المقالات التي تسببت في مقتل صحفي كوردي

يجب فضح قتلة هذا الشاب الجرئ والنبيل .زانهم عائلة الشيخ مسعود ليس إلا...؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عار عليكم فكيف تقتلون موهبة صحفية فذة مثل هذا الكاتب الكبير ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اتقدم باحر التعازي لجميع الشعب الكردي في كردستان العراق وخاصة اسرة الفقيد الذي ذهب فداءا للشعب وللحق واناشد جميع الشرفاء بالخروج الى المظاهرات ضد هذه الجريمة البشعة بحق الصحفي والاستاذ سردشت عثمان ....
نعم اغتالوه وأطفؤا شمعته ولكنهم عاجزين امام كلماته التي ستبقى في عقول وقلوب الاحرار
سيبقى كلماته وسيبقى صوته وسيبقى شمسه ساطعا ....
باقة ورد من جبال كردستان على ضريحك ايها الرمز سردشت.........
نعم كلماتك ستبقى في قلوب جميع اكراد العالم......

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد عرفت وشاهدة الكثير من قصص البطولة والشهادة ولكن لم اشعر بهذا القد من الحزن على هذا الفتا المقدام الامهات لازلن يلدن الابطال في العراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا عراقي حبته المصادفات اشياء قلما تتوفر لكل واحد من العراقيين
فانا من اب جنوبي قح تزوج والدتي قبل ثمانين سنه بالضبط في مدينة خانقين
الاهم ليس في قلبي او نفسي اي ضغينه ضد اي انسان لعرقه او دينه او مذهبه
ومع الوقت عرفت ان بين اول خمسين فرد من اقربائي يوجد العربي والتركماني والكردي يوجد المسلم السني والشيعي والكري السني والفيلي وحتى الكاكائي
واكتشفت ان زوجة احد ابناء خالي مسيحيه وام احد اقرب اقربائنا يهوديه
كنت اتلاطف مع اصدقائي في شبابي اني يجب ان اكون رئيسا للعراق فكل الدنيا
اقربائي وكل الدنيا تعيش في العراق
ان اختطاف وقتل الصحفي والطالب الجامعي سردشت من قبل الاقطاع الكردي العراقي عدو التمدن والتحرر - جريمة نكراء يتحمل مسؤليتها بالدرجة الاولى الاقطاع الكردي الكريه المتمثل بالعائله الاقطاعيه المجرمه عدوة كل العراقيين وخصوصا منهم الاكراد عائلة البرزاني ولكن ايضا عائلة طالباني ولكن القوى المسماة بالتحرريه تتحمل مسؤلية كبرى على الاقل اخلاقيا ومعنويا
لقد كنت ومنذ عشرات السنين اقول يجب التعامل بروح شريفه ونقديه مع الاقطاع الكردي وعدم تزكيتها فقط لانها عدوةاعداءشعبنا البعثي

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد رحلت ايها الصوت الناطق بالكفر في دين الاقطاع الوحشي ولكنك كنت تعلم
ان هذا هو قدر الابطال هم يتوقعون انهم قادرين على اسكاتك ولكن بموتك ولد سردشت اخر سيبقى اسمك خادا في سفر شهداء الحريه

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد رحلت ايها الصوت الناطق بالكفر في دين الاقطاع الوحشي ولكنك كنت تعلم
ان هذا هو قدر الابطال هم يتوقعون انهم قادرين على اسكاتك ولكن بموتك ولد سردشت اخر سيبقى اسمك خادا في سفر شهداء الحريه

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استشهاد سردشت عثمان مسيح كردستان على خطى مسيح الناصرة

كلمات المقتبسة من رواية ( الإغواء الأخير للمسيح ) الى روح الشهيد االشاب
لطالما مثل جوهر المسيح المزدوج توق الانسان ، التوق الشديد الانسانية ، الخارق فى انسانيته ، ليبلغ الله أو بعبارة ادق ليعود الى الله ويتطابق معه - مثل لغزاً مبهماً عويصا بالنسبة الي.هذا الحنين الى الله, وهو فى الوقت واحد غامض وحقيقي تماما ، نكأ داخلى جروحا كبيرة وفجرا ايضا ينابيع متدفقة .
كان مصدر ألمى الاساسى ومنبع كل افراحى واحزانى بدأ من طفولتى فصاعدا صراعا متواصل لا يعرف الرحمة بين الروح والجسد .
فى داخلى تكمن القوى المظلمة السحيقة القدم للجانب الشرير ، الانسانى وما قبل الانسانى ، وفى داخلى ايضا قوى المضيئة ، انسانية وما قبل الانسانية – الله – وكان روحى ساحة تصادم عليها هذا الجيشان وتقاتلا .
كان الألم مبرحا ، لقد أحببت جسدى ولم ارد له ان يفنى ، وأحببت روحى ولم ارد لها ان تبلى ، جاهدت لأصالح بين هاتيين القوتين الأساسيتين الشديدتى التناقض ، لأجعلهما تدركان انهما ليستا عدوتين وانما رفيقتا عمل ، أملا فى ان تبتهجا فى انسجامهما واملا فى ان ابتهج معهما .

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من يستطيع القول :-إنّ فم الأسدِ أبخر؟- من؟من؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أتبع مسار رحلة المسيح المخضبة بالدم الي الجلجلة بمثل ذلك الرعب ، لم اعش من جديد حياته وألامه بمثل تلك الكثافة, وذاك النهك والحب, كما حدث خلال الايام والليالي التى كتبت فيها -الإغواء الخير للمسيح -…. ان كل لحظة من حياة المسيح هى صراع وانتصار. لقد قهر الفتنة القاهرة لرغبات الانسان البسيط ، وعمل دون هوادة على احالة اللحم الى روح, ثم ارتقى.وحين وصل الى قمة الجلجة صعد الى الصليب .

ولكن حتى وهو هناك لم ينته صراعه , فالاغراء - الاغراء الأخير - كان بانتظاره على الصليب كشفت روح الشر,في لمح البصر , الرؤى الخادعة للحياة السعيدة الوادعة .وبدا المسيح أنه سلك سبيل البشر الممهد السهل,وتزوج وأنجب أطفالاَ, وأحبه الناس واحترموه.والآن,بعد أن أصبح عجوزا,جلس على عتبة داره يبتسم برضى وهو يتذكر أشواق شبابه.ما أروعه,وما أعقله! باختياره سبيل الشر! اي جنون في أرادة انقاذ العالم! أي فرح بالافلات من ظروف الحرمان, ومصادر العذاب, ومن الصليب!

كان ذاك هو الاغواء الأخير الذى جاء كلمح البصر ليعكر صفو اللحظات الأخيرة من حياة المخلص …
لكن المسيح هز راسه بعنف على الفور , وفتح عينيه, ورأى.ل

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لست ممن يجيدون كتابة المرثيات لانني مؤمن بان الابطال لايرثون بل ترمى في طرق شهادتهم الورود والرياحين وترفع الانخاب داعين لانفسنا بمثل هذه الميتات الشريفة
اعجز عن وصف هذه الشجاعة والجراة والصدق واتسائل هل حقا مازال بيننا مثل الشهيد سردشت؟
نم قرير العين ياسردشت العزيز فطريقك ليس بلمقطوع وانا واثق ان هناك الملايين ممن اهرتهم بشجاعتك وجراتك وحتما سيسيرون على خطاك الاتبا للحكام الظالمين ولورثتهم الغير شرعيين

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم وعض الواعضون منا وسارو في الارض انبياء رحلو والعيب فينا ونحن في الاصل اغبياء
اقول ان هذا الصحفي الحر لقد عاش حرا ومات حرا ولكن سيبقى حبر قلمه مكتوب لانه ضحا بنفسه من اجل القضيه وهوه شهيد اما هؤلاء القتله يتصورون انهم صانعو الحياه فلهم الخزي في الدنيا والاخره مهما لبسو ومهما تعالت اصواتهم وكثرت اموالهم انهم عبيد لاسيادهم وللمال يمدهم الله في طغيانهم في
النهايه هم اسفل السافلين
رحمك الله ايها الحر النبيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لكن المسيح هز راسه بعنف على الفور , وفتح عينيه, ورأى.لا,لم يكن خائنا. المجد للرب ! ولا كان آبقا. لقد أنجز المهمة التي وكلها الله اليه. انه لم يتخذ له زوجة, ولم يعش حياة سعيدة.لقد وصل الى ذروة التضحية: سُمًر على الصليب.

أغمض عينيه راضياَ. ومن ثم تعالت صرخة انتصار عظيمة: لقد أنجز العمل!

كتب مسيح كردستان الشهيد سردشت عثمان وصيته الاخيرة مؤمنا بأن موعد الصلب
قد حان ( ساحاول ان اكون صادقا في اقوالي بقدر صدق السيد المسيح. وانا سعيد ان لدي دائما ما اقوله وهناك دوما اناس لا يسمعون. ولكننا كلما تهامسنا بدء القلق يساورهم. الى ان نبقى احياء علينا ان نقول الحق. واينما انتهت حياتي فليضع اصدقائي نقطة السطر، وليبدءوا هم بسطر جديد) وصية ستشعل ارض كردستان تحت اقدام الطغاة

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عش بطلا هكذا يا رجل ان تعيش ابد هوه المحال وان تموت واقفا شامخا هوه حلم الابطال ان تقول ما تؤمن به انسان ذا نضال ليس ان تسكن قصور سره رش او بيخال فكلتاهما لا تصنع انسان ايها الانسان الرائع اتمنى ان اكون انت واستشهد بدلا عنك ليخلدني انسان ذكرى اشرف واشجع انسان

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع كل ألأسف .... ما كان حق لأي كائن من كان ان يؤد الكلمه الحره...كفا لأصحاب السلطه تكميم ألأفواه وقد الكلمات...بأي حق ي,متهن ألأنسان الى هذا الحد..لمجرد مس العنب أعتبر كفرا بالرب كفانا أستهانه بلأنسان فلا مسعود محمد ولا أبنته فاطمه والله هذا أكبر عار في الوقت الذي تخلد الكلمه في العالم تقتل في بلدنا. سادتي ليعلم من لايعلم أن كردستان ليست ملك طابو لفلان وفلان ومتى أستعبدتم الناس وقد ولدتهم مهاتهم حرارا. عراقي عانى الويلات ويعاني لحد ألأن أدين بشده تكميم ألأفواه وقتل ألأبرياء لأنهم نطقوا بكلمة الحق كفى تغفيل وسحقا لصناعة الغباء .

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مزيد من القتل والارهاب لدحض حركات التغيير والحياة عموما ولكن ليعلموا قتلة التغيير ان هناك الالاف مثل هذا الشاب سيخرجون لكم ويقاومون حتى نصل الى التغيير والديمقراطية الحقه

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القتلة الذين أقدموا على قتل هذا الشاب الشجاع وابن الأسرة الفقيرة معروفون .. إنهم من قتلوا بالأمس الأنصار الشيوعيين الذين جاؤوا للدفاع عن الشعب الكردي فغدرت بهم بنادق جلال طالباني ونوشروان مصطفى المتواطئة مع صدام حسين والقتلة معروفون وهم يتسلطون على مقدرات الشعب الكردي باسم الأسرة والعشيرة والحزب وفي مقدمة هؤلاء مسعود وأقاربه الذين احتكروا صوت الشعب الكردي ظلما
والقتلة معروفون إنهم الذين تحالفوا مع الغزاة الأجانب ضد وطنهم وقبلوا أن يكونوا أعضاء في مجلس حكم بريمر .. والقتلة معروفون وسيرسلهم الشعب الكردي الى حيث وبئس المصير.. وسيبقى اسمك أيها الشهيد الشجاع سردشت عثمان حيا وخالدا يطارد أعداء الحياة والكلمة والمعنى ..
المجد لك ولكلماتك النبيلة والعار واللعنة على القتلة الجبناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شلت الأيادي الآثمة لعبيد الديكتاتور القزم
شلت الأيدي الآثمة لعبيد جلاد هرم
وهل يمكن أن ننسى ( عيسى سوار ) وما جلبه لتاريخ الكرد من عار
هل ننسى ( رئيسنا الفدرالي المنتخب ) وما لطخ به وجه الكرد من شنار
بأي حق تتكلمون عن ظلم صدام وحكمه
إذا كان كل منكم به يتشـبه
هل يمكن أن نمحي من ذاكرتنا ما فعله ( مسرور ) المغرور في فيينـا
عندما ظن أن الخراج آت لأبيه أينما أمطر السحاب وتجنى
والله لقد أخزيتم شعبنا الكردي بأفعالكم هذه
ولكن دماء سـردشت ستظل تلاحقكم أيها الأقزام
وسوف لن تنفع كهوف وغار ولا حفرة كحفرة المقبور
مثلكم الأعلى
اللعين صدام
الخلود للشهيد والأنتصار الحتمي لنضال شعبنا الكردي

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارخص شي هو الانسان.
من اجل ثلاث مقالات الم يكن ليقراها المئات قتلوا انسانا حرا ستصبح مقالاته على
شفاه مئات الالاف.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السلام عليكم
حتما لأنها سمات الديبمقراطيه والحريه الجديدة والحمد لله أن المرحوم لم يوارى في مقابل جماعيه تنسب لأحد ما ولزمن ما ويبرأالقاتل وكما يقول المثل العراقي أمشي ورى الكذاب لباب الدار ..وها نحن نقف اما م الباب وخلفه
الفاتحه على روح المرحوم المظلوم

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المسيح يصلب من جديد

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مهما كان خلفيات القتل فأن من يقدم على قتل الكلمة الحرة هو جبان .. سردشت صاحب الكلمة الحرة سوف تبقى حراً أبيا تعيش في قلوبنا طالما نحن في الحياة والى من يات بعدنا بذهابك نورت طريق الاحرار في كل زمان ومكان .. لن تكون أخيراً فهناك من يأتي بعدك

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيبقى ذكره مشعلا ينير الدرب ليس للكرد أو العراقيين بل لكافة المتعطشين للحرية أدعو أن يكون يوم إستشهاد سردشت يوما وطنيا ينتهل منه المناضلون على مدى العصور ولنكثف حملتنا ضد الدكتاتورية الجديدة التي يقودها قزم من أقزام صدام وتلاميذه . أنادي جميع المثقفين وكافة ذوي الأقلام الحرة أن يفضحوا كافة ممارسات هذه الطغمة الباغية بما في ذلك ما نشرته المنظمة الدولية لحقوق الأنسان بخصوص الدكتاتور الجديد مسعود وشلته القذرة على أن تكون المقالات والمشاركات بمستوى الحدث والطريقة التي إستشهد فيها شابارائعا عرف طريق الشهادة وهاجم نظام من أعتى الأنظمة الغاشمة وهو جالس بينهم فهل بعد ذلك شجاعة .

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

متى يتعلم السياسيون ويصبح لهم بعد نظر- لماذا لم يتعضوا من مصير من سبقهم واقربهم صدام وعائلته، الم يكن الاجدى تبني ما كان يطرحه الشهيد ويعملوا على حل مشاكل المعدمين من شعبهم ، فكتم الاصوات وباي طريقة كانت وخاصة تلك التي تتم بهذه الطرق البشعة ستعمق الهوة بينهم وبين شعبهم..لان ما يغلي في القلوب اخطر من اي كلمة تقال .... وعليهم ان لا ينسوا ان الشعوب تبقى هي الاساس - وان كانت قد دامت لغيرهم لما وصلت اليهم... فللشهيد الخلود ولقتلته سقر جهنم و الى مزبلة التاريخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في بلاد تحكمها المافيات التي تنصبها القوى الفاشية الامريكية والصهيونية ومن لف لفهم هذامصير كل ابداع ونقد لألهة امريكا والبرزاني والطالياني والحكام العرب الفساد والمحسوبية وهدر المال العام وتحويله الى ارصدة للبذخ والتبذير لعائلات ظلامية احتكرت الحكم باسم الاقطاع او العمالة لوكالات الشركات العابرة للقوميات
علينا ان لاننسى ان لانمل ولا نيأس من انتزاع حق هذا الصحافي الشريف وليس اقله رؤوس العائلات الحاكمة في محميات امريكا كردستان والخليج والعراق وسائر البلاد العربية ومعهم حاشيتهم وان مصيرهم سيكون اسوأ من مصير الشاه والسافاك والسادات وعبدالله الاول فكل من يدعمهم الاحتلال الامريكي الصهيوني هم اتباع له ومافيا اجرامية مأجورة مقابل شفط اموال الشعوب العربية والكردية وفي العالم الثالث
لعنة عليكم يا اقذر من على وجه الارض البرزاني وحاشيته وكل عميل لامريكا واسرائيل
وان مصيركم كما مصير كل خائن وعميل
وليست بطولة اغتيال صحفي اعزل سلاحه القلم الا عند المخصيين من امثالكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          69 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليرحمه الله. هذا الشجاع النبيل. وليذهب إلى مزبلة التاريخ قتلته الخونة.
يجب أن يصعّد الأمر إلى لجنة حقوق الإنسان. وسنحاول في كلّ مكان في العالم إدخال قضيته إلى منابر الدفاع الحقوقيّة. حتى يتمّ كشف القتلة الإخسّأء. لعنهم الله.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤال الى حزب الشهداء بشقيه العراقي والكردستاني الى متى تبقون مزكين وداعمين وذيول لهذه القوى الفاشية؟ الى متى هذا الصمت لا و بل الدعم والانصهار بهذه الاحزاب التي لا تقل شرا و اجراما عن حزب صدام الفاشي؟؟؟؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يامن لايمكن وصف شجاعتك بكلمات يامن قارعت المستبدين بقلمك يامن فضحت المتخلفيين الرجعيين و ديمقراطيتهم المزيفة في كردستان بكلماتك لك لك المجد .
من يقول ان هؤلاء الهمج سوف لايقتلون بناتهم ايضا بعد اليوم لغسل العار لانهم يعتبرونها دنس شرفهم , ان الحكومة الكردية اولا والعراقية ثانية تقع على عاتقها مسؤلية جريمة القتل الشنيعة هذه

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كم كان عظيما لو ان مسوولا كرديا كبيرا تبني مظالم هذا الشجاع الفـــذ وازال المــــرارة التي كانت تفجــر قلمه في هذه المقالات التي لانظير لها في كل الديمقراطيات . لترقد روحك بسلام يا ســـردشت وشـــلت الايدي الاثمـــه التي اطفات هذه الجمـــرة الكردية

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تعليق لاتعليق لا تعليق
بل يجب ان يعلقوا هؤولاء القتلة من مؤخرتهم....

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

قال الرسول (ص) (ما اكرم النساء الا كريم .... وما اهانهن الا لئيم

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليدري يدري والميدري يكول ﭽف عدس

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والله الموت ارحم من كل شي

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بقدر ما احزننى قتلك ايها الرجل النبيل بقدر ما فرحت لان العراق لايزال فيه ابطال شرفاء يتحدو الظلم وان الذين قتلوك معروفون من اي حزب ينتمون وكم اتمنى ان يخرج الناس بمظاهرة استنكارا لهذه الجريمة البشعة ولتعش ايها المناضل الحريص على مستقبل شعبه في قلوبنا الى الابد

إرسال شكوى على هذا التعليق          82 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لك المجد يا حامل المجد راية في جبال كردستان
لك الخلود يا من قلافي الزمن الأغبر
العار والخزي للقتلة
وستبقى الكلمة خنجرا ماضيا في قلوب المستبدين
فنمها قرير العين حسبك نومة نظل لها يقظى وجفنك غافيا
وحسبك من فرد يظل مكانه على طول ما نبقى من الدهر خاليا
اليك سلام الشعب حيا وميتا والف سلام يوم تبعث ثانيا

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلي اسى وانا اقرأ عن شبابنا يموتون للاسبب ... يا كوكبا ماكان اقصر عمره وكذا تكون كواكب الاسحار .. جاورت اعدائي وجاور ربه .. شتان بين جواره وجواري ؟؟ انني اسأل كل من يهتم بأمور الشباب ان يأخذ بأيديهم بعيدا عن عالم الشجاعة .. لقد اسلمنا اولادنا للشجاعة فصارت اما لهم .. وتثكل الامهات العراقيات الفاضلات ... وتفخر الشجاعة ... ولكن لو كنت اما وسألوني ماذا اريد ... لقلت دعوه يعيش معي ... ولن يكتب اي مقال ... اجل مافائدة ان نكتب ...ذهب هدام وجاء هدامون ... اين هو رئيس الجمهورية عما يدري ... اما اننا نهيب بمن لا يهيب ؟ ايها الشباب الشجعان .. الذين اختاروا ان يناموا بين طيات الثرى ... مادهاكم .. دعوا الشجاعة جانبا وتذكروا امهاتكم يوم ترحلون ... رفقا بقلوب الامهات يا ايتها الحكومة الجديدة ... ليس لنا قلوب تحتمل رؤية المقابر ... فقلوبنا صارت مقابر ... قد اسمعت لو ناديت حيا ... ولكن لاحياة لمن تنادي ... في حكومة القساوسة الجدد

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

في كل جريمة هناك مجرم يجب القصاص منه بالقانون. المجرم الرئيس في هذه الجريمة النكراء هو الرئيس نفسه. فهل سيتمكن الشعب من محاكمة الرئيس؟ نعم لقد تمت وفي العراق تحديدا محاكمة أبشع رئيس في تاريخ العراق المعاصر ونال الجزاء العادل. لا مهرب لأي رئيس مهما علا شأنه من هذا المصير، وهذا حكم التاريخ وليس حكم الطغاة. إن غدا لناظره قريب

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ان الميليشيات التي يديرها االعشائري مسعود البرزاني، ليس سوى ثلة مجرمة، ألم يستنجد البرزاني بصاحبه صدام في تسعينات القرن المنصرم وذلك كي يقتل االذين اختلفوا معه في الراي هل سمعتم بهكذا قائد يقتل شعبه من أجل منصبه وهل يتردد من اجل اسكات الصوت الحر والضعيف ؟؟مثل المرحوم سردشت والذي يجب أن يكون لقبه شهيد الكلمة الحرة والصحافة الكردستانية الشريفة

آشوري بلا وطن

إرسال شكوى على هذا التعليق          84 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رحم الله الشهيد البطل نعم هذه هي صفات البطولة هؤلاء هم الرجال كان هذا البطل يعلم ان نتيجة ما يفعله هي الموت واصر على كلمته رغم ذلك التزم مبادءه واخلاقه نعم هو شهيد قبل ان يموت هو شهيد الكلمة الصادقة شهيد الحرية لقد تبع من سبقوه وهم كثر في العراق وفي كردستان بالتحديد قائمة شهداء الكلمة طويلة وهو ليس بالاخير فالشعوب كما قال لنا التاريخ لن تستكين والحرية تنجب الابطال والدماء على الطريق الطويل لن تجف ولا اقول هنا الان سوى العار للمجرمون والصبر للعراقيين اينما كانوا وتحية اجلال واكبار لبطولة الشهيد وابشرك ايها البطل انهم زائلون وذكراك لن تزول

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى المعلق سامي رقم33
هل ممكن ان توضح كلامك رجاً

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الوحش يقتل ثائرا
والارض تنجب الف ثائر
ولانامت اعين الجبناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم أكن أعرفك شخصياً يا سردشت، ولم يسبق لي ان قرأت مقالاتك قبل اليوم .لكنني أشعر حقيقةً كأنهم قتلوا إبني ، بكيتك بحرقة ايها الشجاع .

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

القاتل معروف ـ الرئيس وابنه وابن عمه وعشيرته ـ تحت نفس الشعارات القومية لليعث ـ هنا البعث كردياـ قلة منهم هذا الصحفي الشجاع يكتشف مبكرا فاشية القبيلة لنفضح الرئيس

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلاما عليك سردشت عثمان .. سلاما على كل الاحرار في كل بقاع الارض.. انت من عشت عمر الزهور لكنك تركت اثرا من المجد بشموخ الاهرامات. ايها الشاب الحبيب لقد عبرت عما يعتمل في نفسك وبحت برغبتك في الحب في بلدنا العراق الذي صار منذ زمن ليس بالقريب لا يعرف الا الموت والكره. عزيزي ستبقى خالدا .. في ذاكرتنا الجماعية. كلماتك التلقائية وامانيك ستكون معنا تؤنبنا كلما تكاسلنا وابتعدنا وابدينا اللامبالاة . سمعت امنة تكتب للشباب ان يتخلوا عن الشجاعة اي ان يتخلوا عن اسباب الحياة ان يعيشوا قانطين خانعين .. يا غالينا المغدور اما انا فادعو اقرانك ان لا يبادلوا الغادرين الثقة وان لا يتسرعوا وان لا يبذلوا حياتهم رخيصة ليعبث بها من لا يستحقها
ستفتقدك اشجار اللوز والكستناء . والجبال العالية وان كانت روحك النقية ستحلق فوقها بحرية اكبر وبغضب لن يهدأ..وداعا ياصوتا سمعته اول واخر مرة فابكاني وداعا يا من لم نعرف حتى ملامحه لكنه صار من غوالينا الغوالي

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الا يستحق هذا الصوت المغرد الجميل وقفة من قبل البشر الاسوياء في العراق على الاقل؟ ماذا لو حدث هذا في زمن النظام المقبور؟ نظام صدام حسين؟ ستنبري كل الاقلام وتتوحد بان من فعل ذلك هو النظام العنصري الشوفيني , الذي لاجواب للكلمه عنده الا بالنار... ماذا سيقول اولئك المأزومون بالكوردايتي الان؟ من هو عدوهم؟ من هو القاتل؟ وماذا ستخرج علينا اللجنه التحقيقية المشكله من قبل فرعون؟ هل ستحكي بان لاقوة في كردستان قادرة على فعل شئ بدون اذن من الفرعون؟ الا زالوا يعتقدون ان تبدل العكال بالجمداني سيمطر عليهم خير العالم وتفتح بوجوه فقرائهم ابواب الجنة؟ أما تلك الاحزاب التي لاتجرأ ان تفتح فمها لان ارزاقها بيد الفرعون فلتعلم ان الناس بدأت تتقيأها لآنها ما عادت الا موضع شفقة من الناس لترديها.... الدماء الوانها حمراء لا تتغير بتغير القاتل.....

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نم قرير العين ولا تبالي ، بالأمس مات عثمان الأعظمية ضحى بنفسه ليكشف عن ستر الطائفيين، غرق في دجلة لإنقاذ عراقيين، ويقتل أبن عثمان بالقرب من دجلة في الموصل ليكشف ستر العنصريين!. سقراط أختار موته بكأس السم، وأنت اخترت موتك بسم البرازنيين، فقط من يتحلى بمواصفات القدسيين يختار موته كان لك الخيار أن تهرب كما طلب من سقراط لكنه رفض كما رفضت وانصعت لقرار الألهة! إنك بموتك وقعت قرار إعدام العائلة البرازانية، كما علقت اجساد عائلة المجيد على أعواد المشانق ستعلق أجساد عائلة البرزاني على ما اقترفت من جرائم بحق الشعب العراقي. سلاماً على روحك الطاهرة، وقبلة على جبين من حملت بك، لن أعزي أهلك بهذا المصاب لكني اناصرهم على الحقد والعداء حتى يؤخذ بثأرك المقدس. نم يا أبن العراق فأعمار الطغاة قصاروا

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اليس عيب على الحاكم يتستر على الجريمة فكيف الحاكم يقتل الشاهد لكي تخفي الجريمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقتل شاب يمثل رمز التقدم والتجديد والحداثة للشعب الكردي بشكل خاص والعراقي بشكل عام هو لحظة فاصلة وتاريخية لكي يعرف اخوتنا في الوطن أن المحن التي عانينا فيها معا هي بوجود ذلك الدكتاتور الذي يدغدغ عواطفنا السهلة والفقيرة لكي يشتد ساعده وبسطاله وسطوته ومعها حكم العائلة والعشيرة الذي لا يرحم،الشعب الكردي عليه ان يدرس تجربة صدام حيث الشعارات القومية نفسها، حيث الابن والأخ وأبن الأخ والعشيرة والعائلة هي مفردات داست على كرامة الناس،زهقت أرواحهم ،استباحت مقدساتهم،سفحت دمهم ولماذا على الشعب الكردي، شعب البطولات والملاحم عليه أن يمر بنفس التجربة ويشرب من نفس الكأس ؟سؤال متروك للقوى الشابة من مجايلي سردشت في ان يتطلعوا نحو الأمام ، نحو الإنسانية الخيرة، نحو الجمال والحب والتآخي..تلك مفردات نرددها يوميا لكنها عظيمة والأهم أن نتمثلها كسلوك كمواطنين نعيش على تراب واحد وفضاء واحد ..هؤلاء القتلة يحتمون بتخويفنا من الآخر البعيد وبهذا الفراغ يوجهون انصالهم الحادة الى سردشت ورفاقة .. قتلوا سامي عبد الرحمن وصفوا عائلته برمتها في شكل مفتعل تحت غطاء الارهاب وها هم يمارسون نفس الخطة في تصفية كل من يقول (لا).

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يكن غريبا ان تمتد يد السلطة الموغلة بدماء الابرياء تلك السلطة الرجعية الاقطاعية لحزبي البارزاني والطالباني في اربيل والسليمانية لكم افواه وكسر اقلام وتغييب ارواح الاحرار من شبيبة ومثقفي شمالنا الحبيب فهذا ديدنها منذ ان كانت خارج السلطة ومنذ ان اصبحت جزءا منها ومنذ ان امتلكتها بالتمام والكمال واصبحت هي الدولة وهي القضاء والقدر المسلط على ابناء شعبنا من الكرد والتركمان والعرب والشبك واليزيديين والاشوريين من سكان مناطق مايسمى باقليم كردستان ، الغريب هذا الصمت المريب للمتشدقين بالديمقراطية والعبارات الجوفاء التي تغدق ومن دون حساب على يوميات العراق الجديد ، عراق الطائفية والعنصرية واغتيال الكلمة الحرة والموقف الشجاع ، عراق الفساد المطبق لعوائل كانت لا تملك قوتها واليوم اصبحت من اصحاب المليارات

، الغريب ان تصمت الصحافة المدعية بدفاعها عن حقوق الانسان وعن الانسان كونه ارفع قيمة في هذا الكون الغارق بالخطايا

، الغريب ان لا توصم عصابات البارزاني والطالباني بالارهابية والتي لا تتوانى عن ابادة من يقف في طريقها حتى ولو بالكلمة او الاحتجاج السلمي ، اين منظمات المجتمع المدني ، اين اتحادات الطلبة ومنظمات الصحفيين اين اجهزة القضاء ؟ هل يعقل ان يشكل القاتل لجنة تحقيق لمعرفة الجهة التي نفذت العملية البشعة ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا تستطيعون تغطية الشمس بغرابيلكم فكل الشرفاء من ابناء شعبنا في اربيل والسليمانية ودهوك ونينوى وكركوك وخانقين يعرفون من هو القاتل الحقيقي يعرفون من يسرق قوت الناس ومن يتحايل عليهم لسلب ارادتهم ومن يهرب الاموال للبنوك الاجنبية ومن يتعامل مع البسطاء وكانه ملك توجه الله ، الناس تعرف الحقيقة القائلة : بان سرور وقباد وهيرو ونوشيرفان ومن لف لفهم ، اسوء من عدي وقصي وبرزان وعلي كيمياوي ومن على شاكلتهم ، انهم نسخ اكثر انفلاتا وتزييفا

انهم يخلطون السم بالعسل !!

نقول لشهيدنا المغدور سردشت عثمان نم قرير العين فان اعمار الطغاة قصار

وسنكمل الطريق الذي سرت عليه ومهما كانت الصعاب

وسنردد معك اننا رابحون حتى ولو بدلنا الشيطان بتلاميذه

افضحوا القتلة - تحت هذا الشعار سوف لن نتهاون في قول ما يجب ان يقال -

الف باقة ورد على ضريح الثائر البطل سردشت عثمان

ونحن على الدرب سائرون

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن طريق الجلجلة وقد إخترته يا عثمان طربا ... كالمسيح والثوار
فطريق الجلجلة لايقصدها ... إلا ألأبطال وألأحرار
فمراكب الموت تبقى مشرعة
مادام الخوف دين الفقراء ... ودين ألأشرار
ألم تدرك أيها الراحل عثمان ...!؟
أن في العراق كل شئ جائز ... مادام السيد دعلج وجزار
ألم تعلم أيها الراحل عثمان ...!؟
أن القتل في العراق قد صار مهنة ... والغدر ليس عيبا أو عار
ألم تسمع أيها الراحل عثمان ...!؟
كيف الكلاب تصير ذئابا ... على ألأخ والعم والخال والجار
وكيف عند الجد تصير أرانبا ... تولى ألأدبار
& & &
فنم قرير العين أيها ألراحل عثمان ...!؟
مع كل شهيد سبقك مكللا بالغار
فطريق الجلجلة في العراق أمسى طويل
مادام المسيح يصلب في الليل والنهار
فنم قرير العين أيها الراحل عثمان ...!؟
لأن إسمك في سفر الخلود قد دون ... رغم أنف ألأقذار والأقدار
وأنظر قاتليك وإن طال زمانهم ... كيف الهوان يترصده والذل والعار
& & &

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اناشد وأترك لزميلى دكتور محمود عثمأن
التعليق او الادانه فهوأ قرب للحدث والاعلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جميل تشبيه البعض للشهيد سردشت عثمان بمسيح كردستان
فقد ذهب إلى الموت بنفسه وتنبأ عنه ، وغسل عميد كليته يديه كما فعل بيلاطس وقال ، يدي بريئة من دمه وهو لا يعلم بأن يديه ستنضح بدماءه كل يوم
ستظل الحرية شاكرة لبطولته ومبدأه الذي أوصله إلى حكم الإعدام بأيادي الغدر
وسنبقى شاكرين للرفيق هاوار وموقع الحوار لنشره مقالات مسيح كردستان
أبعد الله عنكم غضب المجرمين

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع كل الأسف أن يفقد العراق خيرة أبنائه المخلصين
اليوم عرفنا عن يقين ، أن أبناء العراق عرباً وأكراداً وكل القوميات الأخرى ، لم يتفرقوا لأنهم من دين أو قومية أو عرق أو طائفة مختلفة ، بل لأن قياداتهم هي المسؤول الأول عن تفرقتهم ودمارهم ، ليخلوا لها الجو
لا فرق بين دكتاتور عربي أو كردي أو بطيخي ، فالنذل نذل والكلب كلب والحمار حمارٌ حتى لو ركب عليه عنتر
هذا الشهيد يُشرف كل حكامنا العرب والأكراد ، وكل إقطاعي متسلط
هذا ليس شهيد الكرد فقط ، بل هو شهيد الشعب العراقي الذي لا بد وأن يلتحم مرة أخرى من أجل سحق رأس الطاغوث

أين حمرة الخجل يا من تدعون تمثيل شعوبكم ؟
أين شرفكم الذي تدعون ؟
أخافكم هذا الثائر المتوحد إلا من حبه لشعبه ووطنه ؟
إرتجفتم هلعاً يا جبناء ؟
أحلف بالوطن الجريح إن شعبنا لن يغفر لكم وإن طال الزمن
ويوماً سنراكم مسحوقين تحت بساطيل الثوار ككل الجرذان الذين جلدوا وجه العراق
ستعيشون ما تبقى لكم من زمن خائفين مرعوبين كأي جبان عبر تأريخ الشعوب ، كونكم تعرفون أن غضبة هذا الشعب لا ترحم
المجد .. كل المجد للشهيد البطل الشاب
والموت .. كل الموت لأعداء الشعوب
تحياتي للطيبين

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سلام على روحه الطاهرة , أمكنهم إخراس صوته البطل لكن كلماته رصاصات في قلوبهم وديناميت سيفجر أوكارهم الارهابية , قرأنا في مروج التمدن أيضاً كلمات رائعة للسيد س . السندي ترثي هذا الشهيد بورك كل من وقف إلى جانب الحق , له الرحمة ولكم الاحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لايهمني اين ومتى سأموت . .بقدر مايهمني ان يبقى الثوار يملئون العالم ضجيجا كي لاينام العالم بثقله على اجساد الفقراء (جيفارا ) وفعلا ان البطل سردشت ابن الكادح والمقاتل في صفوف الثوار الذين صنعوا الثوره . . احدث ضجيجا في الشله البرجوازيه التي سرقت احلام وثوره ابناء شعب كردستان البطل . وكان الثمن الرصاصه لغه الخاسرين حين تنكشف وجوههم من تحت الاقنعه ولاسكات الصوت الذي يهز عروشهم ويكشف عوراتهم . متوهمين ان القتل سيكتم الافواه الحالمه بغد يسوده العدل والرفاهيه . .ان كسر قلم حر شريف سيولد الاف الاقلام . واسكات بندقيه ثائر ستنجب الف فوهه مدفع تدك الباطل وتعريه وتنصر المظلوم . . فيا نجما افل في بدايه الطريق لن يكون مانحيا من اجله ان لم نكن على استعداد ان نموت لاجله . . المجد والخلود للبطل سردشت ولكل شهداء الحريه . .

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رأي في القضية
اكثر اراء الاخوة والاخوات المعلقين الكرام تتجه الى اعتبار هذه الجريمة وكأنها تخالف ناموس الطبيعية
ولو تأملنا بعقل لوجدنا ان مثل هذه الجرائم لابد وان تقع
بل هي واقعة لا محالة
وستتكرر لمئات المرات القادمة
وألا فسنبقى في زمن متوقف
سردشت استطاع بمقالاته الاربعة ان يضرب انف الاله الطاغية
وأن لم يستطيع ان يكسره فأنه قد ابقى اثار ضربته عليها
وسيأتي غيره حتما ليكمل الضرب
وأما بالنسبة لأغتياله
فأنه كان سموت حتما
ان لم يمت بالامس كان سيموت اليوم او غدا
المهم ان الرجل كان له رسالة
اداها بكل امانة ورحل
وخير الرجال من يقول كلمته ويرحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انا شاب في نفس عمر سردشت حيث انا في المرحلة الرابعة مثله لكن انا احسده على نتاجه و الذي حققه في هذا العمر القصير.. لم يبكيني شئ كما ابكاني هذا المقال وكأنني ابكي على اخ او صديق عرفته طول حياتي.. احببتك من كل قلبي يا سردشت وانا اذرف الدموع الان عليك وكم اتمنى ان يرجع الزمن الى الوراء لذهبت الى اربيل وتعرفت اليك وفديتك بروحي ربما لأني لا استطيع ان انتج ما تنتجه انت لذا لا ظير لو كنت سأموت وتحيا انت لتكشف للشباب من امثالي التكريتين الجدد وليعرف الشعب ان هذا سيكون نتاج تعظيم الزعماء ومساواتهم بالله او ربما اكثر حيث اصبح الناس يتكلمون عن الله بفضاء حرية اوسع من التكلم عن الطغاة..

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إن قتلتم الشاب لأجل ما تنتقموا -لشرفكم- الذي لا تعرفون أنه لم يقترب منه، لجهلكم بالذي كتب. فأقول بأنكم ضررتم أنفسكم فوق الذي تتخيلون أو يتخيل أيٌ من الحمقى الذين نصحكم بقتله ليكون عبرةً. وأن لا يتجرأ غيره ويقحم نفسه مقحمه.

لقد أصبح سردشت بطلاً وسيحاول شباب كثر أن يستلهموا منه وأن يقلدوه كما يقلد المريد سيده. فمن الخاسر. سردشت الخالد أم أنتم الخائبون؟ أشفق على عقولكم الضحلة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يؤلمني ان اشعر بأن سردشت قد مات وفي صدره مزيد من الألم لم يخرجه بعد من قلبه فسبقته الأيادي اللئيمة لأخماد روحه المنتفضة واطفاء النور في عقله وقلمه وسيندم هؤلاء الجلادون الذين لم يأخذوا عبرة من الطغاة الذين سبقوهم وماكان مصيرهم . رحمه الله على الشهيد سردشت والهم اهله الصبر والسلوان

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اقول كلمة حق بعدما قرأت مقالات الشهيد البطل سردشت صاحب الحرف والكلمة التي كانت اقوى من نسل السيف على رقاب طواغيت العراق الجديد ... يا شهيد الحرية والكلمة الصادقة يا صرخة مدوية في وجهه كل ظالم وكل مستبد وكل لص وقاتل وسارق . اقول لك يا اخي الشهيد اقول لك يا اخي في الوطن اقول ان شباب العراق من زاخو الى البصرة لا يشرفهم الاقتران والزواج والتناسب من عوائل الاجرام . ثمن الكلمة الحرة اغلى من ارصدتهم وما سرقوا وما يسرقون وشرف الجهاد بكلمة حق في وجهه سلطان جائر لا تعادلة ما يملك جميع طواغيت العراق الجديد . حلق يا اخي الشهيد وافرد جناحيك للسماء سعيدا حرا متوشحا بوشاح الابيض .فلا نامت اعين الجبناء

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بآی ذنب قتل سردشت.....؟
قتلتم سردشت وصار بوسعکم ان تقتلون الاخرون..کما تقتلون العصافيراوتقطفون الازهار.. بآی حق وبآسم ای رب اواله‌ تزهقون ارواح الابرياء ياسلاطين العصور الظلام..هل ان ابناء الشعب المنکوب رخيص هکذا.._

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذه خسة ونذالة تفوق الوصف خطف وتعذيب واغتيال والقاء الجثة كل هذا لشاب لا يزال فى سنوات الدراسة!! ومن اجل ماذا؟ بضع كلمات فى مقالات صحفية .حقيقة انا غير ملم بما يكفى بالمشهد السياسى الكردى فى العراق ولكنى صرت موقن الان بأن البرزانى واتباعه ليسوا سوى مجموعة من المفسدين القتلة

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالرغم من ان الشهيد يعرف جيدا كم هم مناصريه في هذا الزمن الاغبر وكم هي قسوة اعدائه والمخاطر التي كان يتوقعها . الا انه ال على نفسه الا ان يقول الحقيقة رفض الذله والمهانة وقاتل بشراسة اعداء الوطن والحرية لصوص العراق الجديد ايتام بريمر الذي تقاسموها والله وهم اعلم انهم ليسو اهلها قطاع الطرق كنت اتمنى ان من يرثوك اليوم ايها الصحفي الشريف ان يكونوا بجرأتك ليقولو الحقيقة لا ليدافعو ا عن الوهم الذي سوقه اعداء العراق وهم الديقراطية الذين يتباكون على كرسي واحد في البرلمان ويعجزون عن الدفاع عن شعبنا الابي لك الشهادة ولاعداء العراق الموت الزئام

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نم قرير العين ياولدي. بالأمس دفنت أخاك الشهيد الذي أعدمه صدام لأنه ما سكت عن قول كلمة الحق. واليوم أدفنك شهيدا. كان موته على يد مسعود البارزاني,وسيأتي اليوم الذي أشفي فيه غليلي عندما أرى مصير مسعود وعائلته كما شفيت غليلي عندما رأيت مصير صدام وعائلته

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انحني لك احتراما ايها المعلق رقم احد عشر.. صحيح كلامك.. هل فينا اليوم من يكتب هكذا .. من يمسك بالقلم كانه مشرط ويشق الف جلد عتيق بما فيها جلد القومية والدين والمذهب.. ليخرج الكثير الكثير من الدرن والاورام والقيح الى الشمس لتتطهر.. لا اقول لتنزل الرحمة على سردشت.. لكن اقول لتنزل الرحمة على شعب انقرض فيهم امثال سردشت وانشغلوا بالمحاصصة والعداء والتناحر بينما لاتزال شوارعهم تملؤها الحفر وقلوبها تملؤها الاحقاد.. الى جنة ياسردشت لاتجد فيها بارزانيا ولاصداميا ولاحكيما ولامالكيا ولاعلاويا او قاعديا او عروبيا.الى جنة تعيش فيها مع من يستحقون ان يعيش معهم قلب كقلبك الشهيد.

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اول شي الله يرحمو و يجعل مكانه جناة الخلد بس الصراحة عم بلاقي انو هو كمان الله يسامحو فايت في مواضيع شخصية و ادبية يعني اذا انا شخص عادي ما بقبلها فما بالكم سيادة الرئيس و بعدين هاتو لنشوف بربكم و بربكم و برب العزة خلينا نقلب هاي الشغلة لسعودية يعني على بنت خادم الحرمين الشريفين رح يقتلو و يحسب الله ما خلقو فما بالك رئيس اقليم كردستان يعني الرجاء تكونو شوي واقعيين و ما تركضولي وراء افلام التملق . يعني المدح و تكبير راس .. و تحية لكردستان الابية

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---