أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - أزمة العقل السياسي العراقي ( بين الخضوع الايديولوجي وإعادة انتاج الماضي الثقافي )















المزيد.....

أزمة العقل السياسي العراقي ( بين الخضوع الايديولوجي وإعادة انتاج الماضي الثقافي )


وليد المسعودي

الحوار المتمدن-العدد: 2311 - 2008 / 6 / 13 - 11:25
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


يعد الحديث عن الازمة بصفتها المكانية والزمانية حديثا عن مشاكل متراكمة و" فقدانات " مستمرة بدءا بابسط الحاجات الاساسية لدى الانسان ، تلك المرتبطة بالوجود اليومي ، وانتهاءا بأعقد هذه الحاجات وتصاعد سلمها المستمر والمرتبطة بتحيق الاحلام والطموحات لدى الذات الفردية والمجتمعية ، وهذه الازمة بصفتها المتراكمة زمانيا ومكانيا من الممكن ان تنطبق على العقل السياسي العراقي بدءا بتكوين الدولة الحديثة وانتهاءا بماهو سائد اليوم من عجز كبير في تكوين " عقل " جامع وموحد يخدم الجميع دون وجود عوامل اقصاء وتهميش . ومفهوم العقل كمصطلح واسع ويحمل اختلافه وتعدديته السياسية والاجتماعية والثقافية تبعا للمكون الاجتماعي المعين او تبعا لتركيبة المنطقة السكانية المعينة ، ولكن من المؤكد هنالك المشتركات الرئيسية لذلك العقل الذي هو في النهاية ينتمي الى بنية المجتمع العربي – الاسلامي بطبيعته التاريخية المكونة من ثنائية تحمل في داخلها ماهو الهي وطبيعي ، فالالهي يمثل العقل الاول الذي علم الانسان المعرفة والحكمة والكتابة .. الخ وذلك العقل لديه " مفارقاته" المختلفة من العقول غير المرئية التي تشكل في حد ذاتها جواهر ذات اهمية لدى الانسان ، اما العقل الطبيعي فهو الذي يتم تحصيله من قبل الانسان من خلال الفطرة والاكتساب والتجربة والتعلم ، وهو في النهاية محصلة انتاج البشر انفسهم معتمدا على الصواب والخطأ والتطور المستمر ، وذلك الاخير اي الطبيعي لايمكن ان يتجاوز العقل الاول لانه منبثق منه كنتيجة نهائية ( 1) . وبين هذين العقلين من الممكن ان نشهد العقل الجمعي والفردي ، الاول في صورة الجماعة المغلقة ، تلك التي تحمل تاريخها واحلامها السردية الكبيرة ، وكذلك الحال مع العقل الفردي الذي يوجد بشكل مستقل وواع ومتفرد في حكمه ورأيه وكثيرا ما يتم التفريق داخل العقل العربي تاريخيا بين العقل الجمعي ( الجمهور) بصفتهم " قطعان بشرية " او " كالانعام بل هم اضل سبيلا " حسب رؤية ابن طفيل وبين العقل الفردي " الخاص " عقل العلماء والفلاسفة الذين يتحدثون بلغة الرمز والاشارة ضمن لغة التعالي والارتفاع عن لغة العامة ، ولا يقولون حقيقتهم لهم او يفسرون الشريعة لهم خوفا من الاهواء والفهم السطحي البسيط لديهم ، وذلك الامر يؤشر الخلل الكبير الذي كانت عليه السلطة تاريخيا في توزعها للبشر انفسهم الى طبقتين ( العوام ) الاكثرية و( الخواص ) الاقلية او الحكام والخاضغين لهم . ( 2)
اما مفهوم السياسة الذي هو بدوره يعتمد اشد الاعتماد على العقل من حيث الادارة والتنظيم والتخطيط واستشراف المستقبل لدى المجتمع الانساني ، وذلك المفهوم في صورته هذه من الممكن ان يقود الى السيطرة على الزمان والمكان من حيث التأثير عليهما لصالح ( الجماعة البشرية ) او المجتمع الانساني المعين في حالة وجود الترابط العضوي بين العقل والسياسة في صورة عدم الانغلاق او في صورة الانفتاح والتراكم والاستفادة من مختلف التجارب السابقة ومدى الاخطاء والنجاحات التي حققتها .

هل هناك عقل سياسي عراقي ؟

في صورة الحاضر ، اليوم يبدو المشهد السياسي العراقي فاقدا لمعقوليته وحسه الانساني ، وذلك لاسباب تتعلق بتراكم الازمات طيلة عقود تاريخية طويلة تتجاوز حتى ما قبل تأسيس الدولة العراقية الحديثة بكثير من حيث وجود الطبيعة الاجتماعية المغلقة والتصورات النهائية ، التي تتعامل مع المختلف في صورة الغريب والشاذ او غير السوي ، وذلك الامر من المؤكد مرتبط بالثقافة والعقل الاجتماعي والسياسي لدى مجتمعاتنا العربية الاسلامية . فالعقل السياسي العراقي اليوم يحمل ازماته في صورة الماضي والحاضر وان اختلفت مستويات تأثير احدهما عن الاخر ، فالماضي هو الثقافة الشمولية كما اسلفنا وهو الاحزاب والكتل السياسية الراهنة والوليدة في ازمنة دولة الاستبداد ، والتي تحمل بعضا من شموليتها وراديكاليتها وتطرفها .. الخ وصولا الى صورة القائد – الفرد الذي يهيمن على الحزب السياسي المعين ، الامر الذي يجعل ذلك الماضي حاضرا بشدة في صورة عدم المعقولية السياسية وعدم الاخذ بنظر الاعتبار اهمية التطور وتأسيس كيان الدولة في صفتها ومبادئها الحديثة . أما الحاضر فهو متضمن في جميع المقررات التي تفرضها القوى الكبرى والموجودة في العراق اليوم من جهة والتي عملت على انجاز المحاصصات وتطوير بنية المجتمع المفكك والمعزول ضمن ثقافة الانتقام والغنيمة والثأر .. الخ (3) ، وهذه القوى ترسم اليوم صورة مأساوية جدا لواقعنا العراقي وكذلك من جهة اخرى مستوى التعاون الاقليمي وما يقوم به من دعم الجماعات المسلحة التي تقف او تحاول ان تقف امام الدولة كمفهوم سياسي موقف الند والشريك من حيث الحكم والسيطرة في بعض المدن والمناطق العراقية . فالذي يدخل الى العملية السياسية داخل الوزارة المعينة يعمل على غلقها بشكل محكم على افراد حزبه او من يوالون كتلته او طبقته او طائفته ، كذلك الحال مع الجهة الامنية او الوزارة الامنية فانها محكومة ضمن نسق المحاصصة والتنافس حول توزيع الصلاحيات والسلط لا على اساس النزاهة والكفائة والوطنية ، كل ذلك يشير الى عدم التعاون وتقسيم العمل بين المختلف السياسي العراقي من اجل هدف وغاية تشمل المجتمع ككل وليس الحزب او الكتلة او الافراد " الاقلية " في النهاية الذين يحكمون ذلك الحزب او الكتلة السياسية المعينة ، اما بالنسبة للذي لا يشترك في العملية السياسية او من يشترك فيها ويقف موقف المخالف لها فهناك من يأخذ بنظر الاعتبار مسألة " الكم " من السلطة الممكن الحصول عليها فاذا كانت تمثل هامشا اي السلطة فان دور المعارضة سيكون افضل بالنسبة له من اجل الحصول على الاصوات الانتخابية او سلطة اكثر في الازمنة القادمة وتجاوز مشاكل وازمات الحاضر المعاش اما الذي يدخلها ويخرج منها ايضا فهو قائم على التوزع بين قيمتين او عقلين الاول عقل المشاركة من اجل السلطة وتقسيم المجال الاجتماعي والسياسي وغلق المدن حوله وله وعقل ثان يتضمن في محاولة تخريب الدولة في صورتها الراهنة لانها في نظره قائمة على تأثير القوى الاجنبية ومن يتحالفون معها ، وفي النهاية هنالك الاصطدام بين هذا العقل بسلاحه القادم من دول الجوار وبين الدولة المدعومة من قبل القوى الكبرى " الولايات المتحدة الاميركية " وكذلك الاحزاب والكتل التي تحاول ان تأخذ مجالا اكبر مما هو سائد في قادم الاشهر والسنوات القادمة .
ان العقل السياسي العراقي الحالي يعاني بالاضافة الى مسألة " التزامن " او الاشتراك ثقافيا ومعرفيا مع ثقافة دولة الاستبداد ، يعاني ايضا من مشكلة ( الخضوع الايديولوجي ) ضمن تعددية ذلك العقل اي عدم ةوجود العقل العراقي الذي ينتج وطنيته بلا خضوع معين او بلا تأثيرات معينة لا تخدم الاستقرار الاجتماعي وظهور الانسان في صورة المؤيد لدولة الديمقراطية (4) والخضوع الايديولوجي مفهوم يجد حضوره اكثر لدى الدول التي تعاني من الضبط والسيطرة والكليانية والانغلاق داخل النسق السياسي والاجتماعي والثقافي ، وذلك المفهوم يجد حضوره لدى الدول الشمولية في صورتها المطلقة وكذلك ايضا لدى الدول الحديثة ضمن حدود النسبي ، تلك التي تحكمها " قبضة راس المال " الذي يتحكم في انتاج المعنى والمعرفة والوعي والسلوك والذوق .. الخ لدى المجتمعات الحديثة ، وذلك المفهوم من الممكن ان يرسخ الهامشية والطارئية في الفكر والسياسة والتنظيم حتى داخل المجتمع ، فالذي يوجد داخل الدولة العراقية اليوم لا يحمل مشروعا سياسيا وطنيا بل هناك الخضوع الايديولوي لهذه الدولة او تلك او الخضوع لدى القوى الكبرى في العراق ، تلك التي تحاول ان تنجز مصالحها قبل اي شيء اخر بغض النظر عن مسألة الاستقرار والسلام الاجتماعي وذلك بحكم العقل الذي يحتويها ألا وهو " العقل الاداتي " النفعي الذي لا توجد لديه غاية او هدف سوى الاستمرار في السيطرة والهيمنة على حساب قيمة الانسان واستقراره ، كذلك الحال مع من يقف خارج الدولة فهو الاخر يعاني من مسألة الخضوع الايديولوجي ليس كمجتمع او جماهير بل كفاعلين اجتماعيين ضمن الصورة غير الايجابية اما الجماهير فان الفراغ الايديولوجي هو من يحيطها ويشملها في نهاية الامر . وهكذا يكون العقل السياسي العراقي فاقدا لمعقوليته العراقية الوطنية بشكل نسبي وليس مطلق فما دامت الامور تتجه الى تغليب الصراع العسكري وتكوين المدن المغلقة ماديا ومعنويا فان امر تجاوز ماهو راهن يحمل الكثير من الصعوبات والمعوقات التي تعطي صورة سلبية للدولة في شكلها الناجز اليوم في ظل احزاب فاقدة لشعبيتها وصورتها التي تحث على الاحترام والتعايش وعدم خلق اجواء من الاحتقان وتكوين ثقافة الماضي او اعادة انتاجه ثقافيا وكأن لم يتغير في الامر شيئا بعد زوال الدكتاتورية في صورتها المطلقة والفردية المستبدة .

ماهو العلاج :
تظهر صورة العلاج في غاية الصعوبة والتحقق بسبب ما ذكرناه اعلاه ، ولكن كل ذلك لا يمنعنا من اعطاء طبيعة وصفية للعلاج بشكل نسبي ضمن رؤيتنا ، التي من الممكن ان تكون بداية اولى لانبثاق الدولة وتأسيس المختلف العراقي بعيدا عن اعادة انتاج الماضي الثقافي في صورة الاستبداد او الانزواء تحت مظلة الخضوع الايديولوجي لقوى مختلفة ومتصارعة على ارض العراق . ان اول العلاج يبدأ من خلال " العقل السياسي العراقي " ذاته متمثلا من خلال محاولة الاحزاب السياسية العراقية الراهنة في تطوير نفسها وتجاوز تاريخيتها السابقة والقائمة على حكم الفرد وخلق فاعلين سياسيين جدد من اجل فسح المجال لظهور احزاب اخرى جديدة في المستقبل متجاوزة راهنية الزمن المعاش وازماته ومطورة نفسها في صورة استشرافية مستقبلية ، تكون حاضنة لمكوناتها الاجتماعية وفقا لدرجة الانتماء الى الدولة – العراق وتكوين ما يسميه ليوتار ب " تعاشق الدولة والعقل " او الدولة والعلم من اجل المزيد من الرفاه والتقدم والحرية (5) ، وذلك الامر يتحقق بتجاوز العقل السياسي الراهن في طبيعة الاستبداد والاحتكار لشخص الزعيم الذي يحكم الحزب والدولة فيما بعد عبر شكل الوزارة او الجهة التي يتعين فيها . كذلك الحال مع العقل الاجتماعي فانه مرتبط بالسياسي الراهن الذي يحاول الدفاع بقوةعن مناطقه والاماكن التي يحكمها او يتواجد فيها وكانها ملك مطلق بالنسبة لديه ، الامر الذي يجعل المجتمع منغلقا لا يملك التصورات المغايرة والمنجزة بشكل مختلف ، اذ ان تجاوز العقل الاجتماعي الكانتوني المغلق يساعد على خلق وبناء ثقافة المستقبل في العراق تلك القائمة على الاختيار والحرية والتطور .. الخ بعيدا عن الاستمرار في اعادة انتاج الماضي الثقافي في دولة الاستبداد ، وكل ذلك ايضا لا يتحقق الا من خلال تجاوز مشكلة الخضوع الايديولوجي ، وذلك الاخير من الممكن ان يجعل بناء الدولة ناقصا وغير مكتمل الهوية والملامح ما دامت القوى السياسية الراهنة تجعل المصالح الاميركية فوق المصالح العراقية من اجل الحصول على السلطة والنفوذ اكثر فاكثر . ان ولادة الاختلاف السياسي والاجتماعي والثقافي عن صورة الحاضر المعاش بحاجة الى اتحاد جوهري يتضمن تجاوزالماضي الثقافي ضمن صورة الاستبداد والعقل المنغلق وكذلك تجاوز الخضوع الايديولوجي ، حينذاك من الممكن الحديث عن عقل سياسي عراقي حديث يأخذ بنظر الاعتبار مصالحه الاقتصادية والسياسية والاجتماعية من اجل المزيد من الرفاه والحرية والتقدم على مختلف الاصعدة والمجالات ولكافة المكونات الاجتماعية في العراق .


الهوامش :

1- علي حرب / المعقول والمنقول / مجلة دراسات عربية / العدد صيف / السنة العشرون / ص 22-23
2- ان الجذور اللغوية لمفردة عقل في اللغة العربية تدل على معنى الحبس والمنع والسيطرة على الذات وهي نتيجة مفهومية ترتبط بالثقافة العربية الاسلامية اما المفهوم الحديث للعقل فانه يندرج في سلم تطوري مختلف من زمن الى اخر بعد ان تجاوز " عقليته " الكلاسيكية المستندة على الغيب والجواهر المفارقة للذهن البشري ، فكان عقل النهضة عقلا نقديا وان اختلفت وتيرته بين فترة واخرى اما عقل ما بعد الحداثة فانه عقل تجريبي نقدي او عقل ذرائعي . ( راجع هنا مجلة دراسات عربية / استطلاع حول مغامرات العقل في الفكر والعلم المعاصرين جان فرانسوا ليوتار وآخرين – صيف 1984 – ص 140 )
3- وهنا نشير الى ان الاحتلال يعمل مع الكتل والتيارات السياسية على تأبيد عزلة مجتمعاتنا من خلال اقامة المزيد من الكتل الكونكريتية في الكثير من المدن والمناطق والاحياء العراقية من اجل المزيد من التفكك والعزلة والاحتقان اكثر فاكثر ، وكل ذلك لا يدل على ان الاحتلال يساعد في بناء الدولة بشكل فاعل واكيد .
4- مع الاسف الشديد اصبح المواطن العراقي يحن الى دولة الاستبداد و" الامان " الذي كانت توفره بالنسبة الى وعيه البسيط وبالمقابل هنالك الرفض والازدراء بل السخرية من مفردات كالديمقراطية والحرية واحترام حقوق الانسان التي يعدها اكذوبة خلقتها القوى الكبرى لا غير .
5 - مجلة دراسات عربية / نفس المصدر اعلاه / ص 139



#وليد_المسعودي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن مهمة اجتماعية للفلسفة.. فكر لا يغادر مدارج الجامعة
- الذات والاخر في صورة النقد المزدوج
- معوقات مجتمع المعرفة في العالم العربي
- سياسة الاندماج الاجتماعي الفعال في بناء الدولة العراقية
- حرس بوابة الاخبار
- مشروع ديكارت الفلسفي وإعادة ترتيب الوجود
- المجتمع الجماهيري .. عامل محافظة ام تطور
- مفهوم الحرية ركيزة اساسية لتطور المجمتع
- محددات ثقافة الارهاب
- لماذا يفشل المثقف الحر في في انتاج ابداع مختلف (المثقف والمؤ ...
- الاحزاب السياسية والوعي العمالي ( نكوص مجتمعي ام استقلال سيا ...
- المؤسسات الثقافية العراقية ( مصدر ابداع أم تأسيس فراغ معرفي ...
- جذور الغنيمة والانتهازية لدى المثقف العراقي (محاولة في نقد ا ...
- سيميائيات حجاب المرأة
- الكتابة بين نموذجين
- نحو مدينة عراقية ..بلا هوامش واطراف .. بلا عنف واستبداد
- الهويات المغلقة - الهويات المفتوحة
- نقد سلطة المعرفة .. الحداثة والتراث في مقاربة جديدة
- هل يمكننا تجاوز تاريخ الانغلاق في المجتمعات العربية الاسلامي ...
- التعليم وصناعة الخوف لدى الطلبة .. نحو تعليم عراقي جديد


المزيد.....




- تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
- ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما ...
- الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي ...
- غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال ...
- مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت ...
- بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع ...
- مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا ...
- كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا ...
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد المسعودي - أزمة العقل السياسي العراقي ( بين الخضوع الايديولوجي وإعادة انتاج الماضي الثقافي )