أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد سعيد الريحاني - بيان حقيقة














المزيد.....

بيان حقيقة


محمد سعيد الريحاني
أديب وباحث في دراسات الترجمة

(Mohamed Said Raihani)


الحوار المتمدن-العدد: 2231 - 2008 / 3 / 25 - 10:57
المحور: الصحافة والاعلام
    


إلى السيد رئيس تحرير جريدة "النهار المغربية"

الموضوع: بيان حقيقة

تحية طيبة

أما بعد

فبنفس الدرجة التي أسعد فيها بتقديم نفسي كباحث وقاص ومترجم مغربي مشرف على موقع "ريحانيات" الإلكتروني http://raihani.free.fr وكاتب لأزيد من عشر مقالات "جادة" على صحيفتكم الموقرة "النهار المغربية"، يؤسفني إبلاغكم قلقي بشأن الاسم المستعار الذي نشر ولا زال ينشر من خلاله أحد المتعاونين مع جريدتكم والذي ينتحل من خلاله اسمي الشخصي والعائلي دون أن تنشر له رفقة مقالاته، كما تقتضي بدلك أدبيات النشر الصحفي، "ولو صورة فوتوغرافية واحدة" على مدى أكثر من ثلاث سنوات من بداية تعاونه معكم.

لقد تملكتني الصدمة عندما قرأت لأول مرة هذا "الاسم المستعار"، الدي ليس سوى اسمي، على صفحات جريدتكم اليومية "النهار المغربية" فشغلت محركات البحث الرائدة على الشبكة الدولية للمعلومات )الإنترنت( لكنني لم أجد له حضور يذكر. وطالعت كل الجرائد المغربية الحزبية والمستقلة من كل الأطياف، اليومية والأسبوعية والنصف شهرية والشهرية والفصلية، فلم أجد له أثر يقتفى. وما دام هدا "الاسم المستعار" مقترن حصريا بجريدتكم "النهار المغربية"، فقد انتظرت كفرصة أخيرة قبل مراسلتكم في الأمر لغاية نشر صورته الفوتوغرافية مع إحدى "مقالاته" فلم تنشر له حتى اليوم أية صورة "تثبت" حقيقة وجوده على أرض الواقع.

اعتقدت في البداية بأن هذا "القلم" الذي لا يكتب، من بين منابر العالم، سوى على صفحات جريدتكم "النهار المغربية" دون غيرها قد يكون اختياره قد وقع على هدا "الاسم المستعار" بدافع الإعجاب لكن المقال الأخير المنشور له قبل أسبوعين على صفحات جريدتكم يثبت أنه ينتمي لمدينتي، القصر الكبير، وموضوع المقال حول "عرس الشواذ" الذي لم أخض فيه ولا يهمني لا من بعيد ولا من قريب والموقع تحريفيا باسمي، والموقف المضمن في بنية معلوماته المنحازة سياسيا، كل ذلك يشي بأهداف "غير صحفية" تستعمل، "بكل تأكيد"، جريدتكم خدمة لنوايا شخصية تهدف من خلال "الاسم المستعار" للإساءة لي ولكتاباتي ولمواقفي وهي الحملة المسعورة التي بدأت مع دخولي عالم الكتابة والنشر سنة 2001 حين تبدى "للعناكب" Spiders مقاومتي ل"تقديم البيعة" للمجتمعات الفاسدة التي تقدم نفسها ك"نخبة المدينة" فتعرضت، من جراء ذلك، لأشنع أنواع الإشاعات في المدينة كان وراءها كل الخبثاء من "احزايبية" من التطفلين على العمل الحزبي و"انقايبية" من المتطفلين على العمل النقابي و"امثاقفية" من المتطفلين على العمل الثقافي. كما تعرضت للمضايقة في ترقيتي المهنية منذ سنة 2003 وهو الحيف الذي طالعه المغاربة ولا زالوا يطالعونه سنويا من خلال "بيانات أكتوبر السنوية" التي انطلقت في شهر أكتوبر من سنة 2004.

إن هدا "الاسم المستعار" لا ينشط إلا على صفحات جريدتكم الموقرة "النهار المغربية" دون سواها. وفي دلك أكثر من مغزى وأكثر من رسالة. وإنني إذ أراسلكم في الأمر، فلألتمس منكم بعض التدقيق في حقيقة هوية من ينشر لهم من الكتاب من خلال نشر صورهم والإلحاح على استلام نسخ من بطاقاتهم الوطنية درء لأي انتحال لشخصية غيرهم.

وفي انتظار جوابكم، تقبلوا مني فائق الاحترام.


محمد سعيد الريحاني
باحث وقاص ومترجم مغربي
مشرف على موقع "ريحانيات" الإلكتروني.
صندوق البريد: 251
القصر الكبير 92150/ المغرب
بتاريخ: 16 مارس 2008



#محمد_سعيد_الريحاني (هاشتاغ)       Mohamed_Said_Raihani#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في حوار مع محمد سعيد الريحاني: الثقافة العربية مدعوة للتفكير ...
- في حوار مع محمد سعيد الريحاني: إِنََ الحَقِيقَةَ التِي يَبْح ...
- تقديم لمجموعة محمد البوزيدي القصصية الجديدة -مَوَاوِيلُ الأَ ...
- ملف التعليم وملفات هيأة الإنصاف والمصالحة
- في حوار مع الكاتب المغربي محمد سعيد الريحاني: -الصعود إلى مح ...
- في حوار مع الروائي والناقد المغربي الدكتور محمد أنقار: معيار ...
- في حوار مع القاص والشاعر الدانماركي نيلس هاو: -أن نشعر بالوح ...
- الانتخابات المغربية كما عايشتها: ما بين بطاقتي الانتخابية ال ...
- محراب الكتابة: غايات الكتابة وأدواتها
- دفاعا عن الشعراء
- إن أزمة الأدب العربي ليست أزمة اختيارات جمالية أو مذهبية، ول ...
- من الأُغنِيَةِ المُلتزِمَةِ إلى الأُغنِيَةِ المُتّزِنَةِ
- آفاق التنظير القصصي في المغرب في ظل الطابوهات
- على هامش اليوم العالمي لحقوق الإنسان:تاريخ التلاعب بالمباريا ...
- لا ديموقراطية بدون ديكتاتورية الواجب وقدسية الحق وشرعية الفع ...
- الأغنية العربية المصورة:الكائن والممكن
- أزمة الأغنية العربية من أزمة الشعر العربي
- حتى لا ننسى : مليكة مستظرف كانت هنا
- رهانات الأغنية العربية الغدوية
- محنة الاسم الفني في الوسط الغنائي العربي


المزيد.....




- -لا خطوط حمراء-.. فرنسا تسمح لأوكرانيا بإطلاق صواريخها بعيدة ...
- الإمارات ترسل 4 قوافل جديدة من المساعدات إلى غزة
- الأمين العام لحلف شمال الأطلسي روته يلتقي الرئيس المنتخب ترا ...
- رداً على -تهديدات إسرائيلية-.. الخارجية العراقية توجه رسالة ...
- ماذا وراء الغارات الإسرائيلية العنيفة في لبنان؟
- زيلينسكي: الحرب مع روسيا قد تنتهي في هذا الموعد وأنتظر مقترح ...
- الإمارات.. بيان من وزارة الداخلية بعد إعلان مكتب نتنياهو فقد ...
- طهران: نخصب اليورانيوم بنسبة 60% وزدنا السرعة والقدرة
- موسكو.. اللبنانيون يحيون ذكرى الاستقلال
- بيان رباعي يرحب بقرار الوكالة الذرية بشأن إيران


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد سعيد الريحاني - بيان حقيقة