الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - بمناسبة الوداع الأخير ل(حسقيل قوجمان) الذي لم يتزحزح ثقته عن(ستالين) قيد أنملة (2/2) - خسرو حميد عثمان