أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - الحدود وما أدراك ما الحدود !















المزيد.....

الحدود وما أدراك ما الحدود !


صباح كنجي

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 11:44
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الشريط الحدودي بين العراق وإيران ،حيث قررنا البقاء لنؤسس أول قاعدة أنصار شيوعية في ( ناوْزَنكْ ) ، وسط حالة من الفوضى والتواجد اللاشرعي واللاقانوني ، بعد أنْ تحولت هذه الرقعة من الأرض الحدودية ، إلى جمهورية مستقلة ، لا احد يتحكم بمجرياتها، حيثُ يجوبها التجار والمهربين ، يتمركزون في سوق ( فروشكاه) ،على إمتداد النهر الصغير، هو عبارة عن مجموعة ِ خيام ٍ متناثرة ، تباع فيها البضائع المهربة بين البلدين إبتداء ً من قطع السلاح ِ والمعلبات ِ والأقمشة ِودواليب السياراتِ والكازِ والبانزين ِ ويُعتبران من المواد المهمة ،بسبب عدم وجود الكهرباء في المنطقة ،وحتما ًهناك أشياء مَخفية ، لا يمكن أن نراها ونشاهدها ،يتعاطى بها المنتفعون من كلا البلدين ، وفي السوق عدد من الخيم ِ تقدم ُالطعامَ للزبائن ،كمطاعم ٍ ،كانت تجتذب ُ الزبائن .

بالأضافة إلى هؤلاء ،هناك مقرات صغيرة للأحزاب، تنتشرُ في ثنايا الوادي، وعلى السفوح .
منها مقر يتواجد فيه جلال الطالباني ، وعدد من أنصاره ،كانوا بحدود ( 50- 60) بيشمركةً بأسم الأتحاد الوطني الكردستاني، ولم يكن مقرهم سوى غرف صغيرة من الطين، مع عدد من الخيم العسكرية ،يتواجد فيها جهاز لاسلكي ،حوَِّلَ إلى إذاعة تنطق بأسم الأتحاد والثورة الكردية .

كذلك مقر للحركة الأشتراكية الكردستانية ،بقيادة صالح اليوسفي ،الذي يتواجد في بغداد وعدد أنصارهم بحدود (90) بيشمركة ، ومقرات صغيرة عبارة عن خيمة أو خيمتين لعدد من الأحزاب الكردية من بينها الكوملة والحزب الديمقراطي الكردستاني الإيراني - حدكا وثمة خيمة ومقر للشخصية الدينية الكردية من إيران كان يدعى الحسيني ،وهو بمثابة الأب الروحي للكرد في إيران ، أمّا الشيوعيين الإيرانيين من تودة فكانوا معنا موزعين بين الفصائل وغالبيتهم من الكرد، كان بينهم عدد من الرفيقات . أطلق الناس على هذا المكان وادي الأحزاب .

إخترنا مكانا ًوسطا ً ،بين السوق ومقر الأتحاد الوطني الكردستاني من الشمال ،وبين مقر الحركة الأشتراكية الكردستانية من الجنوب .
كان المكان عبارة عن كهف صغير، تحيطه صخور، فيها عدد من أشجار البلوط ، وبدأنا نبني غرفا ً ، رغم سقوط المطر والثلوج ،بسبب زيادة عددنا ، أصبحنا بحدود 45 نصيرا ً ، ضاق بنا المكان، فقررنا التوجه إلى وادي ( توجلة ) على بعد ساعة .
تحركنا أول مجموعة، للبدء ِ ببناء المقر فيها في وسط نيسان ، إنغمرنا في جمع مواد البناء من حجارة وتراب وخشب، رغم الجوع وقلة الأكل ،أخذ ت الجدران تتعالى ، كدنا نصل إلى مرحلة التسقيف ، لكن الثلوج والأمطار سبقتنا في الهطول، فإنهار البناء ، عدنا رغم الوضع المأساوي الذي كنا فيه ، للبدء من الصفر، تكررت محاولاتنا، وقبل أن ينتهي نيسان ، تمكنا من بناء وإتمام أول غرفة ،على شكل قاعة تتسع لعشرين فردا ً للنوم مع غرفة مطبخ وحمام . كان عبارة عن أكياس فارغة الجنفاص، جعلناها تحيط بالحمام العتيد على شكل دائرة ...

ومع حلول أيار، أصبح في المقر عددا ً من الغرف ،تمكن بقية الأنصار من الأنتقال إليها لتصبح أول مقر قيادي منظم ، بعد أن ساعد حلول فصل الصيف في الإسراع من العمل والإنتهاء من البناء ، كذلك أصبح التواجد في الخيم أسهل ، بعد أن تم الحصول على عدد منها من إيران . وتمكنت الفصائل التي جرى تشكيلها على أساس المحافضات من أن تستقل في أماكنها، بفعل إستمرار مجيء الملتحقين الجدد ...

في هذا الوادي كنا نواجه الطبيعة القاسية ونتصارع معها من أجل البقاء ،كان البرد والجوع لا يقل تأثيرهم علينا ،من خطر الطيران وملاحقة الجيش المحتملة، بعد أن بدأت طائرات السيخوي العراقية بإلقاء صواريخها المدمرة على مواقعنا ، رغم عدم إمتلاكنا للسلاح عدا عدد من القطع التي لا تتعدى العشرة بنادق من نوع الكلاشنكوف والبرنو وبندقية الصليب التي تصنف عسكريا في خانة السلاح الشخصي ..

مما دفعنا للتفَرق ِ والأنتشار ، تم إختيار موقع (كاني بوق) ،في القمة لفصيلنا ، وهو عمليا ً ضمن الأراضي الإيرانية، في الجهة المواجهة لقلعة دزة العرقية ، كانت فيه ينبوع ماء صغير ، إنتقلنا إليه نحن ُالمكونين لفصيل نينوى ،مع مجموعة العمل التي تختص بتشغيل جهاز اللاسلكي الذي يشرف عليه أبو شاخوان، بالأضافة إلى تواجد عدد من الرفيقات معنا منهم : أم سليم زوجة كريم أحمد ، و بروين ، وأم بهار- بخشان زنكنة ،وبري وبرشك بنات عزيز محمد ، وشقيقتان من عينكاوة طالبات جامعة ، مع الطفل علاوي إبن بهاء الدين نوري ، وحلّ معنا في الفصيل أبو حكمت - يوسف حنا القس وعدد من انصار تودة بلغ مجموعنا بحدود 45 فردا ً ، ونعتبر نقطة إستطلاع متقدمة في الطريق المؤدي إلى قلعة دزة من جهة وكذلك محطة طريق نحو القرى والمدن الحدودية في إيران تواجهنا قرية بني خليف الكردية ..

في أشهر الصيف تمكنا من تطوير أوضاعنا شيئا ً فشيئا ً ، حصلنا على سلاح من إيران مدفع عيار 120 مليم وآخر 60 مليم ودوشكا من عيار 500 ميلم مع عدد من بنادق الجي سي وبندقية مشابهة لها تدعى الناتو ، بدأنا نتدرب على السلاح وإستخدامه وكلف محسن ياسين بهذه المهمة ،بإشراف ٍ من توما توماس - أبو جوزيف .
في هذه الدورات القصيرة تعلمنا إستخدام وتفكيك السلاح الخفيف ، ونفذنا تمارين عملية ، كنت ُ محضوضا ً ،حيث تمكنت من إستخدام السلاح الذي نتدرب عليه ، وسمح لي بأطلاق قنبلة يدوية ،وعدد من قذائف المدفع من النوعين ، 120 مليم وال60 ، بالأضافة إلى قذيفة مدفع قناص من نوع 75مليم ، وقد منحتني هذه التجربة الأمكانية للتعامل مع السلاح بشكل سلس والتخلص من حالة القلق والخوف التي تنتاب المرء من النظر والتعامل مع السلاح لأول مرة فتولد عنده الأرباك والتردد .

وعلى صعيد الأدارة تمكن عبد الرحمن القصاب والمجموعة التي تعمل معه في اللجنة الإدارية ( أبو عمشة وكاك جبار و مام يوسف الملقب بوزير النقل ، المسؤول عن حركة البغال ) ، من تجاوز الصعوبات التي مررنا بها ،من خلال تنظيم عملية الشراء وتخزين المواد الضرورية ،حسب حاجتنا لها ، والفضل يعود لخبرة عبد الرحمن القصاب ،الذي وضع أسُسا ً ومقاسات ، صحيحة للعمل الإداري ، التي كان لها اكبر الأثر في تخطي المعوقات ..
أمّا على الصعيد السياسي ..فقد وصل عدد من قادة الحزب إلى مواقعنا من بينهم بهاء الدين نوري وكريم أحمد وأحمد باني خلاني وفاتح رسول وتوما توماس وعمر علي الشيخ وحاجي سليمان ويوسف حنا القس وجميع هؤلاء أعضاء في اللجنة المركزية ، وبينهم من يعمل في المكتب السياسي ، مع عدد من الكوادر العاملة في لجنة إقليم كردستان ولجان التنظيم في بغداد وعدد من المحافضات الأخرى ...

كان تواجد القياديون بيننا في تلك الأوضاع ضمانة لنا لأنتقال الحزب إلى ميدان المعارضة السياسية للنظام ، والتفكير بإقرار خط الكفاح المسلح ،وتخلصنا من الناحية النفسية من إحتمالات الإنشقاق الذي قد يتعرض له الحزب في حالة إصرار البعض على العمل في إطار الجبهة .
كانت الإجتماعات تناقش المسائل الفكرية والسياسية التي مرّ بها الحزب والمهام التي تواجه الأنصار وكيفية تذليل الصعوبات التي تواجههم ... وجرى عقد هذه اللقاءات بمشاركة القياديين مع الفصائل ، بشكل دوري وقد عقد فصيلنا لقاء له مع بهاء الدين نوري الذي وصف النظام بالفاشي ، كان وصفه كأول قيادي يدلي برأيه الصريح والمباشر للرفاق والأنصار مبعث إرتياح كبير للجميع ، عكس حالة تحول في مواقف البعض من قادة الحزب الشيوعي إزاء نظام البعث ، وأعقبه لقاء مع كريم أحمد عضو المكتب السياسي ، تم التطرق فيه إلى موضوع الملاحقات التي تعرض لها الشيوعيون ،وعدم وجود خطة للأنسحاب والتراجع ،مع هروب وتواجد غالبية قادة الحزب في الخارج ...
قلتُ لكريم أحمد :
جعلتم من تنظيمات الحزب ورفاقه كالغنم من دون راعي ... وتركتمونا نواجه الذئاب لوحدنا .... بينما كان غالبيتكم في الخارج !!.. وكررت قولي جعلتمونا كالغنم بلا راعي وأودعتمونا فريسة سهلة لأجهزة الأمن والمخابرات ...

بدت ملامح الحزن والتأثر عليه ، وحينما غادر إلى الخيمة، بعد إنتهاء اللقاء جاءني أبو ماجد معاتبا ً ماذا فعلت ؟ كنتَ قاسيا ً في مداخلتك مع كريم أحمد ، وجعلت أبو سليم الشخصية الثانية في الحزب يبكي ، بألم وحرقة ، لقد تأثر بشكل كبير، من جراء حديثك ...
وفي تموز عقدت اللجنة المركزية إجتماعا ً لها ، صدر عنه البيان الذي حمل عنوان من أجل إنهاء ِ الحكم الدكتاتوري في العراق ..

بدأت فصائل الأنصار والهيآت الحزبية في مناقشة مضمونه ، كان شعار الأنهاء المطاطي غير مقبولا ً من لدن الغالبية ، وخلق جوا ً متوترا ً ومشحونا ً ،عكر مزاج الجميع ،وسعى أعضاء اللجنة المركزية لتبرير الشعار، محاولين إيجاد مخرج لغوي للمشكلة بتأكيدهم على عدم وجود فرق ، بين مصطلح الأنهاء والأسقاط وأن المعنى واحد .
كنا لا نثق بقيادة الحزب ،ونهجها غير الواضح ،ونستشعر وجود من يرغب للعودة إلى سياسة التحالف، وعدم قطع أواصر العلاقة مع نظام البعث.
لذلك قررنا التصدي إلى هذا الموقف المائع ، و نتحاور فيما بيننا من أجل تنسيق المواقف من بينهم عبد الرحمن القصاب وأبو شاكر وأبو عمشة وأبونصير وكاك نوري أبو صباح وأبو زكي - خيري القاضي والشاعر دلزاز والشاعر رفيق صابر ، وعدد آخر من الكوادر بالأضافة إلى مجموعة نينوى التي كانت تتفق مع إطروحاتنا وتُحْتسبُ من المنظمات المعارضة بمن فيهم أبو جوزيف ....

كلف أبو حكمت للأجتماع بفصيل نينوى .
أخذ يشرح للرفاق والأنصار المتواجدين معنى كلمة الإنهاء وعدم إختلافها عن مفهوم الإسقاط ، وإن الشوشرة التي يحدثها البعض في اللقاءات ما هي إلا نقاشات فارغة ، تعكس عدم إستيعابهم لسياسة الحزب، أو هم من المعارضين المزمنين ممن تعودوا على معارضة كل شيء ، حتى لو كان صائبا ً وأخذ يطيل في شرحه ، كان موقنا ً من عدم إمكانية رده من قبل المجموعة المتواجدة بحكم إنحدارهم العمالي والفلاحي وعدم تمكنهم من اللغة العربية بشكل جيد ، فقررت التصدي له كأول متحدث بعد أن إنتهى من شرحه لشعار الأنهاء الذي لا يختلف عن الأسقاط ..

بعد مقدمة عن عدم جواز التلاعب بالمصطلحات السياسية ،من قبل قادة الحزب، في بياناته وشعاراته، لأنها لا تخضع للمزاج ،والتفسيرات المتناقضة، قلت له :
إذا لم يكن هناك فرق بين المصطلحين، لماذا لم تستخدموا الإسقاط كي تخلصوا الرفاق والمنظمات من هذا التشويش وعدم الوضوح بحكم إختلاف المعنى بين الكلمتين ؟.
لا يجوز أن تقول إن المعنى متطابق ونوهم الرفاق، هناك فرق كبير بين الأنهاء والأسقاط . وقلت له سوف أضرب لك مثلا ً عن ذلك ..
وحكيت له ،وللمتواجدين في الأجتماع ، قصة مشابهة ، جمعتْ محمد وعمر وعلي في طريقهم إلى الصلاة .. موضحا ً .. إنهم وصلوا الجامع ، فشاهدوا متسولا ً على الباب ، يطلب المساعدة ، فقال محمد لعمر:
- يا عمر إقطعْ لسانه .
فما كان من عمر، إلا أن يجرد حسامه ، في محاولة لقطع رأس المسكين ... لكنّ علي تدارك الموقف... بعد أن وبخ ّعمر ومسك يده التي إرتفعت ، ليمنعه من ضرب الرجل بسيفه قائلا ً له:
- لقد قال لك الرسول: إقطع لسانه ، ولم يقل لك إقتله ....
وأخرج علي دينار من جيبه ووهبه للمسكين...

فقلت لأبو حكمت :
- الفرق بين الإنهاء والأسقاط ،هو كالفرق ، بين يا عمر إقطع لسانه ،حينما أراد عمر قتل الرجل ،بينما منعه علي، " ليقطع لسانه" ويسكته بدينار، منحه للمتسول المسكين ، "قطع "علي لسانه بالدينار الذي كان بحاجة لتسوله وليس بالسيف .
عمر فهمها معاقبة، فقرر إستخدام السيف ، وعلي فهمها مكافأة ، وقدم للرجل الدينار، وأنت تقول لا يوجد فرق بين الإنهاء والأسقاط .. يا عجبي !!...

تلعثم أبو حكمت وقال:
- من أين جلبت َ لي هذه السالفة ، إستجمع أوراقه وغادر الأجتماع محتجا ً . بهذه العقلية والسلوكية كان يدير البعض من "قادة" الحزب الشيوعي العمل الفكري والسياسي للحزب ويتصدى لمهمة إسقاط النظام الدكتاتوري !!...
مقتطف من ...حكايا ...الأنصار والجبل



#صباح_كنجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عشرة ُ أيام ٍ مِنَ التجوال ِ بَيْنَ القرى ..
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (2)
- آزاد سعيد.. تخرصاتُ باحث ٍ أمْ نفاياتُ إرهاب ٍ !.. (1)
- التحركات العسكرية التركية إلى أين ؟
- الأختفاء و التوجه إلى العاصمة بغداد *
- أيّ مؤتمر ٍ هذا ومَاذا ستناقشون؟!
- معركة أخرى خاسرة
- ليلة الوداع الأخيرة
- محطات مع توما توماس
- سنجار بلا أسوار
- نعالُ الله ..!!
- مؤتمر الإصلاح بين مبادرة دخليل جندي وهفوة الوزير محمود عيدو ...
- حوارات عراقية
- علي خليل... أبو ماجد هَل ْيتجددُ اللقاء ؟
- الديانة الأيزيدية
- الدين ُ امْ البشر
- حكومة كردستان ... الطريق إلى الأداء الأفضل
- اسئلة عن الإيزيدية
- بحث في دلالة معنى كلكامش.. هل كان كلكامش إبنا ً لبقرة؟
- زهير كاظم عبود...في تنقيبه للتاريخ الإيزيدي القديم..2


المزيد.....




- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...
- الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا ...
- فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز ...
- سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه ...
- مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال ...
- جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
- البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة ...
- مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
- -الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد ...


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح كنجي - الحدود وما أدراك ما الحدود !