال السياب مرجعا عظيما واما الملوك اللادستوريين ليس لهم من ذكر قريب او بعيد الا كما اذكرهم انا الان.
واما البيقة القلة القليلة التي تنقرض مع مرور الزمن لانها لاتحمل رؤية فكرية والتي تساند اصحاب العروش والكروش لاتحمل الا مايملأ امعائها الدقيقة والغليظة واقصى راحتهم الذهاب لدورة المياه.

احترامي للقارئ فانا لا أقصد ان احمل المقالة هذه الرائحة الكريهة ولكن الامر هو ماهو.

3-القطاع الصحي

لايوجد في كل قرية عراقية اوناحية مستشفى او مستوصف صحي بل كان الدكتور الوحيد المتنقل والعارف الوحيد بامور الحجامة هو الملا
يطهر الاولاد ويعالج البرص والسحايا وامراض القلب والزائة الدودية والسل والكوليرا والبلهارزيا والاسهال المعوي وكل الامراض السارية في الوقت انذاك والتي لازالت حاضرة .
الملا كان الطبيب والطبيب البيطري بنفس الوقت
.....................................

العراق كان في ذلك الوقت بلد نفطي وبأمتياز وزراعي بامتياز ..وكان حقل باب كركرفي كركوك في عام 1927 يصدر النفط ولكن رغم ان الاقتصاد العراقي لم يرزح تحت اي حرب الا انه كان يعيش استنزاف كبير ومبرمج من قبل شلة ملكية لادستورية ومن قبل اذناب للشلة اللادستورية.

كان الفساد الاداري في كل مفاصل الحياة ينخر الجسد العراقي ويحمى هذا السرطان الاخطبوطي تحت رعاية ملكية لادستورية والسير برسي كوكس ومن خلال حكومات تعاقبت على الخدمة للبلاط ليس الا وليس خدمة المواطن العراقي.

بحقيقة الامر كان يجب على الملك ووزرائه ان يعلموا ان امر حكمهم ان حاولوا ان ينزهوه رغم قذارته كانت خدمة المواطن العراقي اي ان يكونوا خدم في حضرة المواطن ولكنهم لايفقهوا ماهية الحكم, وليس ان يقلبوا القانون والشرع والمبدأ والمنطق وان يكون المواطن خادمهم.

المزبلة تحوي الكثير وكل اشكال الحكومة اللادستورية الملكية واذنابها في مزبلة التاريخ التي تحوي ماتحوي.
واما الاذناب المتبقية المتباكية على عهد ولى لا يملكوا من بكائهم الا دموع التماسيح فلقد تركوا الملك الدستوري وحده وهم اجبن من ان يعلنوها صراحة انهم مع الملك بل ان حلمهم سرابي وهم ليس الا.

ولااتوقع وقاحة في ان يكون من المختبئين في الكهوف سيدافعوا عن تلك الفترة ويصوروها بانها فترة حكم ملائكية انزلها الله على عباده بل ان يتطاولوا ليقربوها من ايام حكم سليمان عليه السلام او ان يربطوا النسب بالتقرب من ال البيت صلى الله عليهم وسلم وهو امر يعلموه يقينا صادقا بان امر التقرب من اهل البيت عليهم افضل الصلاة والسلام هو ادعاء النسب وهي جريمة امام الله قبل ان تكون امام عباده ولازال الامر معتمد لمن لايتشرف بنسبه مثل فيصل وغيره وصدام والقذافي سبحان الله الساقطين يتشبههوا بالاتقياء الانقياء عافانا الله من دائهم وكان من يدعي النسب والحمد لله ان لنا نسب نفخر به وغيرنا يدعي والغريب المدعين لازالوا لحد اليوم بل ويتطاولوا بان تكون لهم شجرة عائلة مزيفة يبدو ان اشجارهم الحقيقية من اشجار جهنم.

الغريب في الامر ان هناك ان بعض الاصوات التي تدعو لعودة الملكية اللادستورية والغريب ان الاصوات كانت هي المستفيدة فأحدهما يقول ان جده كان من حاشية الملك ولااعلم هل كان نخاسا ام حارسا لباب القصر او كان والتي كانت تقود البلاد بقانون ودستور مطاطي ومؤقت.

وعندما لايعمل القانون عمله الشرعي في محاسبة اصحاب الجاه والسلطان والنفوذ ويطبق فقط على البسطاء فالنتيجة كانت كارثية.

كانت هذه المحطة الاولى في الفساد والذي اثر بشكل كبير على الخارطة العراقية لحد اليوم
اما المحطات الاخرى فسناتي عليها بالتعاقب
فالفساد لم يكن وليد اللحظة فحسب وهي واضحة جلية اليوم ولكنها تمتد لزمن من عقود خلت.

عندما يغيب القانون قسريا ويطبق القانون البشري ويغيب شرع الله وامبادئ والمنطق ويتحدون الله في عرشه بان يعملوا على تغيب المواطن الشريف قسريا فالنتيجة الحتمية هل فساد اخطبوطي شيطاني مغمس بلحم الاطفال.

وللحديـــث بقيـــة



#كاظم_محمد_رحيمة_الساعدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دم العراقيين يستوفى من تآمروا عليه
- الاغبياء يباركون يحللون والاذكياءيعملون
- مصر..ثورة ولدت ميتة
- مصر:اللهم لاشماته
- ألمشهد ألعراقي:ألله في ألسماء
- تونس للتوانسة والكتاب لهم الجرب
- تونس للتوانسة... وياكتاب لكم العار
- تونس للتوانسة...ولنا العار
- الشيطان...انا لم أثقب طبقة ألاوزون
- ياعرآق ..تقتلك الفئة الباغية..وخطبآء المدارس اللآحسنية
- من هم ألشرفاء واللاشرفاء في بلدي
- المخلوق محكوم ببنات افكاره..والدين برئ
- شرفاء الحكومة العراقية..يد بلا اصابع
- ألشرف نسبي في ألعراق
- يوم الغباء العراقي العالمي
- بصر
- سفسطائية ألكتاب ألحمقى
- علم التنبوء_ ومجلس النواب العراقي
- قسم ألرحيل
- يد وخمسة أصابع


المزيد.....




- العثور على قط منقرض محفوظ بصقيع روسيا منذ 35 ألف عام.. كيف ب ...
- ماذا دار خلال اجتماع ترامب وأمين عام حلف -الناتو- في فلوريدا ...
- الإمارات.. وزارة الداخلية تحدد موعد رفع الحظر على عمليات طائ ...
- صواريخ حزب الله تقلق إسرائيل.. -ألماس- الإيرانية المستنسخة م ...
- كيف احتلّت إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ولماذا انسحبت بعد نح ...
- باكستان ـ عشرات القتلى في أحداث عنف قبلي طائفي بين الشيعة وا ...
- شرطة لندن تفجّر جسما مشبوها عند محطة للقطارات
- أوستين يؤكد لنظيره الإسرائيلي التزام واشنطن بالتوصل لحل دبلو ...
- زاخاروفا: -بريطانيا بؤرة للعفن المعادي لروسيا-
- مصر.. الكشف عن معبد بطلمي جديد جنوبي البلاد


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - كاظم محمد رحيمة الساعدي - الفسادالاداري- العهد الملكي اللادستوري في العراق1