أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مصطفى عثمان - حقوق الانسان والقضية الكردية *















المزيد.....

حقوق الانسان والقضية الكردية *


مصطفى عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 2310 - 2008 / 6 / 12 - 10:23
المحور: حقوق الانسان
    


إن قضية احترام حقوق الانسان والدفاع عنه اتخذت وتتخذ طابعا مهما جدا اعتبارها قضية الساعة وايضا من حيث العلاقة بالصراع السياسي الايديولوجي الجاري على قدم وساق في عصرنا هذا بين النظامين المختلفين : الاشتراكية والرأسمالية وموقع الدفاع عن الحقوق الاساسية للانسان من هذا الصراع حيث يشكل مكانا لايستهان به في هذا الصراع والسبب يكمن في الخروقات العديدة التي لاتحصى لابسط حقوق الانسان ناهيك عن هضم حقوق شعب بكامله أو امة بكاملها .
فمثل بسيط جدا من الولايات المتحدة الامريكية : الهنود الحمر اصحاب الارض الحقيقين جرى وتجري ابادتهم فمن اصل عدة ملايين الان عددهم فقط 850 ألف نسمة .
وهكذا نجد ان الانسان يلاقي شتى صنوف القهر والاستغلال والاضطهاد والحرمان من الحقوق الاساسية التي يجب ان يتمتع بها والتي جرى تثبيتها في اول وثيقة دولية شاملة ونقصد بذلك الاعلان العالمي لحقوق الانسان 1948 وايضا في دستور الامم المتحدة والمعاهدات العديدة لمنظة العمل الدولية ومنظمة اليونيسكو ةغيرها من الهيئات التابعة للامم المتحدة .
فالانسان هذا الكائن الحي المفكر المبدع العملاق وصانع وخالق الحضارة الانسانية منذ العهود الاولى لوجود البشرية باني الاهرامات معجزة القرون وقاهر الفضاء يجب ان تتوفر له كل الظروف الملائمة التي تسمح له بأن يبدع اكثر يصنع بخلق المعجزات من اجل سعادة البشرية ومن اجل المستقبل المشرق ولكن في الواقع العملي للاسف الشديد يحدث عكس ذلك (( ما عدا الانظمة الاشتراكية )) مثلا1- الحق في العيش
2- حق المسكن
3- حق العمل
4- الحق الانتخابي بشقيه السلبي والايجابي
5- الحرية الشخصية والحرمة المنزلية
6- الحق في المعالجة الصحية 7- حق الضمان الاجتماعي 8- حق المشاركة في ادارة شؤون دولته 9- حق التعليم بلغته الام
10حق الجنسية حق التقاعد ...... الخ
ولكن تعالو لنلقي ولو نظرة بسيطة الى الوراء وبالتحديد الى تلك الفترة الومنية التي سبقت ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى فسنجد ان الامم والشعوب الضعيفة التي كانت في وضع يرثى لها فكل الامتيازات والافضليات كانت مكرسة للامم المتحضرة اي نقصد بذلك الدول الرأسمالية الكبرى حينذاك : انكلترة – فرنسا – امريكا – المانيا .....اما الامم الخاضعة لهذه الدول الاستعمارية فقد كان مصيرها ان تحترم الامم المتحضرة فقط وتكون رهن اشارتها فكل ميزاتها للامم 0((المتحضرة )) لقد كانت بمثابة الدجاجة التي تبيض ذهبا أو كالبقرة الحلوب هكذا كانت الصورة فكل الامتيازات والحقوق للامم المتحضرة وكل البؤس والفقروالجهل للامم الضعيفة والفقيرة.
نعم هكذا كان مصير تلك الامم ان تخضع لغيرها وتهب خيراتها وثرواتها من قبل الاقوياء ولكن مع طلقات افرورا وتحطيم العرش القيصري تحت ضربات العمال والفلاحين والجنود الثوريين تغيرت تلك اللوحة الغير عادلة ومعها تغير دور تلك الامم واصبحت السائدة في وطنها وعلى ارضها وبدأت تقطف ثمار الحرية فلاول مرة في التاريخ وفي اول وثيقة تاريخية لاول دولة يتمثل فيها سلطة العمال والفلاحين .
يتكرس مبادئ المساواة بين الامم الصغيرة والكبيرة وحق الامم في تقرير مصيرها ورفض مبدأ الضم ةالالحاق ومساواة الناس بغض النظر عن اللون الدين العقيدة والقومية ونقصد بذلك المرسوم اللينيني عن السلام عام 1917 هذه الوثيقة العالمية وغيرها من مراسيم ثورة اكتوبر الاشتراكية العظمى اعطت محتوى جديد تقدمي للقانون الدولي وجعلته سلاحا جبارا ورهيبا في يد الامم التي كانت ترزح تحت نير الاستعمار كي تنهض من سباتها العميق وتحطم سلاسلها وتطرد المستعمرين والطغاة من ديارها لتيني مستقبل مشرق وباهر.
ولكن دور الاتحاد السوفييتي النبيل في الدفاع عن الامم المضطهدة والمظلومة من أجل حقها في تقرير المصير بل بمساعدته ودوره الكبير والمتعاظم جرى تكريس هذه المبادئ التي تدافع عن حقوق الامم في تقرير مصيرها وحتى تشكيل دولتها القومية المستقلة في مساواة جميع الامم والقوميات من حيث الحقوق والواجبات ففي دستور الامم المتحدة بل اثناء اعدا الدستور استطاع الاتحاد السوفييتي بكل جبروته ان يكرس هذه المبادئ في الدستور وخاصة في المقدمة والمواد رقم : 1-13-55-76 وايضا بمساهمة الاتحاد السوفييتي الكبيرة جرى تكريس وتثبيت تلك المبادئ واعطائها طابع دولي شامل وقانوني وهو اعلان الامم المتحدة حول مبادئ القانون الدولي عام 1970 وغيرها من المعاهدات والمواثيق الدولية التي لاحصر لها وكان الاتحاد السوفييتي هو الذي لعب الدور الكبير في تثبيت تلك المبادئ السامية في وثائق ذات طابع دولي وحيث جرى الالتزام بها من قبل جميع الدول الموقعة عليها بتنفيذها وتطبيقها في الواقع العملي .
ولكن مع هذا الصراع مازال جاريا بين قوى التقدم والسلم الاجتماعي من جهة التي تريد تحويل القانون الدولي وسيلة فعالة في الدفاع عن مصالح الشعوب وحقها في العيش الكريم والمساواة مع الاخرين ومن جهة اخرى قوى الرجعية السوداء التي تحاول استخدام المحافل الدولية والقانون الدولي بشكل خاص من اجل اهدافها العدوانية الخبيثة لاخضاع الشعوب ونهب ثرواتها وخيراتها وتحويلها الى اسواق لتصدير السلع ولكن اذا اخذنا بعين الاعتباران الانسان لايرضى بالضيم وهضم حقوقه من قبل شخص اخر او طبقة اخرى او هضم حقوق شعب او امة بكاملها.
ففي عصرنا نجد كل الشعوب ناضلت وتناضل ببطولة من اجل اثبات وجودها والدفاع عن حقوقها الوطنية والقومية او سيادة وحدة اراضيها الاقليمية او كعنصر في المجتمع فالبعض منها تحررت وبدأت تقطف ثمار نضالها البطولي وتتمتع بكامل الحقوق والحريات والبعض الآخر ماتزال في طور النضال وتقدم الضحايا لنيل حريتها واستقلالها والتمتع بالسعادة والطموح اليها وشعبنا الكردي المضطهد ذو الارض المقسمة ايضا يصبو الى السعادة والمستقبل المشرق كسائر هذه الشعوب ناضل ويناضل من اجل حقوقه القومية المشروعة ومساواته مع بقية هذه الشعوب والامم في الحياة الحرة الكريمة لان كل الدساتير والقوانين والمواثيق الدولية تقر له بهذا الحق ولكن هناك سؤال مشروع يطرح نفسه بنفسه ما هذا الحق ياترى ؟ وما هي القوانين والمواثيق التي تعترف للشعب الكردي بهذا الحق ؟ ولكن للجواب على هذا السؤال ليس بالامكان ذكر جميع المعاهدات والمواثيق التي تدافع عن حقوق الانسان والامم المضطهدة ولكن سنكتفي بذكر البعض منها .
فالجواب على السؤال الاول كالتالي : كل شعب له الحق في تقرير المصير والعيش في مساواة مع بقية الشعوب فهذا المبدأ اصبح اليوم احدى المبادئ الاساسية للقانون الدولي ومن هنا هذا المبدأ يشمل الشعب الكردي ايضا .
والجواب على القسم الثاني من السؤال سيكون كالتالي فكما ذكرنا انفا : في مقدمة ميثاق الامم المتحدة في المواد 1-13-55-76- تأكيد لحقوق الانسان والدفاع عنه وتكريس ملحق الامم المتحدة اول وثيقة رسمية معترف به من قبل هذا العدد الضخم من الدول ومن حيث مضمونه واضوائه لعدد كبير من الحقوق والواجبات .
ان اضطهاد شعب يبلغ عدده اكثر من عشرين مليون نسمة وتقسيم وطنه الى اربع اجزاء وحرمانه من ابسط الحقوق والحريات التي تؤكد عليها تلك المواد خرق غازع لابسط حقوق مبادئ القانون الدولي ولدستور الامم المتحدة .
ومثل اخر : اعلان الامم المتحدة حول منح الاستقلال للدول المستعمرة عام 1960 ينص مايلي :
المادة الاولى اخضاع الشعوب للسيطرة والاضطهاد الاجنبيين واستغلالهم يعتبر رفض الحقوق الاساسية للانسان وخرق لميثاق الامم المتحدة وتعرقل تطور التعاون واقامة السلام في العالم .
المادة الثانية :
كل الشعوب تملك الحق في تقرير مصيرها وانطلاقا من هذا هم احرار في تحدي نظامهم السياسي وممارسة تطورهم الاقتصادي والاجتماعي والثقافي فاذا تنالولنا هاتين المادتين من كل الجوانب ودرسناهم بعمق فسنجد تصرفات الحكومات التي قسمت كردستان فيما بينها خرق كامل لهاتين المادتين فاولا الشعب الكردي خاضع لسيطرة هذه الشعوب وبالاحرى البرجوازية الحاكمة في ايران – تركيا –العراق – سوريا فالشعب الكردي لم ينضم لهذه الدول بمحض ارادته بل قسم وطنه قسرا وبالقوة الى اربعة اجزاء ويتعرض الى استغلال واضطهاد فظيعين وهو محروم من ابسط الحقوق التي يجب ان يتمتع بها الانسان من حيث هو كانسان فهذه الحكومات تحرم الشعب الكردي نت التمتع بحق تقرير مصيره بنفسه كما تعترف له بذلكتلك المواد الانفة الذكر.
اما في الاعلان العالمي لحقوق الانسان وفي المادة رقم 3 تقول : كل انسان يملك الحق في العيش وفي الحرية وفي الحرمة الشخصية .
والمادة 15 تقول : كل انسان يملك الحق في الجنسية ولا يجوز حرمانه او تغير جنسيته ولكن للاسف الشديد هاتين المادتين يجري خرقهما بشكل يومي من قبل بعض الحكومات التي قسمت كردستان فيما بينها والدليل على ذلك طرد العديد من المناضلين الاكراد من اجزاء كردستان الاربعة وحرمانهم من الجنسية ما عدا عمليات التصفية الجسدية للعديد منهم .
ومثل اخر في سوريا : يجري تجاهل لهذه المادة بشكل كامل ففي عام 1962 وبنتيجة قانون الاحصاء جرى حرمان الالاف من الاكراد من الجنسية السورية وعلى الرغم من ان الاكراد يشكلون10% من السكان ويوجد حاليا اكثر من 250 الف كردي محرومون من الجنسية السورية اي انهم يعتبرون مواطنين اجانب على الرغم من انهم ولدو على هذه الارض من مئات السنين وقضية الحزام العربي وبنتيجته جرى طرد العديد من العائلات الكردية من اراضيها واسكان فلاحين من البدو من مناطق اخرى في هذه الاراضي هذه ادلة بسيطة وواقعة على خرق هذه الحكومات لهاتين المادتين من الاعلان العالمي لحقوق الانسان .
اما في العراق فمنذ العام 1961 وحتى الوقت الحالي جرى قتل العديد من الاكراد وتشريدهم من كرستان وتسكينه جنوب العراق في قرى نموذجية مقابل ثكنات الجيش وايضا تدمير الالاف من القرى الكردية ومساحات شاسعة من غابات كردستان الجميلة التي كانت تكسو جبال كردستان الشامخة .
وفي تركيا فمنذ ان ضمت الحكومة العثمانية الجزء الشمالي الغربي من كردستان والى الان الشعب الكردي يلاقي شتى صنوف القهر والصهر والاستغلال والتنكيل فهناك ممنوع استعمال اسم ( الاكراد ) بل يطلقون عليهم اكراد الجبال بل هناك اهمال شامل ومتعمد ومقصود للمناطق الكردية من حيث عدم تطويرها وانشاء المشاريع الصناعية فيها فهي مناطق مهملة اهمالا كبيرا من النواحي الاجتماعية والاقتصادية والثقافية وفقط كمصدر للمواد الخام.
ومن الجدير بالذكر بعد الانقلاب الفاشي الاسود في ايلول 1980 جرى عمليات تصفية وقتل جماعي للعديد من القوى السياسية والتقدمية ( التركية الكردية ) ولكن وبشكل خاص في كردستان تركيا جرت عمليات مسح شاملة للعديد من المدن والقرى الكردية والقاء القبض على العديد من الناس ففي مدينة ديار بكر وحدها جرى اعتقال اكثر من 520 شخص وفي بعض القرى الكردية الاخرى جرى قتل العديد من السكان الاكراد .
فيما استمرت التدريبات العسكرية للقوات التركية وحلف شمال الاطلسي في هذه المناطق ومن المفيد بالذكر بانه وفي الايام الاةلى للانقلاب العسكري الفاشي تحولت دور السينما في اضنة ومدن اخرى الى معتقلات بعدما ضاقت بهم السجون.
اما في كردستان ايران : فان وضع الاكراد لم يصبح افضل مما عليه في وقت الشاه بل جرى مسح قرى كردية بكاملها فجرت عدة مرات ضرب المدن الكردية مهاباد بانه سقز ماريون بالطائرات والمدفعية حيث ذهب ضحية هذه الغارات الوحشية الالاف من القتلى والجرحى ومعظمهم من الاطفال والشيوخ والنساء .
فمثلا قبل الحرب العراقية – الايرانية بيومين فقط جرى قصف وحشي بالطائرات والدبابات لمدينة مهاباد ومن جرائها قتل اكثر من 500شخص وجرح اكثر من 1000 واما لو استشهدنا بوثيقة دولية اخرى لفتحت امامنا صفحة اخرى من من الخروقات اليومية والعديدة والمعاملة اللاانسانية التي ترتكب بحق الشعب الكردي في اجزاء كردستان الاربعة
وهي المعادلة الدولية لمنظمة اليونيسكو حول النضال ضد التمييز في مجال التعليم 14 كانون الثاني 1958 فهذه الوثيقة تعطي الحق لكل انسان في التعليم بدون التمييز على اساس الانتماء القومي او الديني او اللون ....
وتؤكد على ان يكون التعليم لكل انسان بلغته الام ولكن حكومات تركيا العراق ايران سوريا التي وقعت على هذه الوثيقة الدولية والتزمت بتطبيقها على الصعيد العملي ولمن فيما يخص الشعب الكردي فجرى خرق لهذه الوثيقة من قبل الحكومات الموقعة عليها : فاولا الشعب الكردي محروم من الكتابة بلغته الام وعملية تتريك وتفريس وتعريب الشعب الكردي ما زال جاريا على قدم وساق ولايوجد مدارس في هذه الدول الاربعة ممكن التعليم فيها باللغة الكردية على العكس يجري صهر الشعب الكردي في بوتقة هذه القوميات ومحاربة لغته وثقافتهوطمس هويته ومعالمه القومية وشخصيته المستقلة وايضا المعالم الجغرافية لكردستان من البديهي ان وضع الشعب الكردي مرتبط بشكل مباشر بالاوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية للشعوب العربية والتركية والفارسية فبقدر ما تحرزه حركة التحرر الوطني من نجاحات في هذه البلدان تنعكس بشكل مباشر على اوضاع الشعب الكردي والعكس صحيح وايضا الحل السليم الديمقراطي للقضية الكردية في اجزاء كردستان الاربعة يفتح افاقا واسعة امام القوى الوطنية وفي مقدمتها الاحزاب الشيوعية لمزيد من النجاحات وتوطيد مواقعها وتلبية المطالب الحيوية للجماهير الكادحة لانه فعلا كما قال كارل ماركس : ان شعبا يضطهد شعبا اخرليس بشعب حر فالحكومات البرجوازية والديكتاتورية والرجعية تضطهد كادحي هذه الشعوب ايضا والاسلوب الصحيح لازالة الضيق عن الشعب الكردي ومساواته ببقية الشعوب المتعايشة معه ليس النضال بشكل منفرد بل النضال جنبا الى جنب مع كل الاحزاب والقوى الوطنية والتقدمية وفي مقدمتها الاحزاب الشيوعية من اجل تغيير هذا الواقع الاجتماعي المزري وايجاد انظمة اجتماعية ديمقراطية وتقدمية يتمتع في ظلها شعبنا الكردي بحقوقه الوطنية والقومية المشروعة بشكل كامل وحقيقي .

= = = = = = = =
* نشر هذا المقال في مجلة روهلات الناطقة باسم البارتي اليساري الكردي في العدد 57 والصادر في آب 1981 نشرت مجلة "روهلات" الناطقة باسم منظمة البارتي اليساري الكردي في لبنان .
** عضو المكتب السياسي لحزب الوحدة الديمقراطي الكردي في سوريا (يكيتي) سابقا .



#مصطفى_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- مقتل واعتقال 76 ارهابيا في عملية فيلق القدس بجنوب شرق ايران ...
- -الدوما-: مذكرة الجنائية الدولية لاعتقال نتنياهو ستكشف مدى ا ...
- الداخلية الفنلندية توقف إصدار تصاريح الإقامة الدائمة للاجئين ...
- الإعلام الإسرائيلي يواصل مناقشة تداعيات أوامر اعتقال نتنياهو ...
- هذه أبرز العقبات التي تواجه اعتقال نتنياهو وغالانت
- الأمم المتحدة: إسرائيل منعت وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لق ...
- مقارنة ردة فعل بايدن على مذكرتي اعتقال بوتين ونتنياهو تبرزه ...
- كيف أثر قرار إصدار مذكرات اعتقال بحق نتنياهو وغالانت على دعم ...
- سفير ايران الدائم بالأمم المتحدة: موقفنا واضح وشفاف ولن يتغي ...
- سفير ايران بالأمم المتحدة: أميركا وبريطانيا تساهمان في استمر ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - مصطفى عثمان - حقوق الانسان والقضية الكردية *