|
إنتهى ألأمرْ..... لم يَعُدْ مسَموَحا !!
ابراهيم الساعدي
الحوار المتمدن-العدد: 2335 - 2008 / 7 / 7 - 07:52
المحور:
الادب والفن
إهداء.... إلى من كانتْ ألاوُلى بحياتي،إلى من أرستْ سفينتها في قلبي، إلى منْ أمتلكتْ جميعَ أفكاري، وسلبتْ منيّ صِحتي، وسرقتْ منيّ دموُعي وتركتني هيكل عظمي، الى من لا تحترمُ مشاعِري، وحبيّ، ووفائي،أهُديّ إليكِ جميع منثوراتي.....دُمتِ بودّ
( إنتهى ألأمرْ..... لم يَعُدْ مسَموَحا ! )
سَيدتي... أنتهى الأمْر.... لم يعُدْ مسموحاً ليّ أن أراكِ، أسُتاذتي... لم يعّدْ مَسموحاً أن أراكِ، كما كنتُ أراكِ سابقاً، هكذا إنتهى ألامرْ.... بكلِ هذهِ البَساطة ؟ وبصورةٍ مفاجئة..تغيبين عني... وتتغيبّين عني ! لماذا ؟؟
لم أستطع أن أراكِ بعدَ اليومْ... كبقيةِ ألصباحات التي كنتُ أراكِ فيها ألأمورُ كما يَبدوّ قد أخِتلفتْ ! لم أستطع أن أراكِ.. مثلَ تلكَ ألايامُ الرائِعة التي كنتُ أراكِ فيها فأتمازحَ فيها معكِ........... وأضحكُ معكِ...... وأتحدث اليكِ..... وأبكي معكِ... وأستقبلكِ.. وكأني أستقبلُ حبيباً ..... لم ارهُ منذ مئاتِ السنواتْ !
سَيدتي.... أتعرفين ؟ أنكِ سيدة الكونْ وسَيدة النِساء...وملكة النِساءْ....أنتِ فقط !
أسُتاذتي رجالُ ألامن... كما يطلقون عليهم : f.p.s يمنعونني هذهِ ألايامْ من رؤيتكِ ولا أعرفُ السبب ظروفي وظروفكِ أيضا........ تمنعنا نحنُ إلاثنين منْ مقابلة بعضِنا....
فما الحلُ سَيدتي ؟ فكريّ جيداً وسأقبلُ بدونَ شكٍ بكل حلولكِ المنطقية التي سُتقدمِيّها !!
أسُتاذتي مُعضلتي هي إنني لأ أتمكن من ألإقترابَ إليكِ ولا أعرفُ السببْ
سَيدتي أنا تعبتُ من هذهِ الظروف الدكتاتورية القاسية.... لأنني لمْ أتوقع أن أفارقكِ في يومِ منْ ألأيام بهذهِ البساطة وبهذهِ السُرعة ألتي .... تآكلت بسببها أوردة قلبي...
أسُتاذتي أكثر ما يعذبني هذهِ ألايام هي أنني أراكِ عنْ بُعُد..
أراكِ من بعيدْ..... حيثُ لا أستطيعُ أن أرى ملامحَ وجُهكِ الضوئي بوضوح ! فما الحلْ ؟
معشوقتي مَعكِ لأ توجدُ مشكلة أطلاقا ولا مع رجال ألامن! ولا معَ كل ما يدوُر حولنا أن مشكلتي مع الزمْن!!
نعَمْ.... مُشُكلتي مع الزمنْ ومعَ الماضي... لأنني بعد أن أفارقكِ ( لا سامحَ الله) لأ أستطيعُ أن أنسَى الماضي.... حيثُ كنا نتمَازحْ ونضَحكْ ونتعلمْ ونتمشى.... فكيفَ ترُدينَ أن أنسى مواقفكِ الجميلة مَعي ؟
نعم سيَدتي.... مشُكلتي مع الماضي الذي لأ أستطيعُ أن انساهْ.... أبدا
مشُكلتي معَ الشعرْ...أيضا ! معَ النثر!! معَ كلِ أشكال الادبْ... حيثُ الكلامُ صَعبٌ...صعبْ
تخيّلي أنني لأ أعرفُ أن أكتبَ عنكِ قصيدة شِعر! أو قصيدة نثر! او خاطرة حزينة.... أهُديها إليكِ !!! لأنكِ إنسانة مُحيّرة ....
أسُتاذتي معشوقتي أنتِ إنسانة رائِعة أنتِ إنسانة ليستْ ككلِ النِساء ألاخُرياتْ أنتِ أمرأة منْ جيلٍِ خاصْ! منْ جنسٍٍ خاصْ! منْ طينٍ خاص ؟
سيَدتي :
أيتها الجزيلة العطايا ... الرحيَمة الفؤاد... الصادقة المشِاعرْ... تخيّلي كمْ هو وجعّي عندِما لأ أرى عينيكِ العسليتينْ الحزينينِ دائماً.....
وأشِراقتكِ الرائِعة وطلتكِ البهّية..... وخديكِ الناعمينْ وأريُجكِ الفاضح..........
فعِندما أدخلُ الممراتْ أبحثُ دائماً عن عِطركِ المُميز أحاولُ أن أمُسكهُ بيديّ لكن... دونَ جدوى *** *** *** سَيدتي.... عندِما أراكِ أهتزُ مِنْ أعماقي يتغللُ الخوفُ في أحشائي أصُابُ بالدهشة !! يدخلُ الحب... والحنانْ في كياني !!
سيَدتي... أسُتاذتي أنتِ إنسانة ساحِرة !! لا أعرفُ منْ أينَ تعلمتِ مهنة السِحر فتسُحرينَ الناسَ بعينيكِ الرائعتين! وتمُزقين من حولكِ بعِطركِ الفتاّك بأنوثتكِ الجذابة ولا أعرفُ أينَ وكيف َخلقتِ ؟ ولا أعرفُ مَعنى أسُمكِ الذي يمتلكُ لساني ! مطبوعٌ على قلبي... مرسومٌ على شفتيّ على وجهي على أحزاني.... فلكلِ حرف من حروفِ أسُمكِ.. سيَدتي طعمٌ خاصْ نكهة خاصة أسُمكِ ... عبارة عنْ أبجديةٍ مستقلةٍ عن أبجديةِ اللغة العربية لأسُمكِ ...ذكِرى في حياتي أسُمكِ لأ يُعربْ.... كما أتصورْ !! والبعضُ يقول: ممنوعٌ من الصرف! *** *** ***
سيَدتي رجاءاً أجيبني ... فما أصَعبَ أنْ أحبكِ... بكل ما أملكهُ من جنونْ وأنتِ لأ تعرفين أنيّ احبكِ !! سيَدتي إنني بمنتهى العذابْ... هل أحسستِ بذلك ؟ ورغمَ ما أحملهُ من حزنٍ وآهاتْ أحاولُ أن أجُعلكِ أكثرُ فرحا ...منيّ أن كانت هناكَ أفراحاً أحملها مَعي !!! أحاولُ .... أن أكونَ فنانا أن أمتهنَ مهنة الرسمْ كي أرسمَ البسمة على شفتيكِ الرائعتينْ... *** *** *** أميرتي.... مالكة أفكاري ومحتلة أحلامي أيتها المتدخلة في شؤوني... أيتها المُخيفة أيتها المرُعبة... حاولي أنْ ترعبيني أكثر حاولي أن تعذبيني أكثر وأكثر لكن لأ تحاولي أن تبتعدي، فالبعدُ عليّ أخطرْ واخطرْ *** *** ***
أنا .... لأ أستطيعُ أن أعيشَ دونَ أن أرى شفتيكِ! دونَ أن أرى عينيكِ! دونَ أن أشمَ جِسُمكِ الضوئي! دون أن أشمَ عِطركِ الذي لا مثيلَ له !!!
أسُتاذتي أنتِ مُعلمتي فعلميني كيفَ أكتبُ الشعَر إليكِ وكيفَ أتصرفُ معكِ علميني: علمُ العروضْ وعلمَ اللغة وعلمَ الجمالْ وعلمَ العِشق وعلمَ ألاحزان ! فأنا أودُ أن تعلمَ كل شي .. لأجلكِ فقط !! *** *** ***
مُعلمتي حركّي مشاعُركِ قليلا ألاّ تلتفتين الى موضوعي معكِ ؟ ألاّ تنتبهين.. إنني أركضُ دائماً خلفكِ ؟ كما تركضُ العصَافير خلفَ السُفن لأنني محتاجكٌ اليكِ افعلُ هكذا....
فكوني واعية لتصرفاتي لربُما تترجميها لقبلكِ الدافِئ الحنون ! *** *** *** كُلما أراكِ في أحدِ أروقة الجامعة أذهبُ مسُرعاً لأحدثكِ،وأطلقَ ألإبتساماتْ في سماءِ عينيكِ،
أنني أنسانٌ أحاولُ أن أمتلكَ شخصيتكِ أن أرعاكِ... أن أمتزجَ معكِ.. كما يمتزجُ مسحوقَ الحليب مع الماءْ..... *** *** ***
أريدُ أن نتعانقَ ....أنا ... وأنتِ لمئاتِ السنينْ ! وأمتزجَ بعطركِ كليا، حيثُ تتلاشى أعضائي بينَ مسَامات جسِمُكِ الساطِع...الدافئ!!
سَيدتي هذا كلُ ما أريدهُ هذهِ هي جميع أمُنياتي أن أعانقكِ وتعانقينني أقبّلكِ ... بأدب وتقبلينني.... ثم يُغمى عليّ !! *** *** *** كما أتمنى لو يحُالفني الحظ مَرة واحدة أن أنامَ على صدركِ كي أشعَر بالأمانْ... سَيدتي أتعرفين لماذا ؟ لانني محتاجٌ لحنانكِ وعطفكِ وحبكِ وصوتكِ ولمسة يديكِ... محتاجٌ أن أعتنقكِ حتى نصلَ ... أنا ... وأنتِ إلى أوج السعادة، حينها أكونُ لذاتي سعيدا، وأكون لذاتكِ أسعدْ..... *** *** ***
سيَدتي، رائعِتي، عندِما...أتمشى سَوية مَعكِ.. أحسُ إنيّ تجردتُ من جميعَ أخلاقي وقيمّي وعاداتي وطقوسي.... أحسُ إنني تخليّتُ عن حضارتي ! وأصبحتُ رجلاً غير مُتمدنْ وسَقطتْ قيمتي ّ!!!
نعَم... أقولها وبصراحة لأنك أنتِ حضارتي أنتِ حياتي أنتِ ليليّ ونهاري، أنتِ قلبي الذي ينبضُ في صدري، أنتِ تأريخي،الحافلُ بأنتصاراتٍ عظيمة أساسها الصبر وألاخلاص والوفاء !!! *** *** ***
سيَدتي ..... أرجوكِ أفهميني لا..... لا ........لا ترحلي لا تسُافري كيفَ تتصورينَ حالي بعدَ الرحيلْ ؟ أتظنينَ إنني سأبقى على قيدِ الحياة ؟ بعد أن تطأ قدميك ِ على تراب قطر آخر ؟ هذا مستحيل آنستي.... مستحيلْ ... مستحيل ْ
تأملي للحظة : قبلَ أن تحمّلي حقائبكِ وقبلَ أنْ تضعي جوازَ سفركِ في جيبكِ أنظري لحالي ! فستجدينني: صريعاً على ألارضْ... مطروحاً على التراب مغماً عليّ *** *** ***
أرجوكِ.. أسُتاذتي أنا طفلكِ الوحيدْ فحاولي ( قدرَ إلامكان) أنْ لا تبتعدي أكثرْ كوني بجوراي دائماً... لأنني أخافُ الليلْ فمنْ يرعاني يا ترى ؟ *** **** هذا كلُ ما لديّ مِن أحساسْ وكلَ ما لديّ من كلمات، نثرتها على مسامعكِ، ومسامعَ الذينَ يعرفونَ العشِقْ ! وكتبتها بحبر حبُي... وعشِقي وإخلاصي... إليكِ كل ما عليكِ سيدتي أن لا تستبقي الزمنْ وأن لا تتخدي قراراتكِ النهائية بعجلة !! لانني أعرفُ أنكِ ... تتسرعين في إتخاذِ قراراتكِ ولا مُبدّل لها... بعدَ أنْ تقرّيها لنفسكِ،
أسطورتي: فكريّ جيداً بأمري فرُبما ...يَحنُ قلبكِ...لأجلي وربما تسترجعي بعض مشاعركِ وبعضَ قِواكِ العاطفية، وتبصرينني مِن جديد !!
أميرتي ألابدية: يجب أن تعرفي أنني سأظلُ أحبُكِ إلى ألابدّ ما دامَ هناكَ قلبٌ يهتفُ بذكراكِ وما دامَ هناكَ حنانٌ يرددُ أسُمكِ ليلَ نهارْ على مسامعي !
إعلمي أنني لن أنساكِ، ولا أتخلى عنكِ، ولكنْ ......... وآسفاه لهذا الزمَن المرَير لأنني حاولتُ جُهدي كلهُ كي أبقى معكِ لكن .... دون َ جدوى حاولتُ أن أجعلَ قلبكِ أكثر فرحاً لكنْ..... دونَ جدوى *** *** *** سَيدتي: أنا لم أكتب هذا الهراء لأجل أن أقولَ أنني شاعِر،أو شويعر أو أنني كاتِب،أو كويتب ولم أكتب أو أنطق بأي حرفٍ كي أقولَ بأنكِ جمَيلة، أو أنكِ من جنس الحُور العِين !! أو أقول َأن أناقتكِ لا نظيرَ لها، أو أقول إن أصابعكِ مصُاغة من الذهب! وصوتكِ كصوتِ البلابل، وعطركِ أطيب من المِسكْ، أنتِ إنسانة غنية عن التعريف ! نعَم، غنية عن هذه الكلمات أنتِ أنسانة لا مثيلَ لها... أبدا أنتِ أنسانة يجب أن لا تخرج من البيتْ كي لا تثير مشاكلَ مع رجالِ المدينة... ولا معَ العُلماء الذينَ وضّعوا نظرية الجمالْ !
كلُ ما أردتُ قولهُ ...آنستي هو أنني أحبكِ بجنون فتاك أريدُ أن لا أبتعد عنكِ ولا تبتعدينَ عنيّ كلُ ما أريدُ قولهُ هو أن أعيشَ معكِ ! أراكِ كلَ لحضة أن أسمعَ صوتكِ أينما أذهبْ...
كلُ ما أريدُ أن أقولهُ هو أنني أموتُ بدونكِ سَيدتي كلُ ما أردتُ أن أهرُجّ بهِ هو أنني أنسانٌ تافهٌ بالنسبة إليكِ !!! سيَدتي علمّيني مِن جديدْ أصول ألادبْ وأمورَ الحياة وأخلاقيات إلانسان،كما يدّعون لانني بعدَ كتابة ما قلتْ تجردتُ من جميع أخلاقي وشتمتُ الحياة، ولعنتُ الزمنْ........ *** *** ***
سَيدتي في نهاية ألامرِ أقولْ: رعاكِ الله، سأحاولَ رغمَ أجازتي ألتي سأقضيها بهلاكِ الحالة النفسية، أن أتذكركِ كل لحضة، وأتذكرَ أيامنا كل ثانية، وأبكي عليكِ كلَ لحضة وأموتُ لاجلكِ كل لحضة !!! هذا كلُ ما بوسِعي أن أفعلهُ لاجلكِ فقط.............
دامتْ أيامكِ بأفراح أستاذتي.....................دمتِ بخير أبنكِ المسكين : إبراهيم الساعدي
*** *** ***
إبراهيم الساعدي شويعرٌ وكويتبٌ عراقي بغداد – 4/7/2008
#ابراهيم_الساعدي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الى شقيقي المتغرب .......... بشير الساعدي
-
مفهوم الحرية...... لدى العراقيين
-
الى سيدة النساء.... الصامتةْ !!
-
هذيان.... رجلٌ ميت !!!!!
-
جاسم هكر وعبقريته الذكية جدا.... في اختراق الشبكات
-
السيد نوري المالكي...بين ضغوط المليشيات...وساسة العراق
-
الجامعة المستنصرية تعاني من الاهمال واللامبالاة
-
هيئة النزاهة في العراق بلا فائدة!!!!!!!!!!!!
-
العراق .. بين السنة اللهيب... وبين السنة الدخان
-
انا وحبيبتي والقاضي
-
اغتصاب الاعلام للحقيقة امرٌ مروع
-
الزواج (اشكاله وقضاياه)
المزيد.....
-
موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|