الحوار المتمدن
ارسل هذا الموضوع الى صديق - للمَرَّةِ الأَلْفِ: بِدُونِ تَعْليمِها حُقُوقِ الإِنْسَانِ فِي العَالَمِ العَرَبِي .. هَبَاءٌ! - كمال الجزولي