أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - إلك لو للسبع؟ هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى المعارضة ليضمن أغلبية مطلقة في الانتخابات القادمة؟















المزيد.....

إلك لو للسبع؟ هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى المعارضة ليضمن أغلبية مطلقة في الانتخابات القادمة؟


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 3015 - 2010 / 5 / 26 - 14:28
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إلك لو للسبع؟ هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى المعارضة ليضمن أغلبية مطلقة في الانتخابات القادمة؟
علاء اللامي
ليس المقصود هنا هو الجرأة الشخصية أو الشجاعة الفردية المطبوع عليها حاملها فسيرة الرجل تشهد لصالحه إيجابيا في الماضي وقبل أن تُلَيِّن معادلاتُ السلطة من صلادة قناته السياسية، وتُنَعِّم موازينُ القوى واشتراطات الحكم والتعامل مع المحتلين أظافره ، ولكننا نقصد الجرأة بمعناها التاريخي والموضوعي، أي بمعنى الإقدام على التساوق الواعي مع المسار التاريخي والاجتماعي الصاعد. بكلمات أخرى، ما نقصد هو الجرأة القادمة من قراءة صائبة للظرف الصراعي والقوى وموازينها، والتي لا يسيل لعابُ صاحبها لمكاسب آنية بل تمد بصرها السياسي والمعنوي إلى مدى أبعد دون تفريط بقواها الراهنة أو المحتملة كثيرا، ولكنها ترتضي التضحية والمشقة أيضا وتفضلهما على الحلول السهلة حتى وإن بدت بأسعار رمزية.
إن قبول المالكي اليوم أن يكون رئيسا للوزراء في حكومة يتقاسم قيادتها مع الصدريين وحزب الحكيم والكردستاني مع من ينشق عن علاوي يعني أنه سيتحول إلى مجرد "عرضحالجي" يشتغل عند مجموعة من الحرامية واللصوص ربما باستثناء الشرفاء من الصدريين وخصوصا المبرئين من الأحقاد الشخصية والعقلية المليشياوية التي يحملها أمثال زبون "الشرقية" الأبدي بهاء الأعرجي، وليس على المالكي عندها إلا أن يبصم ويوقع على ما يعقدون بينهم من صفقات سرية وعلنية لا أكثر ولا أقل، بل إن الوضع قد يكون أقل إذلالا له ومرارة عليه لو انه تقاسم الحكم مناصفة مع قائمة " العراقية " إذ يبقى في الحالة هذه و بيده نصف أوراق اللعبة، ويمكنه بها مقاومة أية محاولات لتمديد بقاء قوات الاحتلال قد يقوم بها حزب علاوي " الوفاق "، أو إعادة الاعتبار للبعثيين الصداميين الملطخين بدماء العراقيين، كما أنه يمكن أن يشارك بفعالية في اجتراح نسخة متوازنة من المصالحة الحقيقية القائمة على إلغاء الاجتثاث السياسي للبعث ورفع الحظر عن نشاطه السلمي العلني وحصر ما يسمى "بالمساءلة" في الجانب الجنائي وتجريم وتحريم النظام الصدامي ورموزه المدانين قضائيا ومنع تمجيدهم والترويج لهم على اعتبار أن ذلك التمجيد والترويج يمثلان إهانة لمئات الآلاف من الضحايا العراقيين الأبرياء.
بالعودة إلى السؤال العنوان القائل (هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى المعارضة ليضمن أغلبية مطلقة في الانتخابات القادمة؟ )
نقول: نعم، يمكن للمالكي أن يحوز المائة وثلاثة وستين مقعدا في الانتخابات القادمة بعد أربع سنوات ليشكل حكومة أغلبية مطلقة رغم أنف الجميع بمن فيهم المحتلون الأمريكيون الذين سيكونون قد انتقلوا من حالة الاحتلال المباشر إلى الهيمنة السياسية والاقتصادية والثقافية الشاملة وربما ينجح الحكام الجدد في تمديد بقائهم لمدة أطول، و بمن فيهم الإيرانيون والصداميون والطائفيون الشيعة والسنة والقوميون الكرد المتطرفون إذا تجرأ – المالكي - على قلب الطاولة وانسحب إلى المعارضة البرلمانية! يمكن للمالكي أن يترك الجميع يغوصون في مستنقع واقع الحال الذي سيزداد اتساعا وعمقا، ولسوف يضاعف رصيده الشعبي حين سيدرك العراقيون وخصوصا من تبقى من جمهور الطبقة الوسطى والكادحين، أن الفريق الآخر بقيادة ثلاثي "علاوي الحكيم طالباني" ليسوا من جنس الملائكة قط بل من جنس آخر سنتغافل عمدا وبمزاجنا عن ذكر اسمه ..وسوف تتسع رقعة القوة الناخبة التي أعطت لقائمته 89 مقعدا، وأعطته هو شخصيا وفي بغداد وحدها 640 ألف صوت، فالشعب العراقي، ورغم كل المصائب والويلات، حي وذو إرادة جمعية متفاعلة و ثاقبة النظر نحو التفاصيل مما يجعل خداعها أمرا صعبا وأقرب إلى المحال أحيانا وخصوصا إذا توافر القيادات الصادقة والشجاعة. ولكن تلك الـ"سوف " لن تعجب الكثيرين، وسيكون ما ندعو إليه هنا، أي انتقال المالكي والمعادين للطائفية معه إلى المعارضة أقرب إلى المستحيل لأسباب منها:
- هناك جزء كبير قد يتجاوز نصف كتلة المالكي الانتخابية من الانتهازيين والباحثين عن مغانم السلطة والمال السحت كما في أية قائمة سياسية أخرى، وهؤلاء الناس لا علاقة لهم بالمبادئ والقيم وسوف ينفكون عنه و يقفزوا كالقرود - والعبارة للزميل جمال محمد تقي - من قائمة "دولة القانون " إلى قوائم " دول " أخرى .
- ثم إن هناك جيش عرمرم من "اللقامة " من وكلاء وزارات ومدراء عامين و ضباط كبار في الجيش والشرطة ( ونقصد أولئك الذين لا شهادة تخرج صحيحة لديهم ولا كفاءة ولا بطيخ ) وشيوخ عشائر وتكنوقراط وصيِّع ومصفقجيه وملمعجية وهؤلاء يصل تعدادهم إلى عشرات الآلاف ولهم تأثيرهم في محيطهم الخاص وسوف يبدأون موسم هجرة سريع وشامل متى ما شعروا بأن صاحبهم سيتحول إلى "مناضل عتيد" في المعارضة البرلمانية، غير أن هذا التأثير يمكن الحد منه، وتعويضه سريعا بشرفاء ( أو بشرفاء مع وقف التنفيذ ) يحلّون محلهم أولا، وبانعدام الفرص أمام النازحين منهم بسبب وجود آلاف المتهافتين على المواقع في القوائم والكتل الأخرى.كما لا ينبغي أن ننسى أن هناك شخصيات معارضة للطائفية والاحتلال يمكن الاعتماد عليها مع أنها خارج قائمة المالكي حاليا ومن هؤلاء البولاني والمشهداني والعليان وهؤلاء الثلاثة خصوصا جادون في معاداة الطائفية وخلو من الاعتبارات النفسية والأحقاد التي تعشعش وتجيش في قلوب وضمائر آخرين. إضافة إلى الشخصيات والقوى المشابهة خارج العملية السياسية الأمريكية والتي تتحفظ الآن على أية علاقة بالمالكي وهذه العملية السياسية طالما بقي الاحتلال والتي قد تتغير نظرتها ومواقفها مع استكمال جلاء القوات المحتلة .
- ثم أن الحكومة القادمة التي ستحل محل حكومة المالكي، إذا ما انتقل هو إلى المعارضة، تلك الحكومة التي من المرجح أن تجمع كل الركام السياسي المتحالف مع المحتلين من طائفيين سنة وشيعة وبعثيين سابقين ومتطرفين قوميين كرد، سوف لن تتركه هو وطاقمه القيادي في سلام وهدوء، وقد هدد أحد مواقع علاوي فعلا بأن هذا الأخير سيقيم لهم محاكم خاصة لمحاكمتهم عن ما أسماها مجازر البصرة وغيرها. غير أن هذا العامل ليس بتلك الفعالية والخطورة لأن المالكي - كما نرجح - مازال يحتفظ تحت أبطيه بأكداس من الملفات العفنة والفضائح التي تزكم الأنوف والتي لن يكون الحاكمون الجدد وبخاصة علاوي والهاشمي والحكيم والطالباني والفروع التي تتفرع من هذه الأصلاب بمنجى ومأمن من شرارها المتطاير، وقد يصل الأمر إلى حدود فضحهم وتقديم أدلة على تورطهم في ارتكاب جرائم القتل والسرقة والنهب والإجرام التكفيري .وبالمناسبة، فقد لمح المالكي نفسه لهذه الأكداس من الملفات العفنة ولاحتمال أن يكشفها للهواء الطلق قبل أيام في لقائه مع صحيفة "الواشنطن بوست" حين أخبر مراسلها بأنه يستعد لكتابة مذكراته أو شيء شبيه بالمذكرات .ترى، أليس مبكرا أن يتحدث قائد سياسي مشتبك في أعنف معركة سياسية في حياته عن كتابة المذكرات ؟ أم إنها رسالة بلون الأحمر إلى تلك العناوين؟
- ثمة أيضا مجموعة من العوامل النفسية والاجتماعية التي تعرقل توجه المالكي نحو خيار المعارضة ومنها حرصه، والمقربون منه، على عدم تضييع وتسهيل تهديم ما حققته حكومته من إنجازات أمنية كبيرة رغم أنف خصومه كقطع رأس القاعد وتحطيم ثلاثة أرباع قادة الصف الأول فيها وكسر الحصار الدبلوماسي العربي حول حكومته إضافة إلى بعض الانجازات الخدماتية على تواضعها وعرقلة تنفيذها من قبل شركائه أحيانا ومن قبل كتل البرلمان الطائفي السابق ورغم ما سلط عليها من تعميم إعلامي كاسح من قبل الجميع وحتى من أولئك الذين يشاركونه الحكم.
- في كلا الحالتين، وسواء صار المالكي "عرضحالجيا" لدى قائمتي الحكيم والكردستاني، أو وافق على المناصفة مع قائمة علاوي، فإنه سيبقى معرضا للمصير المأساوي لسلفه المعادي للطائفية عبد الكريم قاسم ليس لأنه صاحب برنامج وطني واستقلالي متكامل أو نصف متكامل بل وحسب لأنه شكل خطرا ذات يوم على الطائفيين من حلفاء الاحتلال الأجنبي المباشرين، ورغم أنه أقل جذرية وشعبية من سلفه عبد الكريم، و مع إن أوراقه الدفاعية أثقل بكثير من أوراقه ولكن، ومن جهة مطمئنة أخرى، فإن أخلاف قتلة عبد الكريم ( وهم من ذات الطينة الهجينة لأسلافهم ودققوا في وجوه القوم وستتأكدون) ما عادوا بالقوة التي كان عليها أسلافهم، ولا العالم اليوم كما هو في عهد أولئك.أما انتقاله إلى المعارضة فصحيح أنه لن ينجيه من المصير القاسمي المأساوي تماما ولكنه سيقلل من الأخطار كثيرا و سيدخله التاريخ من باب آخر أطهر وأشرف ألف مرة من باب مقر حكومة المحاصصة، وخصوصا:
- إذا تخفف من الفاسدين ومشاريع اللصوص واللصوص المحترفين والمقنعين بصفة مستشارين وذوي التوجهات الطائفية والنزعات الانتقامية في قائمته وحزبه.
- إذا رفض منطق الصفقات والعتمة الدبلوماسية واعتمد الشفافية التي نجدها عند القائد اللبناني حسن نصر الله والتي أكسبته احترام أعدائه قبل أصدقائه وجعلت المستوطنين الصهاينة يصدقون خطاباته أكثر من بيانات وزارة الدفاع والقتل الإسرائيلية ..
- أما تبني المالكي لشيء من الزهد الثوري فهو يبدو مستحيلا عليه في وقتنا الحاضر مع راتبه ذي الرقم الكوكبي .. صحيح انه رفض قطعة الأرض المخصصة له كما تبرع وأعلن أحد الملمعين المتخصصين من شركة فخري كريم ولي، ولكن ما قيمة قطعة أرض مساحتها ستمائة متر مربع أمام راتب هائل كراتبه، ورواتب زملائه من الرؤساء ونوابهم والوزراء وأعضاء البرلمان ؟
- وإذا كان كما يعلن أنه ضد هذه الرواتب السحت في مجتمع يعيش مجاعة فعلية، فلماذا لم يستعمل صلاحياته حتى الآن ويقدم مشروع قانون للبرلمان ليسجل شهادة على الأقل للتاريخ والأجيال القادمة ويفضح البرلمان الذي سيرفضه رغم أنه لم يكن ليحتاج إلى فضائح ..
- نحن لا " نحلم " بأن يتبنى المالكي الذي يعتبر المحتلين الأمريكيين أصدقاء للعراق شيئا من الطهرانية الثورية والزهد العفيف كما اعتنقه الفلسطيني النبيل جورج حبش، والفيثنامي الذي كان يجمع بقايا الطعام من أطباق الضيوف ليستفيد منها هوشي منه،أو كما طبقه - حتى الموت- زميله رئيس الوزراء العراقي السابق صاحب السفرطاس الشهير والسرير العسكري عبد الكريم قاسم وغير هؤلاء من عظماء وإنسانيين، فدون ذلك خرط القتاد وشرم القلانس كما يبدو، ولكننا نطالبه بأن يكون "لبراليا إسلاميا" حقيقيا يقرن القول بالفعل، فإذا ما اقترب من هذه التخوم، تخوم الزهد والتضحية والشفافية، فإن العراقيين المعروفين بحساسيتهم وحسهم الشديد بالعدالة وكره الطغيان والظلم سيجعلونه سيد اللعبة السياسية فعلا، وسيضعون بين يديه أكثر من 163 مقعدا في الانتخابات القادمة .. وحتى إذا التحق بعبد الكريم قاسم وبالطريقة المأساوية ذاتها، فإنه يكون قد حجز لنفسه موضعا شريفا إلى جانبه في قلوب العراقيين،أما إذا بقي يدور ويراوح حيث هو اليوم فقد يتذكرونه كخصم لشخص كان يدعى إياد علاوي لا أكثر ولا أقل..ترى هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة..؟ وهل نقول له : إلك لو للسبع؟؟



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تسعى تركيا لتحالف سني عربي كردي يتحالف مع الحكيم لتطويق ا ...
- بأخطاء علاوي القاتلة ..المالكي يحسم المعركة
- ج2 / بدايات تشكل -سلطة- مثقفاتية نقدية مستقلة
- ج1/ في مواجهة لغة الزيتوني والبلطجة السياسية
- مقتل زعيمي-القاعدة- في العراق..السياق والدلالات وتساؤل: لماذ ...
- بين شروط عمار الحكيم الفنطازية و تزكيات فتاح الشيخ الشقندحية ...
- بمناسبة إدراج اسم مثنى حارث الضاري في قائمة داعمي ما يسمى با ...
- الوريث الإيراني في مواجهة ولي العهد الأميركي.
- علاوي يتبرع بدمه لتمديد بقاء الاحتلال..فماذا يقول الوطنيون ف ...
- خيارات المالكي بين السهل والممتنع والممنوع أمريكيا
- من يتحمل مسؤولية عودة الطائفية،المالكي، علاوي، أم إيران؟
- علاوي الأمريكي وخصومه العجم وقصة ذيل الكلب!
- أوباما سيحرق العراق بأيدي ساسة الأحزاب المليشياوية ثم ينسحب!
- موقفا الهاشمي و-الكردستاني- من قومية رئيس الدولة وجهان لعملة ...
- الانتخابات العراقية : نتائج متوقعة و دروس جديدة
- بمناسبة شنق شابين من المعارضة السلمية الإيرانية
- جدل الأصل والصورة : الاجتثاث العراقي والمكارثية الأمريكية.
- ماذا لو فاز الطائفيون أو المدافعون عن النظام الصدامي في الان ...
- كتاب جديد عن الطائفية في العراق بعنوان - السرطان المقدس -
- خفايا حملة الاجتثاث وإحباطها أمريكا: نرفض الاجتثاث ونحتقر مَ ...


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - علاء اللامي - إلك لو للسبع؟ هل يجرؤ المالكي على قلب الطاولة والانتقال إلى المعارضة ليضمن أغلبية مطلقة في الانتخابات القادمة؟