تعليقات الموقع (13)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 860425 - جرائمكم وجرائمهم
|
2023 / 2 / 7 - 19:29 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
نعم البعثييون ارتكبوا جرائم بشعة و لكن هل تجد شيوعي واحد يمتلك الشجاعة يعترف بجرائم الشيوعييون بحق الشعب العراقي المقاومة الشعبية وسحل المعارضين ومداهمة البيوت بدون اوامر قضائية تحويل محكمة المهداوي الى سيرك ( انظر يوتيوب) قطار السلام و مجازر الموصل و كركوك التحريض على القتل (الحبال موجودة اعدمهم الليلة لاتكول ماعندي وقت) تحالفاتكم المشبوهة مع البعص (البعث) ضد طموحات الشعب العراقي تحالفات من اجل السلطة وحفنة من الدولارات هل انت لديك الشجاعة لتكتب عن مساوء الحزب الشيوعي وجرائمه
إرسال شكوى على هذا التعليق
56
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 860426 - احزاب الناصرية
|
2023 / 2 / 7 - 19:50 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
انقلاب شباط 1963 امتداد لانقلاب تموز 1958 حيث تقاتل الضباط على الزعامة ودعموا حكمهم بمليشيات سلطوية لا تخضع لسلطة القانون -مقاومة شعبية و حرس قومي - و محاكم هزلية فوق سلطة القضاء- محكمة الشعب و محكمة الثورة - ساعدهم وغذى جهلهم الجهل السياسي لاحزاب الناصرية ٠ (الشيوعي والبعثي)---- ثم تبعهم الضباط غير الأحرار وتوالى مسلسل السقوط حتى وصلت السلطة لاولاد الشوارع أو وصلوا إليها
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 860433 - السيد طلال بغدادي
|
2023 / 2 / 7 - 21:59 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
لسيد طلال بغدادي، في الحقيقة لا تستحق إدعاءاتك اي رد لأنها لم تنبع عن معرفة وموضوعية تصر على التنكر لها وتنطلق دوماً من حقدك الأعمى على ثورة تموز ورجالها وكل المؤيدين لها بما فيهم الشيوعين. صحح معلومات حقدك وجهلك بوقائع التاريخ بالرجوع الى ما كشفته إطروحات بعض البعثيين انفسهم في السنين الأخيرة بعد ان عبروا عن ما سموه بيقضة الضمير واعترافهم بكثير من الجرائم التي ارتكبوها ليلصقوها بالشيوعيين وكل مؤيدي ثورة تموز التي قضت على احبابك جلادي امن النظام الملكي المقبور. إقرأ ما كتبه العلوي والفكيكي وبعثيين كبار آخرين حول ما لفقوه من جرائم ارادوا من خلالها تشويه سمعة الشيوعيين. تعلم اولاً ثم ناقش.
إرسال شكوى على هذا التعليق
47
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 860443 - بعد ستين عاما لابد من استخلاص دروس
|
2023 / 2 / 8 - 08:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
د. لبيب سلطان
|
الاستاذ صادق ان انقلاب 8 شباط اتى بمباركة اميركا بلاشك وهذا ما اكده على صالح السعدي ولكن مسؤوله الاول هو عبد الناصر الذي بدأ ومنذ الشهر الثاني لثورة تموز يحرض على الحكم الوطني ومول وسلح الشواف وغيره عشرات المؤامرات وانتم لن تذكروه في مقالتكم ..وامريكا تخوض حربا باردة مع السوفيت واراد الزعيم تجنيب العراق اياها ومن هنا وطنيته وحرصه على العراق ومصالحه وانا اسمي الانقلاب made in Nasir في عام 1959 طرح الجادرجي اقامة نظام برلماني جمهوري وانتخابات ودستور دائم مقابل شعار مشاركة حزب شيوعي في الحك عظيمي ..تم الاعتداء. على جريدته ونكل به برجوازيا ، وحتى صنيع لغرب والبرجوازية انا اقدر التضحيات العظيمة التي قدمها الشيوعيين العراقيين ولكن بعد 60 عاما لابد من نتائج ناضجة ،مثلا لم يكن للشيوعيين برنامجا ديمقراطيا بل كانت مواقف هي صناعة سوفياتية made in Moscow ولو تم اسناد دعوة الجادرجي وليس مهاجمته بالتحول لنظام برلماني ودستور دائم وانتخابات لكان ( اي البديل المكافئ للملكي),لكان العراق بحال الدول المتقدمة مع الاحترام.
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 5
|
العدد: 860449 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
الأستاذ الدكتور لبيب سلطان المحترم شكراً جزيلاً لمداخلتك القيمة التي اغنت الفكرة المطروحة في المقال باضافات مهمة . ارجو ان تسمح لي بمناقشة بعض ما تفضلت به، والذي قد يقود الى نقاش يغني معلوماتنا او يصحح البعض منها، فالخطأ يرافق العمل في كثير من الحالات. اتفق معك، سيدي الفاضل فيما ذهبت اليه من مسؤولية عبد الناصر في انقلاب الثامن من شباط الاسود، بحيث جعلتَ الإنقلاب ذو منشأ ناصري كرد على المنشأ الأمريكي الذي ذهبتُ انا اليه. لاشك في دور عبد الناصر في العداء لثورة تموز ولشخص الزعيم الوطني الراحل المرحوم عبد الكريم قاسم، إلا ان دوره بانقلاب شباط عام 63 لا يعدو دور المنفذ لمخططات المخابرات المركزية الأمريكية، التي اعتبرت السياسة النفطية لحكومة الثورة عائقاً امام توسع مصالحها الإستعمارية في المنطقة بكاملها وليس في العراق فقط، هذاوإن كان عبد الناصر يحرص احياناً على تسويق عداءه للسياسة الأمريكية كبضاعة في اسواق الشعب المصري الذي كان مشبعاً بالمواقف الوطنية المعادية للإمبريالية العالمية التي اصبحت امريكا سيدتها بعد افول نجم الإستعمار البريطاني. يتبع ا
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 860450 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:10 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
لذلك فإنني اعتقد ان المنشأ الامريكي للإنقلاب هو الذي يمكن ان يكون الوصف الدقيق له. فيما يتعلق بالحزب الوطني الديمقراطي وزعيمه الراحل الرجل الوطني المرحوم كامل الجادرجي، فإنني اقدر عظيم التقدير العمل الوطني الذي ساهم فيه هذا الحزب في العهد الملكي وتبنيه للقضايا الوطنية بكل اخلاص، وتوجه قائده للعمل بكل ما يخدم الوطن والشعب. إلا ان المرحوم كامل الجادرجي اراد ان يحقق اهداف حزبه الوطنية بالديمقراطية وانتخابات برلمانية حرة وحكومة مدنية غير عسكرية وغير ذلك من الأهداف النبيلة، بوقت لم تزل فيه الثورة تحبو في الشهور الاولى من عمرها. إضافة الى ان العسكريين المسيطرين على زمام الثورة بقيادة الزعيم الوطني المرحوم عبد الكريم قاسم، لم يقتنعوا بعد بهذه الأهداف التي نادى بها المرحوم كامل الجادرجي وحزبه، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
49
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 860451 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:12 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
لذلك فإنني اعتقد ان المنشأ الامريكي للإنقلاب هو الذي يمكن ان يكون الوصف الدقيق له. فيما يتعلق بالحزب الوطني الديمقراطي وزعيمه الراحل الرجل الوطني المرحوم كامل الجادرجي، فإنني اقدر عظيم التقدير العمل الوطني الذي ساهم فيه هذا الحزب في العهد الملكي وتبنيه للقضايا الوطنية بكل اخلاص، وتوجه قائده للعمل بكل ما يخدم الوطن والشعب. إلا ان المرحوم كامل الجادرجي اراد ان يحقق اهداف حزبه الوطنية بالديمقراطية وانتخابات برلمانية حرة وحكومة مدنية غير عسكرية وغير ذلك من الأهداف النبيلة، بوقت لم تزل فيه الثورة تحبو في الشهور الاولى من عمرها. إضافة الى ان العسكريين المسيطرين على زمام الثورة بقيادة الزعيم الوطني المرحوم عبد الكريم قاسم، لم يقتنعوا بعد بهذه الأهداف التي نادى بها المرحوم كامل الجادرجي وحزبه، يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
44
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 860452 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:13 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
مما ادى الى استفحال الخلافات الشخصية بين الزعيمين، المدني كامل الجادرجي والعسكري عبد الكريم قاسم، بحيث تبلور هذا الخلاف الى صراع مكشوف طلب فيه كامل الجادرجي من وزراء حزبه في حكومة الثورة السيد محمد حديد والسيد هديب الحاج حمود بالإنسحاب من الوزارة. وبناء على رفض الوزيرين لطلب رئيس الحزب، استقال كامل الجادرجي من رئاسة الحزب، وجرى بعد ذلك ما جرى من تجميد الحزب ثم حله وتاسيس محمد حديد حزبه الحزب الوطني التقدمي عام 1960 واستمراره بالعمل في حكومة الثورة. إن كل ذلك يعني ان الحزب الوطني الديمقراطي لم يعط الثورة كما لم يعط نفسه المدة الكافية باتباع سياسة المراحل في تحقيق الاهداف المرجوة، خاصة تحت الاجواء التآمرية التي كانت تمر بها الثورة منذ ايامها الأولى والتي كانت تشكل تهديداً صارخاً لبقاءها.يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
52
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 860453 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
فيما يتعلق بالحزب الشيوعي العراقي فإنني اتفق معك، سيدي الكريم، فيما ذهبت اليه بتأثر سياسة الحزب آنذاك بالسياسة السوفيتية التي برزت بشكل واضح في سياسة الحزب لفترات طويله من عمره النضالي المجيد والتي كانت تنطلق من فكرة التضامن الاممي بين الأحزاب الشيوعية في العالم. إلا انني مقتنع قناعة تامة بان موقف الحزب الشيوعي العراقي تجاه ثورة تموز وقادتها لم يكن منطلقاً إلا من عقيدة وطنية راسخة آمنت بوطنية الثورة وعملت على اسنادها بكل ما يتوفر للحزب من امكانيات مادية وبشرية. وبالفعل قام الحزب بدوره هذا حتى بعد ان تخلى الزعيم الوطني المرحوم عبد الكريم قاسم عن الحزب، لابل عمل على التاثير على شعبيته التي اكتسبها بعد انتصار الثورة وذلك من خلال ملاحقة اعضاءه ومؤيديه وحتى زجهم في السجون او التخلي عن خدماتهم الرسمية لدى الدولة . يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
42
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 860454 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
اي ان الحزب الشيوعي العراقي لم ينعم بالعيش الآمن في اجواء الثورة إلا لمدة سنة تقريباً انتهت بخطاب الزعيم عبد الكريم قاسم بكنيسة ماريوسف.وبالمناسبة لابد من القول ان حزب البعث في العراق ، وعلى لسان احد افراده اياد علاوي،كان قد خطط لإغتيال عبد الكريم قاسم بعد خروجه من كنيسة مار يوسف، إلا ان قيادة الحزب اوقفت التنفيذ بعد سماعها الخطاب في الكنيسة والذي اعتبرته نقطة بداية جديدة للإنقضاض على الثورة بعد تجريدها من مؤيديها وفي مقدمتهم الحزب الشيوعي العراقي، وقد نجحوا بذلك فعلاً وحققوا ما حققوه في الثامن من شباط الأسود كنتيجة للهذا الخطأ الفاضح الذي ارتكبته قيادة ثورة تموز وزعيمها الوطني المرحوم عبد الكريم قاسم. تتحدث ، سيدي الكريم، عن عدم تقديم الحزب الشيوعي العراقي لبرامج وطنية تسيسر بالثورة نحو نظام حكم ديمقراطي كالذي نادى به الزعيم الوطني المرحوم كامل الجادرجي.يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
51
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 11
|
العدد: 860455 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:19 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
وهنا اسمح لي ان اقول بان الحديث عن الحزب الشيوعي العراقي في الفترة التي كان له فيها التاثير على الشارع العراقي وليس على طبيعة الحكم ومساره في العراق. وبالرغم من ذلك فإنه لم يفوت اية فرصة لإبداء بعض النصح والإرشادات لحكومة الثورة مستعيناً بتحليله للسياسة العالمية والمناطقية. وكما لا يخفى على اي متابع للساحة السياسية في العراق في العهد الملكي المقبور، فان الحزب الشيوعي العراقي كان ، ومنذ تأسيسه عام 1934 ، لم يعرف طبيعة العمل العلني وليس له اية تجربة فيها قبل ثورة الرابع عشر من تموز عام 1958. وهذا يعني ان الحزب خرج الى العمل العلني وهو مثقل الجراح بملاحقات وسجون واعدامات العهد الملكي ، ومواجهاً بدون اية تحضيرات زخماً جماهيرياً وعملاً ميدانياً لم يستوعبه تنظيمه السري قبل الثورة. وما نتج عن ذلك اصبح بعدئذ معروفاً ولا داعي للخوض فيه.يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 860456 - الدكتور لبيب سلطان
|
2023 / 2 / 8 - 15:20 التحكم: الحوار المتمدن
|
صادق إطيمش
|
بعبارة اخرى يمكننا القول ان الحزب الشيوعي العراقي الذي لم يتمتع بحرية ثورة تموز سوى اشهر معدودات، وبالدقة حتى منتصف 1959، لم يكن بتلك الدرجة من الإمكانية والتجربة العملية التي تتيح له المساهمة في وضع ثورة تموز في مسارها الصحيح الذي رغبته القوى الديمقراطية في العراق، خاصة بعد ما تعرض له من ملاحقات وإبعاد مقصود . مع وافر التحية والإحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
45
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 860458 - من نضال الشيوعيين
|
2023 / 2 / 8 - 15:47 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال بغدادي
|
التبريرات لن تعفي الشيوعيون العراقيون من مسؤوليتهم التاريخية ومساهمتهم بوعي او بدون وعي فيما وصلت اليه الحالة العامة في العراق بسبب اخطائهم الاستراتيجية القاتلة فما كان بامكان البعثيون احكام قبضتهم على رقاب الشعب العراقي لولا مساعدة الشيوعيون و التحالف معهم في جبهة لا وطنية1973 من اجل حفنة من الدولارات .
إرسال شكوى على هذا التعليق
50
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 860470 - رأي
|
2023 / 2 / 9 - 01:44 التحكم: الحوار المتمدن
|
صلاح الدين محسن
|
دور عبد الناصر في الانقلابات - في العراق وغير العراق .. لا خلاف حوله أما تحالف الشيوعيين العراقيين مع حزب البعث العراقي .. ففي تقدير انه كان تحالفاً اضطرارياً - اجبارياً - لا اختيارياً .. بالضبط كتحالف الشيوعيين المصريين مع نظام عبد الناصر , فيما يسمي - التنظيم الطليعي السري - .. الذي تم تأسيسه لحماية نظام عبد الناصر- لم يكن تحالفاَ اختيارياً بل اجبارياً واضطرارياً .. قبله الشيوعيون المصريون : بأمر النظام تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
46
أعجبنى
|