|
حدث وتباين في ردود الفعل
صبيحة شبر
الحوار المتمدن-العدد: 2836 - 2009 / 11 / 21 - 22:31
المحور:
الصحافة والاعلام
حدث وتباين في ردود الفعل جاء في الأخبار (أعلنت وزارة الصحة الصينية أنها ستحظر استخدام العقاب البدني لعلاج الشباب المراهق المدمن على التردد على شبكة الانترنت. وتوجد في الصين عشرات من مراكز العلاج التي تقوم بإثناء الشباب عن انفاق ساعات على شبكة الانترنت. ومعظم هذه المراكز العلاجية عبارة عن مخيمات عسكرية الطابع، وهي تطبق برامج تشمل تعريض الشباب لتدريبات بدنية عنيفة وجلسات للعلاج النفسي باستخدام طرق عنيفة. وكان شابان قد تعرضا للضرب في معسكرين منفصلين من تلك المعسكرات في اوائل العام الجاري، مما أدى إلى وفاة أحدهما، واصابة الثاني باصابات خطيرة.) استطلعت آراء بعض من مبدعينا العرب الذين يعتمدون على الانترنت في كتاباتهم ووجهت لهم السؤال الآتي : ما رأيك بالخبر ؟ وماذا يمثل الانترنت بالنسبة لك ؟ غريب عسقلاني قاص وروائي فلسطيني
الإنترنت مساحة حياة بديلة ومستبدة, لمن لا يستطيعون ترويض العاشقات أقضي فيه ما لا يقل من ساعتين
قدم لي الانترنت فوائد جليلة،أرى العالم بمئات العيون, وتواصل معه, استدعي من أريد واستبعد لدرجة الشطب من أريد, أمارس من خلاله حريتي وأنا المقهور, واستحر وطني وأنا المنفي, وأعاقب كل من أساء بالرجم حتى اللعنة, وأكون على حذر من تسرب الهزيل من الوجبات!!
لا أجلس إلى الانترنت إلى لغاية، إذا لم يكن للجلوس غاية، تساهم في إثراء المعرفة أو تعميق الإحساس، بالحياة يكون لعنة، ربما تتفوق على كل اللعنات شعوري بغيابه كمن فقد ظله, ويجد صعوبة في العثور عليه, شيء كالفراغ ربما هو عارض من عوارض هذيان جديد, أرجو ألا يتحول إلى مرض مقيم
هو في كل الحالات إدمانا, ولكن يستبد بالمدمن إذا أصبح الانترنت هو مبرمج الفرد وليس العكس
ربما يوثر على التحصيل العلمي، عن غير الراشدين من سوء الاستعمال وتعودهم على الوجبات السريعة، التي ربما تفقد شروط التغذية المتوازنة وقد يكون التأثير سلبيا عند الأطفال، الذين تجذبهم برامج معينة تنمي فيهم نزعات غير سليمة, وكذا انشغال الطلاب يهدر وقتا من أوقات التعليم المبرمج
اعتقد ان فرض قيود على استخدام الانترنت يدخل في باب برامج التربية, وهو ضروري في المراحل العمرية الأولى, أما في مرحلة ما بعد الطفولة الأولى يجب البحث في وسائل ترشيد التعامل من الانترنت
صباح محسن جاسم
أديب عراقي
أما ما وصلني من أخبار فهو التالي :" أكدت وسائل إعلام صينية أن شابا صينيا بدينا في السادسة والعشرين من عمره توفي في شمال شرق الصين بعد أن ظل يمارس ألعاب الكمبيوتر على الانترنت لنحو سبعة أيام متصلة في عطلة السنة القمرية الجديدة ". وأكد والد الشاب انه توفي بعد أن قضى أيام العطلة السبعة كلها تقريبا يلعب على الانترنت في منزل الأسرة في جينجو بإقليم لياونينح . صباح محسن جاسم اعتقد إن الصين محقة في فرض بعض الإرشادات والضوابط بشأن الاستخدام المبالغ فيه على شبكة الانترنيت من قبل المراهقين والشبيبة بغرض تجنيبهم التأثر بالانفتاح على الغرب وبالتالي السعي لحماية أجيالها الجديدة من التأثر السلبي وفق حسابات دقيقة يهتم بها المعنيون بالشأن الصيني من علماء نفس واجتماع وبيئة الخ. على أن يكون أسلوب الردع بعيدا عن العسكرتارية وممارسة العنف فالتعامل ينبغي أن يكون ذا توجه إقناعي أكثر منه رادع جسدي ، ولكي لا يذهب خيالنا بعيدا فموضوعة الجنس لا تشكل خطرا بموازاة بريق الرأسمالية وهو ما يتحسب له نظام الاشتراكية في الصين فالمجتمعات الصينية شرقية الهوى بعيدة عن الانفلات الأخلاقي وإذا ما تأثرت بالمبهرج اللامع فبنسبة قليلة. أظهرت إحصائية حديثة أن ما يقرب من 14 في المائة من المراهقين في الصين مرشحون بشكل يسير لإدمان الانترنت وهو ما جعل رابطة الاتحاد الشيوعي الصيني أن تصف هذا التوجه بين المراهقين بأنه مشكلة اجتماعية خطيرة تهدد شباب الصين حالياً. إدمان الإنترنيت Internet Addiction هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي لشبكة ( الانترنت ) الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك. وهو ظاهرة قد تكون منتشرة تقريباً لدى جميع المجتمعات في العالم بسبب توفر الحواسيب في كل بيت وان لم يكن موجوداً في كل بيت يكفي للفرد الذهاب إلى أحد الأصدقاء أو المقاهي التي توفر لهُ استخدام الانترنت . وترجع ظاهرة الإدمان على (الانترنت ) لعدة أسباب " الملل ، الفراغ ، الوحدة ، المغريات التي يوفرها الانترنت للفرد وغيرها الكثير حسب ميول الفرد " . وأول من وضع مصطلح إدمان الإنترنت هي عالمة النفس الأميركية كيمبرلي يونغ منذ العام 1994، التي تعد من أول أطباء علم النفس الذين عكفوا على دراسة هذه الظاهرة في الولايات المتحدة. وتعرف «يونغ» «إدمان الإنترنت» بأنه استخدام الشبكة (الإنترنت )أكثر من 38 ساعة أسبوعياً. * اغلب المعنيين ممن يشملهم الإدمان هم أصحاب الاكتئاب والشخصيات القلقة وكثرة كاثرة من الذين يعانون البطالة وبخاصة الخريجين الجدد وما يعانوه من إحباط أثر الإخفاق في تحقيق التوازن الاجتماعي ويرى آخرون بأن الناس الذين تكون لديهم قدرة خاصة على التفكير المجرد هم أيضاً عرضة للإدمان بسبب انجذابهم الشديد للإثارة العقلية التي يوفرها لهم الكم الهائل من المعلوماتية على الإنترنت ولا يحس المدمن بالوقت ويتسبب إدمانه في مشاكل اجتماعية واقتصادية وصحية. كل ابتكار حياتي له ايجابياته وله سلبياته بخاصة تلك الابتكارات التي تركز على توظيف ما هو عقلي أكثر منه ما هو جسدي ميكانيكي. إن دخول عالم الشبكة العنكبوتية هو اعتراف ضمني بهزيمة الإنسان بيولوجيا ذلك إن عدم الموازنة بين ما هو عقلي وجسدي سيؤدي حتما إلى ما يعرف بـ disorder الفوضى. من هنا تبدأ ثورة الجسد على كل ما هو ساكن . وليس غريبا أن يعاني مدمنو الإنترنيت من شتى الأمراض أولها آلام الفقرات والمفاصل والسمنة بسبب عدم الحركة وترهل الجسم .
الوضع العراقي محليا وسبل المعالجة: في العراق الانترنيت مثلما جهاز الستالايت أمسى أمرا مألوفا لا يمكن التخلي عنه بسهولة. ورغم التخوف من انغماس الشبيبة المراهقة في استخدام الشبكة بما يسيء إلى أخلاقهم فأن للتربية العائلية وما تعود عليه الشعب العراقي من أخلاق وتقاليد وأعراف ساعدت في التصدي لمثل هذه الموجة الكاسحة. صحيح يحدث ما يشبه الصدمة عند الأشهر الأولى من الرحلة الاستكشافية الآ أن المستخدم وبحكم عمق تراثه وتقاليده الاجتماعية والضابط الاجتماعي والعائلي سرعان ما يتجاوز حالة التيه من ثم يستعيد توازنه الحياتي إلى ما هو أنجع . ومنظومة الإنترنيت شأن في غاية الأهمية. فقد توضح فعلا مقدار الكبت والقمع على وسائل الاتصالات أبان فترة التعتيم المطلق بخاصة على منظومات المعرفة والاستكشاف الإنسانيين. الآن أصبح متوفرا لكل شخص التعرف والإطلاع بيسر على سحر هذا النظام الرقمي الواسع. ليس هذا فحسب فقد توّج هذا الثلاثي ( الهاتف النقال والتلفزيون الستالايت والشبكة العنكبوتية ) معارف شبيبتنا أيضا. وكما لم يعد بخاف أظهرت الدراسات المختلفة إلى أن غالبية المراهقين والشباب يقضون أوقات طويلة أمام شاشات الحواسيب منهمكين بكتابة الرسائل الالكترونية والدخول في دردشة حتى عبر أجهزة الهاتف الخلوي. وبسبب من هاجس الحرب وردة الفعل في تحول الشارع إلى المد الديني فقد عانى المراهقون من تجاذبات فكرية فيها من المبالغة ما أثقل على قابلية فهمهم للظرف الجديد مما أوقعهم في دائرة من نكوصات شتى دفعت بالكثير منهم إلى إعلان الثورة على الذات فانغمسوا في عوالم من الاستكشافات وتجاوز التابوات. الآ أنه سرعان ما ذبل مثل ذلك الاهتمام مقتصرا على الألعاب والرياضة وصاروا يستمعون إلى الموسيقى عبر مشغلات MP3 . تبقى موضوعة أن نمتلك التكنولوجيا لا أن تمتلكنا من الأمور المهمة بحسب رؤية المعنيين بالأمور النفسية والصحية. في مثل هكذا حال يتطلب وضع برامج من قبل لجان تخطيط تعد لهذا الغرض مهمتها التوعية بمخاطر الجلوس الطويل أمام الحواسيب إضافة إلى العناية بالإعلانات واللقاءات التوضيحية والدالة للتعريف والتوعية الصحية سواء بطريقة الجلوس وحساب المسافات ووضع الظهر الخ من أمور مهمة تدخل في التوعية بالطريقة السليمة في التعامل مع الحاسوب وشبكة الإنترنيت. باختصار يمكن للدولة ومن خلال برامجها التنموية العمل على تعيين الخريجين واستجلاب رؤوس الأموال الأجنبية للاستثمار داخل العراق.. ذلك سيخفف حتما عن كاهل الضياع والتشرد في عوالم افتراضية رقمية تتحقق من خلال شبكة الإنترنيت . بذلك نضمن اعتدال الشباب جراء انشغالهم بالعمل وبالتالي التقليل من ساعات الاهتمام الطويلة أمام الحاسوب. هذا مع مراعاة تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدني وإنشاء المتنزهات وتعزيز أنشطة وفعاليات مراكز الشباب وتشغيل المرأة بتوفير مشاغل للخياطة وأعمال يدوية أخرى وتنشيط مراكز اللهو البريء وإنشاء المتنزهات. كل هذا سيهيئ أرضية جديدة تأخذ بيد مواطننا العراقي وتساعده في الخروج من دائرة الانكماش والهروب وتملأ رئتيه بعوالم منعشة مفتوحة رحبة صوب حياة صحية خارج جحور الكآبة والانهزام . • مصدر – وكيبيديا
إدريس الواغيش
قاص مغربي لا أحد يشكك الآن في أن الصين أعجوبة هذا العالم المتحضر، بما في ذلك الغرب نفسه. فمعدلات نموها فاقت كل التوقعات ، وهذا هو المهم عند الشعوب التي تحترم نفسها. من قبل سالت دماء كثيرة في ساحات بكين ، تحت غطاء المطالبة بالحريات العامة التي يفتقدها الغرب في كثير من دوله ، وأيضا في كثير من الحالات. وقد سالت دماء كثيرة هناك لشباب مندفع بإيعاز من الغرب .كل دولة لها أدبياتها ونظامها الداخلي في تعاملها مع شبابها ولها طرق في تربيته وفق منظومة تربوية تراعي خصوصيات البلد الذي يعيش فيه ، قوانينه وتقاليد الحكم فيه ، والصين كدولة عظمى لها نظرتها الخاصة ، ولا يسعنا أمام هذا التطور الهائل الذي تعرفه ، إلا أن تصفق لها ، بعيدا عما ينسبه لها الغرب تحت مظلات مختلفة .
محمد علي محي الدين أديب عراقي
كل ممنوع مرغوب وهذه القاعدة عالمية لا يختلف فيها شعب عن آخر ومحاولة منع الشباب من التردد على الانترنيت لن تجدي نفعا بل ربما تفاقم المشكلة وتزيد منها ويمكن من خلال طرق أخرى تقنين ساعات الجلوس أمام الإنترنيت من خلال التبصير بمساوئ الإدمان عليه ،أما مسألة المواقع الماجنة فهذا أمر لا أعتقد أنه من مساوئ الإنترنيت فأننا نستعمل السكين لانجاز الكثير من الأعمال المنزلية النافعة ويمكن استعمالها في القتل وإزهاق النفوس فهل يمكن منع استعمالها للأخطار المحتملة منها. نعم بالإمكان تهذيب مثل هذه المواقع أو تشذيبها والاهتمام بالتوعية بمساوئها والأخطار الناجمة عنها لأن الإقناع بالرأي واستعمال العقل هو المجدي في مثل هذه الأمور أما المنع ألأوامري أو الحجب العشوائي، فلن يوصل إلى الهدف المنشود لأن التقنية الحديثة، وقدرات الشباب على الابتكار والتجديد تجعلهم يتحايلون على المنع أو يفشلونه من خلال استعمال قدراتهم العلمية لاختراق الحجب والأستار والوصول إلى ما يريدون،والإقناع والتربية السليمة هي الطريق الموصل الى شاطئ الأمان.. أما الشق الأول من استعمال الأدباء للإنترنيت فالواقع أن الجهل باستخدامه سيجعل الأدباء في معزل عن مفاصل الثقافة الهامة، لأن ما ينشر في الشبكة العنكبوتية من معلومات ومقالات لا يمكن الاستغناء عنها في الوصول الى أحدث ما وصل إليه الإبداع الإنساني ،ناهيك إلى أن المساحة الواسعة والفرص المتاحة لنشر النتاج الأدبي والعلمي لا تتوفر في أساليب النشر الأخرى وأن سرعة إيصال الأثر الأدبي من خلال الانترنيت هي أكثر ضمانا ،أضف إلى ذلك ما يوفره الانترنيت من جوانب هامة في المعرفة وتعميق الاتصال بالأدباء من خلال المراسلة أو الشات وهذا التواصل السهل والمجاني سيفتح الطريق واسعا لتلاقح الأفكار بين مختلف الأدباء الذين لا تحدهم حدود أو تصدهم موانع في الاتصال بأندادهم أو زملائهم من أدباء العالم وبالتالي فأن ما يوفره الانترنيت للأديب والكاتب هو قفزة نوعية نحو رقيه وزيادة معارفه وما يوفر له من أمكانية للاطلاع على مختلف الثقافات العالمية بثمن بخس قد يعجز عنه لو أراد الاطلاع عليها من خلال الطرق القديمة في القراءة ،والإطلاع على الجديد في عالم المطبوعات وهذه دعوة لكل أديب أن يلاحق الزمن ويتماشى مع التطور وإلا سيكون في المؤخرة عن مجايليه وأنداده من الأدباء. رحاب حسين الصايغ أديبة وناقدة عراقية بالنسبة لما جاء في الإعلان عن وزارة الصحة في الصين أقول كان الخبر غير معقول ،وإذا كان يحمل الصحة من الحدث فهو أمر خطير ...
ما يتعلق بالشباب هو أمر يحتاج الى الانتباه ومتابعة كبيرة كي لا يؤثر عليهم من عدة نواحي صحية وعقلية ونفسية والانترنت فيه الايجابي والسلبي ، كما هو شأن كل شيء ،فكل ما على هذا الكوكب من جديد وقديم، فيه المضر والنافع وكل ما يزيد عن حده يكون ضده .. مكانة الانترنت لدي كبيرة جدا ، يعني لي الكثير ،فهو سبب انتشاري ولولاه لما عرفني احد والسبب ما يعيشه المثقف في الوطن العربي وما يلاقيه من طرق مسدودة في وجهه اذا لم يكن تابع لأحد
#صبيحة_شبر (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تجارة الجنس ومخاطرها
-
الشك
-
أدب نسوي أم إنساني ؟
-
أمسية لتقديم كتاب
-
حوار مع الشاعرة والقاصة المغربية خديجة موادي
-
أربع قصص قصيرة جدا
-
حفل تأبيني لشهداء الأربعاء الدامي
-
السياحة المهدورة في العراق
-
حوار مع سلطانة نايت داود
-
نزف من تحت الرمال : مجموعة قصص قصيرة جدا
-
تأثير الحروب على المدنيين
-
قراءة في مجموعة قصصية ( التابوت)
-
ريمة الخاني أديبة الحروف الجادة
-
حوار مع القاص والناقد المغربي محمد سعيد الريحاني
-
الأطفال العراقيون ، من يداوي جراحاتهم ؟
-
لماذا تطور ت الأمم وبقينا متخافين ؟
-
الشرنقة : قصة قصيرة
-
وأين حقوق العمال الماكثين ؟
-
العار : قصة قصيرة
-
الثقافة وعلاقتها بالتربية
المزيد.....
-
صور سريالية لأغرب -فنادق الحب- في اليابان
-
-حزب الله-: اشتبك مقاتلونا صباحا مع قوة إسرائيلية من مسافة ق
...
-
-كتائب القسام- تعلن استهداف قوة مشاة إسرائيلية وناقلة جند جن
...
-
الجزائر والجماعات المتشددة.. هاجس أمني في الداخل وتهديد إقلي
...
-
كييف تكشف عن تعرضها لهجمات بصواريخ باليستية روسية ثلثها أسلح
...
-
جمال كريمي بنشقرون : ظاهرة غياب البرلمانيين مسيئة لصورة المؤ
...
-
-تدمير ميركافا واشتباك وإيقاع قتلى وجرحى-..-حزب الله- ينفذ 1
...
-
مصدر: مقتل 3 مقاتلين في القوات الرديفة للجيش السوري بضربات أ
...
-
مصر تكشف تطورات أعمال الربط الكهربائي مع السعودية
-
أطعمة ومشروبات خطيرة على تلاميذ المدارس
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|