أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيسير عبدالجبار الآلوسي - حركة احتجاج الشبيبة العراقية على أوضاعها















المزيد.....

حركة احتجاج الشبيبة العراقية على أوضاعها


تيسير عبدالجبار الآلوسي
(Tayseer A. Al Alousi)


الحوار المتمدن-العدد: 3273 - 2011 / 2 / 10 - 17:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


حركة احتجاج الشبيبة العراقية على أوضاعها
هتاف واحد: يسقط الفساد .. يسقط المفسدون
تسقط الطائفية السياسية أم الفساد والإرهاب
أتوطئة: الأصل في وطنية الإنسان والتزامه المسار الأكثر صوابا ليس خضوعه لحكومة أو قيادة أيا كان مصدر تلك الحكومة أو القيادة. فالأصل للشعب وصوته وقراره فهو المعيار والقياس.. وعندما لا تستطيع إدارة أن تلبي مطالب الشعب والواجبات المكلفة بها فأما تستقيل على وفق الإجراءات القانونية أو يُعالج أمرها شعبيا.. وفي وقت يحق للشعب أن يغير ممثليه لا يحق لهؤلاء أن يستحوذوا على السلطة ويخوِّنوا الشعب لعدم خضوعه لفساد جهة أو أخرى.. وفي وقت تتجه الاحتجاجات الشعبية لإسقاط حكومة فإنها لا تريد إشاعة الفوضى بل تريد ((تطهير العملية السياسية بطريقة سلمية)) بعيدا عن العسكر والجيوش والميليشيات.. ومن هنا فإنّ من حق الشبيبة العراقية ممارسة أنشطتها الاحتجاجية على وفق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان والمواثيق والأعراف القانونية الإنسانية المقرة أمميا اليوم. والشبيبة العراقية ليست من العبيد ولا الشعب العراقي من القطيع الخانع كيما يسوقونه في مواكب تيار يسود اليوم ولكن خضوع السلطة لهذا التيار أودت بحيوات عشرات آلاف العراقيين ودفعت ملايين الشباب للبطالة والتعطل وخسارة وجودهم الإنساني؛ كما أن العراقي اليوم يلمس بأم عينه حجم الفساد السائد في ظل حكومة الطائفية السياسية وتوزيعها الحصص على بضع أنفار من المحروسين في قلاع معروفة اللون والرائحة.. وبالمحصلة لا يجوز حظر حركة الاحتجاج الشعبية الشبابية الطلابية فهي حق من الحقوق الثابتة الأصيلة، وهي ليست معاداة للعملية السياسية والاستقرار بل تثبيتا له وتطويرا ولكن تطهيرا وتنقية من الفساد الذي ما عاد مقبولا بأي شكل..
الاحتجاجات المنتظرة:
تنادت مجموعات من الشبيبة العراقية للقاءات احتجاجية في بغداد وعدد من المحافظات العراقية.. ويمكننا هنا أن نقرأ طبيعة الحركة وأهدافها كما نقرأ أساليبها وآليات عملها.. فمن جهة تتسم هذه الحركة بالاستقلالية عن الأحزاب السياسية التقليدية ومن جهة أخرى تنتمي لمنطلق يتسم بروح الشباب المتدفق؛ و ربما ستضم متضامنين من أجيال عمرية أخرى ومن قوى حزبية بخاصة منها الديموقراطية، لكن الحركة تحتفظ بقوتها في كونها حركة الشبيبة من الشغيلة ومن طلبة المدارس والمعاهد والجامعات ممن يعنيها إدامة فعل الثورة الشبابية الجارية في المنطقة واستثمارها لتغيير الأوضاع وتعديل مساراتها بما ينسجم مع ما وصل إليه عالمنا من المعاصر من احترام لآدمية البشر ومن تلبية لحقوقه وتطلعاته...
إن حركة الشبيبة هذه التي بدأت اليوم من نواتات متفرقة تستخدم شبكة التواصل الاجتماعي (الفيس بوك) وغيره، سرعان من تتحول من شرارة هنا وأخرى هناك إلى حركة جماهيرية واسعة وموحدة.. لأن إحساس الجميع أفرادا وجماعات الناجم عن معاناتهم هو إحساس واحد.. حيث تعاني شبيبتنا من بطالة واسعة ومن استلاب لحقوقها في الحياة الحرة الكريمة..
فهم يقمعون يوميا وفي كل لحظة ليس في فشل الحكومة الاتحادية حسب بل في خطل الحكومات المحلية في المحافظات.. فلا رعاية صحية لا فردية ولا عائلية ولا بيئية إذ عاد هؤلاء الشباب ليحيوا فيما يشبه الحضائر الخربة ووسط أزقة وسبل لا يمكن تسميتها طرقات إذ تملأها المياه الآسنة والأزبال وأكوام القاذورات والنفايات الممرضة والأنكى من ذلك تُسرق مليارات الدولارات وبلا رحمة ولا خجل وبلا من يُحاسِب أو يحاسَب: في مثل هذا ليس للشبيبة سوى أن تتصدى لمسؤولية الحساب!
الطلبة في المدارس والمعاهد والكليات لا يملكون أبنية تناسب قدسية أماكن التحصيل العلمي وأهمية العلم فهي بين خرائب وأطلال قديمة وبين خالية من المختبرات والملحقات الخدمية وبين أكواخ لا تقي حر صيف ولا تحمي من برد شتاء وأمطاره.. والمقاولات اللصوصية تجري (عيني عينك) وعلى رؤوس الأشهاد والطلبة يذكرون مقاولة دهان المدارس ومقاولة أبنية تختفي أموالها فيبنيها الأهالي من أموالهم وبأياديهم من طين [الناصرية نموذجا] أو صرائف من سعف التخيل [العمارة نموذجا] !
أما الكتب والمناهج فقد غزت المدارس والجامعات مفردات اهتمت بصور المفسدين الجدد متبرقعين بعباءات وأعمة الأجداد فيما الأبناء من بناتنا وأبنائنا شبه عراة في أسمالهم! واهتمت باجترار موضوعات عفا الدهر عليها فيما العلوم المعاصرة لدى أقران شبيبتنا وطلبتنا وصلت بهم إلى أفضل مكملات حيواتهم وعيشهم.. وفي وقت يتطلع الطلبة للتحصيل العلمي الأحدث يجري إكراههم على تقبل الترهات التضليلية التي لا تنتمي إلى دين حق.. ويُعاد إنتاج أجيال لا تحمل سوى الجهل أمس بفلسفة دكتاتورية الطاغية واليوم بفسلفة دكتاتورية دينية [تتستر بالدين والدين منها براء.ز فالعلم لا يمنعه دين ولا يُدرَّس بترهات تضليلية للطائفية السياسية...
وما عادت شبيبتنا ولا أيا من طلبتنا يصدقون أن الإيمان بالأنبياء والأولياء الصالحين يعني انصرافهم عن الدرس العلمي والانشغال بترهات طقسية مصطنعة تملأ حيوات طلبتنا بالأحزان والمقاتل فيما قاعات الدرس خالية من فعلها..
لقد أكره النظام البائد شبيبتنا وطلبتنا على السير بالملايين في مسيراته للبيعة للطاغية ونظامه ولم يحظ الشعب إلا على مزيد من الحرمان ومزيد من الآلام والتضحيات واليوم يدفعون شبيبتنا وطلبتنا بالملايين وليس سنويا بل شهريا وربما ستكون أسبوعيا في مشاغلة طقسية تضليلية فيما الشبيبة تبكي على أوضاعها واستمرار الحرمان والقمع.. وفيما يتنعم المفسدون تحت أستار العباءات والجلابيب والأعمة وخلف أسوار قصور معروفة تنعدم أسباب الحياة الكريمة للشبيبة والطلبة وعوائلهم..
وفيما يجري علنا وجهارا نهارا سرقة مئات مليارات الدولارات لا تجد الشبيبة سوى فتات الفلسان والدنانير التي لا تشتري خبزا ولا تقيت جائعا دع عنك تلبية مظاهر العيش الإنساني الكريم في عصرنا..
أشهر يتصارع فيها المفسدون ممن يسمون أنفسهم قادة العراق الجديد من أجل تشكيل إدارة حكومية والصراع يجري على قسمة ومحاصصة بينهم وليس للشعب من هذا الصراع حتى لقمة عيشه!! واشهر جديدة من صراع على قسمة ثانية وثالثة ورابعة والحبل على الجرار كما يقول المثل الشعبي..
من يحسم الأمور؟
ليس غير انتفاضة شبيبتنا وطلبتنا التي تريد إنهاء جريمة البطالة، تريد إنهاء جريمة الفساد الكبرى ليس سرقة معدم للدينار بل سرقة رؤوس الفساد لمئات ملايين الدولارات واليوروات في تساوق مع مافيا دولية لنهب خيرات ستنتهي ويتركونا للعراء!!
لا تنتظروا أن يعطف السارق عليكم.. لا تنتظروا أن يحنّ المجرم قاتل أبيكم عليكم.. أيتها الشبيبة النابضة بالحياة، انظروا لزملائكم في تونس ومصر وفي بلاد المنطقة ماذا فعلوا؟
لا تخشوا من حديد ونار فأنتم تعيشون يوميا تحت تهديد الحديد والنار (الإرهابي) المتحالف مع قوى الطائفية والفساد التي تتحكم بكم اليوم...
لا تعتبروا لتضليل وفتاوى ترهبكم بأن المحتج من أجل لقمة عيشه سيدخل النار.. فحاكمكم اليوم ليس وكيل الله على الأرضض وحاكمكم اليوم ليس حتى رجلا نزيها .. لم تأتي القطط الجائعة وتأكل مليارات مليارات الثروات الغنية بها البلاد بل المفسدون هم أنفسهم من مروا اليوم في غفلة منكم إلى برلمان وحكومة من قوى المحاصصة..
لن يعيد مسار بلادكم ولن يمنع تجييششكم إلى معسكرات الموت المجاني سوى انتفاضتكم السلمية .. فصوت الشعب اقوى من القلة المحمية بحراب الإرهاب ودولارات الفساد وتضليل الطائفية السياسية التي تدعي تمثيل الدين واحتكار وكالة تنوب عن الله بينكم..
لا يصدقنّ عاقل منكم حكاية من ينوب عن الله ومن يمثل الدين ليحكمكم ويزدريكم وينكل بكم كما ترون وتعيشون يوميا.. فالله لا يقبل بوسيط لتصله دعواتكم وليصله إيمانكم.. والدين الحق لا يقبل نهبكم وابتزازكم وإهانتكم في دنياكم.. وأنتم قرأتم أن الله كرَّم الإنسان وأعزه ومنحه حرية الخيار ليعمر الأرض..
فيما هذه المرجعيات السياسية التي تدعي أنها تعتمر عمائم الدين تستبيحكم.. تنهبكم .. أودت بحيوات آلاف مؤلفة منكم إلى الهلاك وهي تمرغ وجودكم بأوحال التخلف والدمار والأوبئة بلا رحمة..
كفى للآلام والأوجاع.. كفى للاستغلال.. كفى للفساد والإرهاب .. انتفضوا سلميا من أجل تطهير مسيرتكم وبناء بيوتكم واستثمار ثرواتكم في خدمتكم أنتم من داخل الوطن حيث أنينكم ومن المهاجر القصية التي تتضامن معكم حيث أنين الغربة واوجاع التشرذم واستغلال الزمن...
أيها الطلبة أيتها الشبيبة النابضة بالخير:
لا يغشكم قائل بلعبة الخيانة فحين كنا نقارع الطاغية الدكتاتور كان يقول عنا خونة عملاء للأجنبي واليوم سيقولون لكم إذا انتفضتم فأنتم خونة للوطن والدين فهل الوطن هو أشلاء الخراب الذي تحيون فيه! وهل الدين يقبل ببطالتكم وبأسمال فقركم؟
أنتم أوفياء لدينكم كما قال الصحابي الجليل الإمام لو كان الفقر رجلا لقتلته وكما في القول المأثور له أن عجبت لرجل يرى الاستغلال يسستبيحه ولا يخرج لقتاله!!
لا يضللكم أدعياء التدين ولا شطار السياسة من عياري الزمن المريض الموبوء بأشكالهم من الفاسدين الكبار؟
انتفاضتكم اليوم هي الأسلوب لمعالجة ما اعوج من مسيرة العملية السياسية.. أنتم أصحاب العملية السياسية الحقيقيين وأنتم من سيتحمل لواء تعديلها وتطهيرها من المفسدين.. لا تتركوا الأمور سائبة

حددوا مطالبكم:
1. رفض الطائفية السياسية..
2. تعديل الدستور وتنقيته مما شابه من دخيل النصوص المعادية للديموقراطية ولمطالبكم
3. سن التشريعات والقوانين التي تبني مؤسساتكم المدنية وتستكملها..
4. وقف المطاردات الظلامية بذرائع دينية مزعومة وإطلاق حريات التعبير..
5. إنهاء البطالة فورا..
6. إنهاء كتابة ميزانيات الأعوام المنصرمة وإعلانها وإخضاعها للنقاشش العام وكشف المستور من الضائع المالي المهدور والمسؤول عنه ومحاسبته ..
7. إقالة كل مشارك في إهدار المال العام ومحاسبته قانونيا ومتابعة استعادة المنهوب من مليارات الأموال أينما كانت.. وتجرييم نهب المال العام بأقسى العقوبات..
8. إعادة أسقف الرواتب في الهيآت كافة لأوضاعها المعتادة الصحيحة .., وتعديل أجور المواطنين بما يليق بالحدود التي توفر كريم العيش..
9. معالجة مششكلات المواصلات والطرقات وشبكات الصرف الصحي.. تحدثوا عنها فهي وسطكم الذي تحيون فيه..
10. حسسم فوري لأزمة الكهرباء والماء الصالح للشرب..
11. تشغيل المصانع العراقية.
12. حماية الفلاح العراقي وأرضه الزراعية..
13. الدفاع عن سيادة الوطن في مياهه ومنابعها ومصباتها..
14. رصد ميزانيات للثقافة وأنشطتها كافة ورعاية المبدعين
15. رصد ميزانيات للتعليم ووضعه في الأولوية
16. تريدون مدارس وجامعات لائقة بكم أبناء سومر وبغداد العلوم والآداب والفنون
17. انتفضوا لمناهج علمية راقية..
18. انتفضوا لتحديث التعليم واحترام العلم وأهله
19. انتفضوا لديموقراطية التعليم
20. انتفضوا لاحترام قيمكم وحرياتكم الشخصية وضد القمع الأخلاقي المزعوم
21. انزلوا إلى الساحات والميادين وغنوا للحياة الإنسانية الكريمة
22. اجعلوا من سلمية مظاهراتكم ومن حناجركم تصدح بالأناشيد طريقا للحرية والسلام والديموقراطية
ولي بقية معكم حيث أنتم تصنعون وتخططون وتنفذون فأنتم أدرى وأنتم الذين تحيون آلامكم وأوجاعكم وأوصاب يومكم
من أجل الحياة الكريمة لا تنخدعوا بلعبة التهديد الخارجي وعمالة الداخلي وقشمريات أكل الدهر عليها وشرب
كفى للبؤس والفقر والبطالة والمرض وليبدأ عصر الحرية والسلام والديموقراطية
اصرخوا بعالي الصوت ولن تخسروا غير قيودكم وسيتقشع الظلام وستجدوا أن أسوار القلاع التي تحكمكم اليوم تلبي مطالبكم وتستعيد حقوقكم المسلوبة

إلى انتفاضة الشبيبة والطلبة
ودعونا نشارككم أنشودة رجعوا التلامذة يا عم حمزة للجد ثاني
فيكم الخير يا ورد الجناين وليكن ربيع العام ربيعكم في عراق الديموقراطية الحقة
اكنسوا قيم الانتقام والثأر التي أوقعت بينكم فشقت صفوفكم.. وحِّدوا صفوفكم في بغداد والبصرة والناصرية والعمارة والمثنى وواسط ونينوى وتكريت وديالى والأنبار وكربلاء والنجف إلى حيث يعلو صوت الحرية وبناء عراقكم أنتم.. العراق بيتكم ولا بيت لكم سواه، عامرا بكم وبسواعدكم وبلا لصوص ولا مضللين...
إلى الملتقى في الانتفاضة.. ادخلوا إلى وسائل الاتصال الحديثة كيما تتعرفوا لزميلاتكم وزملائكم وتنسقوا وتوحدوا الجهود.. توجهوا إلى ساحات مدنكم وميادينها فهناك الملتقى

بعض مواقع من بين عشرات تضم عشرات آلاف من الشبيبة العراقية:
طلاب الإعدادية يريدون التغيير:
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002058958590

اتحاد الطلبة العام في الجمهورية العراقية
http://www.facebook.com/group.php?gid=104060129635314&ref=ts

الغضب العراقي
http://www.facebook.com/profile.php?id=100002040417892&ref=ts

الغضب العراقي الثائر
http://www.facebook.com/profile.php?id=100001609736192&ref=ts
نريد ثورة عراقية
http://www.facebook.com/pages/nryd-thwrt-raqyt/186239914731172?ref=ts

الثورة الزرقاء
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_182330091806275&ref=ts

الثورة الزرقاء
http://www.facebook.com/profile.php?id=100001966973322&ref=ts



#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي (هاشتاغ)       Tayseer_A._Al_Alousi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين المدني والديني في المجتمع المعاصر
- حول النداء من أجل حركة ديموقراطية جماهيرية متحدة في العراق
- الأحزاب والحركات الدينية: إفراز للأوضاع المرضية ولانعدام مؤس ...
- حول مهام الثقافة العراقية اليوم بين الرسمي والشعبي والتخصصي؟
- اتحاد الأدباء والكتّاب العراقيين بين سندان الإرهاب وابتزازه ...
- رسالة البرلمان الثقافي العراقي بشأن الوضع الثقافي العام في ا ...
- نصف قرن من الاحتفال باليوم العالمي للمسرح
- دعم ثابت لحق تقرير المصير لشعب كوردستان
- رسالة مفتوحة: لنوقف أنشطة قوى الظلام وأعداء الحرية في العراق
- أولوية حقوق الإنسان والثقافة الحقوقية!
- رسالتنا في السنة الهجرية الجديدة.. تهنئة وآمال وتطلعات
- الإحصاء السكاني منطلق لحركة الإعمار ومصداقية لها
- الإحصاء السكاني في العراق بين منطق الضرورة والتجيير؟
- صلات الأحزاب السياسية وزعامتها بالناس بين الحقيقة والادعاء؟
- الانتخابات البحرينية مؤشر للدولة المدنية ومسيرة التقدم
- الطائفية السياسية في العراق الجديد
- الطائفية بين خطل الأسس الفكرية ومخاطر الممارسات السياسية
- في العام الدراسي الجديد: آلام متكررة على كواهل الطلبة وعوائل ...
- جرائم بحق التنظيم النقابي تمثل علامة فاضحة على استعادة آليات ...
- الاستثمارات العربية تدخل العراق من البوابة الكوردستانية


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - تيسير عبدالجبار الآلوسي - حركة احتجاج الشبيبة العراقية على أوضاعها