أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - (التنظيم الحزبي والأدب الحزبي ). - النسخ الالکتروني: محمود محمد عثمان















المزيد.....

(التنظيم الحزبي والأدب الحزبي ). - النسخ الالکتروني: محمود محمد عثمان


فلاديمير لينين
(Vladimir Lenin)


الحوار المتمدن-العدد: 2895 - 2010 / 1 / 21 - 23:10
المحور: الارشيف الماركسي
    


ألتنظيم الحزبي والأدب الحزبي 1
ترجمة يوسف حلاق.
النسخة الالکترونية: محمود محمد عثمان

لقد طرحت ظروف العمل الاشتراکي الديمقراطي الجديدة التي نشأت في روسيا بعد ثورة اوکتوبر"2" مسألة الأدب الحزبي. و قد بدأ الفرق بين الصحافة الشرعية و الصحافة غير الشرعية_ هذه‌ الترکة المحزنة من عهد روسيا الأقطاعية، الأستبدادية_ بالزوال.‌‌‌ إنه‌ لم يضمحل بعد، و لايزال اضمحلاله‌ غير قريب. فما زالت حکومة رئيس وزرائنا المرائية تعبث فسادآ حتی أن( أخبار سوفيت النواب العمال) 3 تطبع بشکل غير شرعي. ولکن الحکومة بمحاولاتها الغبية ومنع) ما ليس في قدرتها أن تمنعه‌، لا تجلب علی نفسها ألا العار و صفعات معنوية جديدة.
کانت مسألة الصحافة الحزبية و غير الحزبية تحل، مع وجود الفرق بين الصحافة الشرعية وغير الشرعية، بمنتهی البساطة والزيف والتشويه‌. فالصحافة غير الشرعية كلها كانت حزبية، وكانت تصدرها تنظيمات وتديرها جماعات ترتبط بشکل أو بآخر بمجموعات من العاملين الفعليين في الحزب. أما الصحافة الشرعية فکانت غير حزبية_ لأن الحزبية كانت ممنوعة_ إنما كانت" تميل" الی هذا الحزب أو ذاك. وكان من المحتم أن تنشأ اتحادات مشوهة،" ومعاشرات" غير طبيعية، وتستر زائف، فامتزجت حماقة أو جبن من لم يستوعب نظرات الحزب، من لم يکن انسانا حزبيا في الأساس، بالتحفظات الاظطرارية لأولئك الذين كانوا يودون التعبير عن هذه‌ النظرات.
يا للعهد الملعون، عهد خطب لقمان، وعبودية القلم واللسان، والاقطاعية الفکرية ! لقد وضعت البروليتاريا حدا` لهذا الرجس الذي کان يختنق فيه‌ کل ماهو حي وغض في روسيا. إلا أن البروليتاريا لما تنل إلا نصف الحرية لروسيا.
إن الثورة لم تنته‌ بعد. وإذا لم يعد في وسع القيصرية أن تنتصر علی الثورة فليس في وسع الثورة بعد أن تنتصر علی القيصرية. نحن نعيش فترة نری فيها، وفي كل مكان و في كل شيء تأثير هذا التزاوج المضاد للطبيعة بين الحزبية المفتوحة الشريفة الصريحة والمتماسکة، وبين " الشرعية" السرية، المتسترة" الدبلوماسية" والمواربة. وينعکس هذا التزاوج المضاد للطبيعة في صحيفتنا ايضا. ومهما سخر السيد غوتشکوف من الاستبداد الاشتراکي الديمقراطي الذي يمنع طبع صحف برجوازية ليبرالية معتدلة، يبقی الواقع واقعا`، وتبقی صحيفة " البروليتاري" الناطق الأولی بلسان الحزب الديمقراطي الاشتراکي العمالي الروسي مع ذلك بعيدة عن سلطة روسيا الاستبدادية الپوليسية.
ومهما يكن من أمر، فأن نصف الثورة هذا يجبرنا جميعا` علی أن نشرع في تنظيم القضية تنظيما جديدا`. وباستطاعة الأدب الآن ان يکون " حتی بشکله‌ الشرعي " حزبيا` بنسبة 10/9. علی الأدب أن يصبح حزبيا. وخلافا` للأعراف البرجوازية والصحافة البرجوازية المرتبطة برجال الأعمال، وخلافا للوصولية والفردية البرجوازيتين الأدبيتين " والفوضی الارستقراطية " والتهالك وراء الربح، علی البروليتاريا الاشتراكية أن تطرح مبدأ الأدب الحزبي وتطور هذا المبدأ وتطبقه‌ في الحياة بأکمل صيغة، وأتمها علی قدر المستطاع.
فيم يكمن مبدأ الادب الحزبي هذا؟ انه‌ يكمن ليس فقط في ان الادب لايمکن ان يكون بالنسبة للبروليتاريا الاشتراکية وسيلة ربح لأشخاص أو مجموعة من الناس، ولكنه‌ لايمکن ان يکون علی وجه‌ العموم قضية فردية، مستقلة عن القضية البروليتارية العامة. فليسقط الأدباء اللاحزبيون! الأدباء " فوق الناس"! إن علی الادب ان يصبح جزءا` من القضية البروليتارية العامة. : عجلة صغيرة وبزالا " في آلة اشتراکية ديمقراطية واحدة وحيدة وعظيمة، تحرکها الطليعة الواعية للطبقة العاملة کلها. علی الأدب أن يصبح جزءا` لايتجزأ من العمل الحزبي الاشتراكي الديمقراطي الموحد والمنظم والمخطط.
" کل تشبيه‌ أعرج " يقول المثل الالماني، وتشبيهي الأدب بالبرغي، والحرکة الحية بالآلة أعرج هو الآخر، وسيوجد علی الأرجح مثقفون هستيريون يزعقون لتشبيه‌ كهذا، يهين ويميت الصراع الفکري الحر، وحرية النقد وحرية الابداع الأدبي، ويجعلها " أسيرة البيروقراطية " الخ...الخ... وفي حقيقة الامر لن يكون هذ الزعيق الا تعبيرا` عن فردية المثقفين البرجوازية. لا مراء في أن الأدب اقل الامور قابلية لطمس الخصائص الابداعية وللتسوية الآلية ولسيطرة الأکثرية علی الأقلية. وليس من شك في أنه‌ من الضروري ضرورة مطلقة توفير مجال للمبادرة الشخصية وللميول الفردية، مجال للفکر وللخيال، للشکل و للمضمون. هذه‌ كلها أمور لاجدال فيها، ولکنها تعني فقط أن الجزء الأدبي من القضية البروليتارية لايمكن توحيده‌ بشكل آلي مع الاجزاء الاخری من عمل البروليتاريا الحزبي. وهذا كله‌ لا ينفي هذه‌ الموضوعة البعيدة عن البرجوازية والديمقراطية البرجوازية، والغريبة عليها، وهي أن علی الأدب ان يصبح حتما` وبالضرورة جزءا` مرتبطا ارتباطا` لافكاك منه‌ بالأجزاء الاخری من العمل الحزبي الاشتراکي الديمقراطي. علی الصحف ان تصبح لسان حال المنظمات الحزبية المختلفة، وعلی الادباء ان ينخرطوا حتما في المنظمات الحزبية. علی دور النشر والمستودعات، علی المخازن وقاعات المطالعة، علی المکتبات ومختلف أنواع الاتجار بالكتب، أن تصبح حزبية ومسؤولة. وعلی البروليتاريا الاشتراکية المنظمة أن تهتم بهذا الامر وتراقبه‌ وتبث فيه‌ کله‌ و بدون استثناء دفقة حية من قضية البروليتاريا الحية، مفرغة، بهذا، الارض تحت أقدام المبدأ الروسي القديم، النصف ابلوموفي، النصف تجاري: الكاتب يكتب و القاريء يقرأ.
لن تقول بالطبع ان هذا التحول في القضية الادبية، التي افسدتها الرقابة الآسيوية والبرجوازية الاوروبية، يمکن أن يتم علی الفور. ونحن بعيدون عن فکرة الدعوة الی نمط واحد أو الی حل المسألة بقرارات، فالتصور المبسط في هذا المجال آخر مايمکن الحديث فيه‌. المسألة هنا هي ان يعي حزبنا کله‌، وبروليتاريا الاشترااکية الديمقراطية الواعية کلها في روسيا کلها، هذه‌ المهمة الجديدة، وان يطرحها بوضوح ويأخذا في حلها في کل مکان. نحن لانريد، وقد تحررنا من الرقابة الاقطاعية، ان نقع في اسر العلاقات البرجوازية التجارية الادبية. نحن نريد أن ننشيء صحافة حرة، ليس بالمعنی البوليسي فقط وانما بمعنی التحرر من الفردية البرجوازية الفوضوية.
ستبدو هذه‌ الکلمات الاخيرة مفارقة أو سخرية من القراء. کيف! قد يصرخ مثقف مناصر للحرية ومتحمس لها: کيف! أتريدون ان يقرر العمال بأغلبية الاصوات مسائل العلم والفلسفة والجمال! وتنفون الحرية المطلقة للابداع الفکري الفردي المطلق!
اطمئنوا بالا`، ايها السادة! فالکلام هنا يدور، اولا`، حول الادب الحزبي وخضوعه‌ للرقابة الحزبية. کل فرد حر في ان يکتب ويقول ما يشاء دون ادنی قيد، ولكن کل اتحاد طوعي ( بما في ذلك الحزب) حر، هو ايضا، في ان يطرد الاعضاء الذين يستغلون شرکة الحزب في الدعوة لافکار مناهضة للحزب. يجب ان تکون حرية الکلمة والصحافة تامة. علي، باسم حرية الکلمة، ان امنحك کامل الحق في ان تصرخ وتكذب وتکتب ماتشاء. ولکن عليك انت أيضا، بأسم حرية الاتحادات، أن تمنحني الحق في أن اقيم، او الغي اتحادا` مع أناس يقولون کذا وکذا. ان الحزب اتحاد طوعي. وسينفرط عقده‌ حتما`، فکريا باديء الامر ثم ماديا`، اذا لم يطهر نفسه‌ من الاعضاء الذين ينشرون أفکارا` مناهضة للحزب. ولتحديد الخط الفاصل بين الحزبي والمناهض للحزب، هناك برنامج الحزب ومقرراته‌ التکتيكية ونظامه‌ الداخلي، وهناك اخيرا، التجربة الکاملة للاشتراکية الديمقراطية العالمية وللاتحادات الطوعية العالمية للبروليتاريا التي ضمت في صفوفها، بصورة مستمرة، عناصر او تيارات متفرقة لم تکن متماسكة تماما`، وليست مارکسية تماما`، وغير قوية، هذه‌ الاتحادات التي کانت تجري دوما` " تطهيرات" دورية في صفوفها. هکذا سيکون عندنا ايضا داخل الحزب، ايها السادة، انصار " حرية النقد " البرجوازية. ان حزبنا يصبح الآن جماهيريا بسرعة، ونحن نمر الآن بفترة انتقال حاد الی التنظيم العلني. سينظم الينا حتما أناس کثيرون غير متماسکة ( من وجهة النظر المارکسية) وقد يأتي الينا بعض المسيحيين وحتی بعض الصوفيين. أن معدنا قوية ونحن مارکسيون، کالصخر في صلابتنا. وسنهضم هؤلاء الناس غير المتماسکين، ولن تنسينا حرية الفکر وحرية النقد داخل الحزب، حرية تجمع الناس في اتحادات طوعية تسمی أحزابا`.
وعلينا ان نقول لكم، ثانيا`، ايها السادة الفرديون البرجوازيون، ان كلامكم عن الحرية المطلقة مراءاة خالصة. اذ لايمکن ان توجد " حرية" واقعية وحقيقية في مجتمع قائم علی المال، في مجتمع تعيش فيه‌ جماهير الکادحين في فقر مدقع، وزمرة من الاثرياء تعيش حياة طفيلية. هل انت حر تجاه‌ ناشرك البرجوازي، يا سيدي الکاتب؟ وتجاه‌ جمهورك الذي يطلب منك الدعارة في اطرك 4 ولوحاتك، والبغاء" تكملة " للفن المسرحي" المقدس"؟ ماهذه‌ الحرية المطلقة الا جملة برجوازية او فوضوية ( لان الفوضوية، بأعتبارها نظرة الی الحياة، برجوازية مقلوبة). من غير الممکن أن يعيش الانسان في المجتمع و يکون متحررا تماما` منه‌. ان حرية الكاتب أو الممثلة أو الفنان البرجوازي ليست الا ارتباطا مقنعا او" مقنعا برياء" بکيس المال، بالرشوة، بالراتب.
أما نحن الاشتراکيين، فنفضح هذا الرياء ونمزق هذه‌ الاعلانات الزائفة، لا لنصل إلی أدب وفن غير طبقيين( فهذا ممکن في المجتمع الاشتراکي اللاطبقي فقط)، بل لننشيء أدبا حرا حرية حقيقة ومرتبطا` علنا` بالبروليتاريا، يقف معارضا الأدب، الحر رياء`، والمرتبط فعلا` بالبرجوازية.
وسيکون هذا الأدب أدبا` حرا`، لأنه‌ لا الطمع و لا الرتبة بل فکرة الاشتراکية والتعاطف مع الکادحين هما اللذان سيجذبان الی صفوفه‌ قوی جديدة باستمرار. سيکون أدبا حرا` لأنه‌ سيخدم لا بطلة متخمة أو " عشرة آلاف من النخبة" يسأمون و يتألمون من سمنهم، بل ملايين و عشرات الملايين من الکادحين الذين يشكلون خيرة أهل البلد وقوته‌ ومستقبله‌. سيکون أدبا حرا` ينمي أحدث ما توصلت اليه‌ البشرية في الفکر الثوري بفضل تجربة البروليتاريا وعملها الحي، التجربة التي تحدث تفاعلا مستمرا بين تجربة الماضي ( الاشتراکية العلمية التي أکملت تطور الاشتراکية من أشکالها البدائية، الطوباوية) وبين تجربة الحاضر ( النضال الراهن للرفاق العمال). إلی العمل، أيها الرفاق! فأمامنا مهمة جديدة وشاقة، لکنها عظيمة ونبيلة، وهي أن ننظم المسألة الأدبية الواسعة والمتعددة الجوانب وألاوجه‌ في ارتباطها الوثيق الذي لاينفصم مع الحرکة الاشتراکية الديمقراطية العالمية. علی الأدب الأشتراکي الديمقراطي کله‌ أن يصبح حزبيا. وعلی الصحف والمجلات ودور النشر کلها وغيرها أن تشرع باعادة تنظيم عملها، وبتهيئة وضع يمکنها من أن تصدر بأکملها، علی هذه‌ الأسس أو تلك، حسب التنظيمات الحزبية التي تعود اليها. عندئذ فقط يصبح الأدب "الأشتراکي الديمقراطي" اشتراکيا ديمقراطيا` بالفعل، عندئذ فقط يستطيع أن يقوم بواجبه‌، وعندئذ فقط يستطيع، حتی في أطر المجتمع البرجوازي، أن يتخلص من عبودية البرجوازية ويصب في حرکة الطبقة التقدمية والثورية حتی النهاية حقا.

1_ ظهر هذا المقال في العدد الثاني عشر من الصحيفة البلشفية العلنية " نوفايا جيزن" ( الحياة الجديدة) بعد عودة لينين من الغربة الی بطرسبورغ في تشرين الثاني عام 1905. وبعد عودة لينين صارت الصحيفة تحت اشراف لينين المباشرة واصبحت عمليا لسان حال الحزب الاشتراکي الديمقراطي العمالي الروسي. وقد شارک في تحرير الصحيفة فوروفسکي ولوناتشارسکي وغورگي الذي قدم لها مساعدة مادية کبيرة.
2_ المقصود هنا اضراب تشرين الأول السياسي العام، عام 1905، وهو الاضراب الذي اصدر القيصر اثره‌ اعلانا يمنح الشعب الحريات العامة.
3_ لسان حال النواب العمال
4_ هنا خطأ مطبعي علی الأرجح اذ يجب أن تکون كلمة روايات مكان كلمة أطر" هيئة التحرير

طبع في 13/11/1905
ج 12 ص 99_105



#فلاديمير_لينين (هاشتاغ)       Vladimir_Lenin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف نبني الوطن الشيوعي ؟
- من هو الشيوعي ؟
- كيف نبعث و نبني اقتصادنا ... مقتطف .
- الاخلاق .والاخلاق الشيوعية
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج الاخير
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج 10
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج9
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج8
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج7
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج6
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج5
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج4
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج3
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج2
- مهمات الشبيبة الشيوعية ج1
- كلمة في مؤتمر عمال النقليات الثالث لعامة روسيا
- حول انتصار الطبقة العاملة ... مقتطف
- الحزب غير الشرعي و العمل الشرعي
- مقدمة الترجمة الروسية لرسائل ماركس إلى كوغلمان (1)
- أول مايو


المزيد.....




- الديمقراطيون لا يمتلكون الأجوبة للعمال
- هولندا: اليمين المتطرف يدين مذكرتي المحكمة الجنائية لاعتقال ...
- الاتحاد الأوروبي بين مطرقة نقص العمالة وسندان اليمين المتطرف ...
- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - فلاديمير لينين - (التنظيم الحزبي والأدب الحزبي ). - النسخ الالکتروني: محمود محمد عثمان