|
-إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين-
سمير إبراهيم خليل حسن
الحوار المتمدن-العدد: 2603 - 2009 / 4 / 1 - 09:12
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
يهزأ ٱلبعض ممّآ أصنعه من عقل بين قول ٱلقرءان وقول علم ٱلبشر. فهم يظنون أنّ ٱلقرءان كتاب من صنع ٱلبشر تأثّر مؤلفه بقول قس كنيسة مكّة "ورقة بن نوفل" وبقول ٱلزرادشتىّ "سلمان ٱلفارسىّ" وبقول منسوب لبعض ٱلشعرآء ٱلجاهليين. وينصحنى هذا ٱلبعض للنظر فيما هو مسجّل فىۤ أساطير ٱلأولين لأرى كيف أخذ مؤلف ٱلقرءان عن كلِّ هؤلآء. وأقول أنّى لم أغفل عمّا فىۤ أساطير ٱلأولين ولا عمّا نُسب من قول لشعرآء ٱلجاهليّة ولا عمّا قاله ويقوله كهنوت ٱلكنآئس وغيرهم من ٱلكهنوت. فقد عملت لوقت طويل من ٱلعمر على هذا ٱلأمر ووجدت فيمآ أتى فى ٱلقرءان من قول أنّه يفرق عن قول ٱلشاعر (وهو قول مَن يشعر ولا ينظر فلا يعلم) ويفرق عن قول ٱلكاهن (وهو قول صاحب منصبٍ يتبع منفعة من منصبه فيما يقول) ويفرق عن قول ٱلمجنون (وهو قول مَن تُساق نفسه بمنهاج جنٍّ لا يدرى به). وهذا ما يحمله قول ٱلقرءان ويذكّر به مَن ينظر ويعقل مع قوله (يقارن ويوازن): "وَمَا عَلَّمنَٰهُ ٱلشِّعرَ وَمَا يَنبَغِى لَهُ إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين"69 يسۤ. "وما هو بِقَولِ شاعِرٍ قَلِيلا مَّا تُؤمِنُونَ(41) ولا بِقَولِ كاهِنٍ قَليلا مَّا تَذَكَّرون(42)" ٱلحآقَّة. "فذكِّر فمآ أنت بنعمة ربِّك بكاهنٍ ولا مجنون" 29 ٱلطور. لقد فهمت من قول ٱلقرءان أنّ ما علمَّه ٱللّه لرّسوله "هو ذكر وقرءان مُّبين". ورأيت فى ٱلوصف للقرءان بٱلذكر ما يبيّنه لى ٱلعقل مع فعل ٱلذّاكرات فى ٱلكومبيوتر. وعلمت أن ٱلأخذ به يمدّ ٱلقلب بقوّة ذكرٍ تزيد قوّة ٱستطاعته على ٱلنظر وٱلقرء (إخراج أمر مكنون) وٱلعلم به وٱلعقل (ٱلمقارنة وٱلموازنة). كما رأيت أنّ ٱلأخذ به يُوقى ٱلنفس من ٱلشَّيط ٱلذى يفعله منهاج "إبليس". ورأيت فى وصفه بـ "قرءان مُّبين" أنّه "قرء" مُّطلق للحقِّ يبيّنه جميعه. فٱلذى قرأه وعربه بلسان عربىّ مُّبين هو ٱللّه نور ٱلسّمٰوٰت وٱلأرض ٱلعليم ٱلخبير بيّن فيه للناس كيف بدأ ٱلخلق من عدّة شهريّة وفاعلين ملائكة وكيف يعود ٱلخلقُ إلى عدّته ٱلأولى. وهذا جعلنىۤ أعمل على ٱلتّزوّدِ من علوم ٱلناس فى ٱلحقِّ (فيزيآء وبيولوجيا) ليكون لى ٱستطاعة على ٱلعقل (ٱلمقارنة وٱلموازنة) بين علوم ٱلناس وبين قوله لأعلم إن كان قوله هو قول ٱلحقِّ ٱلمبين أو هو قول شاعر أو كاهن أو مجنون. وما وصلت إليه من عمل ٱلعقل أعلنه فيمآ أكتبه وأنشره وأحاور فيه. وللناس أن يعقلوا قول ٱلقرءان مع قول علمهم ليروا ما بينهما من تشابه يجعل ٱلمفكر فى ٱلقولين ٱلعاقل بينهما يقول بسبق ٱلقآئل وحقّه فى ملكيّة محمول ٱلقولين. كما للناس أن يمتنعوا عن عمل ٱلعقل مع ما يعلمون من ٱلحقِّ ويتابعون ما يظنون به من تأثر ٱلمؤلف بقول ٱلشاعر وقول ٱلكاهن وقول ٱلمجنون ليزدادوا جهلا وضياعا عن ٱلحقِّ. فمنهاج "إبليس" فى كلِّ نفس ينتظر ٱلذين يصدقون ٱلشاعر وٱلكاهن وٱلمجنون ليغويهم ويضلّ بهم بما يقولون عن ٱلحقِّ. وأكرر قولى ٱلذىۤ أعلنته فى عدد من ٱلأعمال أنّ مفهوم "الإعجاز" ٱلذى ينتشر لدى بعض ٱلمدافعين عن ٱلقرءان محصور فيما يلى: "قُل لَئنِ ِٱجتَمَعَتِ ٱلإنسُ وٱلجِنُّ علىٰۤ أَن يَأتُواْ بِمِثل ِهٰذا ٱلقُرءانِِ لا يَأتُونَ بِمِثلِهِ" 88 ٱلإسراء. "وإِن كُنتُم فى ريبٍ ِمّمَّا نَزَّلنَا علىٰ عَبدِنا فَأتُواْ بسُورةٍ مِّن مِّثلِهِ" 23 ٱلبقرة. "أَم يَقُولُونَ ٱفتَرـٰهُ قُل فَأتُواْ بِسُورَةٍٍ مِِّثلِهِ" 38 يونس. "أَم يَقُولُونَ ٱفتَرـٰهُ قُل فَأتُواْ بِعَشر ِسُور ٍمِّثلِهِ مُفتَرَيٰتٍ" 13 هود. "فَليَأتُواْ بِحَديثٍ مِّثلِهِ إِن كانُواْ صَٰدِقِينَ" 34 الطور. فما يعجز عنه ٱلإنس وٱلجنّ (مفترقين ومجتمعين) هو ٱلإتيان بمثل ٱلقرءان لأنّه قرء مطلق لجميع ٱلحقِّ (إخراج له من مكنونه فىۤ أشيآء ٱلحقِّ وأفعالهآ إلى قول يبيّنه بلسان بشر). وهذا ٱلقرء قرأه مؤلف ٱلقرءان ٱللّه ٱلخالق ٱلبديع ٱلعليم ٱلخبير. وفيه بيانه ٱلمتشابه عن ٱلحق جميعه كيف بدأ تسويته من عدّة شهريّة وكيف يعود إلى عدّته ٱلأولى. ومثل هذا ٱلقرء لا يكون إلا لعليم محيط بٱلحقِّ جميعه ومهيمن عليه. فلا ٱلإنس ولا ٱلجّنّ ولا كلاهما معا يحيطون بجميع ٱلحقِّ ويهيمنون عليه. فما يقرأه ٱلبشر من ٱلحقِّ ٱلذى به ينظرون وعنه يقولون هو قرء وقول نسبييّن وليس لهم قرء ولا قول مطلق فيه. فقول ٱلقرءان عن عجز ٱلإنس وٱلجنّ عن ٱلإتيان بمثله يعود بىۤ إلى ما قلته فى كتاب أنبآء وفى مقالات عديدة. فٱلقرءان ٱسم مطلق لقرء قرأه عليم محيط لا يغفل ولا ينسى عن شىء وأمر. وهذا ما يدلّ عليه ٱسم ٱلكتاب "ٱلقرءان" وهو ٱسم حصرىّ به. أما ٱلعجز عن ٱلإتيان بسّورة فيبيّنه لى دليل كلمة "سُور". وفيه مفهوم ٱلجدار ٱلمحيط بأرض أو قصر أو سور ٱلصين. وهذه ٱلكلمة فى ٱلقرءان هى لما تسميه ٱللغة ٱلفصحى "ذرّة" و"عنصر" فى لغوها عن ٱلفيزيآء. فٱلنوى يضرب حولها ٱلإلكترون سورا يحرسها. وعدد ٱلسور فى بيان ٱلقرءان 114 سورة لكلٍّ منها منزلة نزول ومنزلة ٱستقرار. وهذا ٱلعدد كمل فى محراب ٱلفيزيآء بٱكتشاف ٱلسورة 114 خلال شهرى 11 و12 / 1998 فى مختبرات "دوبنا" فى روسيا (مجلة ٱلعلوم ٱلامريكية" ٱلمجلد 16 ٱلعدد 4/2004). أما ٱلعجز عن ٱلإتيان بحديث مثله فهو مرتبط بما يحمله حديثه من قرء للحقِّ جميعه لا يغفل فيه مؤلفه عن شىء أوۤ أمر. وقد سألت نفسى مرارا: من هو ٱلذى يستطيع تأليف كتاب يحدثنا فيه عن جميع ٱلحقِّ كيف بدأ وكيف يعود ولا يغفل فيه عن شىء أوۤ أمر ولا يخشى تكذيب حديثه؟ وكنت أجيب نفسى وأقول أنّ مثل هذا يحتاج لصانع للحقِّ عليم به خبير. وقد رأيت أنّ ما يظهر لأصحاب ٱلقول بٱلإعجاز من شبهٍ بين قول علم ٱلبشر وقول ٱلقرءان ليس من ٱلإعجاز. فٱلعقل بين ٱلقولين (ٱلمقارنة وٱلموازنة) يظهر ٱلتشابه بينهما وهو من وسآئل ٱلتصديق لقول ٱلقرءان ٱلموصوف بٱلمتشابه. فٱلقرءان يحمل ٱلقول "لعلّكم تعقلون" من أجل ظهور هذا ٱلتشابه بين محمول قوله عن ٱلحقِّ وبين ما يعلمه ٱلعالمون ٱلعاقلون من ٱلناس. وللناس أن يعقلوا ولهم أن يتركوا ظنونهم تسوقهم حيث يشآءون. لقد ركّزت فى مقالى "كلمة فؤاد.." على ٱختيار مؤلّف ٱلقرءان لكلمة "فؤاد" لتكون ٱسمًا لما فى رأس ٱلبشر من لبٍّ. وعرضت فى ٱلمقال عقلا لكلمة "فؤاد" (مقارنة وموازنة) مع قول علم فيزيولوجيا ٱلإدراك عمّا يحدث فى لبِّ ٱلبشر من حدث فيزيآئىّ فرأيت أنّ ٱلمؤلف بٱختياره لهذا ٱلاسم بيّن أنّه يعلم بما يحدث فيه من أفعال فأديّة firing. ولقد سألت نفسى إن كان ذلك عارضا لا صلة للعلم به؟ أم هو علم صانع عليم خبير بما صنع؟ وكنت قد سألت نفسى عن شبه قول ٱلقرءان "كلّ شىء عنده بمقدار" بما تقوله ٱلفيزيآء ٱلجزئيّة من أنّ جميع ٱلأشيآء "كوانتوم" quantum وهل يبيّن لى هذا ٱلشّبه بين قول ٱلقرءان بٱلمقدار وقول ٱلفيزيآء بٱلكوانتوم علم قآئله بٱلحقِّ ٱلفيزيآئىّ؟ وقد سألت نفسى هل يبيّن لى قوله "وكان عرشه على ٱلمآء" تشابها مع قول ٱلفيزيآء عن ٱلهيدروجين أنّه ٱلأساس لكلِّ شىء؟ وهل يبيّن لى قوله "فالق ٱلحبِّ وٱلنّوى" تشابها مع قول علم ٱلحياة عن حبوبها ٱلتى تُفلق بقوّة منهاج مخزون داخلها فيتجلّى ساقا وأوراقا وزهرا ثمّ حبوبا تحمل كلّ منها نسخة من ذات ٱلمنهاج؟ وهل يبيّن لى هذا ٱلقول تشابها بين ٱنفلاق نوى ٱلسُّورة (ذرّة) بقوّة منهاج مخزون داخلها فيتجلّى طاقة نوويّة تحرر عدّتها ٱلتى تحمل ذات ٱلمنهاج ٱلذى يعود بهآ إلى سيرتها ٱلأولى شهورا وقوى فاعلة؟ أم هو قول شعر لا يعلم صاحبه بصلة بين ٱلمقدار وٱلشىء ٱلمتكوّن ولا بين ٱلهيدروجين وٱلمآء ٱلذى يشربه ولا بين منهاج ٱلحبِّ ومنهاج ٱلنّوى؟ وقد ٱستقرّ قولى بما رأيته من ٱلعقل بين قول ٱلقرءان وقول علم ٱلبشر أنّ أحدا من ٱلبشر لا يستطيع تأليف كتاب يبيّن فى حديثه أنّ مؤلفه يقرأ ٱلحقَّ جميعه ويحافظ على حركة مفهوم ٱلتشابه بين قرءه وقرء ٱلبشر ٱلناظرين ٱلعالمين. ورأيت أنّه لا ولن يكون لأحد من ٱلبشر حديث علم يتشابه مع ما يحدث من كشف علمىّ حتى يكون له نظر فى ٱلحقِّ مطلق يعلم به ويحيط. فما يظنّ به ٱلبعض أنّ للبشر علم وقول من دون ما فيهم من روح ٱللّه يفعل فيه ما يحملوه من مفاهيم تقول أنّ وجود ٱلبشر وتطوّره إلىۤ إنس يفكر ويقول صار بفعل حدثٍ مجهول ٱلسبب (صدفة). ويجعلهم ظنّهم يمتنعون عن ٱلتفكير فيما يقولون عن ذلك ٱلحدث ٱلمجهول كما يمتنعون عن ٱلتفكير فى قول ٱلقرءان ٱلمتشابه عنه ويمتنعون عن ٱلعمل على صناعة عقل تبيّن صدق قول ٱلقرءان وتبيّن لهم ظنّهم. أمآ أن يكون هذا ٱلتشابه سببا للقول بإعجاز أو ٱلقول ٱلطاعن ٱلهازئ فهو حكم جاهل بما فيه من روح ٱللّه وبما فى محمول ٱلقولين. وأوكّد على قولىۤ أنّ ٱلقرءان بيان عن جميع ٱلحقِّ صنعه مؤلف عليم خبير. وقد جعل قوله فى صناعته حديثا يتشابه مع قول ٱلناظرين ٱلعالمين ٱلعاقلين من ٱلناس. وعلى ٱلطاعنين ٱلهازئين بهذا ٱلبيان أن يأتوا ببيان لبشر عن جميع ٱلحقِّ يماثله. بل أن يأتوا ببيان عن جزء من ٱلحقِّ كٱلسُّورة يماثل بيان ٱلقرءان عنها. إنّ حديث ٱلقرءان يتحرك محموله مع حركة تطور حديث ٱلبشر عمّا يعلمون من ٱلحقِّ ويتشابه مع حديثهم من دون تغيّر فى قوله ٱلموضوع من زمن نزوله على قلب ٱلرسول. وأى كتاب للبشر يحمل حديث مؤلفه ٱلذى يبيّن ما يعلم به فى زمنه. وحِملُ كتاب ٱلبشر ليس له حركة مع حركة تطور حديث ٱلناس عمّا يعلمون من بعد زمن وضعه. فما قاله ٱلقس ورقة ٱبن نوفل وغيره ممّن يُلحد إليهم ٱلملحدون لا يبيّن علما بما يحدث من أفعال فأديّة فى لبِّ ٱلبشر. وٱلحديث عن مصادر بشريّة للقرءان يحدث عند صاحب ٱلحديث بفعل منهاج جنٍّ يدفع به إلى موقف ٱلضّياع عن ٱلحقِّ. إذ يركّز جهده باحثا عن تشابه لقول بشر مع جزء من قول ٱلقرءان (سوآء ءكان قول ٱلبشر قبل نزول ٱلقرءان أم من بعده كما هو ٱلأمر مع ٱلشعر ٱلمنسوب إلى شعرآء سبقوا ٱلنزول) فتنصرف نفسه عن ٱلنّبإ ٱلمحمول فى قول ٱلقرءان إلى مفهوم ٱلمصدر ٱلبشرىّ. فما عليه حتى لا يكون لمنهاج ٱلجنِّ من تأثير على قوله أن يسأل عن تلك ٱلمصادر ويسعىۤ إلى جواب يصدّقه.
#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
كلمة -فؤاد- تبيّن وتوكّد علمَ مُؤلِّفٍ وكتابٍ!
-
نعلم لكن ٱلعليم هو ٱللّه
-
حقوق ٱلإنسان هى حقوق خليفة للّه
-
-إبليس- لا يسجد لأدم!
-
ٱلمؤمن واحد أحد
-
ٱلأمّة ٱلإسلاميّة أمّة جمعٍ تكفر على ٱلفرد
...
-
ٱلِّسان ٱلعربىّ وٱلِّسان ٱلأعجمىّ
-
ٱلرسول ٱلبشر يخشى ٱلناس فيخطئ
-
زواج ٱلنّبىّ من مطلّقة زيد
-
لسانُ ٱلقرءانِ عَربىّ مُّبين يَهدِى ولسانُ ٱللغة
...
-
ٱلقول (ناسخ ومنسوخ في القرآن) هو تحريف للكلم عن مواضعه
...
-
ٱلذكرى ٱلسابعة لتأسيس ٱلحوار ٱلمتمدن
-
ٱلدين The law
-
حول ٱلانتخابات فى ٱلعراق
-
ٱلدين وٱلدولة
-
مَن هم ٱلذين يَعلُونَ فى ٱلأرض ولا يُمسَخُونَ؟
-
ٱلتعليم ٱلدينىّ يبعد ٱلناس عن سبيل ٱ
...
-
جآئزة نوبل يستحقّها ٱلناظر فى ٱلدين!
-
شرعُ ٱللّه وصيّة لعيش ديمقراطىّ
-
ٱبنىۤ ءادم (تعقيب على مقال -حقّ ٱلحياة..-)
المزيد.....
-
أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج
...
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024
-
“فرح أطفالك طول اليوم” استقبل حالا تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
-
“التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية
...
-
بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|