الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - فرحةٌ لا توصَفُ: بعدَ ثمانِ سنوات تقاعد، عدتُ اليومَ إلى متعةِ ولذةِ التدريس، لذّةٍ تسمى لذةُ بناءِ المعرفة، لذّةٌ لا تضاهيها أيّ لذّةٍ في الوجودِ، وخاصة عندما تكون لذّةُ تدريسِ الديداكتيكْ! - محمد كشكار