أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نورس محمد قدور - امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكية (5)















المزيد.....

امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكية (5)


نورس محمد قدور

الحوار المتمدن-العدد: 2564 - 2009 / 2 / 21 - 09:29
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


في السنوات الستين الماضية لم تكن ثمة ثروات عظيمة في امريكا، باستثناء القليل، ومع ذلك فلم تعرف البلاد الفقر. واليوم ثمة بعض الفقر(مع انه وصل في مناطق قليلة الى مستوى الاملاق)، وكثيرا من الثروات العظيمة وبعض الثروات الفاحشة كما لم يعرفه بلد آخر في العالم.
هذا ما ذهب اليه "جون ستيل جوردون" John Steele Gordon في كتابه إمبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكية في جزئه الثاني من سلسلة عالم المعرفة العدد 358 ، 2008.

الفصل الحادي عشر: الرأسمالية الضارية

ارتفع الانتاج الزراعي بمستويات مرتفعة, وذلك مع تدفق المزارعين ومربى الماشمية الى السهول العظيمة عن طريق السكك الحديد التي مدت عبر هذه السهول في تلك السنوات. وفي 1890أعلن مكتب الاحصاء أن منطقة التخوم لم يعد لها وجود. كانت لا تزال ثمة أراض كثيرة غير مأهولة، لكنها رقع متناثرة ولم يبق خط واضح عبر القارة يفصل بين نهاية المدينة وبداية البرية التي كانت ذات يوم بلا حدود. لقد أصبحت الولايات المتحدة حينذاك أمة قارية في واقعها الجغرافي السياسي ومن المنظور الجغرافي البحت.

وبعد الحرب مباشرة ، لم يغلب شيء على السياسة الامريكية بقدر الفساد. فلم تكن شرطة ساهرة على تطبيق النظام، وكانت الرأسمالية بحالتها الضارية قد كشرت عن أنيابها وكانت أحيانا مصدر بهجة وتسلية على الاقل بالنسبة الى أولئك الذين لم يكونوا منخرطين فيها على مباشر، لكنها لم تكن أسلوبا ناجعا لادارة الاقتصاد. فالرأسمالية ان لم تصحبها ضوابط وجهات رقابية تفقد استقرارها بطبيعتها، وكما بين هربرت هوفر فإن :" مشكلة الرأسمالية هي الرأسماليون أنفسهم، اذ لا حدود لجشعهم" و(كذلك الحال في الشيوعية الاشتراكية كان الخلل فيمن طبق الشيوعية لا بالأفكار ذاتها).

ولم يتجسد هذا الفساد في منطقة ما بقدر ما كان في نيويورك، خصوصا في وول ستريت. فقبل الحرب الاهلية كانت السوق المالية صغيرة الى درجة ألغت الحاجة الى الضوابط الرسمية. لكن لم تكن آلية لممارسة الرقابة، ولم يكن هناك اعتقاد بأن الحكومة الفدرالية أي دور في تنظيم عمل الاسواق آنذاك، وأصبحت حكومات الولايات والمدن مراتع للفساد. في عام 1868 أقر المجلس التشريعي في ولاية نيويورك بالفعل قانونا قضى بمشروعية الرشوة. ووفقا لنص القانون لا يجوز تجريم الرشوة بموجب هذا القنون بناء على شهادة الطرف المعتدي عليه، ما لم يؤيد هذا الدليل في أركانه المادية بدليل آخر" وما دام الموظف قبض الرشوة سراً ونقداً فلا سبيل لادانته. وقد كتبت المجلة الانجليزية الشعبية فريزر ماغازين أن " ثمة عادة في نيويورك بين المقاضين لا تجدها في أي مدينة أخرى وهي أنهم كانوا يأملون توكيل القضاة كما كانوا يوكلون المحامين". في ستينات القرن التاسع عشر أصاب "درو" ثراء كبيراً قدر ذات مرة16مليون$ وأسس ما بات يعرف اليوم بجامعة درو وأنفق الكثير على تشيد الكنائس. وكان يكنى ب"زعيم المضاربة" لم يكن يحب أكثر من المضاربة في الاوراق المالية الصادرة على خط سكة حديد إري. وكان مهتما كثيرا بالارباح التجارية قصيرة الاجل التي تتحقق في وول ستريت، وهذا ما جعل خط إري الورقة الرابحة في قطاع السكك الحديد في نيويورك.

لم يقتصر الفساد الذي ساد في فترة ما بعد الحرب على رأسماليي نيويورك أو حكومتها أو خطزطها الحديد. ذيك أن أعظم مشروع للسكك الحديد في تاريخ الامة قد لأطلق أكبر فضيحة مالية وسياسية شهدها القرن التاسع عشر. أسست شركة انشاءات تعود ملكيتها الى الادارة وتحمل اسما فرنسيا "رنانا هو كريدي موبيلييه" واستأجرت خدمات الشركة لمد السكة الحديد. وبالطبع فقد حملت تلك الادارة الشركة تكاليف باهظة وحصلت أحيانا على نظير خدماتها الادارية. ومع أن كبير المهندسين بيتر دي قد قدر أن القسم الاول للشركة لا تتجاوز تكلفته 30 ألف $ للميل الواحد، الا أن لب إلبه توماس دورانت أن يعيد تقدير التكلفة ليجعل الميلغ 60ألف $ للميل الواحد.

كانت احدى الصحف هي من نبه الرأي العام إلى فضيحة كريدي موبيلييه, وهذه اشارة واضحة الى لقوة المتنامية لوسيلة الاعلام الجديدة في التأثير في الاحداث السياسية التي كانت تتناولها. وقد أطلق لورد ماكوالي على الصحافة اسم"السلطة الرابعة" لكن ذلك لم يتجسد واقعا الا حين أصبحت الصحف وسيلة اعلام جماهيري يقرأها الملايين.

الفصل الثاني عشر: شفافية التجارة

مع تداول الاوراق النقدية الخضراء لم تكن الولايات المتحدة في علاقاتها مع دول العالم تطبق معيار الذهب، ذيك أن سعرها كان قابلا للتغير تجاه سعر الذهب، في أواخر ستينات القرن التاسع عشر كان شراء ما قيمته 100$ من الذهب يتطلب 135$ من الاوراق النقدية الخضراء. ومع ذلك فقد كانت التجارة الدولية قائمة على معيار الذهب, واعتقد جاي غولد أنه أمام فرصة فقرر أن بحتكر الذهب وقد كان ذلك في عام 1869.

كانت حالات الاحتكار المقصودة شائعة في وول ستريت في ستينات القرن التاسع عشر. وفي كل عام كانت تقع بعض الحالات الناجعة. لكن الشروع في احتكار الذهب كان تهورا ماليا لا مثيل له من قبل فمن ناحية كان لدى الحكومة الفدرالية احتياطات من الذهب بالملايين وكانت قادرة على إفشال أي محاولة احتكار متى شاءت.لكن جولد كان يعتقد أنه قادر على التعامل مع الرئيس جرانت, ذلك الرجل الشريف الساذج. فعمل جولد جاهدا طوال صيف 1869على استمالة الرئيس جرانت كي لا يجيز بيع الذهب, مؤكدا حاجة المزارعين الامريكيين الى تصدير محاصيلهم بأسعار جيدة.وفي ذلك الوقت كان يعمل مع حلفاؤه على جمع الذهب في وول ستريت.
وصل الاحتكار ذروته في 24سبتمبر 1869، الذي عرف بالجمعة السوداء، وأدرك الرئيس جرانت أخيرا ما كان يجري وأمرت الخزانة ببيع 4ملايين $ ذهبا في 11,42دقيقة صباحا, وقد بلغ الامر مكتب بترفيلد في غضون دقائق معدودات.

وهكذا كسر الاحتكاروكان سعر الذهب محددا ب 160 $ في 11,40 دقيقة في ذلك الصباح و في المساء انخفض الى 140 وظل في تراجع.
مع تنامي الشركات الصناعية وانتشارها ازدادت حاجاتها الى رؤوس الاموال أيضا. يكن البريطانيون لم يقدموا رأس المال هذه المرة انما قدمته وول ستريت عبر مصارفها الاستثمارية المتسارعة نموا.ولم يجسد أحد مركز القوة الجديد في وول ستريت خير من أبرز مصرفيها آنذاك: جي بي مورغان. ولد مورغان لأسرة غنية من هارتفورد بكونيكتيكت في العام 1836 وكان جده مؤسس شركة أيتنا للتأمين ضد الحريق.وقد استثمر أمواله في السكك الحديد زالمراكب البخارية والعقارات حين صارت هارتفورد من أغنى المدن وفق حصة الفرد.وأصبح والده سبنسر مورغان مشاركا في شركة الصيرفة الامريكيةجورج بيبودي ومشاركيه في لندن في خمسينيات القرن التاسع عشر. واشترى الشركة بعد تقاعد بيبوي فغير اسمها الى جي إس مورغان ومشاركيه. وتحولت الشركة سريعا الى بيوت الصيرفة الدولية.
وقد طورت السكك الحديد نظاما للخطوط الرئيسة والفرعية، وذلك بخط رئيس يصل المدن الكبرى وبكثير من الخطوط الفرعية بين التجمعات السكانية الصغيرة.وقد كانت هناك منافسة حادة على هذه الخطوط الرئيسة.اذ يمكن للمرء الاختيار على الطريق بين شيكاغو ونيويورك مثلا بين خط نيويورك سنترال وخط بنسلفانيا وخط إري. أما على الخطوط الرئيسة فقد كانت شركة الخطوط الحديد تختار ما بين المنافسة الضارية على السوق أو بين إجراء تخفيضات جائرة جدا على الاسعار أو إنشاء اتحادات احتكارية لتقاسم العمل ووضع الأسعار. لكن هذه الاتحادات لم تصمد طويلا بسبب غياب آليات تنفيذ القانون. وكانت معظم الخطوط الفرعية قائمة على احتكارات وكانت الخطوط الحديد قادرة أن تزيد أرباحها بفرض اسعار أعلى على هذه الخطوط الفرعية، وكانت الاسعار أحيانا باهظة الثمن.

الفصل الثالث عشر: هل كان ثمة عمل مثل هذا؟

يستخدم الحديد المطاوع بصهر تماسيح الحديد وتحريكها باستمرار الى أن تعطي مركبا عجينيا متجانسا بعد تطاير معظم الشوائب منها. ولقد كان العمال الذين اشتغلوا على أفران الصهر يعرفون "بالمسوطين" والمسوط هو الذي يحول الحديد الى حديد مطاوع بإضافة عامل مؤكسد، وكان المسوط على قدر عال من المهارة ويتقاضى أجور مرتفعة. كان الحديد المطاوع أعلى تكلفة في الانتاج من الحديد الصلب، لكنه كان صالحاً لصنع العوارض والجسور والسفن وأكثر غنى لاقتصاد القرن التاسع عشر بعد العام 1830، وبالتحديد لقطاع السكك الحديد. إذ لم تكن الثورة الصناعية لتبلغ ذروتها من توافر الحديد المطاوع بكميات كبيرة. إن للفولاذ خصائص جيدة تجمع بين الصلب والحديد المطاوع. فهو يتمتع بالصلابة والقوة كالحديد الصلب وقابل للطرق والسحب ويتحمل الصدمات كالحديد المطاوع.

وحتى منتصف القرن التاسع عشر كانت السبيل الوحيدة لصناعة الفولاذ هي الحصول على أكباش أو قطع صغيرة من الحديد المطاوع ومزجها بالكربون وتسخين المزيج لبضعة أيام. لذلك كان استخدامه محصوراً في الصناعات ذات القيمة العالية :(الشفرات ونصول السيوف).في عام 1856 ابتكر إنجليزي يدعى "هنري بيسمير" محول ساعد على صناعة الفولاذ مباشرة من تماسيح الحديد.وبدأت التجارب تجرى أملاً في الخروج بمعدن أقوى وأشد. وذات يوم اتفق أن تيار الهواء هب على حديد مصهور، وقد عمل الأوكسجين الموجود في الهواء – بعد أن تفاعل مع الحديد والكربون في المعدن المنصهر- على درجة حرارة المعدن وتطاير الشوائب منه. كما طرد معظم الكربون ولم يبق إلا الفولاذ.

وبفضل محول بيسمير أمكن تحويل ما بين 10 أطنان و30 طناً من تماسيح الحديد الى فولاذ كل 12- 15 دقيقة في واحدة من أشهر العمليات الصناعية على الإطلاق.
كان أحد زوار ورش صناعة الفولاذ التي يملكها هنري بيسمير في شيلفيد بإنجلترا العام 1872 شاب اسكتلندي هاجر الى أمريكا اسمه أندرو كارنيجي. ولد كارنيجي في دنفيرملاين على بعد بضعة أميال شمال غرب أدنبرة في منطقة فيرث أوف فورث في العام 1835. وكان والده حائكا يدوياً يملك نوله الخاص وينسج عليه الدمقس بتطاريز آية في الروعة والجمال. وكانت دنفيرملاين مركزاً لتجارة الدمقس، حيث كان الحاكة المهرة من أمثال ويليام كارنيجي يكسبون دخلاً جيداً من أعمالهم.
لكن الثورة الصناعية قضت على مصدر رزق ويليام كارنيجي وذلك بحلول الأنوال الآلية التي تنتج الأقمشة والمنسوجات بأسعار أقل تكلفة من الآنوال اليدوية.
وانتهى كارنيجي الأب الى شفير اليأس والقنوط وهبت زوجته - وكانت أكثر تصميما وعناداً – لمواجهة هذه الأزمة بنفسها وتلقت رسالة من أختها التي هاجرت الى أمريكا قالت: "هذا البلد أفضل كثيرا للعامل الحرفي من بلدنا الأم وثمة متسع كاف وزيادة، على الرغم من الألوف التي تقاطرت على عتباته". وسمع كارنيجي نصيحة زوجته فقررا السفر الى بتسبرة 1847 وكان أندروا ولدهما وقتها في الثانية عشرة من عمره. وانتقل كثيرا من المهاجرين – كالاسكندنافيين الذين ضاقت عليهم الارض واستقروا في الغرب الأوسط الأعلى- الة المناطق الريفية وأقاموا لهم مزارع فيها. يكن معظمهم استقر في المدن الامريكية المزدهرة في الضواحي المتسارعة الانتشار وقد باتت تعرف "بأحياء الفقراء". لكن معظم فقراء المناطق الحضرية لم يظلوا في براثن الفقر طويلاً.

أحياء الفقراء التي كانت تعشش فيها الجريمة والحشرات والتي لا تعرف الشمس اليها سبيلاً ، أحيانا كانت تعيش أكثر من أسرة في الغرفة الواحدة وكانت دورات المياه مشتركة خلف الابنية وحسب الاحصائية 1900 عندما كان عدد سكان نيويورك أكثر من 50ألف ومع ذلك لم يكن هناك الا نحو 500 حمام فقط.
على الرغم من هذه السكنى السيئة لم تكن أسوء من الحياة التي خلفوها هؤلاء المهاجرين في بلادهم ، فقد كانت الفرص الاقتصادية أعظم كثيرا من الموطن الاصلي على حد تعبير شقيقة السيدة كارنيجي والملايين من أمثالها.

وإن العائلة المهاجرة لم تقم في أسوء أحياء الفقراء أكثر من 15سنة بالمتوسط، قبل أن يتسنى لها الانتقال الى مكان أفضل.
عندما بدأ كارنيجي بالتحول الى صناعته الفولاذ كان هنري كلاي فريك يتحول الى استخدام فحم الكوك. ومثل كارنيجي كان فريك صلب العزيمة مقبلا على تحمل مخاطر عظيمة لتحقيق مكاسب عظيمة وعلى غرار كارنيجي أيضا أصبح مليونيرا لدى بلوغه سن الثلاثين. وفي ثمانينيات القرن التاسع عشر، هيمنت شركة كارنيجي للفولاذ وشركة إتش سي فريك على القطاعات الصناعية التي عملت فيها، وأصبح كارنيجي أكبر عملاء فريك على الاطلاق. في عام 1879 بلغ الحديد المنتج 7،156،957طنا، أي ما يتجازو إنتاج بريطانيا وألمانيا مجتمعين. ومع نهاية القرن سيفوق انتاج شركة كارنيجي للفولاذ وحدها إنتاج بريطانيا. اذ بلغت أرباح الشركة 21مليون $ وفي العام التالي تضاعف الربح .ولا عجب أن هتف أندرو كارنيجي بحماسة ذات مرة: " هل كان ثمة عمل مثل هذا !"







#نورس_محمد_قدور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحب الأبيض
- امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكي ...
- امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكي ...
- ***بسمة الماضي وحب الحاضر وأمل المستقبل***
- امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الأمريكي ...
- امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكي ...
- ***زهرة جلق***
- حيث لا يراني أحد.....
- ناقوس الخطر
- من لهذه الطفلة البريئة؟؟؟
- مَن لهذه الطفلة البريئة ؟؟؟؟؟
- التربية الخاصة: دمج ذوي الاحتياجات الخاصة من محدّدات المفهوم ...
- أخلاق العناية: بديل فلسفي أخلاقي معاصر
- التربية الخاصة:أطفالنا كيف نجعلهم موهوبين؟ (9)
- التربية الخاصة:بطيء التعلم(8)
- الثقافة: التفسير الأنثروبولوجي
- التربية الخاصة:اضطراب الطيف التوحدي(7)Pervasive Developmenta ...
- العولمة والثقافة:تجربتنا الاجتماعية عبر الزمان والمكان
- التربية الخاصة:المتلازمات(6)syndromes
- جنوسة الدماغ


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- الانسان في فجر الحضارة / مالك ابوعليا
- مسألة أصل ثقافات العصر الحجري في شمال القسم الأوروبي من الات ... / مالك ابوعليا
- مسرح الطفل وفنتازيا التكوين المعرفي بين الخيال الاسترجاعي وا ... / أبو الحسن سلام
- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - نورس محمد قدور - امبراطورية الثروة: التاريخ الملحمي للقوة الاقتصادية الامريكية (5)