أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - رديف شاكر الداغستانى - بيان كتله تصحيح المسار ووحدة اليسار الضبابية إلى أين؟















المزيد.....

بيان كتله تصحيح المسار ووحدة اليسار الضبابية إلى أين؟


رديف شاكر الداغستانى

الحوار المتمدن-العدد: 2505 - 2008 / 12 / 24 - 00:26
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


1.
البيان الذي نشر في الحوار المتمدن لم نقراه في الداخل ولم نشاهد الحملات كما يقال في البيان الذي عنوانه (من اجل جبهة وطنية لإلغاء اتفاقية الذل) يقول البيان هذه الاتفاقية تم تمريرها لغياب تفاصيلها عن أبناء الشعب وقواه السياسة..... لنقف وعلى عجل لمحطات البيان ... إن الفقرة أعلاه تعني ضمناً إن القوى السياسية للعملية السياسية قد غاب عنها الوعي والحيطة والحذر والجهل لهذا تمت المصادقة على الاتفاقية ولكل مراحل التصديق... أي قوى وطنية هذه التي يتحدث عنها البيان .. الم يتناقشون هؤلاء عن كيفية اقتسام الكعكة في ما بينهم على شريطة تمرير الاتفاقية .. الم يتم طرح كل شروط التساوم من قبل أطراف السلطة وحتى من خارجها كلهم يساومون المحتل وحكومته وهذا يعني لأبسط المفاهيم إن كتلة التصحيح مؤيدة ومؤمنة بشكل كامل بالعملية السياسية الاحتلالية لابل تصنفهم ضمن خانة وطنية وهم قد استغفلوا لغياب التفاصيل عن بنود الاتفاقية هذا ما يصفه البيان ... الم تسمع وبشكل علني هذه القوى القرارات والتصريحات عن الاتفاقية وحسب الطلب الأمريكي وعلى هذا الأساس طرحت ورقة الإصلاح وقبض البرلمانيون هدية حكومتهم (سيارة مصفحة وارض سكنية وجواز سفر دبلوماسي طيلة حياة العضو) كل هذا والمساكين لا يعلمون ما هي الاتفاقية ومررت عليهم.. لماذا يعطي البيان غطاء لهم ويدافع عن المساهمين في العملية السياسية ومن أي منطلق يساري يكون هكذا موقف والحقيقة انه موقف توفيقي شعاره لا للاتفاقية ومضمونه نعم ضمن تعابير اختيرت وجمعت ليكون الناتج موقف لا يختلف عن ما تطرحه جماعة أبو داوود وحزبه الذي اعتبر الاتفاقية أفضل الحلول ....وذكر في البيان المشار إليه أعلاه إن التهديدات التي أشاعها المحتل لما يصيب الشعب والوطن وتداعيات أخرى أضعفت المفاوض العراقي يا سلام لهذا التشخيص الثورجي .. فمن هو هذا المفاوض العراق الم يكن من حكومة نصبها الاحتلال ولديه رغبة تنفيذ امراً لعقد الاتفاقية مسبقاً..من يمثل هذا المفاوض ايها الرفاق هل هو يمثل حكومة تحرير ومقاومة أو حكومة نوريه تقود حرب شعبية .. أعطيتم هذه الصفات للمفاوض ألـ(لا وطني) ولم يمثل الشعب.. والشيء في الشيء يذكر حيث جرى الخلط مابين وبين لقد كان المفاوض الفيتنامي في باريس يناقش الغزاة عن كيفية الانسحاب مستسلمين مهزومين لإرادة الشعب بقياده حركة ثورية فالمفاوض هنا كان حرا قوياً تمثيله لإرادة أمته الموحدة لقد قاوم المفاوض الفيتنامي كل الضغوط من اجل إيقاف الحرب بأسرع ما يمكن إلا انه كان يرفض
وبإصرار إلا الرضوخ لشروطه مما كان يؤدي إلى تأجيل التفاوض والنضال المسلح مستمر على الأرض يطارد الغزاة ولقد قاوم هذا المفاوض الضغوطات السوفيتية والصينية من اجل التعجيل بتوقيع وثيقة إيقاف القتال فلم يسمع صوت إلا صوت الاستسلام الكامل للغزاة لإرادة شعبه ... أيها الرفاق لماذا تخلطون الحابل بالنابل أمن اجل أن تخرجوا بمحصلة توفيقية ... للأسف أنها غير موفقة في الاعتبار الثوري بل في موفق اللاموقف الحقيقي مكانها ...ونعود لمناقشة فقرة أخرى من البيان ذاته (ان لتاريخ الولايات المتحدة حافل بالتنصل عن التزاماتها واتفاقياتها وسجلها معروف بانتهاك حقوق الإنسان) لذلك(يجعلنا ننظر بعين الشك والريبة لكل البنود الايجابية التي تتضمنها الاتفاقية المليئة بالعبارات المطاطة) ماذا يعني هذا كله بعد هذا كله بعد هذا الوصف تكون لديها بنود ايجابية للاتفاقية... لوفرضنا جدلاً إن هنالك شيء ما يذر الرماد في العيون لماذا يعطى له قيمه ووزن ويذكر على أنها بنود ايجابية وتعلمون علم اليقين فتستبدلون اليقين بالشك لهذه المبادئ الايجابية .. إن استعمال عبارات توفيقية في البيان المناهض للاحتلال والاتفاقية يعطينا دلالة أكثر على عدم وضوح وثبات الموقف من الاحتلال ومقاومته والعملية السياسية والتي لاتذكرون عنها شيء في البيان ... وحاصل القول يفترض ان ترفض الاتفاقية جملة وتفصيل وهذا هو الموقف المبدئي واذا جزئت فقرات الاتفاقية هذا يعني قبولها مع المطالبة بتعديل بنودها ... إننا لا نشك ولو للحظة واحدة في وطنية واخلاص رفاقنا في تصحيح المسار الا ان الصراحة واجبة ومفروضة أن نعلم وتعلم الجماهير العراقية معنا في الداخل والخارج من صدق وإيمان الرفاق للأسباب الموجبة لإعلان كتله متميزة عن حزب مجيد موسى والشواهد والوقائع لم تكن في الجانب الايجابي لها وبات الشك يتحول إلى يقين أن الحركة في تراجع في أفكار ومنطلقات أعلنوا تخليهم عنها ... إن غياب الوحدة الفكرية وتحديد الهدف لكادر الحركة عطل انجاز برنامج ونظام داخلي خاص بالحركة مما حدا بهم في ألتلكؤ عن إعلان تنظيم مستقل وبالتالي حصل ما كنا نخشاه وتوقعناه في كتاباتنا السابقة المحذرة للرفاق من هذه النتائج الا انه يبدو إن الأهداف المعلنة غير الأهداف المبطنة لبعض رفاق المسار حيث عاد ثلاثة من الكادر ألمسؤل إلى قواعدهم سالمين مع جمهرة ممن تبعهم من رفاق القاعدة.. ومن تبقى من الرفاق يعملون على عجل خلال الشهرين المنصرمين لانجاز تجمع يساري مع من يكون مثل الحَب المخلط للخروج من أزمتهم إلا أنهم يدخلون في أزمة اكبر مع آخرين لا يمكن التحكم بمزاجهم وطموحاتهم وفشلهم خلال الخمس سنوات من الاحتلال فهم لن يقدمو أي شيء ولم يكن لهم وجود فعلي ماعدا المزايدات الإعلامية فزادتهم عقد وتعقيد وضياع الموقف المبدئي وعسى أن تكون هذه الوحدة عزاء لهم لذلك الفشل ونتمنى أن لا نسمع إلا خيراً ويبقى التمني تمنياً
2.
ننشر نص/مسودة المشروع السياسي للجنة التنسيق القوي الشيوعية واليسار الماركسي

هذا النص تم التو صل إليه وهو الصيغة شبه النهائية قبل الجلسة الخيرة التي ستكون حاسمه.. وهذه جهود عمل أشهر من لقاءات تناقشية تعقد حسب المزاج الا ان الشهرين تم فيها الانجاز ولاسباب ذكرنها سلفاً وهذه الصيغة قبل النهائية تكفي لتعطينا الدلالات الكبيرة وحسب رأينا كماركسي مستقل انه لن يمثل الطموح الشيوعية ولا الماركسية ولا الثورية الوطنية وسأترك مناشة هذا النص في مابعد تاركاً للرفاق والاخوان المهتمين في شؤون وحده اليسار ابداء رأيهم به ومقترحاتهم للتصويب له او تبديله وكيف يكون متوافقا مع عنوانه في ظروف بلد مدمر محتل وقوى سياسية احتلالية تسعى بشكل جدي ويومي لتمزيق الوطن طائفياً وقومياً واليكم نص البيان :

------------------مسودة المشروع السياسي للجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي-------------------

منذ عقود وشعبنا يمر بظروف كارثية أوجدتها السياسيات الدكتاتورية المقبورة, فمن إرهاب دولة شامل ومنظم وحروب توسعية عبثية أدت إلى تشظية المجتمع وتفتيته على أسس طائفية وعرقية مرورا بحصار اقتصادي جائر دام ثلاثة عشر عاما, وقد فاقمتها وضاعفتها سياسات الاحتلال الغاشم لوطننا الحبيب, والحكومات المتعاقبة في ظله, على خلفية من العنف الطائفي الدموي.
هذه الكوارث المتلاحقة كانت ولا تزال بمثابة الوعاء الذي اختمرت فيه خطط السعي لتركيع الشعب العراقي وقواه الوطنية, وفي مقدمتها ضعف الفصائل الشيوعية العراقية اليسارية عبر الملاحقات والتصفيات الدموية والسياسيات المدروسة لتسطيح الوعي الاجتماعي, وتداعيات وفشل العديد من تجارب البناء الاشتراكي , وما رافق ذلك من حراك على الصعيد الفكري, على أرضية من ضعف الناشطين السياسي والتنظيمي للقوى الشيوعية .
إن ضعف النضال الوطني والطبقي المتمثل بالتخلي عن المهمة الدفاع عن مصالح الطبقة العاملة والفلاحين وسائر الكادحين قد زاد من تغريب هذه الفصائل عن حاضنتها الطبقية وعموم أبناء الشعب, وتقوية القوى المعادية للتطور الاجتماعي المرتبطة بالاحتلال وشروعه في المنطقية.
إن ما يمر به اليوم شعبنا من مآس وما يحاك من اتفاقيات تستهدف تكريس احتلال بلادنا وبإشكال جديدة والسيطرة على مقدراته الاقتصادية وتكبيل تطوره الاجتماعي, يضع الشيوعيين العراقيين أمام مهامهم التاريخية باستنهاض قواهم ونوحدهم وتنظيم صفوف الجماهير وترسيخ علاقتهم بها, فتاريخ الحركة الشيوعية العراقية ونظريتها الثورية يضعانها في مقدمة القوى المناهضة للاحتلال والعولمة والرأسمالية والمشروع الأمريكي في المنطقة, وذلك من خلال سعي هذه القوى لتشكيل ( لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي ) لتنسيق نشاط الفصائل الشيوعية وصولا لإقامة دولة المؤسسات الدستورية الديمقراطية والفصل الفعلي بين السلطات واعتبار مبدأ المواطنة أساس الدولة لتحقيق برنامجها السياسي التالي :
النضال من اجل إلغاء "اتفاقية انسحاب القوات الأمريكية وتنظيم وجودها " مع استمرار النضال لتنفيذ جدولة صريحة وواضحة لانسحاب كل قوات الاحتلال واعتبار استرداد السيادة الحقيقية هي المهمة والحلقة المركزية في نضالنا الوطني, ودعم المقاومة ذات المشروع الوطني- الديمقراطي, وإخراج البلاد من البند السابع للأمم المتحدة.



• النضال من اجل إلغاء "اتفاقية انسحاب القوات الأمريكية وتنظيم وجودها " مع استمرار النضال لتنفيذ جدولة صريحة وواضحة لانسحاب كل قوات الاحتلال واعتبار استرداد السيادة الحقيقية هي المهمة والحلقة المركزية في نضالنا الوطني, ودعم المقاومة ذات المشروع الوطني- الديمقراطي, وإخراج البلاد من البند السابع للأمم المتحدة.
• الإطلاق الفعلي للحريات العامة والشخصية ونبذ كل مايعيق ممارستها من محاصصة طائفية –عرقية وميليشيات صريحة ومقنعة بأجهزة رسمية وإخضاع الجميع لسلطة القانون , ورفض الإرهاب بل إشكاله.
• تعديل نصوص دستور عام 2005 على أسس وطنية –ديمقراطية بما يضمن الحقوق والحريات التامة والحفاظ على ثروات الشعب وإلغاء القوانين الضارة بمصلحته.
• العمل على إزالة التشوهات والآثار التدميرية الناجمة عن السياسة الدكتاتورية المقبورة والحصار الاقتصادي وسياسات المحتل والحكومات المتعاقبة في ظله وما نتج عن ذلك من إرهاب وطائفية وهجرة داخلية وخارجية وفوضى ودمار شاملين على الأصعدة الاقتصادية والاجتماعية والفكرية والنفسية والسياسية.
• السعي لتكوين جبهة عريضة للقوى اليسارية تكون ضمانه لوحدة القوى الوطنية الديمقراطية لتحقيق الاستقلال التام والسير في طريق التقدم والازدهار الاجتماعي.
• إخضاع جرائم وتجاوزات قوات الاحتلال والشركات الأمنية كافة, للقانون العراقي حصرا وإلغاء كل نص يتعارض مع ذلك مهما كان مصدره التشريعي.
• أعادة ترسيم الحدود العراقية مع دول الجوار بما يضمن عودة الأراضي التي تنازل عنها النظام المقبور لدول الجوار.

إننا في الوقت الذي نضع ثقتنا الكاملة بقدرة شعبنا على خوض صراعه التاريخي لنيل السيادة الوطنية, فإننا واثقين من ان وحدة الفصائل الشيوعية وصلابتها وسيجعلانها راش الحربة القوى الوطنية اليسارية في معركة شعبنا من اجل الهدف المنشود, لذا فإننا ندعوا الفصائل والشخصيات الشيوعية كافة للانضمام "للجنة تنسيق القوى الشيوعية" وصولا لانجاز مهام توحيدها سياسيا وفكريا وتنظيميا.



#رديف_شاكر_الداغستانى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (2)تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب,في الشؤون الاقتصادية ومش ...
- تقارير صحفية من جريدة كفاح الشعب
- القومية الشيفونية رجعية وفاشية ...والحوار المتمدن يتقدم في ا ...
- متى يتوقف أدعياء اليسار عن النشر00 في تهميش الاخرين وتضليل ا ...
- بداية البداية .. التظاهرات ضد الاحتلال
- في ذكرى ثورة اكتوبر العظيمة
- كتلة تصحيح المسار بحاجة الى تصحيح مسارها
- 17 ايلول الانتفاضة الأجرأ في العالم العربي الشيوعي
- سوريا الى اين..؟
- مقهى العباد
- افكار للنقاش على هامش بيانات كتلة تصحيح المسار
- عيد العمال العالمي ... في عراقنا المحتل امسى تعزية للعمال في ...
- الاحتلال في سنته الخامسة لعراقنا الحبيب
- ايها الرفاق في كتلة تصحيح المسار احسموا امركم انتم على الطري ...
- في ذكرى ظهور شعاع التنوير الانساني في العراق
- الاولياء...يقتلون من جديد
- موعد لم يكن...
- حرب الامراء الى متى تستمر
- اجتماعات القمم العربية- اتحاد الحكام ضد الجماهير العربية
- مذاق الوطن والوطنية مراً... من يتجرعه


المزيد.....




- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران
- تصريحات ماكرون تشعل الغضب في هايتي وتضع باريس في موقف محرج
- هونغ كونغ تحتفل بـ100 يوم على ولادة أول توأم باندا في تاريخه ...
- حزب -البديل- فرع بافاريا يتبنى قرارًا بترحيل الأجانب من ألما ...
- هل تسعى إسرائيل لتدمير لبنان؟
- زيلينسكي يلوم حلفاءه على النقص في عديد جيشه


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - رديف شاكر الداغستانى - بيان كتله تصحيح المسار ووحدة اليسار الضبابية إلى أين؟